أحدث الأخبار مع #إذاعةآسيا


روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
محكمة تلزم الحكومة الأمريكية بإعادة فتح وكالة USAGM
وأصدر القاضي رويس لامبيرث حكمه يوم الثلاثاء في دعوى قضائية رفعها عدد من موظفي "صوت أمريكا" بخصوص قرار حل USAGM. وجاء في قرار المحكمة، الذي حصلت وكالة نوفوستي على نسخة منه: "تلزم المحكمة المدعى عليهم، باتخاذ جميع التدابير اللازمة لإعادة وضع موظفي ومتعاقدي USAGM الذي كان قائما قبل صدور الأمر التنفيذي رقم 14238 بتاريخ 14 مارس 2025، حول مواصلة الحد من البيروقراطية الفيدرالية". ويؤكد القرار ضرورة إعادة كافة حقوق جميع موظفي USAGM والمتعاقدين معها الذين تم وضعهم في إجازة أو فصلهم بحلول 14 مارس 2025. ويشير القرار إلى أنه تم تمويل "صوت أمريكا" من قبل الكونغرس، وبالتالي فإن أي خفض في تمويل هذه الوسيلة الإعلامية يعتبر "إهانة مباشرة للفرع التشريعي للسلطة". في مارس الماضي، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يقضي بتقليص مهام وأنشطة عدد من الوكالات بشكل كبير كجزء من مكافحة البيروقراطية، وشمل ذلك وكالة USAGM. في منتصف أبريل أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قراره بإغلاق وحدة مكافحة التدخل في المعلومات الأجنبية التابعة لوزارته، والتي تشكلت في عام 2024، لأن نشاطها في رأي روبيو، حد بشكل كبير من حرية التعبير في الولايات المتحدة. المصدر: نوفوستي أفادت وكالة رويترز للأنباء، نقلا عن ممثل محطة إذاعة "آسيا الحرة"، بأن المحطة أرسلت مئات من موظفيها في الولايات المتحدة في إجازة بدون أجر بعد قطع التمويل الأمريكي. أسكت دونالد ترامب إذاعة صوت أمريكا لأول مرة منذ أكثر نصف قرن فلماذا فعل ذلك؟ دانا ميلبانك – واشنطن بوست


الشرق الأوسط
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
ترمب يجمد عمل إذاعات موجهة للخارج من بينها «صوت أميركا»
جمدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، عمل الصحافيين العاملين في إذاعة صوت أميركا وغيرها من وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة، ما أدى إلى وقف عمل وسائل إعلام اعتُبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني. وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات صوت أميركا وآسيا الحرة وأوروبا الحرة وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحافية وهواتف العمل وغيرها من المعدات. مكاتب إذاعة آسيا الحرة كما بدت أمس بعد قرار ترمب وقف تمويلها (رويترز) وأصدر ترمب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم، الجمعة، أمراً تنفيذياً يُدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي من ضمن «عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية». وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترمب التي عُيّنت مستشارة للوكالة الأميركية للإعلام، رسالة إلكترونية إلى وسائل الإعلام التي تُشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية «لم تعد تُحقق أولويات الوكالة». أما هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، فقد كتب على منصة «إكس كلمة «وداعاً» بعشرين لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة صوت أميركا بلغات متعددة. GoodbyeAdiósAu revoirAuf WiedersehenArrivederciДо свиданияوداعًا再见अलविदाAdeus안녕 / 안녕히 가세요Kwaheriবিদায়خدا حافظTạm biệtHoşça kalخداحافظลาก่อนPaalamさようなら — Harrison Fields (@HFields47) March 15, 2025 ووصف رئيس إذاعة أوروبا الحرة «راديو ليبرتي» التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه «هدية عظيمة لأعداء أميركا». وقال ستيفن كابوس في بيان، إن «الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة بعد 75 عاماً». وأضاف: «إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأميركا أضعف». وترى إذاعة آسيا الحرة التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام. وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأميركية. وهذه الاستقلالية لم ترق لترمب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته.