أحدث الأخبار مع #إسأندبي


بوابة الأهرام
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
شكوك حول قدرة إدارة ترامب على عقد 90 اتفاقية تجارية خلال 90 يومًا
أ ش أ تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إبرام 90 اتفاقية تجارية خلال 90 يومًا، لكن التحديات التي تواجه هذا المسار السريع لإنهاء الحرب التجارية التي أطلقها ترامب بدأت في الظهور منذ البداية. موضوعات مقترحة ويُنتظر أن يكون مفوّض التجارة في الاتحاد الأوروبي ماروش شيفوفيتش، من أوائل المسؤولين التجاريين الأجانب الذين سيصلون إلى واشنطن، غدا الاثنين، لإجراء مفاوضات عاجلة بشأن الرسوم الجمركية الباهظة التي أعلنها ترامب في 2 أبريل الجاري، خاصة وأن الاتحاد الأوروبي أحد أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين الجانبين نحو تريليون دولار العام الماضي. لكن مع وصول شيفوفيتش، سيكون وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، كبير مفاوضي ترامب في ملف الرسوم الجمركية، متواجدًا في بوينس آيرس لدعم الإصلاحات الاقتصادية في الأرجنتين، رغم أن إجمالي التبادل التجاري بين الولايات المتحدة والأرجنتين لا يتجاوز 16.3 مليار دولار سنويًا، بحسب ما نقلته صحيفة "ذا ديلي ستار". ويبرز غياب بيسنت شكوكًا بين الخبراء حول قدرة الإدارة الأمريكية على إدارة هذا العدد الكبير من المفاوضات بالتوازي، ومدى واقعية الوصول إلى 90 اتفاقية خلال 90 يومًا. وقالت ويندي كاتلر، كبيرة المفاوضين السابقة في مكتب الممثل التجاري الأمريكي، إن هذه القرارات تتطلب مفاوضات جدية، مؤكدة أنه من غير الواقعي التوصل إلى اتفاقيات شاملة مع أي من هذه الدول خلال تلك الفترة القصيرة. في المقابل، قال بيتر نافارو، مستشار البيت الأبيض للتجارة، إن بيسنت والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير ووزير التجارة هوارد لوتنيك، يمكنهم إنجاز المهمة، مؤكدًا أن ترامب نفسه سيكون "المفاوض الرئيسي" ولن يُبرم أي اتفاق دون مراجعته. وكان ترامب قد أطلق العد التنازلي لفترة الـ90 يومًا هذا الأسبوع بعد أن علّق تنفيذ الرسوم المرتفعة على العديد من الدول، إثر تدهور الأسواق المالية وتصاعد المخاوف من الركود والتضخم، بهدف منح الدول فرصة للتوصل إلى اتفاقيات ثنائية مع الولايات المتحدة. وتُعد استعادة ثقة الأسواق المالية هدفًا حاسمًا خلال هذه المهلة، إذ تخلّى المستثمرون هذا الأسبوع عن سندات الخزانة الأمريكية، ما أدى إلى ارتفاع العوائد وتراجع الدولار وسط مخاوف من ركود اقتصادي وارتفاع التضخم، في حين سجّل الذهب مستوى قياسيًا جديدًا. وأنهت بورصة "وول ستريت" أسبوعها المضطرب على مكاسب قوية في ختام تعاملات الجمعة، حيث ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 1.5%، ومؤشر إس أند بي بنسبة 1.8%، وناسداك بنسبة 2%. ورأت كاتلر أن هذه الاضطرابات تضع ضغوطًا على فريق ترامب لتحقيق انتصارات سريعة، مضيفة أن الإدارة مطالبة بإبرام اتفاقات سريعة مع بعض الدول لاستعادة الثقة في الأسواق وبين الشركاء التجاريين. وفيما لم يشمل ترامب الصين في مهلة تعليق الرسوم الجمركية، زادت بكين من تعقيد المشهد بفرض رسوم مضادة مساوية على الواردات الأمريكية، ما ساهم في تعميق التوتر. ورجّحت كاتلر أن تضطر إدارة ترامب إلى تحديد أولوياتها والتركيز على دول رئيسية، وتمديد المهلة لدول أخرى، مشيرة إلى أن حتى أبسط اتفاقيات ترامب التجارية استغرقت شهورًا طويلة؛ إذ تطلب تعديل اتفاقية التجارة مع كوريا الجنوبية أكثر من ثمانية أشهر، بينما استغرق التفاوض على الاتفاقية الشاملة مع كندا والمكسيك أكثر من عامين. من جانبه، قال الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير إن ترامب قادر على اتخاذ قرارات حاسمة بشأن الاتفاقيات، وإنه يمكنه إنهاء الاتفاق إذا كان جيدًا، أو الإبقاء على الرسوم إذا لم يكن كذلك. ورغم هذه التصريحات، فإن التنسيق بين 90 مجموعة تفاوض يُعد تحديًا كبيرًا أمام إدارة تعاني من نقص الكوادر في المناصب الرئيسية، وسط انشغال المسؤولين الموجودين بمهام متعددة، كمفاوضات الخزانة الجارية مع أوكرانيا بشأن اتفاقية للمعادن الحيوية. وأوضح جرير أن فريقه المكوّن من 200 موظف يعمل على مدار الساعة، في وقت يتم تبادل المقترحات مع نظرائهم الأجانب، مشيرا إلى أن وزارة الخزانة لا تضم سوى مسئهول رفيع واحد تم تأكيده من قبل مجلس الشيوخ، بينما لا يوجد حتى الآن مرشح رسمي لمنصب نائب وزير الخزانة للشؤون الدولية.

