logo
#

أحدث الأخبار مع #إدوارالخراط،

إدوار الخراط محور نقاشات صالون الدستور الثقافي غدا
إدوار الخراط محور نقاشات صالون الدستور الثقافي غدا

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

إدوار الخراط محور نقاشات صالون الدستور الثقافي غدا

تستضيف مؤسسة الدستور بمقرها بمنطقة الدقي الصالون الثقافي الثاني ومحوره الكاتب والناقد الراحل إدوار الخراط، وذلك غدا الثلاثاء في تمام السابعة مساءً. صالون الدستور الثقافي صالون الدستور الثقافي يديره ويشرف عليه الكاتب والمؤرخ والناقد شعبان يوسف ويعقد مرتين شهريا. وقال شعبان يوسف عن الصالون المقبل: يحرص صالون الدستور الثقافي على استعادة الأصوات الثقافية والفكرية والأدبية المصرية الأصيلة، وسط كل هذا الصخب الذي نعيشه، وذلك الضجيج الذي يكاد يفقدنا هويتنا، إدوار الخراط صاحب حيطان عالية، وساعات الكبرياء، وترابها زعفران، ورامة والتنين، وغيرها من إبداعات سردية وشعرية وفكرية ونقدية. إدوار الخراط وأضاف: إدوار الخراط واحد من هؤلاء الذين كانوا يعملون على ترسيخ وتعميق الهوية المصرية، ننتظركم يوم الثلاثاء إن شاء الله لاستعادة أحد كتابنا الكبار، وقراءة جديدة في كتاباته ومسيرته. مؤسسة الدستور أما عن عنوان الصالون فهو يقام بمؤسسة الدستور، 16 شارع مصدق، الدقي، بجوار برج مصدق الطبي، الدول الأول.

ثقافة / جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي تعلن شروط الترشح لها في دورتها الثانية
ثقافة / جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي تعلن شروط الترشح لها في دورتها الثانية

خبر مصر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبر مصر

ثقافة / جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي تعلن شروط الترشح لها في دورتها الثانية

أعلن مجلس أمناء "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي" عن شروط الترشح للجائزة في دورتها الثانية لعام 2025، وجاءت كالآتي: الموعد الأقصى للترشح إلكترونيا 1 يونيو 2025 الترشح متاح للكُتّاب والكَاتِبات من مصر والعالم العربي يُمكن لدور النشر الترشح، بشرط وجود موافقة مكتوبة من المؤلف/ة ألا يتجاوز عمر المتقدم/ة: 40 عامًا في 1 يونيو 2025 أن يكون العمل الأدبي حاصلًا على رقم إيداع رسمي لا يُسمح بالتقدم بأكثر من عمل لنفس الكاتب/ة ألا يكون الكتاب قد حصل على جائزة أخرى حتى وقت إعلان هذه الجائزة تُستبعد الكتب المنشورة إلكترونيًا الكتب التعليمية أو النقدية كتب الإرشاد في مجال الكتابة يشترط تسليم نسختين ورقيتين من الكتاب في مقر الجائزة (يدويًا أو بالبريد على نفقة المتقدّم)، بحد أقصى 1 يونيو 2025، ويقع مقر الجائزة في مكتبة وأرشيف إدوار الخراط، 13 شارع ميريت باشا، ميدان التحرير، القاهرة أمام المتحف المصري، الدور الثالث لا يجوز للكاتب أو الكاتبة الترشح لنيل الجائزة في دورتين متعاقبتين. يشتمل ملف الترشح على المواد التالية: استمارة الترشح، نسخة بي دي إف من الكتاب مذيلة برقم الإيداع، صورة البطاقة الشخصية أو باسبور المترشح. للاستفسارات وتقديم ملف الترشح إلكترونيا، برجاء مراسلة منسق الجائزة سيف عصام على الإيميل التالي: وتصل قيمة الجائزة المالية خمسون ألف جنيه مصري للكتاب الفائز وشهادات تقدير للأعمال التي تصل للقائمة القصيرة. وتقديرا لدور الكاتب الكبير إدوار الخراط في مجال السرد الأدبي والقصة القصيرة والرواية، تمنح "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي" سنويا لكاتبة شابة أو كاتب شاب من مصر أو من العالم العربي عن عمل أدبي منشور تتوافر فيه شروط الابتكار الخلاق على مستوى الشكل والمضمون ويسعى لتجاوز محددات النوع الأدبي وينفتح على تيارات الكتابة العابرة للنوع. وتقدم الجائزة برعاية أسرة الكاتب الراحل إدوار الخراط ممثلة في ابنيه، الدكتور إيهاب الخراط والفنان أيمن الخراط، تحت مظلة اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية. وتهدف الجائزة لتشجيع شباب الكتاب في مصر والعالم العربي على خوض مغامرة الكتابة الطليعية وتعزيز قيم التجريب في مختلف مجالات السرد الأدبي، وتحفيز المبدعين، وكذلك دور النشر وصناع الكتاب والنقاد والصحفيين، على الاحتفاء بقيم الحرية الفنية وثقافة الاختلاف، وتنمية هذه القيم وتسليط الضوء عليها. وسوف يتم إعلان القائمة القصيرة للجائزة بتاريخ 15 نوفمبر 2025.، ويتم تسليم "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي" وشهادات التقدير للفائزين في القائمة القصيرة في حفل يقام تحت رعاية اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية في ديسمبر 2025 بالتزامن مع ذكرى رحيل الكاتب الكبير إدوار الخراط. بتاريخ: 2025-04-26

