أحدث الأخبار مع #إسإيبي


العين الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
النفط يراهن على اتفاق أمريكا والصين.. مكاسب أسبوعية مرتقبة
ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة وتتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط مؤشرات على انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط. وفقا لوكالة رويترز، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتا أي ما يعادل 1.3% إلى 63.68 دولار للبرميل. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 88 سنتا بما يعادل 1.5 بالمئة إلى 60.79 دولار للبرميل. ويتجه الخامان لتحقيق مكاسب بنحو 4% منذ بداية الأسبوع. وقال بيارنه شيلدروب كبير محللي السلع الأولية لدى إس.إي.بي إن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إيجابية بالتأكيد للنفط، نظرا لأن الرسوم الجمركية عند مستوياتها القصوى الحالية تبقي مخاطر الركود مرتفعة. ومن المقرر أن يجتمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع نائب رئيس مجلس الدولة خه لي فنغ، أعلى مسؤول اقتصادي في الصين، في سويسرا غدا السبت للعمل على حل النزاعات التجارية التي تهدد الطلب العالمي على النفط. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة إن على الصين فتح سوقها أمام الولايات المتحدة، وإن فرض رسوم جمركية بنسبة 80% على البضائع الصينية "يبدو مناسبا". وتبلغ الرسوم الجمركية الحالية على الصين 145%. ومع ذلك، أشار محللون إلى أن من غير المرجح أن يتحقق الاتفاق بسرعة كبيرة على الرغم من أن رغبة الجانبين في تهدئة التوتر تشكل حافزا إيجابيا. وأظهرت بيانات للجمارك اليوم أن الصادرات الصينية ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع في أبريل/ نيسان، بينما قلصت الواردات انخفاضها، مما يوفر لبكين بعض الدعم قبل محادثات الرسوم الجمركية. وفرضت الولايات المتحدة أمس الخميس عقوبات على مصفاة نفط صينية مستقلة ثالثة بسبب شراء النفط الخام الإيراني، وذلك قبل جولة رابعة من المحادثات النووية في سلطنة عمان هذا الأسبوع. ومما حد من مكاسب أسعار النفط هذا الأسبوع تخطيط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها فيما يعرف بمجموعة أوبك+ لزيادة الإنتاج. وأظهر مسح لرويترز انخفاضا طفيفا في إنتاج أوبك في أبريل/ نيسان، إذ محا انخفاض الإنتاج في ليبيا وفنزويلا والعراق أثر الزيادة المقررة في الإنتاج. aXA6IDQ1LjE5Mi4xMzcuNSA= جزيرة ام اند امز NO


الرأي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
النفط يتجه لمكاسب أسبوعية مع ترقب محادثات التجارة بين أميركا والصين
ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة وتتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط مؤشرات على انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط. وبحلول الساعة 1303 بتوقيت جرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتا أي ما يعادل 1.3 في المئة إلى 63.68 دولار للبرميل. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 88 سنتا بما يعادل 1.5 في المئة إلى 60.79 دولار للبرميل. ويتجه الخامان لتحقيق مكاسب بنحو أربعة في المئة منذ بداية الأسبوع. وقال بيارنه شيلدروب كبير محللي السلع الأولية لدى إس.إي.بي إن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إيجابية بالتأكيد للنفط، نظرا لأن الرسوم الجمركية عند مستوياتها القصوى الحالية تبقي مخاطر الركود مرتفعة.


صوت بيروت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
النفط يرتفع 2% بدعم من آمال محادثات التجارة بين أمريكا والصين
ارتفعت أسعار النفط اليوم الخميس بأكثر من اثنين بالمئة بدعم من آمال تحقيق انفراجة في محادثات التجارة الوشيكة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم. وبحلول الساعة 15:08 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.43 دولار أو 2.3 بالمئة إلى 62.55 دولار للبرميل، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.50 دولار أو 2.6 بالمئة ليصل إلى 59.57 دولار للبرميل. وسيجتمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع كبير المسؤولين الاقتصاديين الصينيين في العاشر من مايو أيار في سويسرا لإجراء مفاوضات بشأن الحرب التجارية التي تعصف بالاقتصاد العالمي. وقال أولي هفالبي المحلل لدى إس.إي.بي إن التفاؤل إزاء هذه المحادثات قدم دعما للسوق. ومن المرجح أن تؤدي الاضطرابات الناجمة عن النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم إلى انخفاض نمو استهلاك النفط الخام. وحذر محللون من أن التقلبات الأحدث في سوق النفط الناجمة عن الرسوم الجمركية لم تنته بعد. وقال جيم ريتربوش، رئيس شركة ريتربوش وشركاه الأمريكية لاستشارات الطاقة، في مذكرة 'حلت مكان علاوة المخاطر العالمية التي كانت تدفع أسعار النفط صعودا وهبوطا خلال العامين الماضيين علاوة رسوم جمركية ستتذبذب هي الأخرى تبعا لأهم الأنباء عن إدارة ترامب'. وفي تطور تجاري آخر، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة وبريطانيا من شأنها إنشاء منطقة تجارية للألمنيوم والصلب وتأمين سلسلة توريد الأدوية. وفي الوقت نفسه، سيزيد تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا حليفة، الإنتاج النفطي مما يزيد الضغط على الأسعار. وخفض محللون من سيتي ريسيرش توقعاتهم للأسعار على مدى ثلاثة أشهر إلى 55 دولارا للبرميل لخام برنت هبوطا من 60 دولارا في التوقع السابق، لكنهم أبقوا على توقعاتهم بعيدة المدى لسعر 60 دولارا للبرميل لهذا العام. وأضافوا أن توصل الولايات المتحدة وإيران لاتفاق بشأن الملف النووي قد يدفع أسعار برنت لمزيد من الانخفاض صوب 50 دولارا للبرميل بسبب زيادة المعروض في السوق، لكن عدم التوصل لاتفاق قد يدفعها في المقابل للارتفاع إلى ما يفوق 70 دولارا للبرميل.