مصرس
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
ارتفاع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية بنسبة 9.1% بعد إرجاء الرسوم الأمريكية الجديدة
حققت أسواق الأسهم الآسيوية، مكاسب هائلة في ختام تعاملات اليوم الخميس بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس، تعليق تطبيق الرسوم الجمركية الشاملة على أغلب دول العالم لمدة 90 يوما أمس. وأنهى مؤشر نيكي 225 القياسي للأسهم اليابانية تعاملات اليوم بارتفاع نسبته 9.1%؛ ليصل إلى 34 ألفا و609 نقاط، في حين ارتفع مؤشر إس أند بي / أيه.إس.إكس 200 للأسهم الأسترالية بنسبة 4.5% إلى 7709.60 نقطة.وارتفع مؤشر كوسبي للأسهم الكورية الجنوبية بنسبة 6.6% إلى 2445.06 نقطة، ومؤشر هانج سينج لبورصة هونج كونج بنسبة 6. 2% إلى 20782.50 نقطة ومؤشر شنغهاي المجمع للأسهم الصينية بنسبة 1.1% إلى 3223.64 نقطة.كما ارتفع مؤشر البورصة التايوانية بنسبة 9.3%وفي ختام تعاملات أمس، ارتفع مؤشر إس أند بي 500 الأوسع نطاقا للأسهم الأمريكية بنسبة 9.5% وهو أكبر ارتفاع يومي منذ الحرب العالمية الثانية.وتكبد المؤشر، خسائر كبيرة منذ يوم الأربعاء الماضي؛ بسبب المخاوف من ركود الاقتصاد العالمي نتيجة خطط الرئيس ترامب لفرض رسوم شاملة على الواردات الأمريكية.كما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي القياسي بمقدار 2962 نقطة أي بنسبة 7.9%.وارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 2. 12%.


اخبار الصباح
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اخبار الصباح
الأسهم الأمريكية تهوي وتخسر 4 تريليونات دولار من قيمتها
أنهت الأسهم الأمريكية تعاملات أمس الإثنين بتراجع كبير بسبب المخاوف من تداعيات سياسات ورسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الاقتصاد، لتسجل الأسهم الأمريكية أسوأ أداء لها منذ سنوات. واسترد مؤشر ستاندارد آند بورز ( إس أند بي) 500 الأوسع نطاقا جزءا من خسائره ليتراجع في ختام التعاملات بنسبة 7ر2%، بعد أن تراجع بنسبة 3% في تعاملات الظهيرة، ليسجل أكبر تراجع يومي له منذ 2022، عقب أسوأ أسبوع له منذ سبتمبر/ أيلول الماضي. كما فقد مؤشر داو جونز الصناعي القياسي 890 نقطة أي بنسبة 1ر2% في نهاية التعاملات، ليقلص خسائره التي وصلت في بعض لحظات التداول إلى 1100 نقطة. وتراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 3ر4%. وسجل إس أند بي 500 الرئيسي لسوق الأسهم الأمريكية سابع تأرجح بأكثر من 1% صعودا وهبوطا خلال الجلسات الثماني، بعد فترة سيطرت عليه المخاوف من أن تضر الرسوم الجمركية التي يفرضها ترامب بشكل متقطع بالاقتصاد بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر نتيجة خلق حالة من عدم اليقين كافية لدفع الشركات والمستهلكين الأمريكيين إلى حالة شلل تضر بالاقتصاد. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 8% عن أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في 19 فبراير/ شباط الماضي. وقد أعطى الاقتصاد بالفعل بعض إشارات الضعف، ومعظمها من خلال استطلاعات الرأي التي أظهرت تشاؤما متزايدا. وتشير مجموعة واسعة النطاق من المؤشرات في الوقت الفعلي التي جمعها بنك الاحتياطي الاتحادي في أتلانتا إلى أن الاقتصاد الأمريكي قد ينكمش بالفعل. وبحسب 'رويترز'، خسرت الأسهم الأمريكية 4 تريليونات دولار من قيمتها منذ صعودها عقب انتخاب ترامب. وقال الرئيس ترامب لقناة فوكس نيوز التلفزيونية إن الاقتصاد الأمريكي يواجه 'فترة انتقالية' بعد قراراته لفرض رسوم جمركية على الواردات، في حين تجنب استخدام تعبير 'ركود' في وصف حالة الاقتصاد، مضيفا أن خطته لإعادة الثروة إلى الأمريكيين ستستغرق وقتا. وأضاف أنه يريد إعادة وظائف قطاع التصنيع من الخارج إلى الولايات المتحدة عبر فرض تعريفة جمركية على الواردات. وفي مقابلة تلفزيونية أخرى، قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك إنه سيتم تطبيق الرسوم بنسبة 25% على الواردات الأمريكية من الصلب والألومنيوم اعتبارا من الأربعاء المقبل، مضيفا أن الاقتصاد الأمريكي يمر بمرحلة 'التخلص من الإدمان'، حيث يتخلص من الاعتماد على الإنفاق الحكومي كمصدر أساسي للنمو. وتراجع سهم إنفيديا لأشباه الموصلات بنسبة 1ر5% في ختام تعاملات اليوم، لتفقد أكثر من 20% من قيمتها منذ بداية العام. وكان السهم قد ارتفع بنسبة 820% خلال العامين الماضيين. وتراجع سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا بنسبة 4ر15% ليصل إجمالي تراجعه منذ بداية العام الحالي إلى 45%. وبعد أن شهدت أسهم تسلا ارتفاعا في أعقاب الانتخابات على أمل أن تساعد العلاقة الوثيقة بين الملياردير إيلون ماسك مالك الشركة والرئيس دونالد ترامب، هبطت أسهمها بسبب المخاوف من أن علامتها التجارية أصبحت متشابكة مع ماسك. وعلى سبيل المثال، استهدفت الاحتجاجات ضد جهود الحكومة الأمريكية لتقليص قوتها العاملة وغيرها من التحركات وكلاء تسلا. كما تراجعت أسهم الشركات التي تعتمد على الإنفاق الاستهلاكي في الولايات المتحدة بشدة، حيث تراجع سهم شركة الطيران يونايتد أيرلاينز بنسبة 6ر7%، وسهم شركة تشغيل سفن الركاب كارنيفال بنسبة 3ر6% في ختام تعاملات ظهيرة اليوم. ولم يقتصر التراجع على الأسهم فقط بل شمل أيضا كل أنواع الاستثمارات التي سجلت في الفترة السابقة ارتفاعات كبيرة مثل العملة الرقمية بتكوين التي تراجعت إلى أقل من 80 ألف دولار للوحدة الواحدة مقابل 106 آلاف دولار للوحدة في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.


