أحدث الأخبار مع #إبراهيمطاهرالبغلي


الرأي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
«جائزة البغلي»... كرّمت فائزيها
اختتمت مبرة إبراهيم طاهر البغلي للابن البار مسابقات جائزة البغلي للابن البار للعام الدراسي 2024 - 2025 بتكريم كوكبة من طلاب وطالبات وزارة التربية الفائزين في مسابقاتها تحت رعاية وزير التربية المهندس جلال الطبطبائي، حيث بلغ عدد الفائزين 87 طالباً وطالبة من أصل 4020 طالباً وطالبة، شاركوا في المنافسة في مختلف مسابقات الجائزة. وقال نائب رئيس مجلس إدارة المبرة رائد البغلي، في الكلمة التي ألقاها نيابة عن والده العم إبراهيم طاهر البغلي، في الحفل الختامي للجائزة والذي أُقيم في فندق كراون بلازا، مساء أول من أمس بحضور ممثلة راعي الحفل وزير التربية الوكيلة المساعدة للتنمية التربوية والأنشطة التربويه مريم العنزي، «إن تنظيم المبرة المسابقات جائزة البغلي للابن البار لطلبة وزارة التربية في نسختها الثالثة عشرة يؤكد دورها ومساهمتها في تعزيز وتأكيد سياسة وفلسفة وزارة التربية ودعم الإجراءات التي اتخذها وزير التربية لتنفيذ الخطة الإستراتيجية المتعلقة بالبرامج والأنشطة التربوية الموجهة للطلبة، بما يعود عليهم بالنفع العام. وأضاف أن توجه المبرة في تنفيذ مشروع جائزة البغلي للابن البار لطلبة وزارة التربية تتفق وفلسفة وزارة التربية في المجتمع في شأن ترسيخ القيم والأهداف والاتجاهات الأساسية التي يتبناها ذلك المجتمع الطلابي والنابعة من عقيدته وتراثه والصيغة التي ارتضاها لنظامه الاجتماعي والسياسي والتي عبرت عنها مواثيقة الأساسية وفي مقدمتها الدستور والاتجاهات التي اختارها لتحقيق أهدافه من خلال إدراكه لواقعه وحاجاته ومتطلبات التنمية فيه وتفاعله وارتباطه بالعالم المحيط به. وبدورها، قالت الوكيلة مريم العنزي، إن المبرة تساهم بإثراء المشهد التربوي والثقافي والاجتماعي في الكويت. وأضافت العنزي، أن «وزارة التربية تنظر بعين التقدير العميق للدور الريادي الذي تضطلع به المبرة، عاماً بعد عام، في ترسيخ منظومة القيم النبيلة المستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، ومبادئ دستورنا العريق، وأصالة عروبتنا، فهذه الجائزة، بمحورها الأساسي حول بر الوالدين والإحسان لكبار السن وتعزيز الانتماء الوطني».


الجريدة الكويتية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الجريدة الكويتية
فوز 87 طالباً وطالبة في جائزة «البغلي للابن البار»
أعلنت مبرة إبراهيم طاهر البغلي للإبن البار أسماء الطلبة الفائزين في مسابقات الجائزة للعام الدراسي «2024/2025» بفروعها الأربعة والبالغ عددهم 87 طالباً وطالبة من أصل 4020 شاركوا في مسابقات الجائزة والتي تأتي برعاية وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي. وأعرب رئيس مجلس إدارة المبرة، إبراهيم البغلي عن سروره للالتقاء مع أبنائه الطلبة والطالبات للعام الدراسي الثالث عشر على التوالي من خلال رعايته لمسابقات الجائزة البغلي، إيمانا بأهمية ترجمة توجهات وتطلعات وزير التربية في تفعيل دور الوزارة وتعزيز وتنمية فضيلة البر في المجتمع الطلابي. وقال البغلي، خلال مؤتمر صحافي، نظمته المبرة للاعلان عن أسماء الطلبة الفائزين، إن «تنظيم المبرة لمسابقات الجائزة في نسختها الثالثة عشرة يؤكد دورها ومساهمتها في تعزيز وتأكيد سياسة وفلسفة وزارة التربية ودعم الإجراءات التي اتخذها الوزير لتنفيذ الخطة الاستراتيجية المتعلقة بالبرامج والأنشطة التربوية الموجهة للطلبة بما يعود عليهم بالنفع العام». وأكد البغلي، أن توجه المبرة في تنفيذها مشروع جائزة البغلي للابن البار لطلبة وزارة التربية تتفق وفلسفة الوزارة بترسيخ القيم والأهداف والاتجاهات الأساسية التي يتبناها المجتمع الطلابي والنابعة من عقيدته وتراثه والصيغة التي ارتضاها لنظامه الاجتماعي والسياسي والتي عبرت عنها مواثيقه الأساسية. وأضاف أنه «إيماناً بأهمية ترجمة توجهات وتطلعات وزير التربية في تفعيل دور الوزارة في تعزيز وتنمية فضيلة البر في المجتمع الطلابي حرص مجلس إدارة المبرة على الاستمرار في