أحدث الأخبار مع #إبراهيمحميدو،


صدى البلد
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
النيجر تطالب 3 مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط بمغادرة البلاد
أصدرت القيادة العسكرية في النيجر قرار بمغادرة ثلاثة مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط البلاد، بحجة عدم امتثالهم لبند جديد في قانون التعدين يهدف إلى تعزيز استخدام السلع والخدمات المحلية. وفق وكالة بلومبرج؛ فأن هذه الخطوة تأتي ضمن إجراءات أوسع تتخذها الأنظمة العسكرية في غرب أفريقيا ضد شركات التعدين الأجنبية، حيث تسعى السلطات الحاكمة التي تعاني من ضائقة مالية إلى تعزيز إيراداتها من مواردها الطبيعية. وأمهلت النيجر كبار المسؤولين المحليين في شركة "البترول الوطنية الصينية" (China National Petroleum Corp)، وشركة "زيندر ريفاينينغ" (Zinder Refining Company)، وشركة "ويست أفريكان غاز بايبلاين" (West African Gas Pipeline Company)، المسؤولة عن إنشاء وتشغيل خط أنابيب يُصدّر الخام إلى بنين المجاورة، 48 ساعة لمغادرة البلاد، وفقاً لما صرح به إبراهيم حميدو، رئيس الاتصالات في مكتب رئيس الوزراء علي الأمين زين. وبين حميدو أن هذه الشركات لم تلتزم بالتعديل الجديد في قانون التعدين لعام 2024، والذي يشجع على استخدام السلع والخدمات المحلية والاستعانة بالعمالة الوطنية في قطاع التعدين داخل النيجر. وأضاف: "نطلب من الشركات ببساطة اختيار مقاولين من الباطن من النيجر متى كان ذلك ممكناً، وألا تكون غالبية المقاولين صينيين". في العام الماضي، استولت الحكومة العسكرية في النيجر على منجم يورانيوم كانت تديره الشركة الفرنسية "أورانو" (Orano SA). وفي مالي المجاورة، احتجزت القيادة العسكرية مسؤولين تنفيذيين في قطاع التعدين، وصادرت ذهباً من منجم "لولو-غونكوتو" (Loulo-Gounkoto) التابع لشركة "باريك غولد" (Barrick Gold)، ضمن محاولاتها لتعزيز حصتها في عمليات التعدين. وكانت شركة "البترول الوطنية الصينية" وقعت في أبريل الماضي اتفاقاً بقيمة 400 مليون دولار مع حكومة النيجر، يتيح لها دفع ثمن النفط مقدماً، في خطوة تهدف إلى مساعدة القيادة العسكرية للدولة الواقعة في غرب أفريقيا في سداد ديونها المتراكمة منذ انقلاب 2023. وبموجب الاتفاق، وافقت النيجر على دفع فائدة بنسبة 7% على هذا التمويل المسبق، على أن يتم السداد على مدى 12 شهراً من خلال عائدات النفط بقيمة معادلة للمبلغ المقدم.


الوسط
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
النيجر تطرد مسؤوليين صينيين في قطاع النفط لمخالفة القوانين المحلية
قررت القيادة العسكرية في النيجر طرد ثلاثة مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط لعدم امتثالهم لبند جديد في قانون التعدين يهدف إلى تعزيز استخدام السلع والخدمات المحلية. تأتي هذه الخطوة ضمن إجراءات أوسع تتخذها الأنظمة العسكرية في غرب أفريقيا ضد شركات التعدين الأجنبية، إذ تسعى السلطات الحاكمة التي تعاني من ضائقة مالية إلى تعزيز إيراداتها من مواردها الطبيعية، وفق «الشرق بلومبرغ». ويعمل المسؤولون الثلاثة في كل من: شركة البترول الوطنية الصينية، وشركة زيندر ريفاينينغ، وشركة ويست أفريكان غاز بايبلاين المسؤولة عن إنشاء وتشغيل خط أنابيب يُصدّر الخام إلى بنين المجاورة، وقد جرى إمهالهم 48 ساعة لمغادرة البلاد، حسب إبراهيم حميدو، رئيس الاتصالات في مكتب رئيس الوزراء علي الأمين زين. عدم الاستعانة بالعمالة الوطنية يزعج السلطات في النيجر وأوضح حميدو أن هذه الشركات لم تلتزم بالتعديل الجديد في قانون التعدين لعام 2024 الذي يشجع على استخدام السلع والخدمات المحلية والاستعانة بالعمالة الوطنية في قطاع التعدين داخل النيجر. وأضاف: «نطلب من الشركات ببساطة اختيار مقاولين من الباطن من النيجر متى كان ذلك ممكناً، وألا تكون غالبية المقاولين صينيين». والعام الماضي، استولت الحكومة العسكرية في النيجر على منجم يورانيوم كانت تديره الشركة الفرنسية أورانو. احتجاز مسؤولين في قطاع التعدين بمالي وفي مالي المجاورة، احتجزت القيادة العسكرية مسؤولين تنفيذيين في قطاع التعدين، وصادرت ذهباً من منجم لولو-غونكوتو التابع لشركة باريك غولد ضمن محاولاتها لتعزيز حصتها في عمليات التعدين. ووقعت شركة البترول الوطنية الصينية في أبريل الماضي اتفاقاً بقيمة 400 مليون دولار مع حكومة النيجر، يتيح لها دفع ثمن النفط مقدماً، في خطوة تهدف إلى مساعدة القيادة العسكرية للبلاد ديونها المتراكمة منذ «انقلاب العام 2023». وبموجب الاتفاق، وافقت النيجر على دفع فائدة بنسبة 7% على هذا التمويل المسبق، على أن يتم السداد على مدى 12 شهراً من خلال عائدات النفط بقيمة معادلة للمبلغ المقدم. وفي 6 مارس، ألغت النيجر رخصة تشغيل فندق سولكس إنترناشونا، المملوك صينياً في العاصمة نيامي، بسبب ما وصفته بممارسات تمييزية وانتهاكات إدارية.


أخبار مصر
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
النيجر تطرد مسؤولي نفط صينيين لمخالفتهم قوانين المحتوى المحلي
النيجر تطرد مسؤولي نفط صينيين لمخالفتهم قوانين المحتوى المحلي أمرت القيادة العسكرية في النيجر ثلاثة مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط بمغادرة البلاد، بحجة عدم امتثالهم لبند جديد في قانون التعدين يهدف إلى تعزيز استخدام السلع والخدمات المحلية.تأتي هذه الخطوة ضمن إجراءات أوسع تتخذها الأنظمة العسكرية في غرب أفريقيا ضد شركات التعدين الأجنبية، حيث تسعى السلطات الحاكمة التي تعاني من ضائقة مالية إلى تعزيز إيراداتها من مواردها الطبيعية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video أمهلت النيجر كبار المسؤولين المحليين في شركة 'البترول الوطنية الصينية' (China National Petroleum Corp)، وشركة 'زيندر ريفاينينغ' (Zinder Refining Company)، وشركة 'ويست أفريكان غاز بايبلاين' (West African Gas Pipeline Company)، المسؤولة عن إنشاء وتشغيل خط أنابيب يُصدّر الخام إلى بنين المجاورة، 48 ساعة لمغادرة البلاد، وفقاً لما صرح به إبراهيم حميدو، رئيس الاتصالات في مكتب رئيس الوزراء علي الأمين زين.أوضح حميدو أن هذه الشركات لم تلتزم بالتعديل الجديد في قانون التعدين لعام 2024، والذي يشجع على استخدام السلع والخدمات المحلية والاستعانة بالعمالة الوطنية في قطاع التعدين داخل النيجر.سيطرة عسكرية على التعدينوأضاف: 'نطلب من الشركات ببساطة اختيار مقاولين من الباطن من النيجر متى كان ذلك ممكناً، وألا يكون غالبية المقاولين صينيين'.لم تستجب شركة 'البترول…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أرقام
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
النيجر تطرد مسؤولي نفط صينيين لمخالفتهم قوانين المحتوى المحلي
أمرت القيادة العسكرية في النيجر ثلاثة مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط بمغادرة البلاد، بحجة عدم امتثالهم لبند جديد في قانون التعدين يهدف إلى تعزيز استخدام السلع والخدمات المحلية. تأتي هذه الخطوة ضمن إجراءات أوسع تتخذها الأنظمة العسكرية في غرب أفريقيا ضد شركات التعدين الأجنبية، حيث تسعى السلطات الحاكمة التي تعاني من ضائقة مالية إلى تعزيز إيراداتها من مواردها الطبيعية. أمهلت النيجر كبار المسؤولين المحليين في شركة "البترول الوطنية الصينية" (China National Petroleum Corp)، وشركة "زيندر ريفاينينغ" (Zinder Refining Company)، وشركة "ويست أفريكان غاز بايبلاين" (West African Gas Pipeline Company)، المسؤولة عن إنشاء وتشغيل خط أنابيب يُصدّر الخام إلى بنين المجاورة، 48 ساعة لمغادرة البلاد، وفقاً لما صرح به إبراهيم حميدو، رئيس الاتصالات في مكتب رئيس الوزراء علي الأمين زين. أوضح حميدو أن هذه الشركات لم تلتزم بالتعديل الجديد في قانون التعدين لعام 2024، والذي يشجع على استخدام السلع والخدمات المحلية والاستعانة بالعمالة الوطنية في قطاع التعدين داخل النيجر. سيطرة عسكرية على التعدين وأضاف: "نطلب من الشركات ببساطة اختيار مقاولين من الباطن من النيجر متى كان ذلك ممكناً، وألا يكون غالبية المقاولين صينيين". لم تستجب شركة "البترول الوطنية الصينية" لطلب التعليق عبر البريد الإلكتروني، كما لم ترد "ويست أفريكان غاز بايبلاين" للمكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني. ولم يتسنِ الوصول إلى "زيندر ريفاينينغ" للحصول على تعليق. في العام الماضي، استولت الحكومة العسكرية في النيجر على منجم يورانيوم كانت تديره الشركة الفرنسية "أورانو" (Orano SA). وفي مالي المجاورة، احتجزت القيادة العسكرية مسؤولين تنفيذيين في قطاع التعدين، وصادرت ذهباً من منجم "لولو-غونكوتو" (Loulo-Gounkoto) التابع لشركة "باريك غولد" (Barrick Gold)، ضمن محاولاتها لتعزيز حصتها في عمليات التعدين. اتفاق نفطي لدعم اقتصاد النيجر وقعت شركة "البترول الوطنية الصينية" في أبريل الماضي اتفاقاً بقيمة 400 مليون دولار مع حكومة النيجر، يتيح لها دفع ثمن النفط مقدماً، في خطوة تهدف إلى مساعدة القيادة العسكرية للدولة الواقعة في غرب أفريقيا في سداد ديونها المتراكمة منذ انقلاب 2023. وبموجب الاتفاق، وافقت النيجر على دفع فائدة بنسبة 7% على هذا التمويل المسبق، على أن يتم السداد على مدى 12 شهراً من خلال عائدات النفط بقيمة معادلة للمبلغ المقدم. وفي 6 مارس، ألغت النيجر رخصة تشغيل فندق "سولكس إنترناشونال" (Soluxe International Hotel)، المملوك صينياً في العاصمة نيامي، بسبب ما وصفته بـ"ممارسات تمييزية" و"انتهاكات إدارية".