أحدث الأخبار مع #إس13


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الولايات المتحدة ترحّل 10 «مجرمين» إضافيين إلى السلفادور
رحّلت الولايات المتحدة 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا الإجراميتين، وفق ما أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأحد على منصة إكس. أفراد من الجيش الأميركي يرافقون عضواً مزعوماً في عصابة ترين دي أراغوا الفنزويلية وعصابة إم إس-13، رحّلته الحكومة الأميركية ليُسجن في سجن مركز احتجاز الإرهابيين (CECOT)، بمطار السلفادور الدولي في سان لويس تالبا بالسلفادور 12 أبريل 2025 (رويترز) ويأتي هذا الإعلان قبل ساعات من اجتماع في واشنطن بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة في الوقت الذي يعزز فيه البلدان تعاونهما في مكافحة الهجرة غير الشرعية. كتب روبيو في حسابه على «إكس»: «الليلة الماضية وصل 10 مجرمين من المنظمتين الإرهابيتين الدوليتين إم إس-13 وترين دي أراغوا إلى السلفادور». وأضاف أن «التحالف» بين ترمب وبوكيلة «مثال على الأمن والازدهار» في أميركا الوسطى والشمالية. حراس سجن سلفادوريون يرافقون أعضاءً مزعومين في عصابة ترين دي أراغوا الفنزويلية وعصابة إم إس-13، رحّلتهم الحكومة الأميركية مؤخراً إلى سجن مركز احتجاز الإرهابيين (CECOT) في تيكولوكا بالسلفادور 12 أبريل 2025 (رويترز) و«إم إس-13» و«ترين دي أراغوا» عصابتان إجراميتان تنشطان في دول عدة بالقارة الأميركية. الأولى من أصل سلفادوري والثانية فنزويلي. وفي مارس (آذار) الماضي تم طرد أكثر من 250 شخصاً من الولايات المتحدة إلى السلفادور، اتهم معظمهم بالانتماء إلى هاتين العصابتين اللتين تصنّفهما واشنطن من ضمن «المنظمات الإرهابية».


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«إس – 13».. غواصة سوفياتية صنعتها ألمانيا وأوجعت النازيين
تُعرف الغواصات "إس" رسميًا باسم "سريدنيايا" وتعني بالروسية "متوسطة"، وهي تُمثل فصلًا محوريًا في تاريخ البحرية السوفياتية. وتجسد الغواصة من فئة "إس" مزيجًا مثاليًا من التعاون الدولي والتكيف التكنولوجي والشجاعة في زمن الحرب حيث طورها الاتحاد السوفياتي بالتعاون مع ألمانيا. وظهرت غواصات الفئة "إس" من برنامج إعادة تسليح بحري سوفياتي في أوائل ثلاثينيات القرن الماضي، في ظل الحاجة إلى غواصة حديثة عابرة للمحيطات وقادرة على العمل فيما وراء المياه الضحلة لبحر البلطيق، وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست" الأمريكي. وذكر الموقع أن التصميمات السوفياتية مثل فئة شوكا، مناسبة للعمليات الساحلية، لكنها افتقرت إلى المدى والتنوع اللازمين للأدوار الاستراتيجية الأوسع ومع إدراكها لهذه القيود، سعت الحكومة السوفياتية إلى الاستعانة بخبرات دولية لسد هذه الفجوة. وهكذا، ظهرت الغواصات "إس" بالتعاون مع مهندسين ألمان، وبتسهيل من شركة هولندية تابعة كانت جزءًا من جهد أكبر بذله الألمان للتهرب من قيود