تعزيز برامج الشراكة المجتمعية مع الوزارة، والعمل على تنظيم العديد من الفعاليات التي تندرج تحت مشروع الجائزة»، شاكراً وزير التربية لرعايته الكريمة لمسابقات الجائزة. تشجيع الأعمال الخيرية بدوره، شكر رئيس اللجنة العليا للجائزة علي حسن راعي الجائزة ابراهيم البغلي على جهوده المتميزة في تشجيع الأعمال الخيرية والتطوعية في المجتمع، مشيراً إلى أن «ما لمسناه من المشاركة المتميزة للطلبة والطالبات في المسابقات والفعاليات التي نفذتها المبرة يؤكد أن النهج الذي اتخذته يسير في الوجهة السليمة والطريق الصحيح بشأن تعزيز دور المجتمع الطلابي في نشر فضيلة البر، وتعزيز وتشجيع العمل التطوعي والخيري والإنساني لدى الطلبة. وفي نهاية المؤتمر تم إعلان نتائج الطلبة الفائزين في المرحلة المتوسطة والثانوية في المسابقات التي نظمتها المبرة بالتنسيق مع قطاع التنمية التربوية والأنشطة، وجمعية الكشافة الكويتية وجمعية المرشدات على النحو التالي: مسابقة البغلي للابن البار للقصة القصيرة، مسابقة البغلي للابن البار في العمل التطوعي، مسابقة وسام البغلي للابن البار للمرشدات، مسابقة وسام البغلي للابن البار للكشافة.


الأنباء
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
«البغلي للابن البار» نظَّمت احتفالاً بمناسبة الأعياد الوطنية
نظمت مبرة إبراهيم طاهر البغلي للابن البار، صباح أمس فعاليات الاحتفال بالأعياد الوطنية في صالة إبراهيم طاهر البغلي للمناسبات بمنطقة الرميثية. وقال نائب رئيس المبرة رائد البغلي: «سعدنا في حفلنا هذا الذي تميز بوجود هذا الجمع الراقي، وبحضور الأشقاء الأعزاء رئيس وأعضاء دار المحرق لرعاية الوالدين في مملكة البحرين الشقيقة، ورئيس وأعضاء مجلس الأمناء لمنتدى الأمير يوسف دندن. وأضاف شاكرا المشاركة الفعالة في الحضور والمساهمة في احتفالات مبرة إبراهيم طاهر البغلي للابن البار بذكرى الأعياد الوطنية المجيدة للكويت الحبيبة، الأمر الذي يؤكد ويجسد الانتماء لهذه الأرض التي حباها الله سبحانه وتعالى بجميع خيراته، ويجدد الولاء والبيعة لأميرها وشعبها وجميع مكوناتها الاجتماعية والمجتمعية. ولفت البغلي إلى أنه إيمانا ودعما من المبرة لتعزيز المفاهيم الوطنية في نفوس الأبناء من مختلف الأجيال من خلال تفعيل مبدأ الشراكة الاجتماعية مع كافة أفراد ومؤسسات المجتمع المدني، قمنا تنفيذ العديد من البرامج والأنشطة منذ 18 سنة على التوالي بالتنسيق مع القطاعات المعنية بوزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التربية والوزارات الأخرى. وتابع: «حيث عملنا على تعزيز وترجمة مفاهيم الوحدة الوطنية باعتبارها ركيزة مهمة تترجم تلاحم الشعب مع قيادته، كما أنها الأساس في استقرار الدولة ونمائها، مما يجعل الانتماء الوطني قيمة من القيم الوطنية الخالدة التي يعمل الجميع شعبا وحكومة وقيادة على تقويتها والحفاظ عليها، فهي من مكتسبات الوطن ومعيار التميز والاعتبار له، الأمر الذي يسعدنا ونحن نسهم بدعم عمل زملائنا وأبنائنا، ومساندتهم متمنين النجاح لهذه الجهود المخلصة والمساهمة الفاعلة في إرساء قواعد العمل الاجتماعي وتعزيز المفاهيم الوطنية لديهم لتحقيق مفهوم التنمية الشامل في الكويت الحبيبة. من جانبها، أكدت وكيل وزارة التربية المساعد للتنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي على إن الاحتفالات الوطنية ليست مجرد مناسبات للفرح والبهجة، بل هي فرصة لتجديد العهد والولاء للوطن، والتعبير عن حبنا العميق له. وقالت العنزي: إن الاحتفالات الوطنية مناسبات ترسخ في نفوسنا قيم الوطنية الحقة، وتذكرنا بتضحيات الآباء والأجداد الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل رفعة هذا الوطن وعزته. وأضافت: ولا يسعني إلا أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى مؤسسة إبراهيم البغلي للابن البار، على مبادرتها الطيبة في تنظيم هذا الاحتفال الكريم، الذي يعكس حرصها على تعزيز قيم الولاء للوطن، وترسيخ الاحتفالات الوطنية في نفوس أبناء الكويت. إن هذه المبادرة هي مثال يحتذى في العطاء والوفاء لهذا الوطن الغالي.


