logo
#

أحدث الأخبار مع #أيولون

ماذا قالت الصحف الصينية عن المصنع الضخم بالناظور؟
ماذا قالت الصحف الصينية عن المصنع الضخم بالناظور؟

أريفينو.نت

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • أريفينو.نت

ماذا قالت الصحف الصينية عن المصنع الضخم بالناظور؟

أريفينو.نت/خاص تستعد مجموعة 'أيولون تكنولوجي' الصينية، المتخصصة في صناعة شفرات توربينات الرياح، لتدشين مرحلة الإنتاج الفعلي في مصنعها الجديد بمدينة الناظور. ويمثل هذا الإطلاق خطوة استراتيجية بالغة الأهمية في إطار توسع 'أيولون' نحو الأسواق الأوروبية، الإفريقية، والشرق أوسطية. من قلب الصين إلى شواطئ الناظور: 'أيولون' تضع حجر الأساس لقاعدة صناعية عملاقة! تتهيأ 'أيولون تكنولوجي' لإطلاق عجلة الإنتاج في أول مصنع لها خارج الصين، والذي يتخذ من منطقة التسريع الصناعي 'بيتويا' بالناظور مقراً له. ووفقاً لتصريحات حديثة أدلى بها نائب المدير العام للموقع لوكالة الأنباء الصينية الرسمية 'شينخوا'، من المنتظر أن يشكل هذا المصنع الجديد قاعدة صناعية كبرى لخدمة أسواق أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط. ويمتد المصنع على مساحة 50 هكتاراً، باستثمار إجمالي يُقدر بنحو 1,749 مليار يوان (ما يعادل حوالي 220,8 مليون أورو). ومن المتوقع أن ينتج المصنع ما يصل إلى 600 مجموعة من شفرات توربينات الرياح سنوياً، مع قدرة استيعابية للتوظيف تفوق 3,300 شخص. كما تتوقع 'أيولون' تحقيق رقم معاملات يناهز 626 مليون أورو. العد التنازلي يبدأ: نهاية يونيو موعد انطلاق أولى شفرات 'صنع في الناظور'! يأتي هذا المشروع تتويجاً لاتفاقية استثمار وُقعت في أكتوبر 2023 مع الحكومة المغربية. وقد انطلقت أعمال البناء في نهاية العام الماضي، وأصبحت التجهيزات الصناعية الآن جاهزة لبدء عمليات الإنتاج الأولى، المتوقع انطلاقها بحلول نهاية الربع الثاني من عام 2025. ونقلت وكالة 'شينخوا' عن نائب المدير العام قوله إن 'المغرب يوفر موقعاً استراتيجياً قريباً من الأسواق الأوروبية والشرق أوسطية الكبرى، مما يسمح بتقليص كبير في التكاليف اللوجستية وتسريع وتيرة سلسلة التوريد'. كما شدد على الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي يتمتع به المغرب، بالإضافة إلى الدعم الحكومي النشط، لا سيما في إطار مبادرة 'الحزام والطريق' الصينية. وأكد المسؤول على جودة الموارد البشرية المتوفرة في المغرب، مشيراً إلى برامج التكوين المدعومة من الدولة والتي تسهل توظيف الكفاءات المؤهلة للصناعات المتقدمة مثل صناعة الطاقات المتجددة. طموحات عالمية من بوابة الناظور: سدّ الطلب المتزايد على 'طاقة الرياح' في ثلاث قارات! يطمح مصنع 'أيولون' في الناظور إلى أن يصبح واحداً من أكبر مراكز إنتاج شفرات توربينات الرياح لمنطقة أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط. وسيساهم في تلبية الطلب القوي في هذه الأسواق، خاصة في أوروبا وأمريكا، حيث يعيق نقص الشفرات تطوير مشاريع طاقة الرياح. ويندرج بدء الإنتاج في الناظور ضمن استراتيجية 'أيولون' الرامية إلى زيادة حصتها في السوق العالمية مع تعزيز قدراتها الإنتاجية والخدماتية. وعلاوة على ذلك، يمثل هذا المشروع رافعة مهمة للتنمية الاقتصادية المحلية، من خلال خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، فضلاً عن دعم القطاعات الصناعية المرتبطة به. المغرب يعزز مكانته كقطب إقليمي للتكنولوجيا النظيفة! يمثل دخول هذا المصنع حيز التشغيل مرحلة هامة في تعزيز مكانة المغرب في مجال الطاقات المتجددة، مؤكداً دوره المتنامي كمركز صناعي إقليمي في قطاع التكنولوجيات النظيفة. إقرأ ايضاً

