أحدث الأخبار مع #إبسون،


الدولة الاخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
إبسون تكشف عن أول طابعة أقمشة للطباعة المباشرة على الطبقات الرقيقة
الخميس، 8 مايو 2025 01:12 مـ بتوقيت القاهرة أطلقت شركة إبسون طابعة SC-G6000 للطباعة المباشرة على الطبقات الرقيقة (الفيلم)، والتي تعد الأولى في خط منتجات جديدة من الطابعات المصمّمة للطباعة المباشرة على الأقمشة والطبقات الرقيقة (الفيلم) والمقدمة من إبسون، وتمثل السلسلة الجديدة (G) من إبسون نقلة نوعية في تقنيات الطباعة على الأقمشة، ما يتيح للمستخدمين الطباعة على مجموعة واسعة من الأقمشة. ويعتبر إطلاق الطابعة الجديدة خطوة استراتيجية على طريق التوسع في سوق الطباعة المباشرة على الطبقات الرقيقة (الفيلم). وتعتمد الطابعة الجديدة على نظام اللف المتتابع (Roll-to-Roll) حيث توظف تقنيات الطباعة النافثة للحبر من إبسون الموثوقة ومتعددة الاستخدامات وذات الإنتاجية العالية، وذلك لتُقدّم بديلاً قوياً في السوق. وتأتي الطابعة الجديدة كجهاز مستقل، وستكون مدعومة بشركاء توزيع متخصصين يوفرون الملحقات الأساسية، بما في ذلك وحدات نثر المسحوق الحراري والمتوافقة مع هذه الطابعات، وحلول التثبيت والتجفيف الحراري، وغيرها من المواد الاستهلاكية. وعلى عكس الطابعات المنافسة الأخرى، فإن سلسلة SC-G6000 تُلغي الحاجة إلى الصيانة اليدوية المنتظمة، وذلك بفضل نظام المسح الآلي للأقمشة. ففي حين تعتمد الأنظمة التقليدية غالباً على ممسحة مطاطية تحتاج إلى التنظيف اليدوي، فإن سلسلة SC-G6000 تتميز عن غيرها من الطرازات بأنها تقلل إلى حد كبير من متطلبات الصيانة، إذ يضمن نظام تدوير الحبر الأبيض استمرار الإنتاج دون انقطاع من خلال منع الانسدادات والترسبات. ويأتي تطوير شركة إبسون لسلسلة طابعات SC-G6000 كاستجابة مباشرة لمتطلبات السوق وذلك بالتزامن مع تنامي أهمية الطباعة على الملابس بالمقارنة مع التقنيات التقليدية مثل الطباعة المباشرة على الأقمشة (DTG)، والنقل الحراري (Heat Transfers)، والطباعة بالشاشة الحريرية (Screen Printing). وتعد هذه السلسلة الجديدة استكمالاً لحلول إبسون الحالية الهجينة للطباعة على الأقمشة (DTG) والطباعة على الطبقات الرقيقة (الفيلم) والمتوفرة في سلاسل طابعات SC-F1000 وSC-F2200 وSC-F3000. وتعتمد المكوّنات الميكانيكية التي تشتمل عليها هذه الطابعة، ورأس الطباعة (PrecisionCore)، ونظام الحبر، ومعالج الصور، جميعها على أحدث تقنيات إبسون الحالية ذات الجودة المثبتة. بالإضافة إلى ذلك فإن الطابعة مدمجة بالكامل مع نظام (Edge Print Pro) سهل الاستخدام والمقدم من إبسون. وتشمل مزايا الطابعة SC-G6000 ما يلي: طباعة نابضة بالحياة وعالية الدقة وقادرة على إنتاج رسومات لافتة وتفاصيل دقيقة. الاستخدامات المتعددة، حيث يمكن تطبيقها على مجموعة متنوعة من الأقمشة وليس فقط الملابس. التقليل من الحاجة إلى التدخل اليدوي بفضل عمليات التنظيف التي تقلّل من الحاجة إلى العمالة. قال جرانت كوك، من قسم الطباعة التجارية والصناعية لدى إبسون أوروبا: "بصفتها أول طابعات الطباعة المباشرة على الطبقات الرقيقة للسلسلة G، فإن SC-G6000 تجسد التزامنا الثابت بالموثوقية وقابلية الاستخدام والإنتاجية. وتجمع هذه الطابعات تقنيات مثبتة مع خصائص متميزة تتيح تقديم نتائج متميزة، وتبسط العمليات التشغيلية. وتعد هذه الطابعة حلاً مثالياً للشركات التي تتطلع إلى توسيع قدرات الطباعة على الأقمشة لديها مع ضمان أدنى مستويات التعقيد في ذات الوقت".


