أحدث الأخبار مع #إب


وكالة الأنباء اليمنية
منذ يوم واحد
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
تفقد سير العمل في مشروع إعادة تأهيل الطريق الرئيسي بمركز مديرية فرع العدين
إب - سبأ : تفقد محافظ إب عبدالواحد صلاح اليوم سير العمل بمشروع إعادة التأهيل والرصف الخرساني للطريق الرئيسي بمركز مديرية فرع العدين. واستمع المحافظ صلاح ومعه مسؤول التعبئة عبدالفتاح غلاب ووكيل المحافظة راكان النقيب من مدير الوحدة التنفيذية لإنشاء وصيانة الطرق والأماكن العامة بالمحافظة والمقاول، إلى شرح حول مستوى سير العمل في المشروع البالغ طوله كيلو و100 متر وعرض سبعة أمتار، بتكلفة 150مليون ريال بتمويل محلي، وبنسبة إنجاز 50 بالمائة بإشراف قطاع الأشغال. وخلال الزيارة، شدد المحافظ صلاح، على إنجاز واستكمال الأعمال المتبقية وفقا للمواصفات الفنية المعتمدة خلال الفترة المحددة في عقد التنفيذ.. مشيرا إلى أهمية المشروع الذي يعد شرياناً رئيسياً يربط عدة مديريات والذي كان يعاني من تهالك شديد في الطبقة الإسفلتية. وأوضح محافظ إب أن تطوير البنية التحتية ومنها مشاريع الطرق هو حجر الزاوية للنمو الاقتصادي والاجتماعي.. مؤكدا الحرص على تنفيذ هذه المشاريع لضمان تقديم خدمات أفضل للمواطنين.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الأوسط
جبايات الحوثيين تفاقم معاناة السكان في 3 محافظات يمنية
شنت الجماعة الحوثية حملات جباية جديدة استهدفت التجار وباعة الأرصفة وسائقي شاحنات النقل التجاري في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء، ومحافظتي الحديدة وإب، بحسب ما أفادت به مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط». وأكدت المصادر أن حملات الاستهداف تلك نُفذت بإشراف مباشر من قادة الجماعة المشرفين على ما تسمى مكاتب التجارة والنقل وهيئة الزكاة. وبينما يواصل الانقلابيون تعطيل ما تبقى من فاعلية الاقتصاد المحلي بمناطق سيطرتهم، ووضع العراقيل أمام منتسبي القطاع الخاص بهدف استكمال فرض كامل السيطرة عليه، كشفت المصادر عن إغلاق الجماعة نحو 13 متجراً، والاستيلاء على عشرات العربات التي تتبع باعة أرصفة في مديريات التحرير ومعين والسبعين بصنعاء، بعد رفضهم دفع إتاوات لدعم ما تسمى «القوة الصاروخية»، وكذلك «الطيران المسير». واشتكى تجار وملاك مشروعات تجارية صغيرة لـ«الشرق الأوسط»، من تعرضهم لاستهدافات حوثية جديدة، وتهديدات بالإغلاق والاعتقال حال رفضهم دفع أموال غير قانونية يقررها مشرفو الجماعة. جرافة حوثية أثناء وصولها لهدم سوق في شمال صنعاء (فيسبوك) وأكد مالك متجر في صنعاء، طلب عدم نشر اسمه، أن مسلحي الجماعة داهموا يومي السبت والأحد الماضيين أسواقاً وشوارع في صنعاء، واعتدوا على العاملين فيها وأغلقوا عدة محال تجارية، كما صادروا عربات تابعة لبائعين متجولين، واختطفوا العشرات بذريعة التهرب من تقديم الدعم للمجهود الحربي. وقال مالك المتجر إن الاستهداف الحوثي الأخير يأتي في سياق حملات مستمرة على التجار بشكل عام، والمواطنين البسطاء الباحثين عن القوت الضروري لأطفالهم على وجه الخصوص. وفي محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) أفاد مصدر محلي بمواصلة الجماعة اختطاف نحو 30 شخصاً يعملون لدى تجار وفي محلات تجارية في مديرية المشنة بمدينة إب، ورفضها المطلق الإفراج عنهم حتى يستجيب التجار وملاك المحلات لمطالبها بدفع إتاوات تحت اسم «الزكاة». وكانت الجماعة أطلقت منتصف الأسبوع الماضي حملات جباية جديدة بحق كبار وملاك