logo
#

أحدث الأخبار مع #إبراهيمحسين

التضامن يصالح أنصاره عبر بوابة الجزيرة بالدامر
التضامن يصالح أنصاره عبر بوابة الجزيرة بالدامر

سودارس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سودارس

التضامن يصالح أنصاره عبر بوابة الجزيرة بالدامر

عاد نادي التضامن الحديبة إلى سكة الإنتصارات بثنائية في شباك نادي الجزيرة مقابل هدف للأخير في المواجهة التي إحتضنها إستاد مدينة الدامر عصر الثلاثاء ضمن مباريات الأسبوع السادس من بطولة دوري الدرجة الأولى. إنطلقت المباراة سريعة بين الفريقين وفي أول ربع ساعة لعب وقع مهاجمي الجزيرة في مصيدة التسلل أربعة مرات قبل أن يقع دفاع الجزيرة في المحظور بإرتكابه ركلة جزاء مع المهاري إبراهيم حسين وترجمها زميله المتألق عبداللطيف عبدالله إلى هدف أول لصالح نادي التضامن الحديبة عند حلول الدقيقة الثانية بعد الثلاثين وبعد عشرة دقائق سدد المهاري ود الأصلي كرةً قوية من خارج منطقة الجزاء لكنها وقعت بين أحضان أحمد خالد حامي عرين كتيبة التضامن وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة، ود الأصلي يعود بتسديدة جميلة من داخل منطقة العمليات لكنها علت العارضة ولم تأتي كما ينتظر عُشَّاق الأخضر نادي الجزيرة، لتنتهي بعد ذلك الجولة الأولى من المواجهة بتقدم نادي التضامن على نادي الجزيرة بهدف حمل توقيع الموهوب عبداللطيف عبدالله أحد نجوم المباراة من بين الفريقين. وفي الشوط الثاني فريق الكرة بنادي التضامن لم يتراجع للخلف ودخل أرضية الملعب طامحاً في تأكيد تفوقه في الشوط الأول وتأمين النقاط الثلاثة ونال ذلك في الدقيقة الرابعة بعد الخمسين بيسارية المميز أحمد الدحلج التي سكنت شباك نادي الجزيرة معلنةً ثاني أهداف نادي التضامن، بعد ذلك تواصل اللعب سجالاً بين الفريقين والجزيرة تبحث عن تقليص الفارق والعودة للمباراة لكن دفاع التضامن ظلَّ متماسكاً حتى الدقيقة الخامسة بعد التسعين من المباراة والتي عندها نجح اللاعب إسماعيل يابو في تقلِّيص الفارق للجزيرة بهدف إنتهت عليه المباراة بفوز نادي التضامن الحديبة على نادي الجزيرة بهدفين مقابل هدف وبعد هذه النتيجة إرتفع رصيد التضامن إلى النقطة العاشرة وتجمَّد رصيد الجزيرة عند النقطة الرابعة. أدار هذه المواجهة طاقم تحكيم بقيادة الكرار سليمان حكم وسط عاونه على الخطوط عبدالعزيز مساعد أول وعبدالرحمن مساعد ثاني وناصر حكماً رابعاً بينما راقبها فنياً صلاح الشيخ وإدارياً الخيار بابكر، وعلى ذات النحو تتواصل فعاليات منافسة بطولة دوري الدرجة الأولى عصر الأربعاء بلقاءٍ يجمع فريقي الرابطة والهلال على حساب ختام مباريات الأسبوع السادس..

من يهز شباك الآخر..بنزيما أم حمدالله؟
من يهز شباك الآخر..بنزيما أم حمدالله؟

عكاظ

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

من يهز شباك الآخر..بنزيما أم حمدالله؟

تتجه أنظار عشاق الاتحاد والشباب في اللقاء الذي يجمعهما في الأول من أبريل 2025 القادم، ضمن نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين على ملعب الإنماء بجدة، إلى الثنائي بنزيما وحمدالله، كونهما من أكثر اللاعبين الذين يشكلون خطورة على مرمى الفريق الآخر. وفي هذا الإطار، يقول الاستشاري النفسي المهتم بالشأن الرياضي الدكتور إبراهيم حسين لـ«عكاظ»: من الناحية الفنية هناك فوارق عديدة بين اللاعبين بنزيما وحمدالله، فقد تكون كفة بنزيما أعلى من حمدالله من حيث الخبرة الدولية واللياقة البدنية والمستوى الفني، فيما يتعادلان في جانب التهديف واستغلال الكرة في منطقة الهجوم، كما أن اللاعب بنزيما أفضل في الحركة وإرباك منطقة دفاع الخصم والقدرة السريعة على الرجوع إلى منطقة الوسط ومشاركة اللاعبين مهمة صد المرتدات. وأضاف أن لكل مباراة معايير مختلفة، وبالتالي لا يمكن التنبؤ بمستوى اللاعب قبل المباراة، فهناك لاعبون قد يبدعون كثيراً في مباراة، ويكونون محل أنظار وإعجاب الجميع، بينما يتراجع مستواهم في المباراة التالية ويصبحون موضع انتقاد، وقد تكون هناك عوامل وراء ذلك؛ منها ضعف التأهيل اللياقي والبدني، والإجهاد من مواصلة أداء المباريات دون وجود فترات راحة كافية، والمعاناة من الإصابات السابقة وعدم الشفاء الكامل. وتابع: في مثل هذه المباريات المصيرية تظل مسألة هز الشباك كبيرة عند عشاق كرة القدم ومشجعي الفريقين، فاللاعب الذي يسجل الهدف، وتحديداً هدف السبق والفوز، سيدخل الفرحة في قلوب الجماهير، مما يتطلب من اللاعبين بذل جهود كبيرة ومضاعفة للوصول إلى الشباك. وزاد: يشكل حضور المشجعين إلى الملعب لمؤازرة الفريق ومساندته أكبر حافز وداعم للاعبين، إذ ينعكس ذلك على أدائهم داخل المستطيل الأخضر، ويشعرون بمسؤولية كبيرة نحو تلك الجماهير الكبيرة الحاضرة التي تغطي جنبات الملعب، وهنا لا بد أن يدرك فريق الاتحاد صاحب الأرض والجمهور أنه أمام اختبار كبير في تجاوز هذه المباراة بالفوز وإدخال الفرحة في قلوب الجماهير. وختم الدكتور حسين حديثه بقوله: لا يمكن وصف فرحة اللاعب عندما يسجل الهدف، ويتعاظم هذا الفرح عندما يكون ذلك الهدف قاتلاً وفي اللحظات الأخيرة؛ التي ستحسم الأمور، وتؤهل الفريق إلى بلوغ النهائي، فالجميع يترقب أن يشاهد مباراة قوية ومثيرة وأهدافاً جميلة، ويظل السؤال هنا: من يهزُّ شباك الآخر: بنزيما أم حمدالله؟ وهذا ما سنعرفه بنهاية صافرة حكم المباراة في اللقاء الاستثنائي لنصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store