الأسلحة وغيرها من القيود المفروضة عليهم بعد معاهدة فرساي. واستندت الغواصة إس إلى النموذج الأولي الألماني "إيي-1"، الذي تم تطويره في البداية للبحرية الإسبانية، وبعدها تم بيعه إلى تركيا باسم "Gür " عام 1935. وبعد تقييم تلك الغواصة، طلب المهندسون في الاتحاد السوفياتي تعديلات لتناسب الإنتاج المحلي والاحتياجات التشغيلية وتمت الموافقة على التصميم النهائي عام 1934 تحت اسم "السلسلة التاسعة" وبحلول 1936 تم استخدام مكونات سوفياتية الصنع ليتم إنتاج السلسلة التاسعة مكرر، والتي تضمنت "إس-13". وتحمل الغواصة "إس-13" لقبا غير رسمي هو "ستالينيتس" (أي تابعة ستالين) وكانت أنجح غواصة سوفياتية في الحرب العالمية الثانية بأكملها. وفي 19 أكتوبر/تشرين الأول 1938، وضعت إس-13 في حوض بناء السفن كراسنوي سورموفو في غوركي (نيجني نوفغورود حاليًا)، وأُطلقت في 25 أبريل/نيسان 1939 ودخلت الخدمة في أسطول البلطيق التابع للبحرية السوفياتية في 31 يوليو/تموز 1941 بشكل سريع نظرًا للحرب التي أشعلتها ألمانيا النازية. كانت "إس-13" سريعة وسهلة المناورة، وقادرة على الإبحار بسرعة 18.85 عقدة (21 ميلًا في الساعة) على السطح، و8.8 عقدة (10 أميال في الساعة) تحت الماء. وبمحركي ديزل (4000 حصان) ومحركين كهربائيين (1100 حصان)، بلغ مداها 9500 ميل بحري، مما يجعلها مثالية لدوريات قتالية طويلة. وتضمن تسليحها 6 أنابيب طوربيد عيار 533 مم (4 في المقدمة و2 في المؤخرة)، بالإضافة إلى مدفع على سطح السفينة عيار 100 مم، ومدفع مضاد للطائرات عيار 45 مم، ومؤن لزرع الألغام، مما يجعلها منصة متعددة الاستخدامات لمواجهة الأهداف البحرية التجارية والمنافسة على حد سواء. وصلت "إس-13" إلى أعالي البحار بعد أسابيع فقط من خيانة ألمانيا النازية لاتفاق "مولوتوف-ريبنتروب"، حيث غزت الاتحاد السوفياتي الذي لم يكن على دراية بالأمر وغير مستعد، وحققت برلين مكاسب إقليمية هائلة في الأسابيع الأولى من الحرب. ودخلت الغواصة الخدمة تحت قيادة الكابتن بيوتر مالانينكو في أسطول البلطيق، وخاضت معارك ضد ألمانيا وفنلندا، من عام 1941 إلى عام 1944. وفي سبتمبر/أيلول 1942، أغرقت الغواصة 3 سفن تجارية بإجمالي حمولة إجمالية مسجلة 4042 طنًا وفي 15 أكتوبر/تشرين الأول 1942، واجهت "إس-13" حادثًا كاد أن يكون كارثيًا حيث علقت على السطح أثناء شحن بطارياتها، فتعرضت لهجوم من غواصات فنلندية. وخلال غوص طارئ، اصطدمت الغواصة بقاع البحر، مما أدى إلى إتلاف دفتها ومعدات توجيهها بشكل بالغ لكنها تمكنت من العودة إلى كرونشتادت لإجراء الإصلاحات، مظهرةً مرونة تصميمها وطاقمها. وبعد عامين، قاد الكابتن ألكسندر مارينسكو، الغواصة إلى أعظم لحظاتها وأكثرها إثارة للجدل في 30 يناير/كانون الثاني 1945. ففي ستولب بانك قبالة الساحل البولندي، استهدفت "إس-13" السفينة الألمانية فيلهلم جوستلوف وهي سفينة سياحية مُعدّلة لإجلاء المدنيين والجنود الجرحى والعسكريين من شرق بروسيا وكانت