المحلات التجارية في إب، بغية الحصول على مزيد من الأموال تحت عدة أسماء غير قانونية. وفي محافظة الحديدة اليمنية (غرب) ذكرت مصادر محلية أن الجماعة الحوثية تواصل عبر ما يسمى «مكتب النقل» الخاضع لها فرض إتاوات مالية مضاعفة على سائقي شاحنات النقل التجاري، غير مكترثة لمعاناتهم المتصاعدة إثر التوقف شبه الكلي لأعمالهم نتيجة تأثرهم بما تعرضت له المواني في الحديدة من ضربات أميركية وإسرائيلية متكررة. واتهم مكتب الإعلام الحكومي بالحديدة، في بيان له، الانقلابيين الحوثيين بفرض جبايات مالية تعادل 34 دولاراً، نحو 18 ألف ريال يمني، عن كل شاحنة تحت اسم رسوم «تطوير تهامة». ويتخذ الانقلابيون مما تسمى «الهيئة العامة لتطوير تهامة» الخاضعة لهم مبرراً للابتزاز وفرض مزيد من الإتاوات المالية على سائقي شاحنات النقل والمواطنين والعاملين بالقطاع التجاري في المحافظة الساحلية. سائقو الشاحنات يقضون أوقاتاً صعبة أمام نقاط التفتيش الحوثية (فيسبوك) وتتهم الحكومة اليمنية الحوثيين بمواصلة تسخير تلك الهيئة وغيرها من المؤسسات الحكومية الخاضعة لسيطرتهم لخدمة أجندتهم عبر سرقة أموالها وتحويلها لمصلحة كبار القادة ودعم المجهود الحربي، وتمويل إقامة الفعاليات ذات المنحى الطائفي، بعيداً عن أي مهام ذات صلة بالتنمية وتطوير تهامة. وأكد موظفون يعملون في الهيئة العامة لتطوير تهامة، لـ«الشرق الأوسط»، وجود عمليات فساد بالجملة نفذتها قيادات رفيعة في الجماعة على مدى السنوات الماضية بحق تلك الهيئة. وكانت مصادر وتقارير محلية كشفت سابقاً عن استيلاء نافذين حوثيين على أراضٍ واسعة تتبع هيئة تطوير تهامة في الحديدة وقيامهم بعمليات بيع سرية وأخرى علنية لها، في سياق تحويلهم لتلك المؤسسة وغيرها من المقار الحكومية المغتصبة إلى ملكية خاصة تابعة لهم.

العربية
منذ 5 أيام
- العربية
اليمن.. وفاة 6 أشخاص من أسرة واحدة اختناقاً في بئر مياه
توفي ستة أشخاص، من أسرة واحدة، اختناقاً داخل بئر في مديرية سبرة في محافظة إب (وسط اليمن). اليمن مسؤولون أميركيون: الحوثيون لم يعد بإمكانهم التحمل فطلبوا هدنة وقالت مصادر إعلامية ومحلية إن "ستة أشخاص من أسرة واحدة توفوا اختناقاً أثناء قيامهم بأعمال صيانة داخل بئر نتيجة استنشاقهم غازات سامة منبعثة من مولد لضخ المياه أسفل البئر". وبحسب المصادر، فإن الضحايا تتراوح أعمارهم بين 17 عاماً و32 عاماً. وأضافت المصادر أن شخصاً سابعاً أصيب بالحادثة تم نقله إلى أحد المستشفيات في إب.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
اختطاف يمنيين في إب بتهمة طمس «الصرخة الخمينية»
عادت الجماعة الحوثية من جديد لشن حملات ملاحقة وتعقب ضد المدنيين بمحافظة إب اليمنية (193 كيلومتراً جنوب صنعاء)، على خلفية اتساع الحملات الشعبية لإزالة وطمس شعارات الجماعة، بما فيها شعار «الصرخة الخمينية» من الشوارع وجدران المنازل والمؤسسات الحكومية والأهلية. وكشفت مصادر محلية في المحافظة لـ«الشرق الأوسط»، عن أن قادة الجماعة استنفروا عناصرهم الأمنيين في اليومين الماضيين لتنفيذ حملات دهم لمنازل السكان في أحياء حراثة، والمعاين، والأكمة، والسبل، وقحزة، بعاصمة المحافظة (مدينة إب)، أسفرت عن خطف نحو 15 مدنياً بعد اتهامهم بالوقوف وراء طمس الشعارات. ويتزامن ذلك مع فشل مُستمر لأجهزة الجماعة الحوثية في معرفة من يقفون خلف إزالة الشعارات وصور القتلى من على الجدران وواجهات المنازل والمباني. ويخشى الانقلابيون من أن استمرار ما يصفونه بـ«التعدي المجهول» بطمس شعاراتهم وإزالة صور قتلاهم في إب، قد يُنذر باندلاع انتفاضة وشيكة في أوساط السكان ضد وجودهم في المحافظة. الحوثيون يلطخون جدران مسجد في صنعاء بشعاراتهم (الشرق الأوسط) واتسعت رقعة الاستهداف الشعبي لطمس وإزالة شعار «الصرخة الخمينية» وصور قتلى الجماعة بمركز المحافظة وصولاً إلى مدينة «القاعدة» بمديرية ذي السفال (جنوب إب) وأحياء بمديرية العدين (جنوب غرب)، حيث نفذت حملات دهم مماثلة، خطفت فيها الجماعة عدداً من المدنيين بينهم 6 أطفال. وأفاد شهود لـ«الشرق الأوسط»، بكسر سكان المحافظة حاجز الخوف من قمع الجماعة عبر تنفيذهم حملات سرية لمحو الشعارات الحوثية من على جدران المدينة. ويأتي ذلك متوازياً مع نصب الانقلابيين مكبرات صوت ضخمة في تقاطعات عدد من الشوارع الرئيسة وفي بعض الأسواق وعلى مداخل الأحياء في المدينة لبث مواد إذاعية تروج لأفكار الجماعة ولانتصاراتها المزعومة مع بث أهازيج حماسية لاستقطاب مقاتلين جُدد ودعم المجهود الحربي. ويقول مُفيد، وهو مواطن من إب، لـ«الشرق الأوسط»، إنه رأى خلال ساعة متأخرة من الليل، لدى عودته من متجره إلى منزله في وسط المدينة، ثلاثة شبان وهم ينفذون حملة لإزالة شعارات الجماعة بذات الحي. وأفاد بأن الشبان المناوئين للانقلاب قاموا بعد طمس الشعارات الطائفية برسم العلم اليمني، وكتابة عبارات مضادة للفكر الحوثي، ومطالبة برحيل الجماعة. شعار الصرخة الخمينية تعرض للطمس في إب اليمنية (إكس) ويؤكد مفيد أن السكان لم يستجيبوا لدعوات الحوثيين بالإبلاغ عن الأشخاص الذين يقومون بمثل ذلك العمل، لاعتقادهم أن تلك الشعارات طائفية وغير وطنية، ولا تعود بالنفع على سكان المحافظة، بل تستهدفهم بالتعبئة والحشد إلى الجبهات. ويتحدث الشاهد عن شن عناصر من الحوثيين ظهر اليوم التالي بعد تلقيهم بلاغات من جواسيس تابعين لهم، حملات دهم لكثير من المنازل، حيث باشروا بفتح تحقيقات مع بعض السكان لمعرفة من يقف وراء طمس الشعارات. وجاء استمرار حملات الطمس لشعارات الجماعة في إب، جراء افتقاد الأخيرة إلى وجود حاضنة شعبية لها بتلك المحافظة التي تعيش تحت حكم الانقلاب بالقوة. وكانت الجماعة الحوثية كثّفت في أوقات سابقة من بث شعاراتها على جدران أحياء في مدينة إب وعدد من مديرياتها، وهو ما يثير حالة من الغضب والرفض الواسع لها في أوساط السكان.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- وكالة الأنباء اليمنية
محافظ إب يدشن العمل بمشروع طريق ذي أشرع بمديرية الرضمة
إب - سبأ : دشن محافظ إب عبد الواحد صلاح اليوم، العمل في مشروع الطريق الرابط من خط الرضمة دمت إلى قرية ذي اشرع. يتضمن المشروع البالغ طولة ثلاثة كيلومترات وعرض ستة أمتار،رصف حجري وإنشاء عبارة لتصريف مياه السيول بتكلفة 120 مليون ريال بتمويل من الأهالي ودعم من وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بالأسمنت. وخلال التدشين أوضح محافظ إب أن المشروع يمثل خطوة حيوية في تحسين البنية التحتية في هذه المنطقة الوعرة وتسهيل حركة النقل فيها خدمة للمواطنين. وأكد أهمية الالتزام بالمواصفات الفنية والهندسية خلال تنفيذ الأعمال وفق أعلى المعايير لضمان سلامة الطريق وجودته وبما يسهم في تعزيز التنمية المستدامة، مؤكدا أن هذا المشروع ثمرة تكاتف الأهالي ويجسد الارادة الحقيقية نحو مستقبل أفضل. وثمن المحافظ صلاح مبادرة أهالي المنطقة في المساهمة الفعالة لتمويل مشروع طريق ذي أشرع، مؤكدًا أن هذا العمل المجتمعي الرائد يعكس حس المسؤولية العالية والإيمان الراسخ بأهمية المشاركة المجتمعية في تحقيق التنمية المستدامة.