logo
#

أحدث الأخبار مع #إبراهيمجابر

مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!
مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!

سودارس

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • سودارس

مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!

د. مرتضى الغالي "رمطان العمامرة" المبعوث الأممي للشرق الأوسط و"المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة في السودان" إذا كان يظن إنه سيسهم في حل أزمة السودان بامتداحه سلطة بورتسودان الانقلابية وتقريظه لها وتبنيه لأطروحاتها التي تتجاهل حماية المدنيين ومستقبل التسوية.. إذا كان يظن ذلك فإنه لن يكون (وسيطاً مقبولاً) بل لن يكون حتى (محضَر خير).. إنما سيصبح (حجر عثرة وشنكلة) في طريق حل أزمة السودان.. ومن الأفضل له وللسودان أن يكف عن السودان مساعيه ووساطته ورحلاته.. وكان الله يحب المحسنين..! لقد اجمع كثير من المراقبين على انتقاد الترحيب المتعجّل لهذا الرجل بخطة عرجاء قدمها "إبراهيم جابر" رجل الانقلاب ومندوب الكيزان في الجيش.. ووصفها ب(خارطة طريق) لسلطة بورتسودان الانقلابية..! كما انتقد هذه الخارطة وموقف العمامرة منها العديد من القوى السياسية والمدنية في السودان، حيث اعتبرت ترحيب العمامرة العشوائي بهذه (الخارطة العشوائية القاصرة) انحيازاً صريحاً لسلطة الانقلاب..!! بل لقد جاء الانتقاد لهذه الخارطة ولترحيب العمامرة بها أيضاً من دوائر إقليمية وعالمية..! هذه (الخارطة المفخّخة) التي قدمتها سلطة بورتسودان غير الشرعية هي خارطة جانحة وفاشلة (حتى من الناحية الفنية البحتة) حيث أنها تتجاهل أطراف ومكوّنات متداخلة في النزاع المسلح.. كما إنها تتجاهل عن عمد و(بخبث أفعواني) القوى المدنية في السودان..! وبهذا يضع العمامرة نفسه في (مركب مثقوبة) ويقف في عداء مع مكوّنات وأطراف سودانية عديدة ويظهر انحيازه لطرف واحد من إطراف الحرب هو سلطة الانقلاب والكيزان.. وهذا ليس من التقاليد المرعيّة للوسطاء الدوليين والأميين..! فما هي يا ترى دوافع العمامرة لاتخاذ مثل هذا الموقف بكل ما فيه من عجلة تفتقر للرويّة والحياد وتمثل انحيازاً مكشوفاً لطرف دون أطراف أخرى؛ ولسلطة غير شرعية حتى في نظر الاتحاد الأفريقي ودوائر إقليمية وعالمية عديدة.. دعك من الشعب السوداني وقواه المدنية..! هذه (الخارطة العرجاء) تمثل قولاً وفعلاً موقف تحالف السلطة الانقلابية مع جهة سياسية معلومة للجميع.. أما الشعب بنازحيه ومشرديه فهو آخر ما يمكن أن يهتم به أصحاب هذا التحالف..! لقد تجاهلت (خارطة إبراهيم جابر الكفيفة) أوضاع وحياة ومصائر 14 مليون لاجئ ونازح، كما تجاهلت حالة المجاعة التي يرزح تحت وطأتها 24 مليون سوداني حسب مصادر المنظمات الأممية والعالمية المتخصّصة.. فأين ذلك من ترحيب العمامرة وابتساماته لقادة الانقلاب..؟! هل أصبحت منظمة الأمم المتحدة تجيز الانقلابات العسكرية على الحكومات المدنية..؟! أم أن ذلك من تخريجات العمامرة وحده... أم تراه تناسى أنه أدخل رأسه في (البُرمة السودانية) باعتباره ممثلاً لمنظمة الأمم المتحدة ولأمينها العام..؟! هذا الرجل سبق له أن أسند تفاؤله بحل أزمة السودان على (مداميك خاطئة) ومآلات معكوسة.. مثل حكاية المرأة التي اشتكت لصديقتها عن تأخر عودة زوجها للبيت، وتوجّسها من أن يكون تزوج بإمرأة أخرى.. فقالت لها صديقتها: (تفاءلي خيراً يا زولة.. إمكن صدمتو عربية)..! لقد كشف تصريح سابق للسيد العمامرة أنه لم يكن صريحاً أو على أقل تقدير أنه لم يكن مُطلعاً بقدر كافٍ على الأوضاع السودانية.. عندما قال إن الوضع الإنساني يسجل تحسناً نسبياً في بعض المناطق (بفضل التعاون بين المسؤولين والمنظمات الإنسانية)..! وحقيقة الأمر هو أن مسؤولي سلطة بورتسودان يعرقلون جهود المنظمات الإنسانية ويشنون عليها حرباً بغير هوادة.. بل يسرقون الإغاثة ويعرضونها للبيع في الأسواق..! لقد تم توجيه انتقادات للعمامرة أيضاً بسبب تبنيه لفكرة العودة إلى مرجعيات ما قبل الحرب؛ حيث أن ما قبل الحرب.. هو القبول بالانقلاب العسكري على السلطة المدنية..! كما أخذ عليه أنه رغم طول الحوار المطوّل الذي أجرته معه صحيفة الشرق الأوسط لم يتحدث مرّة واحدة عن المكوّن المدني، واقتصر حديثه على سلطة الانقلاب وجيش البرهان والدعم السريع..! نرجو من العمامرة كمبعوث أممي ألا يتعامل مع أزمة السودانية بمنطق الدول التي تناصر البرهان وانقلابه..! ويجب ألا يفوت على الأطراف الخارجية والأممية أن سلطة البرهان (سلطة انقلابية غير شرعية) لا تحُظى حتى باعتراف الاتحاد الأفريقي..! ومع ذلك يتحدث المبعوث الأممي عن البرهان ويسميه (رئيس مجلس السيادة) في حين كان ينبغي اعتباره قائداً للجيش "بحكم الواقع المؤسف".. حتى لو أغفلنا أن قيادة الجيش جميعها (قيادة كيزانية).. وهذه من الأمور الواضحة التي لا تحتاج إلى تيلسكوب أو إلى (مشكاة فيها مصباح.. المصباح في زجاجة)...! الله لا كسّب الإنقاذ والانقلابيين وأنصار الحرب.. حيثما كانوا..!

مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!
مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!

التغيير

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • التغيير

مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..!

مآخذ على المبعوث الأممي «العمامرة»..! د. مرتضى الغالي 'رمطان العمامرة' المبعوث الأممي للشرق الأوسط و'المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة في السودان' إذا كان يظن إنه سيسهم في حل أزمة السودان بامتداحه سلطة بورتسودان الانقلابية وتقريظه لها وتبنيه لأطروحاتها التي تتجاهل حماية المدنيين ومستقبل التسوية.. إذا كان يظن ذلك فإنه لن يكون (وسيطاً مقبولاً) بل لن يكون حتى (محضَر خير).. إنما سيصبح (حجر عثرة وشنكلة) في طريق حل أزمة السودان.. ومن الأفضل له وللسودان أن يكف عن السودان مساعيه ووساطته ورحلاته.. وكان الله يحب المحسنين..! لقد اجمع كثير من المراقبين على انتقاد الترحيب المتعجّل لهذا الرجل بخطة عرجاء قدمها 'إبراهيم جابر' رجل الانقلاب ومندوب الكيزان في الجيش.. ووصفها بـ(خارطة طريق) لسلطة بورتسودان الانقلابية..! كما انتقد هذه الخارطة وموقف العمامرة منها العديد من القوى السياسية والمدنية في السودان، حيث اعتبرت ترحيب العمامرة العشوائي بهذه (الخارطة العشوائية القاصرة) انحيازاً صريحاً لحكومة الانقلاب..!! بل لقد جاء الانتقاد لهذه الخارطة ولترحيب العمامرة بها أيضاً من دوائر إقليمية وعالمية..! هذه (الخارطة المفخّخة) التي قدمتها سلطة بورتسودان غير الشرعية هي خارطة جانحة وفاشلة (حتى من الناحية الفنية البحتة) حيث أنها تتجاهل أطراف ومكوّنات متداخلة في النزاع المسلح.. كما إنها تتجاهل عن عمد و(بخبث أفعواني) القوى المدنية في السودان..! وبهذا يضع العمامرة نفسه في (مركب مثقوبة) ويقف في عداء مع مكوّنات وأطراف سودانية عديدة ويظهر انحيازه لطرف واحد من إطراف الحرب هو سلطة الانقلاب والكيزان.. وهذا ليس من التقاليد المرعيّة للوسطاء الدوليين والأميين..! فما هي يا ترى دوافع العمامرة لاتخاذ مثل هذا الموقف بكل ما فيه من عجلة تفتقر للرويّة والحياد وتمثل انحيازاً مكشوفاً لطرف دون أطراف أخرى؛ ولسلطة غير شرعية حتى في نظر الاتحاد الأفريقي ودوائر إقليمية وعالمية عديدة.. دعك من الشعب السوداني وقواه المدنية..! هذه (الخارطة العرجاء) تمثل قولاً وفعلاً موقف تحالف السلطة الانقلابية مع جهة سياسية معلومة للجميع.. أما الشعب بنازحيه ومشرديه فهو آخر ما يمكن أن يهتم به أصحاب هذا التحالف..! لقد تجاهلت (خارطة إبراهيم جابر الكفيفة) أوضاع وحياة ومصائر 14 مليون لاجئ ونازح، كما تجاهلت حالة المجاعة التي يرزح تحت وطأتها 24 مليون سوداني حسب مصادر المنظمات الأممية والعالمية المتخصّصة.. فأين ذلك من ترحيب العمامرة وابتساماته لقادة الانقلاب..؟! هل أصبحت منظمة الأمم المتحدة تجيز الانقلابات العسكرية على الحكومات المدنية..؟! أم أن ذلك من تخريجات العمامرة وحده… أم تراه تناسى أنه أدخل رأسه في (البُرمة السودانية) باعتباره ممثلاً لمنظمة الأمم المتحدة ولأمينها العام..؟! هذا الرجل سبق له أن أسند تفاؤله بحل أزمة السودان على (مداميك خاطئة) ومآلات معكوسة.. مثل حكاية المرأة التي اشتكت لصديقتها عن تأخر عودة زوجها للبيت، وتوجّسها من أن يكون تزوج بإمرأة أخرى.. فقالت لها صديقتها: (تفاءلي خيراً يا زولة.. إمكن صدمتو عربية)..! لقد كشف تصريح سابق للسيد العمامرة أنه لم يكن صريحاً أو على اقل تقدير أنه لم يكن مُطلعاً بقدر كافٍ على الأوضاع السودانية.. عندما قال إن الوضع الإنساني يسجل تحسناً نسبياً في بعض المناطق (بفضل التعاون بين المسؤولين والمنظمات الإنسانية)..! وحقيقة الأمر هو أن مسؤولي سلطة بورتسودان يعرقلون جهود المنظمات الإنسانية ويشنون عليها حرباً بغير هوادة.. بل يسرقون الإغاثة ويعرضونها للبيع في الأسواق..! لقد تم توجيه انتقادات للعمامرة أيضاً بسبب تبنيه لفكرة العودة إلى مرجعيات ما قبل الحرب؛ حيث أن ما قبل الحرب.. هو القبول بالانقلاب العسكري على السلطة المدنية..! كما أخذ عليه أنه رغم طول الحوار المطوّل الذي أجرته معه صحيفة الشرق الأوسط لم يتحدث مرّة واحدة عن المكوّن المدني، واقتصر حديثه على سلطة الانقلاب وجيش البرهان والدعم السريع..! نرجو من العمامرة كمبعوث أممي ألا يتعامل مع أزمة السودانية بمنطق الدول التي تناصر البرهان وانقلابه..! ويجب ألا يفوت على الأطراف الخارجية والأممية أن سلطة البرهان (سلطة انقلابية غير شرعية) لا تحُظى حتى باعتراف الاتحاد الأفريقي..! ومع ذلك يتحدث المبعوث الأممي عن البرهان ويسميه (رئيس مجلس السيادة) في حين كان ينبغي اعتباره قائداً للجيش 'بحكم الواقع المؤسف'.. حتى لو أغفلنا أن قيادة الجيش جميعها (قيادة كيزانية).. وهذه من الأمور الواضحة التي لا تحتاج إلى تيلسكوب أو إلى (مشكاة فيها مصباح.. المصباح في زجاجة)…! الله لا كسّب الإنقاذ والانقلابيين وأنصار الحرب.. حيثما كانوا..!

من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة (سليقة)
من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة (سليقة)

سودارس

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • سودارس

من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة (سليقة)

■ هل تعرفون من هو وزير التجارة الحالي؟! ■ حاويات سلعة الشاي التي استوردها تجار سودانيون من كينيا قبل قرارات الحظر الأخيرة .. هذه الحاويات تتكدس في ميناء بورتسودان منذ أشهر علماً بأن لجنة مختصة تم تشكيلها من مجلس السيادة وجمعت في عضويتها كل الجهات ذات الصلة .. هذه اللجنة أوصت بتخليص هذه الحاويات والسماح للتجار المستوردين بسحب بضاعتهم من ميناء بورتسودان.. ومع هذا لاتزال الحاويات في مكانها .. تتضاعف رسوم ( الأرضيات) ورسوم شركات الحاويات ويدفع التجار المستوردون كل يوم مبالغ إضافية علماً بأن الظروف القاسية التي يعايشها السودانيون قد ساوت بين الغني والفقير .. ■ من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة ( سليقة) لاتشبه حرارة الطقس والمعركة وحتي ميناء بورتسودان حيث تتكدس حاويات الشاي بسبب التردد وتضارب جهات إتخاذ القرار ؟! عبدالماجد عبدالحميد عبد الماجد عبد الحميد script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