محمّلة بأكثر من 10 آلاف شخص. وأصابت طوربيدات "إس-13" السفينة، فأغرقتها في أقل من ساعة، وأسفرت عن مقتل حوالي 9400 شخص في أخطر حادثة غرق لسفينة في التاريخ البحري وبعد 10 أيام، أغرقت الغواصة سفينة نقل ألمانية أخرى، هي ستوبن، مما أسفر عن مقتل حوالي 4500 شخص، معظمهم من المدنيين والجرحى مما جعل الغواصة السوفياتية مسؤولة عن خسائر بشرية غير مسبوقة لكنها نالت إعجاب جوزيف ستالين. وكان القائد مارينسكو، مثيرا للجدل؛ فقد كان معروفًا بسلوكه المتهور وإدمانه على الكحول، مما أدى إلى توترات مع السلطات البحرية السوفياتية وحُرم في النهاية من لقب بطل الاتحاد السوفياتي بسبب هذه الإخفاقات حيث غادر البحرية عام 1946 شاعرا بالمرارة، لكنه كُرِّم بعد وفاته عام 1990. وفي 7 سبتمبر/أيلول 1954، خرجت الغواصة "إس-13" من الخدمة وتم شطبها من السجل البحري في 17 ديسمبر/كانون الأول 1956. aXA6IDE1NC41NS45NC4xIA== جزيرة ام اند امز FR


الإمارات اليوم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
وزيرة الأمن الداخلي الأميركية تزور سجناً سيئ السمعة في السلفادور
صرّحت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية، كريستي نويم، على قناة «فوكس نيوز»، الإثنين الماضي، قائلة إن صورة لها وهي تقف أمام زنزانة تضم نزلاء عدة في سجن بالسلفادور سيئ السمعة كانت تهدف إلى توجيه رسالة. وكانت نويم، زارت سجناً شديد الحراسة في السلفادور، وتفقدت زنزانتين مكتظتين ومستودعاً للأسلحة، كما زارت وحدة عزل، حيث يُحتجز الفنزويليون، الذين تصفهم إدارة الرئيس دونالد ترامب، بأنهم أعضاء في عصابات إجرامية، بعد ترحيلهم من الولايات المتحدة. وخلال ظهورها في برنامج «تقرير خاص مع بريت باير»، تناولت نويم أبعاد وأهداف زيارتها. وإضافة إلى السلفادور، زارت نويم أيضاً كولومبيا والمكسيك، وأجرت مباحثات مع رؤساء الدول الثلاث، وقالت: «مهمتي كوزيرة للأمن الداخلي هي تأمين الولايات المتحدة، لذا لديَّ سلطة قضائية على كل شخص يدخل ويخرج من هذا البلد، وكل منتج يدخل ويخرج منه، وكل ما يحدث عبر الإنترنت»، مشيرة إلى أن حديثها مع رؤساء السلفادور وكولومبيا والمكسيك كان «مثمراً للغاية». ففي السلفادور، التقت نويم بالرئيس نجيب بوكيلي، وقامت بجولة في السجن سيئ السمعة، وهو منشأة مصممة لاحتجاز أعضاء عصابتي «ترين دي أراغوا» و«إم إس 13»، وقالت نويم إن الصور التي التقطت خلال جولتها في السجن نُشرت عمداً للجمهور، لتوضيح العواقب التي يواجهها أولئك «الذين يهددون المجتمع الأميركي». وأضاف: «يجب أن يرى الناس هذه الصورة، ويجب أن يروا أن الولايات المتحدة ستستخدم كل ما لديها من أدوات لجعل مجتمعنا أكثر أماناً». وتابعت الوزيرة الأميركية: «زيارة هذا السجن والاطلاع عليه، منح الشعب الأميركي الشفافية التي يريدها من حكومته، لقد تمكنوا من رؤية المكان الذي نُرسل إليه هؤلاء الأشخاص الذين قتلوا وأرعبوا الأميركيين ودمروا المجتمعات». ونشرت تدوينة على منصة «إكس» قالت فيها: «لقد زرت مركز احتجاز في السلفادور، وأنا والرئيس ترامب لدينا رسالة واضحة للمهاجرين غير الشرعيين المجرمين: غادروا الآن، وإن لم تغادروا، فسنطاردكم ونعتقلكم، وقد ينتهي بكم المطاف في هذا السجن السلفادوري». وتطرقت المناقشات في السلفادور أيضاً إلى التعاون المستقبلي، حيث وافق الرئيس السلفادوري على مواصلة قبول الأفراد ذوي الخطورة العالية، وقالت نويم: «ستكون هناك عواقب على الأفراد الذين يستمرون في فعل ذلك، وكان حديثي مع ذلك الرئيس (بوكيلي): هل ستستقبلون المزيد من هؤلاء الإرهابيين؟ فقال: بالتأكيد سنفعل، سنستقبل أسوأ السيئين، ونضمن مواجهتهم لعواقب ما فعلوه ببلدكم». يشار إلى أن عصابة «إم إس 13»، منظمة إجرامية دولية مسؤولة عن العديد من جرائم القتل والاغتصاب وغير ذلك من الجرائم الخطرة. عن «ديلي كولر»

بوابة الأهرام
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
وزير الخارجية الأمريكي يعلن ترحيل المزيد من أفراد العصابات الأجانب إلى السلفادور
أ ش أ أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ترحيل المزيد من أفراد العصابات الأجانب من الولايات المتحدة إلى السلفادور. موضوعات مقترحة وفي بيان نشرته الخارجية الأمريكية، اليوم الاثنين، قال روبيو "في عملية ناجحة لمكافحة الإرهاب بالتعاون مع حلفائنا في السلفادور، نقل الجيش الأمريكي الليلة الماضية مجموعة من 17 مجرما عنيفا من منظمتي "ترين دي أراجوا" و"إم إس-13"، من بينهم قتلة ومغتصبون". وأشار إلى أنه "حرصا على سلامة الشعب الأمريكي، صنف الرئيس ترامب منظمتي "ترين دي أراجوا" و"إم إس-13" كمنظمات إرهابية أجنبية. لن يُرهب هؤلاء المجرمون مجتمعاتنا ومواطنينا بعد الآن". وأعرب روبيو مجددا عن امتنان الإدارة الأمريكية لرئيس السلفادور نجيب أبو كيلة وحكومة السلفادور "لشراكتهما الفريدة في جعل بلداننا آمنة من الجريمة العابرة للحدود والإرهاب".


بوابة ماسبيرو
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
وزير الخارجية الأمريكي: ترحيل المزيد من أفراد العصابات الأجانب للسلفادور
أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ترحيل المزيد من أفراد العصابات الأجانب من الولايات المتحدة إلى السلفادور. وفي بيان نشرته الخارجية الأمريكية، اليوم الاثنين، قال روبيو "في عملية ناجحة لمكافحة الإرهاب بالتعاون مع حلفائنا في السلفادور، نقل الجيش الأمريكي الليلة الماضية مجموعة من 17 مجرما عنيفا من منظمتي "ترين دي أراجوا" و"إم إس-13"، من بينهم قتلة ومغتصبون". وأشار إلى أنه "حرصا على سلامة الشعب الأمريكي، صنف الرئيس ترامب منظمتي "ترين دي أراجوا" و"إم إس-13" كمنظمات إرهابية أجنبية. لن يرهب هؤلاء المجرمون مجتمعاتنا ومواطنينا بعد الآن". وأعرب روبيو مجددا عن امتنان الإدارة الأمريكية لرئيس السلفادور نجيب أبو كيلة وحكومة السلفادور "لشراكتهما الفريدة في جعل بلداننا آمنة من الجريمة العابرة للحدود والإرهاب".