logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإسسوليفان

وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي
وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي

حضرموت نت

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي

في تطور لافت يعكس التوترات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط، وصلت المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى منطقة عمليات القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، في إطار تعزيز الوجود العسكري الأمريكي بالمنطقة. ويأتي هذا التحرك في ظل تصاعد التوترات مع جماعة الحوثي اليمنية، التي تتهمها واشنطن بشن هجمات تستهدف المصالح الدولية والملاحة البحرية في مضيق باب المندب والبحر الأحمر. تعزيز القدرات العسكرية المدمرة 'يو إس إس سوليفان'، وهي واحدة من أحدث القطع البحرية التابعة للبحرية الأمريكية، تتميز بقدراتها القتالية العالية ومرونتها في تنفيذ مهام متعددة، بما في ذلك الدفاع الجوي، ومكافحة الغواصات، وتأمين الممرات البحرية الحيوية. ويعكس وصول هذه السفينة رسالة واضحة من الولايات المتحدة بشأن التزامها بحماية الأمن والاستقرار الإقليمي، خاصة في ظل التهديدات المتزايدة التي تمثلها جماعة الحوثي. وكانت جماعة الحوثي قد كثفت في الآونة الأخيرة من هجماتها باستخدام الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، مستهدفة بشكل أساسي السفن التجارية والسفن الحربية في المياه الدولية قبالة سواحل اليمن. كما اتهمت الولايات المتحدة الجماعة بتلقي دعم عسكري ولوجستي من إيران، وهو ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي. رسالة أمريكية حازمة مصادر عسكرية أمريكية أكدت أن وجود المدمرة 'يو إس إس سوليفان' في المنطقة يأتي كجزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى ردع أي تهديدات محتملة للملاحة الدولية ولضمان حرية حركة السفن التجارية عبر الممرات المائية الاستراتيجية. وقال المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية في بيان رسمي: 'نحن ملتزمون بالعمل مع شركائنا الإقليميين والدوليين لمواجهة التهديدات التي تؤثر على الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط'. ويرى محللون أن هذه الخطوة قد تكون بمثابة تحذير مباشر لجماعة الحوثي ولأي أطراف أخرى تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة. كما أنها تعكس استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة إذا استمرت الهجمات الحوثية ضد المصالح الدولية. الوضع الإنساني في اليمن على الرغم من التحركات العسكرية، فإن الوضع الإنساني في اليمن يظل مصدر قلق كبير. فبعد سنوات من الصراع المستمر، يواجه ملايين اليمنيين أوضاعًا إنسانية صعبة، مع نقص حاد في الغذاء والدواء والخدمات الأساسية. وفي هذا السياق، دعت منظمات دولية إلى ضرورة تحقيق تسوية سياسية شاملة للأزمة اليمنية، بما يضع حدًا للقتال ويفتح المجال أمام إعادة الإعمار والتنمية.

وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي
وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي

اليمن الآن

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

وصول المدمرة الأمريكية 'يو إس إس سوليفان' إلى الشرق الأوسط في خطوة تصعيدية ضد جماعة الحوثي

في تطور لافت يعكس التوترات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط، وصلت المدمرة الأمريكية "يو إس إس سوليفان" إلى منطقة عمليات القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، في إطار تعزيز الوجود العسكري الأمريكي بالمنطقة. ويأتي هذا التحرك في ظل تصاعد التوترات مع جماعة الحوثي اليمنية، التي تتهمها واشنطن بشن هجمات تستهدف المصالح الدولية والملاحة البحرية في مضيق باب المندب والبحر الأحمر. تعزيز القدرات العسكرية المدمرة "يو إس إس سوليفان"، وهي واحدة من أحدث القطع البحرية التابعة للبحرية الأمريكية، تتميز بقدراتها القتالية العالية ومرونتها في تنفيذ مهام متعددة، بما في ذلك الدفاع الجوي، ومكافحة الغواصات، وتأمين الممرات البحرية الحيوية. ويعكس وصول هذه السفينة رسالة واضحة من الولايات المتحدة بشأن التزامها بحماية الأمن والاستقرار الإقليمي، خاصة في ظل التهديدات المتزايدة التي تمثلها جماعة الحوثي. وكانت جماعة الحوثي قد كثفت في الآونة الأخيرة من هجماتها باستخدام الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، مستهدفة بشكل أساسي السفن التجارية والسفن الحربية في المياه الدولية قبالة سواحل اليمن. كما اتهمت الولايات المتحدة الجماعة بتلقي دعم عسكري ولوجستي من إيران، وهو ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي. رسالة أمريكية حازمة مصادر عسكرية أمريكية أكدت أن وجود المدمرة "يو إس إس سوليفان" في المنطقة يأتي كجزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى ردع أي تهديدات محتملة للملاحة الدولية ولضمان حرية حركة السفن التجارية عبر الممرات المائية الاستراتيجية. وقال المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية في بيان رسمي: "نحن ملتزمون بالعمل مع شركائنا الإقليميين والدوليين لمواجهة التهديدات التي تؤثر على الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط". ويرى محللون أن هذه الخطوة قد تكون بمثابة تحذير مباشر لجماعة الحوثي ولأي أطراف أخرى تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة. كما أنها تعكس استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة إذا استمرت الهجمات الحوثية ضد المصالح الدولية. الوضع الإنساني في اليمن على الرغم من التحركات العسكرية، فإن الوضع الإنساني في اليمن يظل مصدر قلق كبير. فبعد سنوات من الصراع المستمر، يواجه ملايين اليمنيين أوضاعًا إنسانية صعبة، مع نقص حاد في الغذاء والدواء والخدمات الأساسية. وفي هذا السياق، دعت منظمات دولية إلى ضرورة تحقيق تسوية سياسية شاملة للأزمة اليمنية، بما يضع حدًا للقتال ويفتح المجال أمام إعادة الإعمار والتنمية.

انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) بعد تعرضها لـ8 هجمات يمنية خلال شهر
انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) بعد تعرضها لـ8 هجمات يمنية خلال شهر

اليمن الآن

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) بعد تعرضها لـ8 هجمات يمنية خلال شهر

يمن إيكو|أخبار: أعلنت البحرية الأمريكية، نهاية الأسبوع المنصرم، انسحاب حاملة الطائرات (يو إس إس هاري ترومان) من البحر الأحمر، بعد قرابة شهرين من وصولها، وتعرضها لثماني هجمات من قوات صنعاء خلال فترة تواجدها. وفي بيان رصده موقع 'يمن إيكو'، قالت البحرية الأمريكية إن 'حاملة الطائرات من فئة نيميتز (يو إس إس هاري إس ترومان) وجناحها الجوي والمدمرة الموجهة بالصواريخ من فئة أرلي بيرك (يو إس إس جيسون دونهام) وصلت إلى منطقة دعم البحرية الأمريكية في خليج سودا (اليونان) في 6 فبراير بعد شهرين من العمليات القتالية في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية'. وأضاف البيان أنه 'بعد دخول منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية في 14 ديسمبر، دعمت مجموعة حاملة الطائرات (هاري إس ترومان) ضربات متعددة للدفاع عن النفس ضد أهداف في جميع أنحاء المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون'، حسب وصف البحرية الأمريكية. ونقل موقع أخبار المعهد البحري الأمريكي عن مسؤول في البحرية الأمريكية قوله إن المدمرة (يو إس إس سوليفان) غادرت أيضاً وهي متواجدة في البحر الأبيض المتوسط ولكنها لم تقم بزيارة الميناء، مشيراً إلى أن المدمرة (يو إس إس ستاوت) والطراد (يو إس إس جيتيسبيرج) ما زالا في البحر الأحمر. وهذه حاملة الطائرات الأمريكية الرابعة التي تغادر المنطقة بدون نجاح في وقف عمليات قوات صنعاء ضد السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، حيث كانت حاملة الطائرات (أيزنهاور) قد غادرت البحر الأحمر أيضاً منتصف العام الماضي بعد تعرضها لعدة هجمات يمنية، ثم تم إرسال الحاملة (روزفلت) لكنها غادرت عبر المحيط الهادئ قبل أن تدخل منطقة عمليات قوات صنعاء، لتحل محلها الحاملة (ابراهام لينكولن) التي تعرضت أيضاً لهجوم أجبرها على مغادرة البحر العربي والعودة عبر المحيط الهادئ. وكانت قوات صنعاء قد أعلنت عن تنفيذ ثماني هجمات على حاملة الطائرات (هاري ترومان) خلال شهر واحد أثناء تواجدها في البحر الأحمر، وقد حدث أول هجوم تزامناً مع أول عملية قصف نفذتها مجموعة (ترومان) ضد اليمن، الأمر الذي تسبب بإرباك كبير للسفن الحربية التابعة لحاملة الطائرات، حيث قام الطراد (جيتيسبيرج) يومها بإطلاق النار على مقاتلة (إف-18) وأسقطها، وكاد أن يصيب مقاتلة أخرى من نفس النوع، وذلك خلال محاولته اعتراض الصواريخ والمسيرات التي أطلقتها قوات صنعاء. ووفقاً لبيانات تتبع حركة الجناح الجوي لحاملة الطائرات (ترومان) فإن أقرب نقطة وصلت إليها، كانت على مسافة حوالي 600 كيلو متر من اليمن، وقد تراجعت عدة مرات باتجاه شمال البحر الأحمر بسبب الهجمات المكثفة التي شنتها قوات صنعاء، ووصل نطاق تراجعها إلى مسافة أكثر من 1500 كيلو متر من اليمن، قبل أن تغادر نهائياً. وقالت قوات صنعاء إن هجماتها على حاملة الطائرات (ترومان) كانت استباقية وأنها نجحت كل مرة في إفشال تحضيرات أمريكية لشن هجوم كبير على اليمن. ولم تتوقف العمليات البحرية لقوات صنعاء إلا مع وقف إطلاق النار في غزة، حيث أبلغت حكومة صنعاء شركات الشحن برفع العقوبات عن السفن غير المملوكة لإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store