سعورس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
النفط يرتفع 3% وخام برنت يصل إلى 62.84 دولار للبرميل
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.72 دولار أي 2.8 بالمئة إلى 62.84 دولار للبرميل عند التسوية، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.84 دولار أي 3.2 بالمئة إلى 59.91 دولار للبرميل عند التسوية. وسيجتمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع كبير المسؤولين الاقتصاديين الصينيين في العاشر من مايو أيار في سويسرا لإجراء مفاوضات بشأن الحرب التجارية التي تعصف بالاقتصاد العالمي. وقال أولي هفالبي المحلل لدى إس.إي.بي إن التفاؤل إزاء هذه المحادثات قدم دعما للسوق. ومن المرجح أن تؤدي الاضطرابات الناجمة عن النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم إلى انخفاض نمو استهلاك النفط الخام. وحذر محللون من أن التقلبات الأحدث في سوق النفط الناجمة عن الرسوم الجمركية لم تنته بعد. وقال جيم ريتربوش، رئيس شركة ريتربوش وشركاه الأمريكية لاستشارات الطاقة، في مذكرة "حلت مكان علاوة المخاطر العالمية التي كانت تدفع أسعار النفط صعودا وهبوطا خلال العامين الماضيين علاوة رسوم جمركية ستتذبذب هي الأخرى تبعا لأهم الأنباء عن إدارة ترامب". وفي تطور تجاري آخر، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن "اتفاق انفراجة" يترك الرسوم الجمركية عند 10 بالمئة على السلع الواردة من المملكة المتحدة بينما وافقت بريطانيا على خفض رسومها الجمركية إلى 1.8 بالمئة من 5.1 بالمئة والسماح بإمكانية دخول أكبر للسلع الأمريكية. وفي الوقت نفسه، سيزيد تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا حليفة، الإنتاج النفطي مما يزيد الضغط على الأسعار. وأظهر مسح أجرته رويترز أن إنتاج أوبك من النفط انخفض في أبريل نيسان على الرغم من الزيادة المقررة في الإنتاج التي دخلت حيز التنفيذ، مدفوعا بانخفاض في إمدادات فنزويلا بسبب تجدد محاولات الولايات المتحدة للحد من التدفقات وانخفاضات أقل في العراق وليبيا. وخفض محللون من سيتي ريسيرش توقعاتهم للأسعار على مدى ثلاثة أشهر إلى 55 دولارا للبرميل لخام برنت هبوطا من 60 دولارا في التوقع السابق، لكنهم أبقوا على توقعاتهم بعيدة المدى لسعر 60 دولارا للبرميل لهذا العام. وأضافوا أن توصل الولايات المتحدة وإيران لاتفاق بشأن الملف النووي قد يدفع أسعار برنت لمزيد من الانخفاض صوب 50 دولارا للبرميل بسبب زيادة المعروض في السوق، لكن عدم التوصل لاتفاق قد يدفعها في المقابل للارتفاع إلى ما يفوق 70 دولارا للبرميل. وقالت مصادر مطلعة إن العقوبات الأمريكية المفروضة على شركتي تكرير صينيتين صغيرتين بسبب شرائهما النفط الإيراني خلقت صعوبات في تلقي الخام ودفعتهما إلى بيع المنتج تحت أسماء أخرى، وهو دليل على الاضطراب الذي تسببه ضغوط واشنطن المتزايدة على أكبر مشتر للنفط الإيراني.


