أحدث الأخبار مع #إبراهيمالخريف


الرياض
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
دشنها المحافظ بحضور الجهات المعنيةمن قلب التاريخ: فعاليات "قلعة تاروت" تعيد إحياء التراث الرمضاني
أكد محافظ القطيف إبراهيم الخريف على أهمية تهيئة أعلى معايير سبل الراحة للزوار والسواح القاصدين للمحافظة، وذلك للمضي بمحافظة القطيف كوجهة سياحية أولى بالمنطقة لما تمتلكه من مقومات طبيعية ومميزات نسبية عالية وعناصر جذب سياحي متعددة، وهو ما يساهم في تحقيق تطلعات وتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه -حفظهما الله-، ومستهدفات رؤية القيادة الرشيدة -أيّدها الله- 2030. جاء ذلك خلال تدشين محافظ القطيف في مقر المحافظة، النسخة الرابعة لفعاليات "قلعة تاروت"، التي تنظمها جمعية تاروت الخيرية، بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية والأهلية، وذلك بحضور رئيس الجمعية زهير الوحيد، ومدير مركز التنمية الاجتماعية بالمحافظة بركات الصلبوخ. واطّلع الخريف على عرض مرئي مفصّل عن فعاليات المبادرة التي تحتضنها ساحة قلعة تاروت الأثرية، وتتضمن مسارًا سياحيًا يتيح للزوار استكشاف القلعة والمواقع الأثرية المحيطة بها، إلى جانب أركان التراث والحرف والأسر المنتجة، والأنشطة المصاحبة لها، والتي تعد فرصة للأهالي وزوّار المنطقة والمقيمين لمشاهدة الفعاليات التي تستمر على مدى 9 أيام خلال الشهر الفضيل. وأثنى الخريف على أهداف ورسالة المبادرة التي تسعى من خلالها الجمعية إلى إحياء تراث المنطقة وحضارتها وهويتها الرمضانية وتاريخها بطابع سياحي جاذب، يتعرف من خلاله السائح عن قرب على جانب من الكنوز الأثرية والمواقع التاريخية التي تزخر بها محافظة القطيف. ووجّه رئيس جمعية تاروت الخيرية شكره وتقديره لمحافظ القطيف على رعايته وتدشينه لهذه الفعالية، واهتمامه العميق بالحفاظ على الهوية الثقافية وتعزيز الدور السياحي للمحافظة، وتسخيره كافة الإمكانيات وتذليل العقبات وتيسير سبل إنجاح هذه المبادرة.


الرياض
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
افتتحها محافظ القطيفانطلاق فعالية "حرفيون" بالقطيف بمشاركة 200 أسرة منتجة وحرفية
قدمت نحو 200 أسرة من الأسر المنتجة والحرفية منتجاتها في النسخة الرابعة لفعالية "حرفيون" التي افتتحها محافظ القطيف إبراهيم الخريف صباح اليوم بتنظيم من فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، بالشراكة مع بلدية محافظة القطيف. والفعالية التي حضر افتتاحها مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية محمد السماري وعدد من رؤساء ومدراء الجهات الحكومية والشركاء الإستراتيجيين تجول المحافظ فيها على أقسام وأركان الفنون والمأكولات الشعبية بشتى أنواعها والأنشطة المختلفة في مجال التدريب والاستشارات الأسرية بالفعالية. ويأتي افتتاح هذه النسخة بالتزامن مع تسمية المملكة لعام 2025 بـ "عام الحرف اليدوية" حيث تهدف الفعالية إلى تسليط الضوء على الأسر المنتجة والحرفية، التي قدمت نماذج مشرفة ورائدة وجاذبة، والمساهمة في إبراز مشاريعها ودعمها وتمكينها، باعتبارها ركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030م؛ مما يؤدي إلى زيادة مساهمتهم في الناتج المحلي. إلى ذلك كرَّم المحافظ الجهات الحكومية المشاركة، والجهات المنظمة، والداعمين والرعاة للفعالية، مثنيًا على كافة الجهود التي تبذل وتتيح الفرصة لإبراز دور الأسر المنتجة في التنمية الوطنية بالمنطقة وفق توجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهما الله- إلى جانب إبراز الطاقات الفاعلة للمنظمين والمتطوعين والجهات الحكومية والأهلية.


الرياض
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
محافظ القطيف: فعاليات «جزيرتنا» تجسيد لمبادرة «السعودية الخضراء»
أكد محافظ القطيف إبراهيم الخريف أثناء وقوفه على فعاليات "جزيرتنا خضراء" التي نظمتها جمعية تاروت الخيرية تحت إشراف بلدية المحافظة، بالتعاون مع جمعية شاركني للتنمية أن كل الجهود المبذولة في سبيل تحقيق أهداف هذه الفعالية تأتي في إطار مبادرة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد -أيده الله-، "السعودية خضراء"، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى زيادة الرقعة الخضراء. وأبان أن فعالية "جزيرتنا خضراء" محل شكر وتقدير، وتسهم برامجها المصاحبة في تنمية السياحة في المحافظة، وتصب في تطلعات وتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه -حفظهما الله-. ووقف المحافظ على الفعاليات المقامة على الواجهة البحرية في المحيسنيات بجزيرة دارين وتاروت، وذلك بحضور رئيس بلدية المحافظة م. صالح القرني، ورئيس مركز دارين، وتحوي الفعاليات 120 ركنًا، منها أركان حرفية وصحية وتثقيفية وترفيهية، ومشاتل زراعية تمتد على مساحة 300 متر مربع. وقدم رئيس مجلس إدارة جمعية تاروت الخيرية زهير الوحيد شكره وتقديره لراعي هذه الفعالية محافظ القطيف، على هذه الزيارة التي حرص من خلالها على مشاركة الزوار الحضور، وعلى دعمه المتواصل والملموس وتسخيره كل الإمكانات، لإنجاح أنشطة الجمعية وجهودها.