أحدث الأخبار مع #إدواردو_لوبيز_بران

روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
علاج واعد للصلع يحقق نتائج مذهلة
ونجح فريق البحث في إنماء الشعر لدى فئران باستخدام مزيج من الخلايا الجذعية ومركب يمنح الخلايا الطاقة، في تجربة قد تمهّد لتطوير علاج متاح للبشر بحلول عام 2029. وأجرى العلماء من مستشفى "كلينيكو سان كارلوس" في مدريد هذه التجارب على فئران ذكور وإناث، حيث تم حقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بـ"أدينوزين ثلاثي الفوسفات" (ATP)، وهو مركب يمنح الخلايا الطاقة اللازمة للنمو. وفي غضون 3 أسابيع فقط، استعادت بعض القوارض كثافة شعرها بالكامل، ما اعتبره العلماء مؤشرا واعدا على فعالية هذا العلاج. وبعد 21 يوما من بدء العلاج: استعاد 50% من ذكور الفئران نموا كاملا للشعر. شهد 50% الآخر نموا كثيفا. أما 90% من الإناث فاستجابت للجرعة المتوسطة بنمو ملحوظ؛ نصفها بنمو كامل و40% بنمو كثيف.كما لاحظ العلماء زيادة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها، ما يشير إلى نمو شعر أقوى وأسمك. ويعتمد العلاج على الجمع بين خصائص الخلايا الجذعية – القادرة على التحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا – ومركب ATP الذي يمدها بالطاقة. وهذا "التآزر"، وفقا للباحث الرئيسي الدكتور إدواردو لوبيز بران، يعيد تحفيز بصيلات الشعر ويعزز نموها من جديد. ويشير فريق البحث إلى أن العلاج المرتقب سيتم إعطاؤه عن طريق حقن في فروة الرأس، تحت إشراف مختصين، ولن يكون متاحا للشراء المباشر من الصيدليات. ومن المتوقع أن تشمل المرحلة التالية من البحث اختبارات سريرية على مرضى يعانون من تساقط الشعر. ويُقدّر الفريق أن العلاج قد يتاح في الأسواق خلال 4 إلى 5 سنوات، أي بحلول نهاية هذا العقد، إذا أثبت فعاليته وسلامته. يذكر أن الصلع الوراثي يحدث نتيجة تقلص بصيلات الشعر تدريجيا بفعل العوامل الجينية والهرمونات الذكرية، ما يؤدي إلى شعر أرق وأقصر، إلى أن تتوقف البصيلة عن إنتاج الشعر تماما. نشرت الدراسة في مجلة Stem Cell Research & Therapy. المصدر: ديلي ميل حقق علماء من أستراليا وسنغافورة اكتشافا قد يغير طريقة علاج الصلع، ومنع تساقط الشعر. اكتشف علماء أن السكر الموجود بشكل طبيعي في جسم الإنسان يمكن أن يكون علاجا للصلع.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبار السياحة
علماء يطورون علاجا جديدا للصلع.. وطرحه بحلول عام 2029
قالت صحيفة 'ديلى ميل' البريطانية، إن رؤية أولى علامات الصلع في المرآة يمكن أن تكون لحظة رعب حقيقية بالنسبة للعديد من الرجال، والآن يعتقد العلماء في إسبانيا أن علاج تساقط الشعر قد يكون في متناول اليد أخيرا. وقالت الصحيفة، إنه في خطوة محتملة نحو علاج الصلع، نجح خبراء في مستشفى كلينيكو سان كارلوس في مدريد في إنماء الشعر على الفئران الذكور والإناث باستخدام الخلايا الجذعية، وفي التجارب المعملية، تم استعادة سماكة شعر بعض القوارض بالكامل في 3 أسابيع فقط، و قد يصبح علاج الصلع متاحًا للناس بحلول عام 2029. في المملكة المتحدة وحدها، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 15.4 مليون شخص – أي ما يقرب من ربع السكان – يعانون من تساقط الشعر، هناك بالفعل العديد من خيارات العلاج المتاحة بدءًا من عمليات زرع الشعر إلى العلاجات الموضعية، ولكنها إما غير فعالة أو مكلفة. وقال الدكتور إدواردو لوبيز بران، رئيس قسم الأمراض الجلدية في مستشفى كلينيكو سان كارلوس، والباحث الرئيسي في الدراسة: 'في المستقبل، سنكون قادرين على تقديم حلول جديدة تسمح لنا بتلبية توقعات المرضى' ، فقد نجح العلماء في تطوير طريقة بسيطة لعكس تساقط الشعر، ويقولون إن العلاج قد يكون متاحًا قبل نهاية هذا العقد، و بعد تجريد الفئران من فرائها نجح الخليط الكيميائي في عكس الصلع بشكل فعال في أغلب القوارض بعد 21 يومًا. وأضاف، إنه عادة، يحدث الصلع عندما تتقلص بصيلات الشعر مع مرور الوقت بسبب الجينات والهرمونات الجنسية الذكرية، مما يؤدي إلى ظهور شعر أقصر وأدق، في نهاية المطاف، يتقلص حجم البصيلة إلى الحد الذي لا ينمو فيه شعر جديد، وهذا هو السبب في أن تساقط الشعر الوراثي التدريجي من فروة الرأس يزداد مع تقدم العمر، على مدى عقود من الزمن، كان إعادة بناء الجلد مع الهياكل المرتبطة به مثل بصيلات الشعر والغدد الدهنية 'تحديًا طبيًا حيويًا كبيرًا' لكن استخدام الخلايا الجذعية – وهي خلايا خاصة لديها القدرة على التطور إلى العديد من أنواع الخلايا المختلفة – يقدم علاجًا واعدًا لتساقط الشعر وتخفيفه، تتمتع الخلايا الجذعية بالقدرة على إصلاح الأنسجة التالفة وحتى إنشاء بصيلات شعر جديدة عن طريق تكرار الخلايا الأصغر، ولإجراء الدراسة، أعطى العلماء للفئران الذكور والإناث هرمون ديهيدروتستوستيرون (DHT) ، وهو هرمون يلعب دورا رئيسيا في التطور الجنسي للذكور. وفي الوقت نفسه، يمنع هرمون DHT امتصاص العناصر الغذائية بواسطة بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى انكماشها وتساقطها – مما يؤدي إلى تساقط الشعر. بمجرد أن فقدت الفئران كل فرائها، تم حقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بثلاثي فوسفات الأدينوزين (ATP)، وهو مركب يوفر الطاقة للخلايا، خلال الأيام السبعة الأولى، كان نمو الشعر في الفئران المحقونة ضئيلاً، مما يشير إلى أن العلاج المماثل عند البشر قد يستغرق أكثر من أسبوع حتى يظهر تأثيره. ولكن بعد مرور 21 يوما، شهد جميع الفئران الذكور التي عولجت بجرعات منخفضة نمو الشعر مجددا – نصفهم بشكل كامل والنصف الآخر بشكل مكثف، في غضون ذلك، شهدت 90% من إناث الفئران نموًا للشعر بعد جرعات متوسطة، ومن بين هذه الفئران، حققت 50% نموًا كاملًا، بينما حققت 40% نموًا مكثفًا. ووجد الباحثون أيضًا أن المجموعة التجريبية كان لديها كثافة أكبر لبصيلات الشعر وقطر البصيلة، مما قد يؤدي إلى زيادة سمك خصلة الشعر وبالتالي شعر أقوى.


عكاظ
منذ يوم واحد
- صحة
- عكاظ
وداعاً للصلع.. اكتشاف علاج لتساقط الشعر باستخدام الخلايا الجذعية
اكتشاف علامات الصلع الأولى قد يكون لحظة مقلقة للكثير من الرجال، لكن بفضل تقدم علمي جديد قد يصبح علاج تساقط الشعر متاحا قريبا، حيث تمكن باحثون في مستشفى كلينيكو سان كارلوس في مدريد، إسبانيا، من إعادة نمو الشعر لدى فئران ذكور وإناث باستخدام الخلايا الجذعية، في خطوة واعدة نحو علاج الصلع. وفي تجارب مخبرية، استعادت بعض الفئران كثافة شعرها بالكامل خلال 3 أسابيع فقط، ويتوقع العلماء أن يصبح هذا العلاج متاحا للبشر بحلول عام 2029. يُشار إلى أن أكثر من 15.4 مليون شخص في المملكة المتحدة وحدها يعانون من تساقط الشعر، وهو ما يمثل نحو ربع السكان. ورغم توفر علاجات حالية مثل زراعة الشعر والعلاجات الموضعية إلا أنها غالبا ما تكون مكلفة أو غير فعالة. ويقول الدكتور إدواردو لوبيز بران، رئيس قسم الأمراض الجلدية في المستشفى الباحث الرئيسي في الدراسة المنشورة في مجلة Stem Cell Research & Therapy: «في المستقبل، سنتمكن من تقديم حلول جديدة تلبي توقعات المرضى». وتُظهر الدراسة أن الصلع يحدث عندما تتقلص بصيلات الشعر بمرور الوقت بسبب عوامل وراثية وهرمونات ذكورية، ما يؤدي إلى شعر أقصر وأنحف، وفي النهاية توقف نمو الشعر الجديد. واستخدم الباحثون الخلايا الجذعية، التي تتميز بقدرتها على التطور إلى أنواع خلايا مختلفة، لتجديد بصيلات الشعر التالفة وتحفيز نمو شعر جديد. ووفقاً للتجربة، أُعطيت الفئران هرمون الديهدروتستوستيرون (DHT)، الذي يمنع امتصاص العناصر الغذائية في بصيلات الشعر، ما يؤدي إلى تساقطها. وبعد فقدان الفئران فراءها، حُقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بمركب الطاقة أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP). هذا المزيج عزز تجديد الشعر من خلال تحسين قدرة الخلايا الجذعية على استعادة بصيلات الشعر. وبعد 21 يوما أظهرت الفئران الذكور التي تلقت جرعات منخفضة نمواً كاملاً أو مكثفاً للشعر، بينما شهدت 90% من الفئران الإناث التي تلقت جرعات متوسطة نمواً كبيراً، كما لوحظت زيادة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها، ما يعني شعراً أقوى وأكثر كثافة. ومع ذلك، يتطلب العلاج مزيداً من التجارب السريرية لتأكيد سلامته للاستخدام البشري، ويخطط الباحثون لاختبار العلاج على مرضى يعانون من تساقط الشعر، حيث سيُعطى العلاج عبر حقن في فروة الرأس بواسطة متخصصين صحيين. وعلى الرغم من أن تساقط الشعر لا يهدد الحياة، إلا أنه يؤثر على الثقة بالنفس وجودة الحياة، وتوفر الدراسة أملاً جديداً لعلاج فعال باستخدام الخلايا الجذعية، وفي الوقت نفسه، تشير دراسة حديثة إلى أن الرجال الصلع يُنظر إليهم كأكثر جاذبية من نظرائهم ذوي الشعر، ما قد يشجع البعض على تقبل مظهرهم الطبيعي. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 أيام
- صحة
- الرجل
علاج للصلع بالخلايا الجذعية يلوح في الأفق.. هل تنتهي معاناة الرجال بحلول 2029؟
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Stem Cell Research & Therapy، أعلن باحثون في مستشفى Hospital Clínico San Carlos بالعاصمة الإسبانية مدريد، عن تحقيق اختراق علمي يُمهّد الطريق لعلاج الصلع نهائيًا باستخدام الخلايا الجذعية، مع توقّعات بأن يتوفّر العلاج للبشر قبل نهاية العقد الحالي، أي بحلول عام 2029. الدراسة التي قادها الدكتور إدواردو لوبيز بران، رئيس قسم الأمراض الجلدية في المستشفى، استعرضت نتائج تجارب مخبرية أُجريت على ذكور وإناث الفئران، أُخضعت خلالها الحيوانات لهرمون ديهدروتيستوستيرون (DHT) المسبّب لتساقط الشعر، قبل أن تُحقن بمزيج من الخلايا الجذعية ومركّب الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، ما أسفر عن نتائج استثنائية خلال فترة وجيزة. نتائج مبشّرة وفروق بين الذكور والإناث أظهرت الدراسة أن 100% من ذكور الفئران الذين تلقوا جرعات منخفضة من العلاج شهدوا إعادة نمو الشعر، نصفهم بشكل كامل والنصف الآخر بشكل مكثف، أما الإناث، فقد سجلت 90% منهن نتائج إيجابية بعد تلقي جرعات متوسطة، بينها 50% بإنبات كامل و40% بإنبات مكثف. كما لاحظ الباحثون زيادة ملحوظة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها في المجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة، ما يُترجم إلى شعر أقوى وأكثر كثافة. ورغم أن الدراسة اقتصرت على الفئران، إلا أن الباحثين يعملون حاليًا على الانتقال إلى التجارب على البشر، ووفقًا للدكتور لوبيز بران، فإن العلاج سيُقدّم بوساطة تقنية الميزوثيرابي، عبر حقن مباشرة في فروة الرأس، ولن يُتاح في الصيدليات بل يتطلب تدخلًا طبيًا متخصصًا. وأشار الدكتور إلى أن كلفة العلاج لم تُحدّد بعد، مؤكدًا أن الأمر مرهون بنتائج التجارب وسلامة الاستخدام البشري، لكنه رجّح إمكانية طرح العلاج خلال أربع أو خمس سنوات. وتعد مشكلة تساقط الشعر من أكثر القضايا التي تؤثر في جودة الحياة والثقة بالنفس، خاصة مع محدودية فعالية العلاجات الحالية، التي تشمل الزراعة والأدوية الموضعية والليزر، وتُعد الخلايا الجذعية أملًا واعدًا في هذا المجال، لما لها من قدرة على تجديد الأنسجة التالفة وتحفيز تكوّن بصيلات شعر جديدة. وفي مفارقة لافتة، كشفت دراسة استقصائية أجريت على 2000 امرأة، أن الرجال الصلعان يُعدّون أكثر جاذبية من أصحاب الشعر، حيث جاء مظهر الرأس الأصلع ثاني أكثر الصفات جاذبية بعد البنية العضلية، ما قد يُفسر الشعبية التي يحظى بها نجوم مثل جيسون ستاثام ودواين جونسون وفين ديزل.