logo
#

أحدث الأخبار مع #إدريسالأزمي

كاتب الدولة في الإسكان يُحمِّل البيجداوي  الأزمي مسؤولية فاجعة انهيار عمارة فاس
كاتب الدولة في الإسكان يُحمِّل البيجداوي  الأزمي مسؤولية فاجعة انهيار عمارة فاس

LE12

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LE12

كاتب الدولة في الإسكان يُحمِّل البيجداوي الأزمي مسؤولية فاجعة انهيار عمارة فاس

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } 'إدريس الأزمي الإدريسي، العمدة السابق لمدينة فاس والقيادي بحزب العدالة والتنمية، يتحمل مسؤولية إنهيار العمارة السكنية التي شهدها حي الحسني بمدينة فاس'، هذا ما قاله اليوم الإثنين ، كاتب الدولة المكلف بالإسكان، أديب بنبراهيم. الرباط. جمال بورفيسي حمّل كاتب الدولة المكلف بالإسكان، أديب بنبراهيم، اليوم الاثنين، إدريس وقال بنبراهيم، خلال الجلسة الرقابية الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفوية وأضاف: 'كان من المفروض أن يتابعا الملف ويُخلِيَا العمارة من السكان. هذه مسؤولية رئيس المقاطعة وعمدة المدينة في ذلك الوقت، ماشي يخليو الناس حتى يموتوا دابا'. وأوضح كاتب الدولة أن القانون يُحمل المقيمين بالمباني الآيلة للسقوط مسؤولية مباشرة، إذ يُلزمهم بإجراء الإصلاحات اللازمة، كما يُحمّل رؤساء الجماعات الترابية مسؤولية مراسلة السلطات المختصة واتخاذ قرارات بإفراغ السكان عند الاقتضاء، حفاظًا على سلامتهم. وأشار بنبراهيم إلى أن القانون رقم 94.12، المتعلق بالمباني الآيلة للسقوط، دخل حيّز التنفيذ سنة 2017، وتم على إثره إحداث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري ومعالجة المباني الآيلة للسقوط، التي تتولى إجراء الخبرة وجرد هذه المباني، وتزويد اللجنة الإقليمية التي يترأسها العامل أو الوالي بالمعلومات الضرورية، موضحًا أن هذه اللجنة هي الجهة المسؤولة عن المتابعة، وليس الوزارة. وكان حي الحسني بمقاطعة المرينيين بمدينة فاس قد شهد، ليلة الخميس/الجمعة، حادث انهيار عمارة سكنية مكوّنة من ستة طوابق، أسفر عن وفاة 9 أشخاص، وإصابة 7 آخرين، بينهم ثلاثة أطفال وأربعة بالغين.

هل ينهي ابن كيران السباق الثلاثي لصالحه ويستمر في قيادة 'البيجيدي'؟
هل ينهي ابن كيران السباق الثلاثي لصالحه ويستمر في قيادة 'البيجيدي'؟

