logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإسكارلفينسون

لماذا تأخرت إسرائيل في الرد على الحوثيين؟ خبير يوضح ويكشف الأهداف المقبلة
لماذا تأخرت إسرائيل في الرد على الحوثيين؟ خبير يوضح ويكشف الأهداف المقبلة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

لماذا تأخرت إسرائيل في الرد على الحوثيين؟ خبير يوضح ويكشف الأهداف المقبلة

وأشار الباشا إلى أن إسرائيل، ومنذ بداية الهجمات الحوثية في 15 مارس، اكتفت بدور داعم للعمليات التي تقودها الولايات المتحدة، من خلال تبادل المعلومات الاستخباراتية والمساندة اللوجستية، لكنها قد تتخذ موقفًا أكثر حدة في ضوء التصعيد الأخير. وأضاف الباشا أن "السوابق التاريخية تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي سيرد على الأرجح باستهداف البنية التحتية الحيوية التي يسيطر عليها الحوثيون، مثل موانئ الحديدة، ومطار صنعاء الدولي، ومحطات الطاقة ومخازن الوقود"، وهي أهداف سبق وأن تم قصفها خلال عمليات سابقة في عام 2024. وتابع الباشا قائلاً إن "مثل هذه الضربات قد تُضعف مصادر تمويل الحوثيين، لكنها لن توقف عملياتهم العسكرية، بل قد تؤدي إلى تصعيد أكبر وتفاقم الأزمة الإنسانية، خاصة مع بدء سكان صنعاء بالاستعداد لاحتمال قصف وشيك". وتسبب الهجوم الحوثي على مطار بن غوريون بحالة من الهلع في إسرائيل، حيث لجأ ملايين السكان إلى الملاجئ، وتم تعليق حركة الطيران مؤقتًا. وأظهرت مقاطع فيديو انتشارًا واسعًا لانفجار قرب المطار، اعتبرته الجماعة دليلًا على "فشل" أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية والإسرائيلية. وفي أول رد فعل رسمي، توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، بالرد قائلًا: "من يؤذينا سنضربه سبعة أضعاف". وتأتي هذه التطورات في سياق تصعيد غير مسبوق، حيث شهدت الأيام الثلاثة الماضية خمس هجمات حوثية استهدفت مناطق إسرائيلية، منها جنوب تل أبيب، حيفا، قاعدة "رمات دافيد"، إضافة إلى طائرات مسيرة هجومية استهدفت تل أبيب وأشكلون. ورغم التأثير الواضح على أهداف إسرائيلية، تبقى المزاعم الحوثية بشأن ضرب أهداف بحرية أمريكية غير مؤكدة، حيث كان آخر هجوم معلن في 30 أبريل ضد حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" باستخدام طائرات مسيرة من طراز "صماد"، وقبله هجوم مشترك على "يو إس إس ترومان" في 28 أبريل باستخدام صواريخ باليستية مضادة للسفن. ورغم تصريحات القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) حول تقليص قدرات الحوثيين، يشير الباشا إلى أن استمرار هجماتهم يعكس تحديًا حقيقيًا يتطلب استجابة متعددة الأبعاد، في ظل تأثير نفسي ومادي كبير على القوات الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة.

5 غارات أمريكية تستهدف مواقع حوثية في محيط مدينة صعدة شمالي اليمن
5 غارات أمريكية تستهدف مواقع حوثية في محيط مدينة صعدة شمالي اليمن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

5 غارات أمريكية تستهدف مواقع حوثية في محيط مدينة صعدة شمالي اليمن

شنت المقاتلات الأمريكية 5 غارات، استهدفت خلالها مواقع حوثية، في محيط مدينة صعدة شمالي اليمن. موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، صرّح المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين)، اليوم الخميس، بأن القوات التابعة للجماعة نفذت عملية هجومية بطائرات مسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" ومجموعة القطع الحربية المرافقة لها في البحر العربي. وأوضح المتحدث أن "العملية النوعية جاءت بعد عملية سابقة أجبرت حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' على مغادرة المنطقة"، مشيرًا إلى أن "من نتائج تلك العملية إسقاط طائرة مقاتلة من طراز إف-18 وإفشال هجوم جوي معادٍ كان قيد التنفيذ". وأضاف المتحدث أن "قواتنا نفذت أيضًا عملية مزدوجة استهدفت مواقع حيوية وعسكرية تابعة للعدو الإسرائيلي في مدينة يافا المحتلة، ضمن إطار الرد المشروع على جرائم العدوان الصهيوني والدعم الأمريكي".

البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف مارس
البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف مارس

كويت نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كويت نيوز

البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف مارس

أعلن البنتاغون أن القوات الأمريكية ضربت أكثر من ألف هدف في اليمن منذ بدء حملتها الجوية ضد حركة أنصار الله الحوثية منذ منتصف مارس. وأكد المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل، في بيان أصدره بمناسبة مرور 100 يوم على عمل وزارة الدفاع في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، أن الضربات التي نفذتها القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) منذ 15 مارس أدت إلى مقتل مقاتلين وقادة من الحوثيين، وأسهمت في إضعاف قدراتهم العسكرية. وأشار البيان إلى أن العدد المعلن يمثل زيادة عن بيان سابق صادر عن القيادة المركزية يوم الأحد الماضي، والذي أفاد بأن القوات الأمريكية استهدفت أكثر من 800 هدف. وقد أُطلق على العملية العسكرية اسم 'عملية الفارس الخشن' (Operation Rough Rider)، وشملت تدمير العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومواقع تخزين وإنتاج الأسلحة التابعة للحوثيين. وقال مسؤولون في البنتاغون إن الضربات ستتواصل إلى حين توقف الجماعة عن تنفيذ هجمات ضد السفن العسكرية والتجارية التي تعبر الممرات البحرية في البحر الأحمر ومحيطه. وهدد الرئيس ترامب باستهداف الجهات الداعمة للحوثيين في إيران إذا لم تتوقف الهجمات البحرية، في خطوة تشير إلى تصعيد محتمل في حال استمرت الاعتداءات. وقد نفذت هذه الحملة العسكرية عبر تحالف من القوات يضم مجموعات ضاربة لحاملتي الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان' و'يو إس إس كارل فينسون' اللتين شاركتا في العمليات بالمنطقة. ولفت التقرير إلى أن الحوثيين استهدفوا على مدار سنوات سفنا تمر عبر قناة السويس المصرية، وهي من أهم طرق الملاحة البحرية عالميا، إذ تربط البحر المتوسط بالبحر الأحمر. وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن قد أطلق سلسلة من الضربات الجوية ضد الحوثيين في يناير 2024، في محاولة للحد من هجماتهم على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر.

بريطانيا تنضم للحملة الأمريكية المكثفة الجديدة ضد الحوثيين
بريطانيا تنضم للحملة الأمريكية المكثفة الجديدة ضد الحوثيين

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بريطانيا تنضم للحملة الأمريكية المكثفة الجديدة ضد الحوثيين

أعلن مسؤولون، صباح يوم الأربعاء، أن الجيش البريطاني شنّ غارات جوية بالاشتراك مع الولايات المتحدة، مستهدفًا الحوثيين في اليمن، في أول مشاركة له في الحملة الأمريكية المكثفة الجديدة التي تستهدف الجماعة المدعومة من إيران. وقدمت المملكة المتحدة شرحًا مفصلًا لسبب شنّها الضربة، في خروج عن موقف الولايات المتحدة، التي لم تُقدّم سوى تفاصيل قليلة عن أكثر من 800 ضربة جوية نفذتها منذ بدء حملتها في 15 مارس. وقال جون هيلي، وزير الدفاع البريطاني: "اتُخذ هذا الإجراء ردًا على تهديد مستمر من الحوثيين لحرية الملاحة"، حسب صحيفة الجارديان. وأضاف: "لقد كلف انخفاض حركة الشحن عبر البحر الأحمر مليارات الدولارات، مما أدى إلى تأجيج عدم الاستقرار الإقليمي، وهدد الأمن الاقتصادي للعائلات في المملكة المتحدة". وتستهدف هذه الحملة، التي تُسمى "عملية الفارس الخشن"، الحوثيين في الوقت الذي تتفاوض فيه إدارة ترامب مع إيران، الداعم الرئيسي لهم، بشأن برنامج طهران النووي سريع التطور. استهداف مبانٍ تُستخدم لصنع الطائرات المسيرة وصفت وزارة الدفاع البريطانية الموقع الذي تعرض للهجوم بأنه "مجموعة من المباني، يستخدمها الحوثيون لتصنيع طائرات بدون طيار من النوع المستخدم لمهاجمة السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، ويقع على بُعد حوالي 15 ميلًا (25 كيلومترًا) جنوب صنعاء". وأضافت الوزارة: "أن طائرات تايفون FGR4 التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني شاركت في الغارة، حيث أسقطت قنابل موجهة من طراز Paveway IV. وقالت الوزارة: "نُفذت الغارة بعد حلول الظلام، عندما تقلص احتمال وجود أي مدنيين في المنطقة بشكل أكبر". ولم تقدم بريطانيا أي معلومات عن الأضرار التي لحقت بالغارة، ولا ما إذا كانت تعتقد أن أي شخص قد قُتل، كما لم تُقرّ القيادة المركزية للجيش الأمريكي بالضربة. وشارك البريطانيون في غارات جوية إلى جانب الولايات المتحدة منذ أن بدأت إدارة بايدن حملتها ضد الحوثيين في يناير 2024. ومع ذلك، فإن هذه الضربة الجديدة هي الأولى التي تشهد مشاركة البريطانيين في الحملة في عهد ترامب. وتأتي الضربة البريطانية الأمريكية المشتركة في أعقاب غارة جوية أمريكية مزعومة يوم الاثنين استهدفت سجنًا يُحتجز فيه مهاجرون أفارقة، مما أسفر عن مقتل 68 شخصًا على الأقل وإصابة 47 آخرين، وقال الجيش الأمريكي إنه يُجري تحقيقًا. وفي 18 أبريل، أسفرت ضربة أمريكية على ميناء رأس عيسى للوقود عن مقتل 74 شخصًا على الأقل وإصابة 171 آخرين في أعنف هجوم معروف في الحملة الأمريكية. هذا وتُنفّذ الولايات المتحدة ضربات على اليمن من حاملتي طائراتها في المنطقة - يو إس إس هاري إس ترومان في البحر الأحمر ويو إس إس كارل فينسون في بحر العرب. كما تستهدف الولايات المتحدة الحوثيين بسبب هجمات الجماعة على سفن الشحن في البحر الأحمر، وهو طريق تجاري عالمي حيوي، وعلى دولة الاحتلال الإسرائيلي. والحوثيون هم آخر جماعة مسلحة في ما تسميه إيران "محور المقاومة" القادر على مهاجمة دولة الاحتلال الإسرائيلي بانتظام. وأثارت هذه الهجمات، بشكل منفصل، جدلًا في الولايات المتحدة بشأن استخدام وزير الدفاع بيت هيجسيث لتطبيق المراسلة "سيجنال" غير السري لنشر تفاصيل حساسة حول الهجمات.

بالفيديو: واشنطن توسّع عملياتها الجوية ضد الحوثيين
بالفيديو: واشنطن توسّع عملياتها الجوية ضد الحوثيين

ليبانون ديبايت

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

بالفيديو: واشنطن توسّع عملياتها الجوية ضد الحوثيين

شنّت المقاتلات الأميركية، خلال الساعات الماضية، سلسلة من الغارات الجوية استهدفت مواقع ومعسكرات تابعة لجماعة الحوثي في خمس محافظات يمنية، في إطار عملية عسكرية مستمرة لوقف هجماتهم البحرية، بحسب ما أعلنت القيادة المركزية الأميركية. وفي منشور جديد على منصة "إكس"، اليوم الخميس، نشرت القيادة المركزية الوسطى فيديوهات توثّق لحظات تجهيز صواريخ وإقلاع الطائرات الحربية من على متن حاملتي الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" (CVN 70) و"يو إس إس هاري إس ترومان" (CVN 75)، في إطار الدعم الجوي للعملية. فجر اليوم، استهدفت الغارات الأميركية محافظات صنعاء، وصعدة، والجوف، ومأرب، والحديدة، مركّزةً على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة ومنصات إطلاق صواريخ باليستية. في العاصمة صنعاء، شنّت الطائرات الأميركية ست غارات على معسكر "براش" شرق المدينة، مستهدفة مخازن أسلحة وتحصينات عسكرية. كما طالت ثلاث غارات مواقع في جبل نقم شرقي العاصمة، حيث سُمعت انفجارات عنيفة يُعتقد أنها ناجمة عن قنابل ارتجاجية. في المقابل، استهدفت غارة أخرى منزلاً لقيادي حوثي في حي الجراف الشرقي شمال العاصمة. وفي محافظة الجوف، استهدفت غارة أميركية منصات إطلاق صواريخ باليستية في منطقة "المحزمات" بمديرية "الخلق" غرب المحافظة، وهي المنطقة ذاتها التي قالت مصادر "العربية" إن الحوثيين أطلقوا منها صواريخ قبيل الضربات بساعات. أما في محافظة الحديدة، فقد استهدفت ست غارات مواقع حوثية في مناطق "التحيتا"، "الفازة"، "الجبلية"، و"الغويرق"، مركّزةً على مخازن أسلحة ومنصات إطلاق صواريخ وتعزيزات عسكرية للجماعة. وفي محافظة مأرب، شُنّت غارتان جويتان، استهدفت إحداهما عتادًا عسكريًا للحوثيين في "هيلان" باتجاه جبهة "المشجح" غرب مأرب، فيما استهدفت الأخرى مخزنًا للأسلحة والمقذوفات في جبل "البلق الشرقي" جنوب المدينة. وفي صعدة، شملت الضربات ست غارات على قواعد عسكرية سرية ومخابئ في مديرية "آل سالم" شرق المحافظة، وثلاث غارات إضافية استهدفت معسكرات تدريبية في شمال مدينة صعدة. تأتي هذه الغارات في سياق عملية عسكرية أميركية متواصلة انطلقت في 15 آذار 2025، تهدف إلى تحييد قدرات جماعة الحوثي في اليمن ووقف هجماتهم ضد السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن. وكانت الجماعة قد صعّدت من عملياتها البحرية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في تشرين الأول 2023، حيث تبنّت عشرات الهجمات على سفن قالت إنها مرتبطة بإسرائيل أو متوجهة إلى موانئها. وتُعد هذه الضربات الأميركية من بين الأوسع منذ بدء العملية، وتشير إلى تصعيد نوعي في قواعد الاشتباك، في وقت تزداد فيه التعقيدات الإقليمية وتتصاعد التوترات في ممرات الملاحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store