الوئام
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
تراجع كبير للأسهم الأمريكية في ختام التعاملات
أنهت الأسهم الأمريكية تعاملات اليوم الاثنين بتراجع كبير بسبب المخاوف من تداعيات سياسات ورسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الاقتصاد، لتسجل الأسهم الأمريكية أسوأ أداء لها منذ سنوات. واسترد مؤشر ستاندارد آند بورز ( إس أند بي) 500 الأوسع نطاقا جزءا من خسائره ليتراجع في ختام التعاملات بنسبة 7ر2% بعد أن تراجع بنسبة 3% في تعاملات الظهيرة، ليسجل أكبر تراجع يومي له منذ 2022، عقب أسوأ أسبوع له منذ سبتمبر الماضي. كما فقد مؤشر داو جونز الصناعي القياسي 890 نقطة أي بنسبة 1ر2% في نهاية التعاملات، ليقلص خسائره التي وصلت في بعض لحظات التداول إلى 1100 نقطة. وتراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 3ر4%. وسجل إس أند بي 500 الرئيسي لسوق الأسهم الأمريكية سابع تأرجح بأكثر من 1% صعودا وهبوطا خلال الجلسات الثماني، بعد فترة سيطرت عليه المخاوف من أن تضر الرسوم الجمركية التي يفرضها ترامب بشكل متقطع بالاقتصاد بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر نتيجة خلق حالة من عدم اليقين كافية لدفع الشركات والمستهلكين الأمريكيين إلى حالة شلل تضر بالاقتصاد. انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 8٪ عن أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في 19 فبراير/شباط الماضي. لقد أعطى الاقتصاد بالفعل بعض إشارات الضعف، ومعظمها من خلال استطلاعات الرأي التي أظهرت تشاؤمًا متزايدًا. وتشير مجموعة واسعة النطاق من المؤشرات في الوقت الفعلي التي جمعها بنك الاحتياطي الاتحادي في أتلانتا إلى أن الاقتصاد الأمريكي قد ينكمش بالفعل. وقال الرئيس ترامب لقناة فوكس نيوز التلفزيونية إن الاقتصاد الأمريكي يواجه 'فترة انتقالية' بعد قراراته لفرض رسوم جمركية على الواردات، في حين تجنب استخدام تعبير 'ركود' في وصف حالة الاقتصاد، مضيفا أن خطته لإعادة الثروة إلى الأمريكيين ستستغرق وقتا. وأضاف أنه يريد إعادة وظائف قطاع التصنيع من الخارج إلى الولايات المتحدة عبر فرض تعريفة جمركية على الواردات. وفي مقابلة تلفزيونية أخرى قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيج إنه سيتم تطبيق الرسوم بنسبة 25% على الواردات الأمريكية من الصلب والألومنيوم اعتبارا من الأربعاء المقبل، مضيفا أن الاقتصاد الأمريكي يمر بمرحلة 'التخلص من الإدمان'، حيث يتخلص من الاعتماد على الإنفاق الحكومي كمصدر أساسي للنمو. وتراجع سهم إنفيديا لأشباه الموصلات بنسبة 1ر5% في ختام تعاملات اليوم، لتفقد أكثر من 20% من قيمتها منذ بداية العام. وكان السهم قد ارتفع بنسبة 820% خلال العامين الماضيين. وتراجع سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا بنسبة 4ر15% ليصل إجمالي تراجعه منذ بداية العام الحالي إلى 45%. وبعد أن شهدت أسهم تسلا ارتفاعا في أعقاب الانتخابات على أمل أن تساعد العلاقة الوثيقة بين الملياردير إيلون ماسك مالك الشركة والرئيس دونالد ترمب، هبطت أسهمها بسبب المخاوف من أن علامتها التجارية أصبحت متشابكة مع ماسك. على سبيل المثال، استهدفت الاحتجاجات ضد جهود الحكومة الأمريكية لتقليص قوتها العاملة وغيرها من التحركات وكلاء تسلا. كما تراجعت أسهم الشركات التي تعتمد على الإنفاق الاستهلاكي في الولايات المتحدة بشدة، حيث تراجع سهم شركة الطيران يونايتد أيرلاينز بنسبة 6ر7% وسهم شركة تشغيل سفن الركاب كارنيفال بنسبة 3ر6% في ختام تعاملات ظهيرة اليوم. ولم يقتصر التراجع على الأسهم فقط بل شمل أيضا كل أنواع الاستثمارات التي سجلت في الفترة السابقة ارتفاعات كبيرة مثل العملة الرقمية بتكوين التي تراجعت إلى أقل من 80 ألف دولار للوحدة الواحدة مقابل 106 آلاف دولار للوحدة في ديسمبر الماضي.


المشهد العربي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
إس أند بي تخفض النظرة المستقبلية للاقتصاد الفرنسي
قامت وكالة "إس أند بي غلوبال" للتصنيف الائتماني بتغيير نظرتها المستقبلية للاقتصاد الفرنسي من "مستقرة" إلى "سلبية" وذلك بسبب استمرار الغموض حول الوضع المالي للبلاد. وأوضحت الوكالة أن التغيير يعكس "ارتفاع ديون الحكومة وسط ضعف التوافق السياسي لمعالجة العجز الكبير الأساسي في ميزانية فرنسا، في ظل خلفية من آفاق النمو الاقتصادي الأكثر غموضاً". وعلى الرغم من هذا التغيير في النظرة المستقبلية، أبقت "إس أند بي" على تصنيفها الائتماني لفرنسا عند "AA-"، وهو تصنيف لا يزال مرتفعًا. ويأتي القرار في أعقاب اعتماد فرنسا لميزانيتها لعام 2025، والتي تهدف إلى خفض العجز المالي، ولكن بوتيرة أقل طموحًا مما كان مخططًا له في البداية.