«في مرايا السرد» كتاب جديد للقصاص
«في مرايا السرد» كتاب جديد للقصاص

الدستور

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

«في مرايا السرد» كتاب جديد للقصاص

عمان - صدر حديثا كتاب «في مرايا السرد» عن دار «بدائل» بالقاهرة، للشاعر جمال القصاص، ويضم مختارات من قراءاته النقدية في الرواية والقصة القصيرة لـ38 كاتباً وكاتبة ينتمون لأجيال ومدارس فنية مختلفة، منهم: إدوار الخراط، جمال الغيطاني، جميل عطية إبراهيم، إبراهيم عبد المجيد، أحمد صبري أبو الفتوح، محمد بركة، حمدي أبو الجليل، مي التلمساني.

«في مرايا السرد»... قراءات في الرواية والقصة القصيرة
«في مرايا السرد»... قراءات في الرواية والقصة القصيرة

الشرق الأوسط

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«في مرايا السرد»... قراءات في الرواية والقصة القصيرة

ثمة خصوصية للنقد الأدبي التطبيقي حين يصدر عن مبدع عموماً وشاعر بشكل خاص، إذ تتحول الممارسة النقدية في تلك الحالة إلى غوص رهيف في أعماق النص بعين خبيرة وتجربة إبداعية متنوعة بعيداً عن الاختباء خلف ترسانة من المصطلحات والنظريات الأكاديمية. تنطبق تلك الفكرة على كتاب «في مرايا السرد» الصادر عن دار «بدائل» بالقاهرة للشاعر جمال القصاص، الذي يضم مختارات من قراءاته النقدية في الرواية والقصة القصيرة لـ38 كاتباً وكاتبة ينتمون لأجيال ومدارس فنية مختلفة، منهم: إدوار الخراط، جمال الغيطاني، جميل عطية إبراهيم، إبراهيم عبد المجيد، أحمد صبري أبو الفتوح، محمد بركة، حمدي أبو الجليل، مي التلمساني، ميرال الطحاوي، وحيد الطويلة، ربيعة ريحان، يحيى مختار، حمدي الجزار، فتحي إمبابي، وأشرف الصباغ. يشير القصاص في تقديمه لتلك القراءات النقدية إلى أنه ليس حكاءً بطبعه، فطفولته خلت من الحكي أو على الأقل كان شحيحاً ونادراً ورهن المصادفات أحياناً برغم تراثه الممتد في حواديت الأمهات والجدات ومسامراتهن الليلية الشائقة التي تفتح نوافذ للخيال في عيون الأطفال وتجعلهم يحلقون في أجوائها حتى يغلبهم النوم أو الحلم. برغم ذلك، ها هو في هذه القراءات يتحول إلى حكاء يتلصص ببصيرة نزقة على ما يطرحه هؤلاء الكتاب في نماذج مختارة من أعمالهم الروائية والقصصية، مشيراً إلى أنه في قراءته النقدية لتلك النصوص لم ينشغل كثيراً بالموضوع أو «التيمة» فهي دائمة التكرار، وغالباً ما يكرس النقد لها بطريقة تقنية عقيمة تتعامل مع النص كأنه شيء منته وقماشة فُصلّت، على خلاف النقد المبدع الذي يرى النص ابن صيرورة خاصة مفتوحة بحيوية على شتى ملامح المعرفة الإنسانية، ومن ثم على الناقد الحق أن يتذكر دائماً أنه مبدع، لذلك كل ما كان يهمه وانشغل به أكثر هو فضاء السرد، كيفية تشكيله وتضافر مغامرة الكاتب فيه وتوسيع أنساقه ومقوماته الذاتية وضخ دماء جديدة في شرايينه تكثف من فعل القص وتكشف بتلقائية دوافع الشخوص ومعاناتها في تحمل أعباء الحياة وتناقضات واقعهم المعيش، على شتى المستويات بخاصة المستوى العاطفي المشبوب بهاجس الجسد والروح. يستهل القصاص كتابه بالتصدي لمشروع إدوار الخراط، مشيراً إلى أن كتاباته التي بدأت بمجموعته القصصية الأولى «حيطان عالية»، 1959، تشبهه