#أحدث الأخبار مع #إسإسهارىإسبوابة الأهرام١٧-٠٤-٢٠٢٥سياسةبوابة الأهرامضربات أمريكية مكثفة على الحوثيين فى اليمنشهد اليمن موجة مكثفة من الضربات الجوية استهدفت مواقع خاضعة لسيطرة الحوثيين حتى صباح أمس، وسط تقارير عن مقتل شخص واحد على الأقل فى العاصمة صنعاء. ووقعت الضربات فى عدة محافظات خلال الليل، بينما لم تقدم جماعة الحوثى سوى القليل من التفاصيل حول المواقع المستهدفة، كما لم يعلن الجيش الأمريكى عن تفاصيل محددة للأهداف التى تم قصفها. وتنطلق الضربات الأمريكية من حاملات الطائرات «يو إس إس هارى إس. ترومان» فى البحر الأحمر و»يو إس إس كارل فينسون» الموجودة حاليا فى بحر العرب. كما أن الولايات المتحدة نشرت قاذفات الشبح «بي-2' فى قاعدة دييجو جارسيا فى المحيط الهندي، التى يُعتقد أنها تشارك أيضا فى هذه الهجمات. على صعيد متصل، كشفت وسائل إعلام عن محادثات بين القوات اليمنية المعارضة للحوثيين مع الولايات المتحدة بشأن شن هجوم برى محتمل لطرد الحوثيين من ساحل البحر الأحمر، حسبما أفادت مصادر مطلعة على المناقشات. وتأتى هذه المحادثات بعد نحو شهر من بدء الهجوم الجوى الذى تقوده الولايات المتحدة ضد الحوثيين بأمر من الرئيس دونالد ترامب، وهى عملية لم تحقق بعد هدفها المتمثل فى إنهاء هجمات الجماعة المدعومة من إيران على الشحن فى البحر الأحمر وهو طريق تجارى حيوى وأيضا على إسرائيل. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن المصادر المطلعة قولها إن الهجوم البري، والذى قد يشمل محاولة استعادة العاصمة صنعاء بعد أكثر من عقد من سيطرة الحوثيين عليها، سوف يؤدى إلى توسيع وتكثيف هذه الحملة بشكل كبير. وأضافوا أن القوات الأمريكية لن تشارك فى هذا الهجوم.
بوابة الأهرام١٧-٠٤-٢٠٢٥سياسةبوابة الأهرامضربات أمريكية مكثفة على الحوثيين فى اليمنشهد اليمن موجة مكثفة من الضربات الجوية استهدفت مواقع خاضعة لسيطرة الحوثيين حتى صباح أمس، وسط تقارير عن مقتل شخص واحد على الأقل فى العاصمة صنعاء. ووقعت الضربات فى عدة محافظات خلال الليل، بينما لم تقدم جماعة الحوثى سوى القليل من التفاصيل حول المواقع المستهدفة، كما لم يعلن الجيش الأمريكى عن تفاصيل محددة للأهداف التى تم قصفها. وتنطلق الضربات الأمريكية من حاملات الطائرات «يو إس إس هارى إس. ترومان» فى البحر الأحمر و»يو إس إس كارل فينسون» الموجودة حاليا فى بحر العرب. كما أن الولايات المتحدة نشرت قاذفات الشبح «بي-2' فى قاعدة دييجو جارسيا فى المحيط الهندي، التى يُعتقد أنها تشارك أيضا فى هذه الهجمات. على صعيد متصل، كشفت وسائل إعلام عن محادثات بين القوات اليمنية المعارضة للحوثيين مع الولايات المتحدة بشأن شن هجوم برى محتمل لطرد الحوثيين من ساحل البحر الأحمر، حسبما أفادت مصادر مطلعة على المناقشات. وتأتى هذه المحادثات بعد نحو شهر من بدء الهجوم الجوى الذى تقوده الولايات المتحدة ضد الحوثيين بأمر من الرئيس دونالد ترامب، وهى عملية لم تحقق بعد هدفها المتمثل فى إنهاء هجمات الجماعة المدعومة من إيران على الشحن فى البحر الأحمر وهو طريق تجارى حيوى وأيضا على إسرائيل. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن المصادر المطلعة قولها إن الهجوم البري، والذى قد يشمل محاولة استعادة العاصمة صنعاء بعد أكثر من عقد من سيطرة الحوثيين عليها، سوف يؤدى إلى توسيع وتكثيف هذه الحملة بشكل كبير. وأضافوا أن القوات الأمريكية لن تشارك فى هذا الهجوم.