البوابة
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
إبسون تطور دارة إلكترونية جديدة لإدارة استهلاك الطاقة في أجهزة السمع والأجهزة الإلكترونية الصغيرة
قامت شركة "سيكو إبسون" (رمزها في بورصة طوكيو: 6724 "إبسون") بتطوير دارة إلكترونية جديدة لإدارة استهلاك الطاقة (S1A00210B) مخصصة لأجهزة السمع وغيرها من الأجهزة الإلكترونية الصغيرة. ويمكن حجز العينات اعتباراً من أبريل 2025 مع توقعات بوصولها في شهر أغسطس. وعادة ما تكون الدارات الإلكترونية لإدارة استهلاك الطاقة (PMICs) مسؤولة عن إدارة الطاقة في الأجهزة الإلكترونية، وتم استخدامها خلال الأعوام القليلة الماضية من أجل التحكم بشحن البطاريات الثانوية (القابلة لإعادة الشحن). وكانت إبسون قد بدأت بتطوير الدارات الإلكترونية لإدارة استهلاك الطاقة لأجهزة السمع في عام 2016 وذلك خلال فترة كانت معظم أجهزة السمع فيها تستخدم بطاريات رئيسية غير قابلة لإعادة الشحن. لكن هذه البطاريات الرئيسية تتصف بأوجه قصور متعددة تشمل انخفاض الفلطية بمرور الوقت، وصعوبة استبدالها، كما أنها تتطلب حجرة بطارية مقاومة للماء. وبهدف معالجة هذه المسائل، قامت إبسون بتطبيق تكنولوجيا الشحن اللاسلكي الخاصة بها بهدف استخدامها في أجهزة السمع. وتجدر الإشارة هنا إلى أن العديد من شركات تصنيع أجهزة السمع اعتمدت تكنولوجيا إبسون، ما ساهم في التطبيق العملي لأجهزة السمع القابلة لإعادة الشحن وتحسين مستويات الراحة وسهولة الاستخدام التي توفرها. وتضم قائمة الدارات الإلكترونية لإدارة استهلاك الطاقة (PMICs) المقدمة من إبسون لأجهزة السمع في الوقت الحالي ثلاثة نماذج: واحد منها مع خاصية الشحن اللاسلكي، واثنان منها مع الشحن التلامسي. وتستخدم الدارة الإلكترونية الجديدة لإدارة استهلاك الطاقة (S1A00210B) وشيعة أصغر مقارنة بالجيل اللاسلكي السابق منها (S1A00112B)، ويعود الفضل في ذلك إلى التواتر الأعلى للنقل1، حيث تسهم الوشائع الأصغر في جعل أجهزة السمع أصغر. كما يمكن لـ( S1A00210B) تخزين نوعين من خوارزميات شحن البطاريات وإدارة عدد دورات الشحن، ما يسمح لها بتحسين طريقة شحن البطاريات ذات الخصائص المختلفة أو تلك التي خضعت للشحن المتكرر، الأمر الذي يساعد على التقليل من الوقت اللازم للشحن وتمديد عمر البطاريات. وتقدم هذه الخصائص وعوداً لتحسين الرضا الذي يشعر به مستخدمو أجهزة السمع. وتساعد الدارة الإلكترونية (S1A00210B) على تقليل عدد المكونات من خلال منظم التسرب المنخفض (LDO)2 لتزويد الطاقة للأغراض العامة والذي تم دمجه حديثاً، ويلغي الحاجة إلى دارة إلكترونية منفصلة من أجل تزويد الطاقة لشريحة "بلوتوث" منخفضة الطاقة (Bluetooth® Low Energy chip)3 أو لشريحة الاستشعار، والتي يتم وعلى نحو متزايد دمجها في أجهزة السمع. كما يسهم دمج جميع أدوات إدارة الطاقة اللازمة في الأجهزة الإلكترونية الصغيرة (مثل استقبال الطاقة، والشحن، وإمداد الطاقة، وحماية البطارية، وذاكرات القراءة فقط Flash ROM) في شريحة واحدة في تبسيط تصميم الدارة. وتلتزم إبسون بمساعدة العملاء على تحسين أداء المنتجات، والمساهمة في تحسين جودة حياة الأفراد والمجتمع من خلال توظيف تقنياتها الفعالة والمدمجة والدقيقة بهدف تحقيق وفورات في الطاقة والمساحات، وتقديم مستويات دقة استثنائية. التطبيقات المستهدفة أجهزة السمع ومضخمات الصوت والخواتم الذكية وغيرها من الأجهزة الصغيرة. خصائص المنتج متوافق مع طرق