أحدث الأخبار مع #إدواردونيلسون،


جو 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
جو 24 : كشفت دراسة حديثة عن دور مقلق لأطعمة شائعة الاستهلاك في ارتفاع معدلات الوفاة المبكرة، متجاوزة في تأثيرها القاتل مادة الفنتانيل، المعروفة بتسببها في أزمة وفيات ضخمة في أمريكا. ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جداأصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات. وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة. ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة – أي حالة من كل 7 – قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات المستهلكة. وفي كولومبيا مثلا، تمثل الأطعمة فائقة المعالجة 15% فقط من استهلاك الفرد، مقارنة بـ54% في الولايات المتحدة. ويرى الباحثون أن التأثير الصحي السلبي لهذه الأطعمة لا يقتصر على مكوناتها، بل يمتد إلى عملية التصنيع نفسها. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل: "الضرر يأتي من التغيرات التي تطرأ على الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية، إضافة إلى استخدام الإضافات الاصطناعية مثل النكهات والمحليات والمستحلبات"، وهي عناصر لا تستخدم عادة في الطهي المنزلي. وأشار إلى أن هذا التأثير المركب يجعل من الضروري تقييم الأثر الصحي الكلي لهذه الأطعمة، وليس فقط محتواها الغذائي. ودعا فريق البحث إلى تدخلات تشريعية عاجلة، من بينها تشديد تنظيم تسويق هذه الأطعمة، وحظر بيعها في المدارس، والحد من وجودها في سلاسل الإمداد الغذائي. ورغم ذلك، نبّه خبراء مستقلون إلى أن هذه النتائج قائمة على دراسات رصدية، ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالت البروفيسورة نيتا فوروهي، أستاذة التغذية بجامعة كامبريدج: "رغم بعض القيود، فإن تراكم الأدلة العالمية يعزز من مصداقية المخاطر المرتبطة بهذه الأطعمة". وبدوره، أشار البروفيسور كيفن ماكونواي، أستاذ الإحصاء التطبيقي، إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة كأنماط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر، قد تساهم في التفاوت بالمخاطر الصحية بين المجموعات السكانية المختلفة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للطب الوقائي. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
العاصفة نيوز/ متابعات: كشفت دراسة حديثة عن دور مقلق لأطعمة شائعة الاستهلاك في ارتفاع معدلات الوفاة المبكرة، متجاوزة في تأثيرها القاتل مادة الفنتانيل، المعروفة بتسببها في أزمة وفيات ضخمة في أمريكا. ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جدا أصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات. اقرأ المزيد... الكركم.. أكتشف فوائده المدهشة للجسم 1 مايو، 2025 ( 2:22 مساءً ) تدشين مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بالمهرة 1 مايو، 2025 ( 2:15 مساءً ) وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة. ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة – أي حالة من كل 7 – قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات المستهلكة. وفي كولومبيا مثلا، تمثل الأطعمة فائقة المعالجة 15% فقط من استهلاك الفرد، مقارنة بـ54% في الولايات المتحدة. ويرى الباحثون أن التأثير الصحي السلبي لهذه الأطعمة لا يقتصر على مكوناتها، بل يمتد إلى عملية التصنيع نفسها. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل: 'الضرر يأتي من التغيرات التي تطرأ على الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية، إضافة إلى استخدام الإضافات الاصطناعية مثل النكهات والمحليات والمستحلبات'، وهي عناصر لا تستخدم عادة في الطهي المنزلي. وأشار إلى أن هذا التأثير المركب يجعل من الضروري تقييم الأثر الصحي الكلي لهذه الأطعمة، وليس فقط محتواها الغذائي. ودعا فريق البحث إلى تدخلات تشريعية عاجلة، من بينها تشديد تنظيم تسويق هذه الأطعمة، وحظر بيعها في المدارس، والحد من وجودها في سلاسل الإمداد الغذائي. ورغم ذلك، نبّه خبراء مستقلون إلى أن هذه النتائج قائمة على دراسات رصدية، ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالت البروفيسورة نيتا فوروهي، أستاذة التغذية بجامعة كامبريدج: 'رغم بعض القيود، فإن تراكم الأدلة العالمية يعزز من مصداقية المخاطر المرتبطة بهذه الأطعمة'. وبدوره، أشار البروفيسور كيفن ماكونواي، أستاذ الإحصاء التطبيقي، إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة كأنماط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر، قد تساهم في التفاوت بالمخاطر الصحية بين المجموعات السكانية المختلفة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للطب الوقائي.


الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
تقتل 1 من كل 7 أشخاص.. أطعمة شائعة تفتك بالبشر أكثر من المخدرات
كشفت دراسة حديثة نُشرت في المجلة الأمريكية للطب الوقائي عن تأثير صحي صادم لأطعمة شائعة الاستهلاك، مشيرة إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة تتسبب في عدد من الوفيات المبكرة يفوق ما تسببه مادة الفنتانيل المخدرة في الولايات المتحدة. ووفقًا للدراسة، سُجلت نحو 120 ألف حالة وفاة مبكرة في الولايات المتحدة عام 2018 بسبب استهلاك هذه الأطعمة، مقارنة بـ73 ألف وفاة ناجمة عن الجرعات الزائدة من الفنتانيل في عام 2022، رغم اعتباره من أقوى المواد المخدرة وأكثرها فتكًا في أزمة الإدمان. وتشمل الأطعمة فائقة المعالجة مجموعة واسعة من المنتجات مثل اللحوم المصنعة، الحلويات، المثلجات، بعض أنواع الخبز، والسلطات الجاهزة، وتتميز بمحتواها العالي من الدهون المشبعة والسكريات والإضافات الاصطناعية مثل الملونات، المستحلبات، والنكهات الصناعية. وبحسب الباحثين، تشكل هذه الأطعمة أكثر من 50% من إجمالي السعرات الحرارية التي يستهلكها الأمريكيون يوميًا، وهي النسبة الأعلى عالميًا، حيث يؤدي ارتفاع استهلاكها بنسبة 10% إلى زيادة خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وأظهرت الدراسة أن 14% من إجمالي الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة تعود لاستهلاك هذه الأطعمة، وهي نسبة مماثلة لما سُجل في المملكة المتحدة، فيما كانت النسب أقل في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا يزال الاعتماد على الأغذية التقليدية أكبر. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي في الدراسة من مؤسسة أوزوالدو كروز البرازيلية، إن الخطر لا يكمن فقط في مكونات هذه الأطعمة، بل أيضًا في التغييرات الكيميائية التي تحدث أثناء المعالجة الصناعية، فضلًا عن الإضافات الصناعية التي لا تُستخدم في الطهي المنزلي. وطالب فريق البحث بتدخلات تنظيمية صارمة تشمل تقييد تسويق هذه الأطعمة، حظر بيعها في المدارس، والحد من انتشارها ضمن سلاسل التوريد الغذائي، في محاولة للحد من آثارها الصحية السلبية المتراكمة. من جانبها، أكدت البروفيسورة نيتا فوروهي من جامعة كامبريدج أن الأدلة المتراكمة رغم كونها رصدية، تقدم إشارات قوية إلى المخاطر المحتملة لهذه الأطعمة. وأشار البروفيسور كيفن ماكونواي إلى أهمية أخذ العوامل السكانية الأخرى مثل نمط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر في الاعتبار.

روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جدا أصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات. وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة. ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة – أي حالة من كل 7 – قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات المستهلكة. وفي كولومبيا مثلا، تمثل الأطعمة فائقة المعالجة 15% فقط من استهلاك الفرد، مقارنة بـ54% في الولايات المتحدة. ويرى الباحثون أن التأثير الصحي السلبي لهذه الأطعمة لا يقتصر على مكوناتها، بل يمتد إلى عملية التصنيع نفسها. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل: "الضرر يأتي من التغيرات التي تطرأ على الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية، إضافة إلى استخدام الإضافات الاصطناعية مثل النكهات والمحليات والمستحلبات"، وهي عناصر لا تستخدم عادة في الطهي المنزلي. وأشار إلى أن هذا التأثير المركب يجعل من الضروري تقييم الأثر الصحي الكلي لهذه الأطعمة، وليس فقط محتواها الغذائي. ودعا فريق البحث إلى تدخلات تشريعية عاجلة، من بينها تشديد تنظيم تسويق هذه الأطعمة، وحظر بيعها في المدارس، والحد من وجودها في سلاسل الإمداد الغذائي. ورغم ذلك، نبّه خبراء مستقلون إلى أن هذه النتائج قائمة على دراسات رصدية، ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالت البروفيسورة نيتا فوروهي، أستاذة التغذية بجامعة كامبريدج: "رغم بعض القيود، فإن تراكم الأدلة العالمية يعزز من مصداقية المخاطر المرتبطة بهذه الأطعمة". وبدوره، أشار البروفيسور كيفن ماكونواي، أستاذ الإحصاء التطبيقي، إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة كأنماط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر، قد تساهم في التفاوت بالمخاطر الصحية بين المجموعات السكانية المختلفة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للطب الوقائي. المصدر: ديلي ميل أظهرت دراسة جديدة أن تناول الأطفال للأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) قد يؤثر سلبا على نمو أسنانهم، ما يزيد من خطر ظهور الأسنان البارزة ومشاكل أخرى في الفك. أفادت دراسة فرنسية أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة قد يزيد من خطر الإصابة بحالة جلدية طويلة الأمد بنسبة تزيد عن الثلث. كشفت دراسة جديدة أن الأطعمة فائقة المعالجة يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حالة مرضية تصيب الأمعاء. كشفت دراسة أن أولئك الذين تناولوا أكبر قدر من الأطعمة فائقة المعالجة واجهوا خطرا أعلى بنسبة 4% للوفاة لأي سبب، وخطرا متزايدا بنسبة 8% للوفاة من أمراض التنكس العصبي، مثل الخرف. وجدت دراسة حديثة أن النساء اللاتي يتناولن بانتظام الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) أكثر عرضة للإصابة بأمراض المناعة الذاتية المنهكة. وجدت مراجعة ضخمة أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الأطعمة الفائقة المعالجة (UPF) قد تكون ضارة لكل جزء من أجزاء الجسم. وجدت دراسة باحثين برازيليين أن معدلات الاكتئاب أعلى بنحو 80% لدى الأشخاص الذين يتناولون أكثر الأطعمة معالجة بإفراط.


بوابة ماسبيرو
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
الأطعمة فائقة المعالجة تقتل آلاف الأشخاص في منتصف العمر
كشفت دراسة جديدة أن آلاف الأشخاص يموتون في سن مبكر نتيجة تناول الأطعمة فائقة المعالجة. وأوضحت الدراسة الحديثة عن وجود صلة بين استهلاك هذه الأطعمة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. وقد ربطت الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الآيس كريم واللحوم المصنعة ورقائق البطاطس والخبز المنتج بكميات كبيرة وبعض حبوب الإفطار والبسكويت والمشروبات الغازية، بمشاكل صحية مختلفة مثل السمنة وأمراض القلب والسرطان والوفاة المبكرة. تناولت الدراسة الأنظمة الغذائية في بريطانيا والبرازيل وأستراليا وكندا وكولومبيا والمكسيك وتشيلي والولايات المتحدة، وفقا لـdaily mail. ثم قدرت عدد الوفيات وارتباطها بالإفراط في تناول أطعمة مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والوجبات الجاهزة. وغالبا ما تحتوي الأطعمة المصنعة على مستويات عالية من الدهون المشبعة والملح والسكر والمواد المضافة، بالإضافة إلى مواد حافظة ومستحلبات وألوان ونكهات اصطناعية لا توجد عادةً في الطبخ المنزلي. وخلال الدراسة التي نشرت في المجلة الأمريكية للطب الوقائي اطلع الباحثون على بيانات من ثماني دول حول العالم، ووجدوا أن نسبة استخدام عوامل الحماية غير المشبعة (UPFs) في المملكة المتحدة بلغت 53% من إجمالي استهلاك الطاقة، وهي ثاني أعلى نسبة في الدراسة بعد 55% في الولايات المتحدة. تراوحت الوفيات المبكرة الناجمة عن عوامل الحماية غير المشبعة بين 4% في البلدان منخفضة الاستهلاك، مثل كولومبيا، و14% في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، وفقًا لنماذجهم الرياضية. صرح إدواردو نيلسون، قائد الدراسة من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل، بأن عوامل الحماية غير المشبعة ضارة "بسبب التغيرات في الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية واستخدام المكونات الاصطناعية، بما في ذلك الملونات والنكهات الاصطناعية". وتشير الدراسة إلى أنه في عام 2018/2019، قد يكون هناك ارتباط بين حوالي 17781 حالة وفاة بهذه الأطعمة في المملكة المتحدة.