logo
#

أحدث الأخبار مع #إبراهيمديب

بتيرة: "سيكون من الجيد التسجيل باكرا على بركان"
بتيرة: "سيكون من الجيد التسجيل باكرا على بركان"

الخبر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الخبر

بتيرة: "سيكون من الجيد التسجيل باكرا على بركان"

اعترف عاطف بتيرة، المدرب المساعد للنادي الرياضي القسنطيني، بصعوبة قلب تأخر فريقه أمام نهضة بركان، خلال جولة الإياب المقررة يوم الأحد المقبل، بملعب الشهيد حملاوي، بعد الخسارة برباعية كاملة في لقاء الذهاب، لكنه شدد على ضرورة تحقيق فوز ولو معنوي أمام الفريق المغربي، مع الاحتفاظ ببصيص من الأمل، خاصة في حال ما وفّق رفقاء القائد إبراهيم ديب في التسجيل باكرا. أوضح بتيرة، في تصريحات للإذاعة الوطنية، أن مباراة الذهاب أمام بركان هي الأسوأ بالنسبة للنادي القسنطيني في آخر ثلاثة مواسم، فقد اجتمعت فيه كل النقائص والسلبيات التي يمكن أن تجتمع في أداء فريق لكرة القدم. وقال: "هي أسوأ مباراة للفريق في آخر 3 مواسم على الأقل، كنا خارج الإطار، باغتونا منذ البداية، ولم تكن هناك ردة فعل مناسبة، ارتكبنا أخطاء كارثية، خاصة في تسيير عمق الدفاع، ال كل كرة في العمق للمنافس كانت لقطة هدف". وأضاف بتيرة: "لا أحد توقع النتيجة وبالخصوص الأداء، حاولنا العودة في الشوط الثاني، لكننا تلقينا هدفا ثالثا ضرب معنويات اللاعبين في الصميم، تمنينا على الأقل تسجيل هدف لنحافظ على الأمل، لكن لم نحسن التعامل مع الفرص التي أتيحت لنا". وتحدث مساعد مضوي عن الظروف العامة التي سارت عليها تحضيرات الفريق لمباراة العودة، يوم الأحد، وتابع: "أول شيء قمنا به هو العودة لمباراة الذهاب وتحليل ما حدث عبر حصتي فيديو، لتصحيح الأخطاء، وهنا شددنا على أن أخطاء مماثلة غير مسموح بها على هذا المستوى، وندفع ثمنها غاليا، اللاعبون كانوا محبطين وهو ما عملنا على مواجهته، ويمكننا القول حاليا إن الحالة النفسية أفضل". وأكد بتيرة في تصريحاته على ضرورة الفوز في جولة الإياب ورد الاعتبار، قائلا: "نتطلع أولا لتحقيق الفوز ورد الاعتبار، من الصعب جدا تعويض خسارة الذهاب، لكن كلما سجلنا باكرا كلما رفعنا حظوظنا في قلب النتيجة، هذا كان خطابنا للاعبين، خاصة وأننا سنلقى دعم جماهيرنا الوفية".

نجم شباب قسنطينة يتحدى نهضة بركان قبل نصف نهائي كأس الكاف
نجم شباب قسنطينة يتحدى نهضة بركان قبل نصف نهائي كأس الكاف

WinWin

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

نجم شباب قسنطينة يتحدى نهضة بركان قبل نصف نهائي كأس الكاف

وجه قائد نادي شباب قسنطينة الجزائري إبراهيم ديب رسالة تحد قوية لنادي نهضة بركان المغربي، قبل مواجهة الفريقين القوية في الدور نصف النهائي من مسابقة كأس الكونفيدرالية، بالتأكيد على استهداف فريقه التأهل إلى النهائي والقتال من أجل التتويج باللقب لإسعاد جماهير النادي العريضة. وتأهل النادي القسنطيني إلى المربع الذهبي للمسابقة لأول مرة في تاريخه، بعد تجاوزه عقبة مواطنه اتحاد الجزائر في الدور ربع النهائي بركلات الترجيح (4-3)، بعد انتهاء مباراتي الفريقين ذهابًا وإيابًا بذات النتيجة (1-1). وسيواجه شباب قسنطينة في مسابقة كأس الكاف نادي نهضة بركان المغربي في الدور نصف النهائي، ويلعب لقاء الذهاب في ملعب بركان، يوم 20 أبريل/ نيسان المقبل، في حين يجري لقاء العودة بالجزائر على ملعب الشهيد حملاوي بمحافظة قسنطينة يوم 27 أبريل المقبل. قائد شباب قسنطينة يرفع راية التحدي في هذا السياق، تحدى إبراهيم ديب قائد شباب قسنطينة نادي نهضة بركان قبل قمتهما المرتقبة في نصف نهائي المسابقة القارية، عندما كشف عن الطموحات الكبيرة لفريقه، وقال في حوار مع موقع "أفريكا فوت يونايتد"، تعليقًا على التأهل التاريخي لفريقه إلى المربع الذهبي: "في الواقع، كان هذا بمثابة تأهل تاريخي للنادي. إنها المرة الأولى التي يصل فيها إلى هذا الدور في مسابقة قارية". وتابع: "بصراحة، كان تأهلنا صعبًا أمام منافس (اتحاد الجزائر) لم يكن من السهل التعامل معه على الإطلاق، وكان ندًّا قويًّا"، وأوضح: "أعتقد أننا كنا الأفضل بشكل عام في المباراتين. لقد قمنا بالأمور الأساسية، والهدف القادم هو الوصول إلى النهائي وعلينا الآن القيام بالجزء الأصعب من المهمة". وعن شعوره بالضغط بحكم دوره كقائد بعد الوصول إلى هذه المحطة من المنافسة، رد اللاعب المتألق في الدوري الجزائري: "أشعر بالضغط لأني ابن النادي وأعيش في الخروب (أحد الأحياء الشعبية بمحافظة قسنطينة)، ولكنني أحاول أن أمنح منسوبًا من الهدوء والثقة لزملائي في الفريق، حتى يتفوقوا على أنفسهم يوم المباراة وهذه التفاصيل مهمة جدًّا". "كاف" يعلن عن حكام قمتي قسنطينة ونهضة بركان في الكونفيدرالية اقرأ المزيد وأكد أيقونة النادي القسنطيني: "مواجهة نهضة بركان ستكون مباراة قوية وممتعة ضد منافس قوي على اللقب، ومن جانبنا سنستغل فرصنا على أكمل وجه"، وأوضح: "سنحاول بالفعل اجتياز لقاء الذهاب في المغرب بشكل جيد قبل إنهاء المهمة على أرضنا في ملعب الشهيد حملاوي، ولم لا نضمن تذكرة العبور إلى النهائي"، وشدد: "إن شاء الله سنبذل قصارى جهدنا لإضفاء البسمة على وجوه مشجعينا". وعن أفضلية شباب قسنطينة في إجراء لقاء العودة بالجزائر، صرح: "نحن نعتمد على مشجعينا للحضور بقوة إلى ملعب الشهيد حملاوي لمؤازرتنا. لقد كانت جماهيرنا دائمًا الرجل الثاني عشر بالنسبة لنا. وبصراحة جماهيرنا تستحق الحصول على هذه الكأس". وأشاد إبراهيم ديب بمدرب النادي القسنطيني، خير الدين مضوي، وخبرته الأفريقية، قائلًا: "مضوي لا يحتاج إلى تقديم. إنه مدرب يمتلك خبرة هذا النوع من المباريات في أفريقيا، لقد فاز بالفعل بدوري أبطال أفريقيا مع وفاق سطيف (2014)، وأتمنى أن يحقق الشيء نفسه معنا في كأس الكونفيدرالية. نحن نعمل معه بجهد لتحقيق هذا الهدف".