تشغيل خط كهرباء ميناء غرب المتوسط وافتتاح أول مصنع بالناظور للطاقة المتجددة
تشغيل خط كهرباء ميناء غرب المتوسط وافتتاح أول مصنع بالناظور للطاقة المتجددة

زنقة 20

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • زنقة 20

تشغيل خط كهرباء ميناء غرب المتوسط وافتتاح أول مصنع بالناظور للطاقة المتجددة

زنقة20| علي التومي في إطار الدينامية التنموية المتواصلة بإقليم الناظور، تم تشغيل خط تزويد المركب المينائي 'الناظور غرب المتوسط' بالكهرباء بجهد عالٍ يبلغ 225 كيلو فولت، مما يشكل خطوة إستراتيجية لتعزيز البنية التحتية الطاقية لهذا المشروع الضخم. ويُعد هذا الإنجاز الهام ركيزة أساسية لضمان إستمرارية العمليات داخل الميناء الجديد، ودعم قدرته التنافسية على الصعيدين الوطني والدولي. وفي السياق ذاته، تم تدشين أول وحدة صناعية بالمنطقة، ويتعلق الأمر بمصنع 'أيولون' المتخصص في تصنيع شفرات توربينات الرياح، إذ يعكس هذا الإستثمار الصناعي الإرادة القوية لجعل المنطقة منصة للطاقات المتجددة، وخلق مناصب شغل ذات قيمة مضافة، والمساهمة في نقل التكنولوجيا نحو الصناعات النظيفة والمستدامة. وتعكس هذه المشاريع المتقدمة جاذبية إقليم الناظور للاستثمار، وتؤكد التوجه الاستراتيجي لتعزيز مكانته كقطب اقتصادي جديد بالمملكة، كما تندرج ضمن رؤية تنموية شاملة تهدف إلى تنويع النسيج الاقتصادي، ورفع وتيرة النمو المحلي، عبر استقطاب استثمارات نوعية في مجالات حيوية كالنقل، والصناعة، والطاقة.

تشغيل أول خط كهربائي عالي التوتر لتزويد ميناء الناظور غرب المتوسط بالطاقة
تشغيل أول خط كهربائي عالي التوتر لتزويد ميناء الناظور غرب المتوسط بالطاقة

ناظور سيتي

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • ناظور سيتي

تشغيل أول خط كهربائي عالي التوتر لتزويد ميناء الناظور غرب المتوسط بالطاقة

المزيد من الأخبار تشغيل أول خط كهربائي عالي التوتر لتزويد ميناء الناظور غرب المتوسط بالطاقة ناظورسيتي: متابعة أعلن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب عن تشغيل أول خط كهربائي عالي التوتر بجهد 225 كيلو فولت، يربط بين مركز سلوان وموقع المركب المينائي الناظور غرب المتوسط، في خطوة استراتيجية لتعزيز البنية التحتية الطاقية بالمنطقة. ويمتد هذا الخط الجديد على مسافة 31 كيلومترا، ويُعد حلقة وصل محورية ضمن نظام التزويد الرئيسي بالكهرباء للميناء، الذي يُرتقب أن يلعب دوراً محورياً في تنشيط الاقتصاد الجهوي والوطني. وأشار المكتب في بلاغ له إلى أن إنجاز المشروع تم وفق الجدول الزمني المحدد، بفضل تعبئة موارد بشرية وتقنية مهمة، إلى جانب دعم السلطات المحلية التي ساهمت في تسريع وتيرة الأشغال. وسيمكن هذا الخط من تزويد أول وحدة صناعية بالميناء، ويتعلق الأمر بمصنع "أيولون" المتخصص في تصنيع شفرات توربينات الرياح، والذي يُعد بداية لانطلاق سلسلة استثمارات صناعية مستقبلية بالمنطقة. وأكد المصدر ذاته أن هذه البنية التحتية ستضمن تلبية مستدامة لحاجيات المركب المينائي والوحدات الصناعية المرتقبة، مما يجعلها رافعة حقيقية للتنمية الاقتصادية بجهة الشرق.