Independent عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
النفط يرتفع 1 في المئة بدعم من آمال محادثات التجارة بين أميركا والصين
ارتفعت أسعار النفط اليوم الخميس واحداً في المئة بدعم من آمال في تحقيق انفراجة في محادثات التجارة الوشيكة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 74 سنتاً أو 1.2 في المئة إلى 61.86 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 80 سنتاً أو 1.4 في المئة ليصل إلى 58.87 دولار للبرميل. وقال المحلل لدى "إس إي بي" أولي هفالبي إن "السوق استقرت تقريباً عند سعر يتخطى قليلاً 61 دولاراً للبرميل، وهو ما يقدم دعماً إضافياً بخلاف الدعم الناتج من التفاؤل إزاء أزمة الرسوم الجمركية، مع محادثات لكسر الجمود بين الولايات المتحدة والصين". وسيجتمع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت مع كبير المسؤولين الاقتصاديين الصينيين في الـ 10 من مايو (أيار) الجاري في سويسرا لإجراء مفاوضات في شأن الحرب التجارية التي تهز الاقتصاد العالمي، ومن المرجح أن تؤدي الاضطرابات الناجمة عن النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم إلى انخفاض نمو استهلاك النفط الخام. وفي الوقت نفسه ستزيد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وحلفاؤها المعروفون باسم "أوبك+"، الإنتاج النفطي مما سيزيد الضغط على الأسعار. وخفض محللون من "سيتي ريسيرش" توقعاتهم للأسعار على مدى ثلاثة أشهر إلى 55 دولاراً للبرميل لخام "برنت"، هبوطاً من 60 دولاراً في التوقع السابق، لكنهم أبقوا على توقعاتهم طويلة الأمد لسعر 60 دولاراً للبرميل لهذا العام. وأضافوا أن توصل الولايات المتحدة وإيران إلى اتفاق في شأن الملف النووي قد يدفع أسعار "برنت" لمزيد من الانخفاض صوب 50 دولاراً للبرميل، بسبب زيادة المعروض في السوق، لكن عدم التوصل إلى اتفاق قد يدفعها في المقابل للارتفاع إلى ما يفوق 70 دولاراً للبرميل، فيما أبقى "مجلس الاحتياط الاتحادي" أمس أسعار الفائدة من دون تغيير، لكنه أشار إلى تزايد أخطار ارتفاع التضخم والبطالة. انخفاض إنتاج "أوبك" في غضون ذلك أظهر مسح لـ"رويترز" أن إنتاج "أوبك" من النفط انخفض قليلاً في أبريل (نيسان) الماضي، على رغم بدء سريان زيادة مقررة في الإنتاج، وذلك نتيجة تقليص فنزويلا الإمدادات بسبب محاولات متجددة من جانب الولايات المتحدة للحد من التدفقات، إضافة إلى خفوض أقل من العراق وليبيا. ووفقاً للمسح الذي نشر اليوم الخميس فقد ضخت "أوبك" 26.60 مليون برميل يومياً الشهر الماضي، بانخفاض 30 ألف برميل يومياً عن إجمال الإنتاج في مارس (آذار) الماضي، إذ عوّض الخفض من جانب بعض المنتجين ارتفاع المعروض الإيراني. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويأتي هذا التراجع على رغم بدء تحالف "أوبك+"، الذي يضم "أوبك" وحلفاء من بينهم روسيا، في الشهر الماضي إلغاء آخر خفض للإنتاج، وتخطط المجموعة لتسريع الزيادات خلال مايو الجاري ويونيو "حزيران" المقبل، مشيرة إلى عوامل أساس داعمة للسوق مثل انخفاض المخزونات. وسيعتمد مدى الزيادات جزئياً على تأثير محاولات الرئيس الأميركي دونالد ترمب كبح الإمدادات من إيران وفنزويلا، إذ سجلت الأخيرة أكبر تراجع في الإنتاج بين أعضاء "أوبك" خلال أبريل الماضي، فانخفضت صادراتها وسط إلغاء شحنات لشركة النفط الأميركية "شيفرون" الذي أجبر عدداً من السفن على العودة. وخلص المسح إلى أن العراق، الذي يتعرض لضغوط لتعزيز الامتثال لحصص الإنتاج المحددة في "أوبك+"، قلص أيضاً الإنتاج، وكذلك وجد المسح أن إيران، وهي من الدول التي تضخ كميات أكبر من الحصص المقررة، زادت صادراتها خلال الشهر الماضي مما وفر أكبر زيادة في إنتاج "أوبك"، في حين أن الإجراءات الأميركية الأحدث لم يكن لها تأثير يذكر في الإنتاج. ويهدف مسح "رويترز" إلى تتبع إمدادات السوق ويستند إلى بيانات التدفقات من مجموعة بورصات لندن ومعلومات من شركات أخرى تتتبع التدفقات، مثل "كبلر"، ومعلومات مقدمة من مصادر في شركات النفط و"أوبك" ومستشارين.