الشحن اللاسلكي والشحن التلامسي. قادر على تخزين نوعين من خوارزميات شحن البطاريات في الدوائر المتكاملة لإدارة استهلاك الطاقة، وإدارة عدد دورات الشحن/التفريغ، والمساعدة في تمكين الشحن عالي السرعة، وإطالة عمر البطارية. جميع الوظائف الأساسية للدوائر المتكاملة لإدارة استهلاك الطاقة (استقبال الطاقة، والشحن، وإمداد الطاقة، وحماية البطارية، وذاكرات القراءة فقط Flash ROM) مدمجة في شريحة واحدة، وتسهم في توفير المساحة وتبسيط تصميم الدوائر. 1 تعتمد تكنولوجيا الشحن اللاسلكي المقدمة من إبسون على الحث الكهرومغناطيسي. ويمكن استخدام وشيعة ذات مساحة أصغر لأن زيادة التردد تقلل من قيمة الحث المطلوبة. 2 يعتبر منظم التسرب المنخفض (LDO) منظماً خطياً يمكنه العمل بفارق بسيط بين الفلطية الداخلة والخارجة. وتُستخدم المنظمات الخطية في عدد من الأجهزة الإلكترونية. 3 تعد تكنولوجيا البلوتوث منخفضة الطاقة (Bluetooth® Low Energy) وسيلة اتصال قصيرة النطاق عبر البلوتوث (Bluetooth®) تتيح التواصل بين الأجهزة ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة.


البيان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ياسونوري أجاوا: دبي عاصمة عالمية للتجارة والاقتصاد والتكنولوجيا
تأكيداً لمكانة دبي كونها قبلةً للتكنولوجيا الحديثة والاستثمارات الكبرى؛ افتتحت شركة «إبسون» اليابانية العالمية، مركزاً للابتكار باسمها في دبي. ليأتي هنا السؤال ما أهمية وجود مثل هذا المركز، ولماذا اختيار دبي تحديداً مقراً له، وما حجم هذا الاستثمار، وما التقنيات المتوافرة فيه ؟ «البيان» التقت ياسونوري أجاوا، رئيس شركة إبسون، ليبين لنا التفاصيل ويجيب عن هذه الأسئلة. يقول أجاوا: يسلط افتتاح مركز إبسون للابتكار الضوء على التزامنا بعملائنا وشركائنا في جميع أرجاء المنطقة. يمتد المركز على مساحة 1,100 متر مربع، وقد خصصنا أكثر من مليون دولار لتطويره، وسيصبح وُجهة لعرض أحدث التقنيات المقدمة من «إبسون»، ومن بينها أحدث حلول الطباعة والمسح الضوئي والعرض البصري والتصنيع وأسلوب الحياة العصري؛ فخلال الفترة ما بين عامي 2022 و2024 زدنا الاستثمارات في المنشآت بنسبة 28.6 % والاستثمارات في الأفراد بنسبة 45 %. ويستند مركز الابتكار على الاستثمارات الرئيسة التي تبلغ 13 مليون دولار في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا ووسط وغرب آسيا. ويعتبر هذا المركز جزءاً من الالتزام العالمي للشركة بالأبحاث والتطوير، حيث تستثمر فيها أكثر من 305 ملايين دولار سنوياً، كما أننا نصنع منتجاتنا في المصانع التابعة لنا، ونوظف تقنيات مطورة ومملوكة من قبلنا، لنضمن تطبيق أعلى معايير العمل من خلالها. وستقدم هذه المنشأة إلى عملائنا وشركائنا المحليين وصولاً مباشراً إلى تلك المنظومة المبتكرة. لماذا دبي؟ ولكن ما سبب اختيار دبي لاستضافة مركز الابتكار، وما القطاعات وشرائح الجمهور المستهدف؟.. يجيب أجاوا: يأتي افتتاح مركز الابتكار في أعقاب إطلاق شركة إبسون الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا ووسط وغرب آسيا في دبي، حيث تضم الشركة أكثر من 130 موظفاً في الإمارات، وتمتلك مكتباً إقليمياً في دبي منذ عام 1998، وقد أثبت هذا المكتب أهميته بوصفه مقراً استراتيجياً لنا في العديد من المجالات. وإلى جانب كون دبي عاصمة عالمية للتجارة والاقتصاد، فإن البنى التحتية الاستثنائية فيها والاستقرار الاقتصادي الذي تتمتع