الأيام

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

هل ينهي ابن كيران السباق الثلاثي لصالحه ويستمر في قيادة 'البيجيدي'؟

وسط منافسة محتدمة وتقلبات مفاجئة وأخرى منتظرة، يواصل المؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية، المنعقد بمدينة بوزنيقة اليوم الأحد، أشغاله لاختيار قيادة جديدة لهذا الحزب ذو المرجعية الإسلامية الحالم بالعودة إلى تصدر المشهد الحزبي والسياسي بالمغرب بعد الهزيمة المدوية التي مني بها في الانتخابات التشريعية الماضية وأرخت بظلالها على بيته الداخلي. وجرت صباح اليوم الأحد عملية انتخاب سرية أولى لاختيار ستة قياديين حازوا على ثقة أعضاء المجلس الوطني المنتخب، ليشقوا طريقهم نحو المنافسة على رأس الحزب، حيث تصدر عبد الإله بنكيران، الذي يسعى لولاية جديدة على رأس الحزب لكن دون أن يفصح عن ذلك علانية، قائمة المصوتين بحصوله على 163 صوتا، وفقا لما أعلنه رئيس المؤتمر، جامع المعتصم. وجاء في المرتبة الثانية إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، بحصوله على 160 صوتا، بينما حل عبد العزيز العماري، نائب الأمين العام في المركز الثالث بـ 111 صوتا، متبوعا بعبد الله بوانو، رئيس المجموعة النيابية للحزب، الذي حصل على 94 صوتا، وعبد العالي حامي الدين بـ 31 صوتا، وجامع المعتصم بـ30 صوتا. وفي وقت انسحب فيه العماري وحامي الدين والمعتصم من سباق قيادة الأمانة العامة لـ'البيجيدي' مع غياب قيادات الصف الأول من قبيل مصطفى الرميد وعزيز الرباح وغيرهما، يحتدم التنافس بين ابن كيران والأزمي وبوانو، غير أن ما رشح عن المؤتمر من معطيات ومؤشرات تذهب في اتجاه تغليب كفة ابن كيران، مع العلم أن وجود منافسين له يرى فيه بعض المراقبين وجود رغبة حقيقية داخل الحزب لإحداث تغيير على مستوى زعامة العدالة والتنمية. وتتواصل في هذه الأثناء عملية التصويت النهائي من قبل المؤتمرين، في انتظار الإعلان رسميا خلال الساعات المقبلة عن هوية الأمين العام الذي سيقود 'المصباح' في المرحلة القادمة، وهي مرحلة تتسم بتحديات سياسية واجتماعية ضاغطة سيكون معها المصوت عليه أمام مسؤولية جسيمة للعمل على إعادة الوهج إلى التنظيم الذي لم يتعافَ بعدُ من الهزيمة الانتخابية القاسية التي تجرعها عام 2021، بعدما انتقل من القوة السياسية الحزبية الأولى في المغرب بـ140 برلمانيا إلى 13 مقعدا فقط بمجلس النواب، مع أزمة مالية خانقة أثّرت بشكل كبير على مسار الإعداد للمؤتمر التاسع للحزب.

فضيحة 13 مليار درهم.. هل دعمت الحكومة جيوب المستوردين بدل المواطنين؟
فضيحة 13 مليار درهم.. هل دعمت الحكومة جيوب المستوردين بدل المواطنين؟