تواصل القمة العربية الـ34 في بغداد ودعوات لوقف حرب غزة
تواصل القمة العربية الـ34 في بغداد ودعوات لوقف حرب غزة

الأيام

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الأيام

تواصل القمة العربية الـ34 في بغداد ودعوات لوقف حرب غزة

وزير الخارجية السعودي: نؤكد على ضرورة أمن الممرات البحرية وسلامتها وحرية الملاحة فيها وزير خارجية موريتانيا: نطالب بدعم المسار الانتقالي في سوريا تونس تعرب عن استعدادها لاستضافة حوار ليبي برعاية الأمم المتحدة وزير خارجية جيبوتي: ما يعيشه أهلنا في غزة إنما هو عار على جبين الإنسانية وزير الخارجية السوري: سوريا ترفض أن تكون في محور ضد محور آخر حماس تدعو القمة العربية في بغداد لوقف العدوان على غزة نائب رئيس مجلس السيادة السوداني إبراهيم جابر: "مليشيا الدعم السريع" تستخدم أسلحة متطورة ومرتزقة أجانب وتتلقى دعماً إقليمياً رئيس الوزراء اللبناني: لا نزال نعاني من استمرار احتلال إسرائيلي لمواقع في أراضينا ومن خروقات إسرائيلية يومية لسيادتنا رئيس الوزراء الأردني: ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه عنوان المرحلة رئيس مجلس القيادة اليمني يطالب القمة العربية بتصنيف جماعة أنصار الله الحوثية "منظمة إرهابية أجنبية" الرئيس الفلسطيني يدعو إلى تبني خطة عربية لإنهاء الحرب في غزة وتحقيق السلام الرئيس المصري يطالب نظيره الأمريكي ببذل الجهود والضغط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي: ندين الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني أمين عام الأمم المتحدة: يدعو من بغداد إلى "وقف دائم لإطلاق النار" في غزة رئيس الوزراء الإسباني يطالب بإنهاء الكارثة الإنسانية في قطاع غزة فوراً أمين عام جامعة الدول العربية: حرب الإبادة التي يباشرها متطرف اليمين الإسرائيلي لفرض السيطرة على فلسطين كاملة وطرد سكانها خارجها عار عليها وعلى العالم الصامت رئيس الوزراء العراقي يعلن عن إسهام بلاده بمبلغ 20 مليون دولار لإعادة إعمار غزة، و20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان الرئيس العراقي: يؤكد رفض بلاده تهجير الفلسطينيين انطلاق القمة العربية خمسة زعماء فقط من أصل 22 وصلوا بغداد لحضور القمة بغداد تستضيف القمة العربية الـ34 اليوم السبت ما هي أبرز القضايا التي تناقشها القمة

أبو الغيط يلتقى الفريق أول إبراهيم جابر نائب رئيس مجلس السيادة السودانى
أبو الغيط يلتقى الفريق أول إبراهيم جابر نائب رئيس مجلس السيادة السودانى

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

أبو الغيط يلتقى الفريق أول إبراهيم جابر نائب رئيس مجلس السيادة السودانى

قام أحمد أبو الغيط الامين العام لجامعة الدول العربية بزيارة الفريق أول ابراهيم جابر نائب رئيس مجلس السيادة السوداني بمقر إقامة الأخير في العاصمة العراقية بغداد التى تحتضن القمة العربية الرابعة والثلاثين، حيث يترأس الفريق أول جابر الوفد السوداني ويلقي كلمة بلاده أمام القمة. وقد تناول الجانبان عدداً من الموضوعات ذات الأولوية لاستعادة السلم والأمن والاستقرار في السودان، ومن بينها الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية ودعم جهود استعادة عملها في ربوع البلاد. كما تناول اللقاء الوضع في دارفور والجهود المبذولة لتحريرها. وأكد الجانب السوداني على الاحتياج إلى الدعم العربي في مجالات الكهرباء والمياه والمشافي والتعليم بعد تعرض هذه المنشآت الحيوية لضرر عنيف جراء الهجمات التي قادتها الميليشيات المتمردة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store