بروحها المصرية القبطية العربية وتشبهنا بفضاء حكاياتها المنسوجة من سقف أحلامنا وكوابيسنا ورغبتنا في أوطان عادلة وحرة، كما أنها تحرضنا على أن نكون نحن كما نحب ونشتهي لا كما يريد لنا الآخرون. ويرصد القصاص انفتاح بواكير وعي جمال الغيطاني الأولى، منذ مولده في 1945 بقرية جهينة بمحافظة سوهاج بصعيد مصر، على أحضان مشاهد ووقائع لا تزال شاخصة على جدران المعابد وضفاف النيل. ومع انتقال أسرته للعيش بالقاهرة في حي الجمالية ذي الطابع الشعبي القديم، وهو الحي نفسه الذي عاش فيه نجيب محفوظ وكان مسرحاً للكثير من رواياته، اتسعت مساحة وعي الغيطاني وبدأ يتلمس طرائق للجدل والحوار بين مرآة النشأة على ضفاف النيل والمعابد وبين مرآة الحي القاهري العريق. ويرى أن أعمال جميل عطية إبراهيم تتسم بأسلوب سلس وشائق له رائحة خاصة يجمع بين براءة الحكي وخبرة الكاتب المجرّب وذلك في تلقائية شديدة العفوية، حتى يبدو كثيراً في أعماله كأنه يوجه خطابه إلى الكبار والصغار معاً. ومن الأشياء اللافتة هنا أن له كتاباً مشتركاً موجهاً إلى الأطفال بعنوان «صك المؤامرة: وعد بلفور» بالاشتراك مع الكاتب الراحل صلاح عيسى. ويضع إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب» مجموعة من أبطاله في اختبار فارق بين حياة عاشوها روائياً حتى الموت، وبين موت ينهضون منه كأنه ظل لحياة أخرى يعيدون اكتشافها من جديد. ولا تخلو الرواية من روح الفكاهة والمرح، فسيكولوجية الكتابة لديه مرحة في جوهرها. ويطرح الروائي حمدي أبو جليل في روايته «يدي الحجرية» عدة مداخل لقراءتها، من أبرزها التقصي السردي لتاريخ القبائل البدوية العربية وهجرتها من الجزيرة العربية إلى مصر وبعض بلدان المغرب العربي. أيضاً يمكن النظر إليها من نافذة علاقة الشرق والغرب بسؤالها الشائك المتجدد، أو زاوية تقنيات الحكي والسرد بروح المغني الشعبي ومسرح السامر. وتبدو فكرة «التقمص» مفتاحاً مهماً في رواية «حانة الست» للكاتب محمد بركة، فالراوي يتقمص سيرة حياة أم كلثوم ويجعلها تروي «قصتها المحجوبة» في إطار علاقة شبه تفاعلية معها، محتفظاً بمسافة مرنة بينه وبين الشخصية توفر له متابعة الوقائع والأحداث وما تكشف عنه من أسرار ومفاجآت. وحول أعمال مي التلمساني، يرى أنها تتميز بطرائق متنوعة لمنظور الصورة، ترفدها بمجموعة من الخبرات والوسائط الخاصة، المستقاة من فن السينما خصوصاً التقطيع الزمني لحركة المشهد، وتنويع زوايا اللقطة لتنمية إيقاع السرد درامياً. وتراهن ميرال الطحاوي في روايتها «بروكلين هايتس» على طفولتها وتعيد مساءلتها بلغة مشربة بإيقاعات الشعر وأجواء التاريخ والجغرافيا، وتستنهضها من ركام الحكايات والذكريات لتضعها في سياق زمن روائي طازج يتوزع بين فضائي القرية والمدينة. ويطل «محروس» بطل رواية «أحمر خفيف» لوحيد الطويلة من ثقوب السيرة الشعبية، وكأنه أحد أبطالها وفرسانها الذين تتخطف أخبارهم الألسنة والأفئدة على مدار الأزمنة والأجيال. لكنه في إغفاءته الأخيرة، على سريره الأعزل بالمستشفى ينفض عنه غبار الحكايات والأسرار، تاركاً لمحبيه وأعدائه مجاز الأثر وظل الحكاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store