الروائي والشاعر إبراهيم ديب يضيء أرض السرد المغربي برواية جديدة
الروائي والشاعر إبراهيم ديب يضيء أرض السرد المغربي برواية جديدة

ألتبريس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ألتبريس

الروائي والشاعر إبراهيم ديب يضيء أرض السرد المغربي برواية جديدة

تحت عنوان 'حب يضيء كل الأراضي البور' صدر للروائي والشاعر والناقد إبراهيم ديب روايةجديدة تعد ثانية في منجزه الروائي بعد روايته الأولى 'كسر الجليد' التي صدرت سنة 2010 عن دار التنوخي. وهي العاشرة في ريبرتواره الأدبي والنقدي والذي يجمع فيه بين الشعر والقصة والرواية والنقد وتوزعت الرواية التي هذه السنة 2025 مؤسسة أفرا للدراسات والأبحاث على 262 صفحة من الحجم المتوسط. وتجمعها هندسيا أربعة فصول على الشكل التالي : الشاعر يتخلى عن عاداته الغذائية القديمة والربيع يوجد أيضا في الداخل ومن سرق أشجار الجبل طقوس التسمية وقلق ما بعد الولادة .. وقد سبق لرواية ' حب يضيء كل الأراضي البور' أن وصلت الى قائمة ال 18 لجائزة كتارا للرواية العربية غير المنشورة الدورة العاشرة 2024 . تحكي الرواية عن شاعر حسّاس جدا، ومثالي جدا، يعيّن أستاذا في منطقة نائية بجنوب المغرب، مختلفة تماما عن البيئة التي كان يعيش فيها في شمال المغرب، حيث سيجد نفسه محروما من كل الأشياء التي ألفها وأحبها: الأم، الحبيبة، العائلة، الأصدقاء، المدينة، الحقول والبساتين الخضراء، البحر… وفي مواجهة واقع جديد لا عهد له به سابقا، حيث الخلاء، والأراضي الجدباء، والجبال التي لا شجر فيها فقط صخور كبيرة ومخيفة وكأنها خارجة من أسطورة مخيفة، والفراغ، والحرارة المفرطة، والتخلف المفرط، والفقر المفرط… وهنا يجد الشاعر نفسه أمام معركة حقيقية، أمام اختيارات صعبة: إما التحمّل، والتكيّف، والمقاومة… وإما الارتماء في غياهب الهاوية كما حدث للكثير من الأساتذة: التخلّي عن الوظيفة، الحمق، الاكتئاب، الانتحار، الاختفاء، الألم والحزن والشجن الحاد… يختار الشاعر مسار المقاومة، حيث ابتدع الكثير من الطرق للبقاء والانتصار على الهاوية، والتغلب على هذا الفطام القسري، على الوحدة والقنوط والملل والفراغ واللا شيء… وبالفعل ورغم الصعوبات الكثيرة يتمكّن عبر هذه الوسائل من فهم المكان، والتغلغل في أعماقه والإنصات لروحه وأساطيره الخفية، ويتمكن أيضا من فهم نفسه، واكتشاف ما كان يملكه من ملكات، وقدرات إبداعية وثقافية ونضالية كانت مطمورة في الطبقات السفلى من الذات. نتيجة هذه الرحلة الطويلة التي دامت عشر سنوات كانت ولادة شخص آخر، بوعي جديد، وبرؤية مختلفة للعالم، كانت كفيلة أن تيسّر له سبل الاندماج، والتكيف، والعطاء، والإبداع، وإقامة علاقة حميمية وعميقة مع المكان، مع ناسه، وجباله، ونخله، وطلحه، وغراباته العديدة. متابعة إخبارية : محمد العزوزي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store