الرأي
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
مبرة البغلي احتفلت بالأعياد
أكدت وكيلة وزارة التربية المساعدة للتنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي، أن «الاحتفالات الوطنية ليست مجرد مناسبات للفرح والبهجة، بل هي فرصة لتجديد العهد والولاء للوطن، والتعبير عن حبنا العميق له». وقالت العنزي، خلال احتفال مبرة إبراهيم طاهر البغلي للابن البار بمناسبة الأعياد الوطنية أمس، في صالة إبراهيم البغلي للمناسبات بمنطقة الرميثية، إن «الاحتفالات الوطنية مناسبات ترسخ في نفوسنا قيم الوطنية الحقة، وتذكرنا بتضحيات الآباء والأجداد الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل رفعة هذا الوطن وعزته». وأضافت «لا يسعني إلا أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى مؤسسة إبراهيم البغلي للابن البار، على مبادرتها الطيبة في تنظيم هذا الاحتفال الكريم، الذي يعكس حرصها على تعزيز قيم الولاء للوطن، وترسيخ الاحتفالات الوطنية في نفوس أبناء الكويت. إن هذه المبادرة هي مثال يحتذى به في العطاء والوفاء لهذا الوطن الغالي». بدوره، قال نائب رئيس مجلس إدارة مبرة إبراهيم طاهر البغلي للابن البار، رائد إبراهيم البغلي «سعدنا في حفلنا هذا الذي تميز بوجود هذا الجمع الراقي، وبحضور الأشقاء الأعزاء رئيس وأعضاء دار المحرق لرعاية الوالدين في مملكة البحرين الشقيقة، ورئيس وأعضاء مجلس الأمناء لمنتدى الأمير يوسف دندن». شراكة اجتماعية وأضاف البغلي «نشكر المشاركة الفعالة في الحضور والمساهمة في الاحتفال، الأمر الذي يؤكد ويجسد الانتماء لهذه الأرض التي حباها الله سبحانه وتعالى بجميع خيراته، ويجدد الولاء والبيعة لأميرها وشعبها وجميع مكوناتها الاجتماعية والمجتمعية. وإيماناً ودعماً من المبرة لتعزيز المفاهيم الوطنية في نفوس الأبناء من مختلف الأجيال، من خلال تفعيل مبدأ الشراكة الاجتماعية مع كافة أفراد ومؤسسات المجتمع المدني، قمنا بتنفيذ العديد من البرامج والأنشطة منذ 18 سنة على التوالي بالتنسيق مع القطاعات المعنية بوزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التربية والوزارات الأخرى». وتابع «عملنا على تعزيز وترجمة مفاهيم الوحدة الوطنية، باعتبارها ركيزة مهمة تترجم تلاحم الشعب مع قيادته، كما أنها الأساس في استقرار الدولة ونمائها، مما يجعل الانتماء الوطني قيمة من القيم الوطنية الخالدة التي يعمل الجميع شعبا وحكومة وقيادة على تقويتها والحفاظ عليها، فهي من مكتسبات الوطن ومعيار التميز والاعتبار له، الأمر الذي يسعدنا ونحن نساهم بدعم عمل زملائنا وأبنائنا، ومساندتهم متمنين النجاح لهذه الجهود المخلصة والمساهمة الفاعلة في إرساء قواعد العمل الاجتماعي وتعزيز المفاهيم الوطنية لديهم لتحقيق مفهوم التنمية الشامل في دولة الكويت الحبيبة».