#أحدث الأخبار مع #إدموندكريستو،أخبار مصر٢٥-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرquot;موديزquot; تعدل نظرتها المستقبلية للقطاع المصرفي في السعودية والإمارات وعُمانquot;موديزquot; تعدل نظرتها المستقبلية للقطاع المصرفي في السعودية والإمارات وعُمان عدلت وكالة 'موديز' للتصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية لأنظمة السعودية والإمارات المصرفية إلى 'مستقرة'، في حين رفعت نظرتها للقطاع في سلطنة عُمان إلى 'إيجابية'.اعتبرت الوكالة في تقرير نشرته الأربعاء، أن تعديل النظرة المستقبلية للنظام المصرفي السعودي يأتي بسبب 'تشدد ظروف التمويل، في حين يستمر الطلب القوي على الائتمان في تجاوز نمو الودائع'. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video الوكالة لفتت أيضاً إلى أن 'الضغط على التمويل سيستمر بسبب زيادة اعتماد البنوك على الودائع الحكومية، والتمويل من السوق والودائع لأجل الأكثر تكلفة من أجل تمويل النمو'.سيولة 'شحيحة' في البنوك السعوديةترى 'بلومبرغ إنتليجنس' أن السيولة 'شحيحة' لدى المصارف السعودية، في ظل فورة الاقتراض من بنوك المملكة، إذ أن نسبة القروض إلى الودائع بالنظام المصرفي بلغت 106.4% حتى أكتوبر الماضي، وفق تقرير أصدره آنذاك 'مصرف الراجحي'.كان إدموند كريستو، كبير المحللين لدى 'بلومبرغ إنتليجنس'، أشار في وقت سابق من العام الماضي إلى أن فجوة السيولة بالمصارف السعودية بلغت 11% من الميزانيات العمومية، أي ما يعادل 111 مليار دولار في عام 2023، بزيادة 65.7% مقارنةً مع العام السابق.ويؤدي استمرار فجوة السيولة المرتفعة إلى زيادة تكلفة التمويل لدى المصارف، كما ينعكس على مستويات النقد لديها، ما يؤثر على صافي هامش الفائدة.هذه ليست المرة الأولى التي تتطرق فيها 'موديز' إلى هذا الأمر، فخلال العام الماضي، نبهت بأن المصارف السعودية تواجه تحدياً يتمثل في أن التمويل بالودائع ميسورة التكلفة والمستقرة، لن يكون كافياً لدى البنوك للاستجابة للطلب المتنامي المرتبط بالبنية التحتية ومشاريع التنمية المندرجة ضمن برامج 'رؤية 2030'.تُخطط المملكة لتنفيذ مشاريع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٢٥-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرquot;موديزquot; تعدل نظرتها المستقبلية للقطاع المصرفي في السعودية والإمارات وعُمانquot;موديزquot; تعدل نظرتها المستقبلية للقطاع المصرفي في السعودية والإمارات وعُمان عدلت وكالة 'موديز' للتصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية لأنظمة السعودية والإمارات المصرفية إلى 'مستقرة'، في حين رفعت نظرتها للقطاع في سلطنة عُمان إلى 'إيجابية'.اعتبرت الوكالة في تقرير نشرته الأربعاء، أن تعديل النظرة المستقبلية للنظام المصرفي السعودي يأتي بسبب 'تشدد ظروف التمويل، في حين يستمر الطلب القوي على الائتمان في تجاوز نمو الودائع'. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video الوكالة لفتت أيضاً إلى أن 'الضغط على التمويل سيستمر بسبب زيادة اعتماد البنوك على الودائع الحكومية، والتمويل من السوق والودائع لأجل الأكثر تكلفة من أجل تمويل النمو'.سيولة 'شحيحة' في البنوك السعوديةترى 'بلومبرغ إنتليجنس' أن السيولة 'شحيحة' لدى المصارف السعودية، في ظل فورة الاقتراض من بنوك المملكة، إذ أن نسبة القروض إلى الودائع بالنظام المصرفي بلغت 106.4% حتى أكتوبر الماضي، وفق تقرير أصدره آنذاك 'مصرف الراجحي'.كان إدموند كريستو، كبير المحللين لدى 'بلومبرغ إنتليجنس'، أشار في وقت سابق من العام الماضي إلى أن فجوة السيولة بالمصارف السعودية بلغت 11% من الميزانيات العمومية، أي ما يعادل 111 مليار دولار في عام 2023، بزيادة 65.7% مقارنةً مع العام السابق.ويؤدي استمرار فجوة السيولة المرتفعة إلى زيادة تكلفة التمويل لدى المصارف، كما ينعكس على مستويات النقد لديها، ما يؤثر على صافي هامش الفائدة.هذه ليست المرة الأولى التي تتطرق فيها 'موديز' إلى هذا الأمر، فخلال العام الماضي، نبهت بأن المصارف السعودية تواجه تحدياً يتمثل في أن التمويل بالودائع ميسورة التكلفة والمستقرة، لن يكون كافياً لدى البنوك للاستجابة للطلب المتنامي المرتبط بالبنية التحتية ومشاريع التنمية المندرجة ضمن برامج 'رؤية 2030'.تُخطط المملكة لتنفيذ مشاريع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه