أحدث الأخبار مع #إرنستآنديونغ


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
14 اكتتابا عاما في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال 3 أشهر
وبحسب التقرير فقد ارتفعت العائدات التي تم جمعها بنسبته 106 بالمئة، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وكانت الاكتتابات العامة الأولية في الربع الأول من عام 2025 من نصيب الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ، و سلطنة عُمان. وشهدت دولة الإمارات خلال الربع الأول من عام 2025، اكتتاباً عاماً واحداً في سوق أبوظبي للأوراق المالية لشركة ألفا داتا ، وهي شركة تعمل في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، جمعت من خلاله 163 مليون دولار، وفقا لتقرير EY. وقال غريغوري هيوز، رئيس خدمات الاكتتابات والصفقات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى EY إن الطلب المتزايد على طرح الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أدى إلى تطوير البنية التحتية للسوق من خلال طرح منتجات جديدة، وتحسين معايير الحوكمة، والتركيز على الشفافية والمساءلة. ووفق "إرنست آند يونغ" تستمر التوقعات الإيجابية بشأن نشاط الاكتتابات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للفترة المتبقية من عام 2025، حيث تعتزم 21 شركة إدراج أسهمها في بورصات المنطقة عبر مجموعة متنوعة من القطاعات.


الرأي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«E&Y»: استقرار البنوك الكويتية بفضل الاحتياطيات الرأسمالية الكبيرة وجاذبيتها للاستثمار الأجنبي
توقّع تقرير أصدرته إرنست آند يونغ (E&Y) حول الخدمات المصرفية في الخليج 2024 أن يحافظ القطاع المصرفي في الكويت على استقراره بـ2025، مدعوماً باحتياطيات رأسمالية كبيرة وجاذبية قوية للاستثمار الأجنبي، حيث بلغ معدل الأصول الأجنبية 30.4 في المئة من إجمالي أصول البنوك المحلية في نهاية ديسمبر 2024. وأشار التقرير الذي نشره موقع «زاوية» إلى أن البنوك الكويتية حققت ربحية عالية، بدعم من خفض أسعار الفائدة ببطء، والنمو القوي للإقراض. وكشف التقرير أن البنوك الخليجية ستواصل الاستفادة من المستويات القوية لرأس المال، ما يدعم أداءها الإجمالي في 2025. كما أن التوسّع في إنتاج الغاز في قطر، وتنفيذ مشاريع التحول الاقتصادي في السعودية، ونمو الاقتصاد غير النفطي بالبحرين والإمارات من شأنه أن يعزز مرونة البنوك الخليجية هذا العام. وعلاوة على ذلك، فمن المتوقع أن يظل سعر خام برنت أعلى من 74 دولاراً للبرميل بين عامي 2025-2027، ما سيساعد في الحفاظ على مرونة القطاع المصرفي. ويستند نمو الائتمان في معظم دول الخليج إلى مجموعة مشاريع قوية، مع منح عقود إجمالية في مجال تطوير البنية التحتية، لا سيما في السعودية والإمارات. ويتوقع أن يستمر هذا المسار الإيجابي في المستقبل القريب. ويدعم ارتفاع أحجام الإقراض، وزيادة الدخل من الرسوم، واستقرار الهوامش، والإدارة الفعّالة للتكاليف هذه التوقعات. ومع تحول تكلفة الإقراض إلى مستويات أكثر ملاءمة، فقد تعمل دول الخليج على توسيع استثماراتها على مستوى العالم، وفقاً للتقرير. وفي معرض تعليقه على التقرير، قال رئيس الخدمات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى «E&Y» مايور باو: «مع اقتراب انتهاء الربع الأول من 2025، سيبقى القطاع المصرفي في الخليج قوياً، بفضل الاحتياطيات الكبيرة لرأس المال والمؤشرات الصحية لجودة الأصول والربحية الجيدة. وعلاوة على ذلك، فإن الاقتصادات المرنة وجهود التنويع الاقتصادي في المنطقة والسياسات التمكينية ستساهم بدعم مستويات أعلى للاستهلاك والاستثمار، ما يعزز أداء القطاع بشكل أكبر. ومن المتوقع أن تكون السنة المالية المقبلة فترة تحولية مهمة، وذلك بسبب التقدم في التكنولوجيا، والتحولات في سلوك المستهلك، والتغييرات التنظيمية التي ستشكل مستقبل القطاع المصرفي». ويتوقع أن يبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي في دول الخليج 3.5 في المئة في 2025. وأن يؤدي خفض أسعار الفائدة، إلى جانب مزيد من مبادرات الاستثمار والإصلاح الهيكلي، إلى نمو غير نفطي بنسبة تتجاوز 3.4 في المئة في أكبر اقتصادين في المنطقة، السعودية والإمارات. وتشير بيانات صندوق النقد الدولي إلى أن فائض الحساب الجاري سيكون 8.2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في 2025. أما على الصعيد المالي، وأن يبلغ فائض الحساب الجاري 3.9 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. ويتوقع ارتفاع الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً ليصل إلى 104.5 مليون برميل يومياً في 2025، ما يعكس نهاية إطلاق الطلب المكبوت بعد جائحة كوفيد-19، والظروف الاقتصادية العالمية الصعبة، ونشر تكنولوجيا الطاقة النظيفة.


العين الإخبارية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«100 شركة من المستقبل» في الإمارات.. 6 اتفاقيات لتعزيز الاقتصاد الجديد
وقعت مبادرة «100 شركة من المستقبل» 6 اتفاقيات شراكة مع عدد من المؤسسات الاقتصادية والأكاديمية ومسرعات الأعمال والشركات. وذلك بهدف تعزيز نمو أعمال الشركات الناشئة في قطاعات الاقتصاد الجديد والمستدام، ودعم تنافسية بيئة ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في الدولة، وتوفير حلول مبتكرة لنمو المشاريع الريادية في الدولة. وشمل شركاء المبادرة: جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة "أوراسيا كابيتال" الذراع الاستثمارية لسلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة، و"إنوفشين هب" في مركز دبي المالي العالمي، أكبر مسرّع للأعمال ضمن قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، وشركة "إرنست آند يونغ – الإمارات"، وشركة ميدل إيست فنتشر بارتنرز، وحاضنة الأعمال in5. شهد التوقيع علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، ووقع الاتفاقيات عن مبادرة "100 شركة من المستقبل" عبدالله أحمد آل صالح، وكيل وزارة الاقتصاد، ومن جانب الشركاء وقعها كل من البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي؛ ومحمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز "إنوفيشن هب" في مركز دبي المالي العالمي؛ وماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مدينة دبي للإعلام نيابة عن مسرعة in5؛ وأنطوني أوسوليفان، الشريك الإداري لشركة "إرنست آند يونغ – الإمارات"؛ ووليد منصور، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لشركة "ميدل إيست فنتشر بارتنزر MEVP"؛ وحسن وحيد الفارسي، عضو مجلس إدارة شركة "أوراسيا كابيتال". وأكدت علياء بنت عبدالله المزروعي حرص دولة الإمارات على تبني المبادرات والمشاريع الريادية لخلق مناخ تنافسي لرواد الأعمال وتمكينهم من جذب الاستثمارات والترويج لمنتجاتهم وخدماتهم ومساعدتهم للحصول على التمويلات اللازمة، وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال لدى فئات المجتمع"، مشيرة إلى أن مبادرة "100 شركة من المستقبل"، تعد إحدى أهم المبادرات الحيوية التي أطلقتها دولة الإمارات لتسريع النمو في القطاعات الاقتصادية الجديدة وتعزيز فرص الشركات الناشئة في الدولة للتوسع عالمياً، ولا سيما أن المبادرة تسلط الضوء كل عام على أفضل 100 شركة صاعدة ذات إسهام في تعزيز تنافسية قطاعات اقتصاد المستقبل في الدولة. وأضافت "يؤدي شركاء المبادرة دوراً حيوياً في تقديم الدعم التقني والقانوني وتوفير حلول تمويلية تنافسية للشركات المئة المصنفة ضمن المبادرة في كل دورة من دوراتها، ونحن حريصون على مواصلة التعاون لإتاحة المزيد من الممكنات التي من شأنها توفير بيئة محفزة تعزز من قدرات رواد الأعمال وتزويدهم بالخبرات اللازمة لابتكار مشاريع وأفكار ريادية تخدم المجتمع، وتعزز من مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لدولة الإمارات". وفي هذا الصدد، قال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز "إنوفيشن هب" في مركز دبي المالي العالمي " يسعدنا التعاون مع وزارة الاقتصاد كشريك مسرّع لمبادرة 100 شركة من المستقبل. وتماشياً مع الرؤية الاستراتيجية للدولة في مجال الابتكار وريادة الأعمال، ستسهم شراكتنا في تمكين الجيل القادم من المبتكرين ورواد الأعمال، من خلال تزويدهم بالأدوات والموارد والخبرات اللازمة لدفع التغيير الإيجابي والمساهمة في رسم ملامح مستقبل اقتصادنا". وقال ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مدينة دبي للإعلام، نيابةً عن حاضنة الأعمال in5 إن شراكتنا الاستراتيجية مع وزارة الاقتصاد خطوةً مهمة نحو تعزيز إسهامات مجتمعنا الرائد في تحقيق رؤية "نحن الإمارات 2031" ومستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، بما يضمن نمواً مستداماً للابتكارات ذات الأثر العالمي الملموس. إلى ذلك، قال أنطوني أوسوليفان، الشريك الإداري لشركة "إرنست آند يونغ" في دولة الإمارات "إن هذا التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص يجسد إمكانات العمل المشترك الذي يتيح للطرفين تكريس جهودهما لتحديد الشركات المبتكرة ودعمها والارتقاء بقدراتها للمساهمة في دفع عجلة التنويع الاقتصادي في دولة الإمارات". وقال وليد منصور، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لشركة "ميدل إيست فنتشر بارتنزر MEVP".. إن شراكتنا مع وزارة الاقتصاد ضمن مبادرة 100 شركة من المستقبل، تعزز التزامنا بالاستثمار في الشركات الناشئة الواعدة والمبتكرة في الدولة نحن متحمسون، لتمكين الجيل القادم من رواد الأعمال في قطاع التكنولوجيا والمساهمة في دفع النمو الاقتصادي المستقبلي لدولة الإمارات. وقال حسن وحيد الفارسي، عضو مجلس إدارة شركة "أوراسيا كابيتال".. " يؤكد استثمارنا بقيمة مليون دولار أمريكي على التزام الشركة برعاية الابتكار وتعزيز نمو الشركات المحلية المتخصصة بالتكنولوجيا واقتصاد المستقبل، وإيماننا بإمكانات رواد الأعمال في الدولة لتطوير شركات ناجحة على مستوى العالم. لذا، نتطلع إلى دعم مسيرة هذه الشركات من خلال مبادرة 100 شركة من المستقبل". وإلى جانب الاتفاقيات الستة، شهدت علياء المزروعي توقيع اتفاقيتين إضافيتين بين شركتين من الشركات المصنفة ضمن دورة العام الحالي من مبادرة "100 شركة من المستقبل" من جهة، وبين شركات ومراكز أبحاث عالمية من جهة أخرى، حيث تم التوقيع برعاية المبادرة. وجاءت الاتفاقية الأولى بين شركة P4ML، المتخصصة في الحلول التكنولوجية في القطاع الطبي، ومركز سانفورد المتكامل لأبحاث الخلايا الجذعية المدارية الفضائية (ISSCOR) التابع جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجالات أبحاث الخلايا الجذعية في الفضاء، وتحليل البيانات البيولوجية، واكتشاف الأدوية، والطب الدقيق. فيما جاءت الاتفاقية الثانية بين شركة سيركا بيوتيك، المتخصصة بإعادة تدوير بقايا الطعام، وهي إحدى الشركات المصنفة ضمن المبادرة، وشركة إنيرجي أبسولوت التايلاندية، حيث تهدف هذه الشراكة إلى تأسيس منشأة لإنتاج مواد أولية للوقود الحيوي في دولة الإمارات. aXA6IDIzLjIzNi4xOTYuNjEg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
إنفستوبيا 2025.. «إرنست آند يونغ»: الإمارات من بين أسرع أسواقنا نمواً
أكد توني سوليفان، الشريك الإداري لشركة إرنست آند يونغ "EY" في الإمارات، أن الدولة أصبحت مركزاً عالمياً للتجارة والاستثمار. وتوقع سوليفان أن تكون الإمارات إحدى أسرع أسواق الشركة نمواً عالمياً خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، نظراً للفرص الكبيرة المتاحة للتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص. وأكد في حديثه لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش مشاركته في فعاليات "إنفستوبيا 2025"، المنعقدة في أبوظبي، أن القيادة العالمية للشركة تضع الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمن أولوياتها الاستراتيجية، نظراً لما توفره من بيئة استثمارية جاذبة وداعمة للنمو الاقتصادي. وأوضح أن الشركة تعمل في الإمارات منذ عام 1966، مشيراً إلى أن مكتبها في دبي يعد الأكبر على مستوى المنطقة، حيث يضم العديد من القيادات الإقليمية وأكبر عملاء الشركة. دور محوري وأكد على الدور المحوري الذي تلعبه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، مشيرًا إلى أن هذه التقنيات باتت عنصراً أساسياً في تحسين كفاءة العمليات وتعزيز الامتثال المالي. وقال سوليفان إن التكنولوجيا والبيانات أصبحت جزءاً لا يتجزأ من أي نشاط تجاري اليوم، خاصة في مجال الاستشارات، مضيفا نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين الامتثال الضريبي، مما يساعد العملاء على الامتثال للمتطلبات الضريبية بكفاءة أكبر، كما أنه يسهم في التدقيق المالي، حيث يساعد في تحليل البيانات المالية وضمان اتساقها، ما يمكن فرق العمل من التركيز على تقديم المشورة للعملاء بدلاً من الانشغال بالمهام الروتينية. وأوضح أن شركته لا تكتفي بتطبيق هذه التقنيات داخليا، بل تساعد العملاء أيضاً على دمج الذكاء الاصطناعي في أعمالهم، مستفيدة من شبكتها العالمية وخبراتها الاستشارية، مشدداً على أن الذكاء الاصطناعي أصبح عاملًا حاسمًا في تشكيل مستقبل الأعمال وتعزيز قدرتها التنافسية. وفيما يتعلق بالتحديات التي تواجه الشركات في المنطقة من حيث الامتثال، أشار إلى أن التحدي يكمن في العثور على الشريك المناسب الذي يمتلك الخبرة والمهارات اللازمة لتطبيق هذه التقنيات بشكل ناجح. معايير الحوكمة وحول توجه الشركات نحو تطبيق معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ESG، أكد أن منطقة الشرق الأوسط أصبحت في طليعة هذا التحول، مشيرًا إلى استضافة مصر لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP26 والإمارات لمؤتمر COP28 كدليل على التزام الحكومات الإقليمية بالاستدامة. وقال إنه نظراً لاعتماد المنطقة تاريخياً على قطاع النفط والغاز، فإن التحول نحو الاقتصاد المستدام يعد أمراً بالغ الأهمية، ونشهد الآن العديد من الشركات في المنطقة تعمل على تطوير استراتيجيات ESG الخاصة بها، سواء من خلال تبني سياسات أكثر مسؤولية إجتماعياً أو الامتثال للأنظمة الجديدة، كما أن العديد من الشركات هنا أصبحت رائدة عالمياً في هذا المجال. وأضاف أن "إرنست آند يونغ" تعمل مع العديد من هذه الشركات لمساعدتها في وضع وتنفيذ استراتيجيات الاستدامة، معتبراً أن هذا يمثل فرصة كبيرة للشرق الأوسط ليكون نموذجاً عالمياً في التحول نحو اقتصاد أكثر استدامة. aXA6IDE4NS4xODQuMjQwLjUwIA== جزيرة ام اند امز IT