تشغيل خط تزويد المركب المينائي الناظور غرب المتوسط بالكهرباء
تشغيل خط تزويد المركب المينائي الناظور غرب المتوسط بالكهرباء

طنجة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • طنجة نيوز

تشغيل خط تزويد المركب المينائي الناظور غرب المتوسط بالكهرباء

في إطار المشروع الاستراتيجي لتزويد المركب المينائي الناظور غرب المتوسط بالكهرباء، تمكن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، من تشغيل أول خط بجهد 225 كيلو فولت، الذي يربط مركز سلوان (60/225 كيلو فولت) بموقع الناظور غرب المتوسط. وأوضح المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، في بلاغ، أن هذا الخط، الذي يبلغ طوله 31 كيلومترا، ذو الجهد العالي جدا، ي شكل حلقة وصل أساسية في نظام التزويد الرئيسي بالكهرباء للميناء الجديد الناظور غرب المتوسط. وأشار المصدر ذاته إلى أن إنجازه تطلب تعبئة موارد بشرية وتقنية مهمة، بالإضافة إلى الدعم الفعال من السلطات المحلية، مما مك ن من إنجاز المشروع في الآجال المحدد. ويندرج هذا الخط الجديد، الذي سيمكن من تزويد مصنع 'أيولون' لتصنيع شفرات توربينات الرياح، أول وحدة صناعية تستقر بميناء الناظور غرب المتوسط، في إطار مشروع كبير لتزويد المركب المينائي بالكهرباء، بإشراف من المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب. وستمكن هذه البنية التحتية، وفق البلاغ، من الاستجابة، بشكل مستدام، لاحتياجات سواء للمركب المينائي أو الوحدات الصناعية المستقبلية؛ مما ي شكل رافعة رئيسية للتنمية الاقتصادية بجهة الشرق والمملكة.

رسالة من الشرق الأوسط: من العجلات إلى توربينات الرياح ، شركات الصين تعزز مسيرة التنمية في المغرب
رسالة من الشرق الأوسط: من العجلات إلى توربينات الرياح ، شركات الصين تعزز مسيرة التنمية في المغرب

شبكة أنباء شفا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة أنباء شفا

رسالة من الشرق الأوسط: من العجلات إلى توربينات الرياح ، شركات الصين تعزز مسيرة التنمية في المغرب