به وسياسات الضرائب المواتية، تعتبر من عوامل جذب المواهب العالمية، وتعزز الالتزام بالابتكار التكنولوجي، ما يجعلها موقعاً مثالياً لاستضافة مقرنا لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا ووسط وغرب آسيا. ويضيف: بالتزامن مع النمو القوي الذي تشهده هذه المنطقة تعتبر دولة الإمارات موقعاً متميزاً لمركز الابتكار، وذلك بفضل تركز شركائنا وعملائنا فيها، وبفضل قيادتها الحكيمة التي تحرص على دفع عجلة النمو والتنويع الاقتصادي في القطاعات المختلفة مثل التعليم والرعاية الصحية والخدمات المالية والإنشاءات والسياحة والضيافة والتجزئة والترفيه. وهذا المركز الإقليمي يركز على الابتكار الذي يسهم في تحقيق الرؤى طويلة الأمد لأجندة دبي الاقتصادية D33 والاستراتيجية الوطنية للصناعات الثقافية والإبداعية. ويؤكد أجاوا أن إبسون الشرق الأوسط ضخت استثمارات كبيرة في المنطقة من أجل تعزيز حضورها وعملياتها، وحرصت على توسيع طواقم عملها وتبسيط إجراءاتها الإدارية في عدد من الأسواق في المنطقة، وأنها تركز على تحقيق نمو متمحور حول العملاء، مع القيام في الوقت ذاته ببناء علاقات قوية ودائمة مع الشركاء والعملاء المحليين، مضيفاً: «ويسهم المزيج الذي يجمع بين مقرنا الرئيس الإقليمي ومركز إبسون للابتكار في دبي، في توفير المنصة اللازمة لتحقيق النمو المستقبلي، حيث يتيح هذا الأمر لنا فهم احتياجات السوق المحلي على نحو أفضل، والاستجابة بسرعة أكبر لمتطلبات العملاء، وتطوير الحلول المخصصة لتلبية الطلب الإقليمي. لافتاً إلى تشابه الإمارات واليابان في عدد المجالات التي تعزز الابتكار والنجاح التجاري؛ إذ يجعل كلاً من البلدين الأولوية للرؤية طويلة الأجل والتخطيط الاستراتيجي، ويستثمر بكثافة في البنى التحتية والمشاريع المستقبلية، كما أنهما يحرصان على غرس أسس ثقافة التحسين المستمر مع تركيز خاص على الجودة والكفاءة والتقدم التكنولوجي. كما يدرك كل منهما الأهمية الكبيرة للتعليم وتطوير رأس المال البشري، ولذلك فإنهما يضخان استثمارات كبيرة في مجال البحث والتطوير الأمر الذي يسهم في ترسيخ الأرضية اللازمة للابتكار. كما تحرص الإمارات واليابان على اعتماد مبادئ العولمة والتعاون الدولي، وتعزيز الشراكات، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية من أجل دفع النمو الاقتصادي. وكانت إبسون قد قامت بحلول نهاية عام 2023 بإتمام التحول إلى مصادر طاقة كهربائية متجددة بالكامل أي بنسبة 100 % في جميع المواقع العالمية المملوكة من قبلها. ويكمن هدف إبسون في خفض الانبعاثات بما يتوافق مع هدف 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2030، وأن تصبح شركة سالبة للكربون، وأن تتوقف عن استخدام الموارد الجوفية المستنفدة مثل النفط والمعادن بحلول عام 2050 .. يوضح أجاوا: «إضافة إلى ذلك ووفقاً لرؤيتنا البيئية 2050 فإننا لن نستخدم مصادر جديدة غير متجددة مثل النفط والمعادن غير القابلة لإعادة التدوير، وسوف يدعم المقر الإقليمي الجديد ومركز الابتكار رؤية الاستدامة لدولة الإمارات؛ وذلك من خلال تعهد إبسون بتخصيص 100 مليار ين ياباني (نحو 690 مليون دولار) على الصعيد العالمي من أجل تعزيز الابتكارات المستدامة بوصفها جزءاً من هدفها بتحقيق هدف الـ 1.5 درجة مئوية للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ IPCC، وأن تصبح شركة سالبة للكربون، وتحقيق استقلاليتها من الموارد الجوفية بحلول عام 2050».