الأيام

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

فضيحة 13 مليار درهم.. هل دعمت الحكومة جيوب المستوردين بدل المواطنين؟

قال إدريس الأزمي الإدريسي، الوزير المنتدب السابق في الميزانية، إن الأسابيع الأخيرة شهدت نقاشا حادا حول الأموال العمومية الضخمة التي خصصتها الحكومة لدعم استيراد الأبقار والأغنام واللحوم منذ أكتوبر 2022، والتي ما زالت مستمرة إلى اليوم، مشيرًا إلى أن هذا الدعم لم ينعكس بأي فائدة ملموسة على أسعار اللحوم والأضاحي. وأوضح الأزمي في مقال له توصلت الأيام24″ بنسخة منه، أنه قبل التطرق إلى تفاصيل هذا الموضوع، من المهم التذكير بأن الفضل في فتح النقاش حول مبلغ 13 مليار درهم الذي استفاد منه مجموعة من المستوردين يعود بالأساس إلى أحزاب المعارضة في مجلس النواب، مضيفا أن هذه الأحزاب هي التي قدمت المعلومة الرسمية حول هذا الدعم منذ أكتوبر 2024 من خلال وثيقة رسمية في إطار مناقشة مشروع قانون المالية لسنة 2025 داخل لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب. وأشار القيادي في حزب العدالة والتنمية أيضا إلى أن مبلغ 13 مليار درهم ظهر إلى العلن خلال جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة يوم 2 نونبر 2024، حول موضوع 'محورية قطاع التجارة الخارجية في تطور الاقتصاد الوطني'. وأوضح أن النائبة البرلمانية سلوى البردعي كشفت خلال هذه الجلسة عن الدعم الحكومي المخصص لاستيراد الأبقار والأغنام، ووجهت انتقادات لسياسة الحكومة التي تشجع الاستيراد على حساب المنتوج الوطني، مضيفا أن هذا الموضوع تم تناوله أيضًا خلال ندوة صحفية نظمها حزب العدالة والتنمية حول مستجدات مشروع قانون المالية لسنة 2025. وأكد الأزمي أن مبلغ 13 مليار درهم أصبح حديث الساعة وموضوع انتقاد واسع في ظل استمرار ارتفاع أسعار اللحوم، والتراجع الكبير في القطيع الوطني من الماشية، وعدم تنفيذ شعيرة ذبح أضحية العيد هذه السنة، مشيرا إلى أن الحكومة وأحزاب الأغلبية لم تجد مناصًا من محاولة التخفيف من آثار فشل سياستها. وأضاف الأزمي أن أحد الوزراء في الحكومة أقر، خلال مشاركته في برنامج 'نقطة إلى السطر' على القناة الأولى يوم 19 مارس، بضياع مبلغ 13 مليار درهم واستحواذ 18 مستوردا على جزء كبير منها دون أثر يذكر، في حين حاول حزب الأغلبية التخفيف من حدة الانتقادات من خلال بلاغ رسمي طالب بإلغاء الإعفاءات الجمركية والضريبية التي تم اتخاذها لتخفيض أسعار اللحوم، إلا أن هذه الإجراءات لم تحقق النتائج المرجوة في خفض الأسعار. كما نفى رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، في ندوة صحفية يوم 28 مارس، حصول مستوردي الأبقار والأغنام على 13 مليار درهم، مؤكدًا أن المبلغ الحقيقي لا يتجاوز 300 مليون درهم. وشدد الأزمي على أن 'الحقيقة هي أن رقم 13 مليار درهم هو رقم رسمي قدمته الحكومة نفسها في وثيقة رسمية بتاريخ أكتوبر 2024، حيث تم تخصيص 8 مليارات درهم بين أكتوبر 2022 وأكتوبر 2024 لاستيراد الأبقار، و5 مليارات درهم لاستيراد الأغنام، من خلال نقص موارد رسم الاستيراد وتحمل ميزانية الدولة للضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد. وبذلك، فالأرقام التي كشف عنها رئيس مجلس النواب تجاهلت دعم الاستيراد المباشر المخصص للأغنام'. وأضاف أن 'رغم أن المستوردين استفادوا من 13 مليار درهم بين أكتوبر 2022 وأكتوبر 2024، إلا أن المبلغ أصبح اليوم أكبر بكثير. الحكومة صادقت على ثلاثة مراسيم جديدة لرفع حصص الاستيراد في 2024، وهو ما يرفع إجمالي الدعم إلى أرقام تفوق 20 مليار درهم. وسيستمر الدعم حتى نهاية 2025، مما يجعل المبلغ المخصص للإعفاءات الجمركية والضريبية أكبر من الذي تم الإعلان عنه سابقا'. وخلص الأزمي إلى أن 'حزب العدالة والتنمية حذر منذ البداية من أن هذه السياسة فاشلة وخطيرة، مؤكدا أن الدعم الموجه للمستوردين لن يؤثر على الأسعار، وأنه كان الأجدر بالحكومة تخصيص هذه الأموال لدعم الفلاحين الصغار والمتوسطين للحفاظ على القطيع الوطني. اليوم، للأسف، تبين أن هذه التوقعات كانت صحيحة، وتتحمل الحكومة المسؤولية الكاملة عن هذا الفشل'. وشدد على أنه 'عوضا عن محاولة التهرب من المسؤولية عبر إلقاء اللوم على القرارات التي اتخذت، يجب على المسؤولين الحكوميين أن يتحملوا قراراتهم ويدافعوا عنها، أو أن يقدموا قانون مالية تعديليًا يلغي هذه الإعفاءات ويخصص الأموال لدعم الفلاحين المغاربة والمنتوج الوطني'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store