شفا – في مصنع سيتيك ديكاستال المجموعة الصينية المختصة في إنتاج قطع غيار السيارات من الألومنيوم، بمدينة القنيطرة الساحلية شمال غربي المغرب، ينهمك العمال في تشغيل معدات حديثة بدقة وانتظام. ووسط ضجيج الآلات، تُصهر سبائك الألومنيوم وتُشكّل وتُعالج وتُطلى لتتحول في نهاية المطاف إلى عجلات معدنية لامعة جاهزة للطرح في الأسواق. ويضم المصنع حاليا منشأتين لإنتاج عجلات الألومنيوم، إلى جانب منشأة ثالثة مخصصة لسبك الألومنيوم. وصُنّف هذا المصنع كأول 'منارة صناعية' في إفريقيا من قبل شبكة المنارات العالمية التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، وهي شبكة تكرّم المنشآت الصناعية المتقدمة على مستوى العالم. وقال تشو هونغ جي، نائب رئيس المصنع، خلال عرض تقديمي عن المنشأة في إحدى قاعات الاجتماعات 'يجسد هذا المصنع المستوى المتقدم في تصنيع عجلات الألومنيوم على الصعيد العالمي'. وأضاف 'أن هذا التصنيف يؤكد أن الشركات الصينية قد نجحت في نقل التكنولوجيا الصناعية المتطورة إلى المغرب'. وشهدت صناعة السيارات في المغرب نموا سريعا في السنوات الأخيرة بفضل التخطيط الصناعي الاستراتيجي للبلاد، حتى أصبحت صادرات السيارات وقطع الغيار محركا رئيسيا لنمو الاقتصاد المغربي. وقد ساهمت الشركات الصينية، بما فيها سيتيك ديكاستال، في تطوير قطاع السيارات في المغرب بشكل فعال. ويقع المغرب في شمال غرب إفريقيا، ويطل على كل من المحيط الأطلسي والبحر المتوسط، ما يمنحه موقعا جغرافيا إستراتيجيا يجعله جسرا يربط بين أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط. وقد أسهم هذا الموقع المتميز، إلى جانب السياسات الوطنية الاستباقية، في تحويل المغرب إلى وجهة جاذبة للاستثمارات، ليس في قطاع صناعة السيارات فحسب، بل أيضا في مجالات البنية التحتية والطاقة والنقل. وفي هذا الإطار تقترب شركة أيولون المحدودة للتكنولوجيا، وهي شركة خاصة صينية متخصصة في مجال تصنيع شفرات توربينات الرياح ومقرها في شانغهاي، من إتمام بناء أول مصنع لها خارج الصين في مدينة الناظور شمال شرقي المغرب. ووفق شيوي ون جيون، نائب المدير العام لمصنع أيولون بالمغرب، سيبدأ المصنع التشغيل التجريبي في نهاية مايو الجاري، ومن المتوقع أن يوفر حوالي 3000 فرصة عمل محلية. واستعدادا لتشغيله تصطف شفرات التوربينات العملاقة التي يبلغ طولها عشرات الأمتار داخل المصنع الواسع، حيث يقوم العمال الصينيون والمغاربة بتنظيف أسطحها بعناية. وقالت أميمة، وهي موظفة مغربية جديدة في المصنع 'العمل هنا تجربة مميزة بالنسبة لي'، مضيفة أن 'المغرب والصين ملتزمان بالتنمية الخضراء. هنا، لا أتعلم مهارات جديدة فحسب، بل أكتسب أيضا تصورا لما يحمله المستقبل من فرص واتجاهات'. ويمر المغرب حاليا بمرحلة حاسمة من مسار التنمية مع إمكانات هائلة للتعاون مع الصين، وفق ما قال السفير الصيني بالمغرب لي تشانغ لين. وفي إطار رؤيته المستقبلية، يسعى المغرب إلى ترسيخ مكانته كمركز إقليمي للتنمية. وبصفته إحدى الدول الثلاث المستضيفة لكأس العالم لكرة القدم 2030، إلى جانب البرتغال وإسبانيا، أطلقت المملكة مشاريع بنية تحتية طموحة، من بينها تمديد خط السكة الحديد فائق السرعة الذي يربط طنجة والقنيطرة حاليا ليصل إلى الدار البيضاء ومراكش عبر خط جديد يبلغ طوله 430 كيلومترا. وفي العاصمة المغربية الرباط، يجري العمل على تشييد عدة ملاعب رياضية ومشاريع فندقية كبرى. وعلى الطريق الرئيسي الرابط بين الرباط والدار البيضاء، تتحرك المركبات الهندسية ذهابا وإيابا، في مشهد يجسّد الطفرة العمرانية التي تشهدها البلاد. ومع هذه الطفرة التنموية، شهدت أعمال الشركات ازدهارا وتوسعا ملحوظا، ومن بينها شركة سينوتراك الصينية الرائدة في تصنيع الشاحنات الثقيلة، والتي أدخلت إلى السوق المغربية منتجاتها المميزة. وفي صالة عرض للشركة بالقرب من الدار البيضاء، دعانا وانغ تشاو، المدير الإقليمي لقسم إفريقيا لشركة سينوتراك، إلى الصعود إلى مقصورة إحدى الشاحنات. قال وانغ، وهو يعدد مزايا الشاحنة 'لقد صُممت بشكل يشبه سيارة الركاب، مع ناقل حركة عمودي. المقعد يُخفف من إرهاق السائق، كما أن هناك ثلاجة صغيرة بجانبه'. وباعت شركة سينوتراك نحو 200 شاحنة خلط خرسانة في المغرب بسعر 1.1 مليون درهم مغربي حوالي 120 ألف دولار أمريكي لكل شاحنة في العام الماضي، وفقا لوانغ. وأضاف وانغ، الذي كان يرتدي بدلة زرقاء داكنة ونظارات، بنبرة واثقة 'العملاء المحليون يدركون مزايا منتجاتنا. شاحنات الخلط لدينا تناسب الظروف المحلية بشكل أفضل من الطرازات الأوروبية، مما يساعد على تقليل تكاليف النقل'. وقد أدى الطلب القوي إلى حدوث نقص مؤقت في بعض الطرازات، فيما أوضح وانغ أن الشركة تخطط لتوسيع شبكتها إلى عشرة مواقع في مختلف أنحاء المغرب بحلول نهاية العام، بهدف جعل خدمات البيع والصيانة وقطع الغيار أقرب إلى العملاء. وختم وانغ حديثه قائلا 'بيانات مبيعات المركبات الهندسية تعد مؤشرا اقتصاديا مهما لأي بلد، ويعكس أداؤنا التحسن المطرد الذي يشهده الاقتصاد المغربي'. وأعربت شادية المنصوري، شريكة توزيع سينوتراك في المغرب، عن تأييدها لهذا التفاؤل، قائلة 'تتميّز منتجات سينوتراك بجودتها العالية وفعاليتها من حيث التكلفة، ومبيعاتنا في تزايد مستمر'. وأضافت بثقة 'أنا أؤمن بأن الصين تمثل المستقبل'. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store