logo
#

أحدث الأخبار مع #إساندبي500

«فوضى تجارية واقتصاد يترنح».. حصاد الـ100 يوم الأولى من ولاية ترامب الثانية
«فوضى تجارية واقتصاد يترنح».. حصاد الـ100 يوم الأولى من ولاية ترامب الثانية

مستقبل وطن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

«فوضى تجارية واقتصاد يترنح».. حصاد الـ100 يوم الأولى من ولاية ترامب الثانية

رصدت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في تقرير موسّع حصاد المائة يوم الأولى من ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ووفق تقرير الصحيفة، سادت حالة من الفوضى المشهد الاقتصادي نتيجة التصعيد الكبير في الرسوم الجمركية والتدخلات المتكررة في سياسات بنك الاحتياطي الفيدرالي، مما زاد من الضبابية في بيئة الأعمال وأضعف ثقة المستثمرين. وبدلاً من ذلك، اصطدمت بورصة وول ستريت الأمريكية بموجات من الفوضى، أبرزها انخفاض مؤشر إس اند بي 500 بنحو 8% منذ تولي ترامب المنصب في يناير الماضي وهو أسوأ أداء في أول 100 يوم لرئيس أمريكي منذ عهد جيرالد فورد عام 1974، عندما اجتمعت أزمة "ووترجيت" مع ركود اقتصادي وأزمة نفطية. واليوم، تنبع الضغوط من سياسة ترامب الحمائية، التي أعادت رسم التحالفات التجارية العالمية، وعرقلت سلاسل الإمداد، وقوضت ثقة المستهلكين والشركات. وكما أعلن البيت الأبيض عن تخفيف مرتقب في رسوم السيارات، لتقليل الأثر الاقتصادي السلبي، حيث ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الرسوم الجديدة ستستثني مكونات السيارات المصنعة محلياً. ورغم هذا التعديل، سحبت "جنرال موتورز" توقعاتها السنوية بسبب حالة عدم اليقين، مشيرة إلى أن "الإرشادات السابقة لم تعد قابلة للاعتماد"، بحسب مديرها المالي بول جاكوبسون. ولا تزال آثار الرسوم الجمركية بعيدة نسبياً عن تقارير التضخم، والناتج المحلي، وسوق العمل، لكن الترقب سيدور حول بيانات الوظائف لشهر أبريل، بالإضافة إلى بيانات الناتج المحلي الإجمالي ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE)، وهو المؤشر المفضل لبنك الاحتياطي الفيدرالي؛ وهذه البيانات قد تحسم الاتجاه القادم في سياسة أسعار الفائدة. وأما عن التحركات على صعيد الاتفاقيات التجارية، فتأمل الإدارة الأمريكية في إحراز تقدم مع الهند أولاً، كخطوة تمهيدية نحو صفقة أكثر تعقيداً مع الصين، لكن الطريق إلى اتفاق مع بكين يبدو طويلاً في ظل الخلافات المستمرة. وبالتوازي، وضمن مساعي ترامب لتقليص دور الحكومة، أطلق إيلون ماسك ما يعرف بـ"هيئة الكفاءة الحكومية"، التي خفضت فعلياً أكثر من 200 ألف وظيفة حكومية حتى مارس، لكن الدراسات تشير إلى أن وفورات المبادرة التي تستهدف خفض الإنفاق بنحو 150 مليار دولار، قد تؤدي في المقابل إلى خسائر إنتاجية وإدارية تصل إلى 135 مليار دولار. وأوضحت (نيويورك تايمز) في تقريرها أبرز قرارات ماسك خلال المئة يوم الماضية، تفكيك جزئي لوكالة التنمية الدولية (USAID)، وتسريح أكثر من 1200 موظف من "المعاهد الوطنية للصحة"، مع خفض محتمل للتمويل بنحو 5 مليارات دولار؛ وطرد آلاف الموظفين المدنيين في وزارة الدفاع، مع نية لتسريح 55 ألفاً إضافياً، وتقليص كبير في قوة العمل داخل مصلحة الضرائب، واخيراً تخفيض مليارات من ميزانية البريد الأمريكي، مع خطط لتسريح 10,000 موظف. واندلعت أزمة داخل الحكومة في مارس خلال اجتماع وزاري حاد، حينما اتهم ماسك وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بالتقاعس في تنفيذ سياسات التقشف، ليتدخل ترامب لاحقاً ودافع عن روبيو، موضحاً أن الوزراء هم من يديرون وزاراتهم، وأن دور ماسك سيقتصر على المشورة. وشهدت ال 100 يوم أيضا معارك ترامب مع الجامعات الكبرى ومكاتب المحاماة حيث هاجم ترامب عدداً من الجامعات المرموقة، ما أدى إلى تجميد منح بقيمة 2.2 مليار دولار، وتهديد بإلغاء الإعفاءات الضريبية. واستجابت جامعة هارفارد برفع دعوى قضائية ضد الإدارة الأمريكية في ظل مطالبات صارمة بإنهاء كافة أشكال التفضيل على أساس العرق أو الأصل. وفي مجال القانون، استهدفت الإدارة الأمريكية عدداً من مكاتب المحاماة، بسحب التصاريح الأمنية الضرورية لممارسة العمل في القضايا الفيدرالية بعضها، مثل بول وايس وجينز اند بلوك. واختتمت (نيويورك تايمز) تقريرها بأنه مع دخول ترامب في المرحلة التالية من ولايته، تتجه الأنظار إلى مدى قدرة إدارته على الموازنة بين سياسات التقشف الداخلي والضغوط الاقتصادية الناتجة عن الحروب التجارية؛ أما مساعي خفض الضرائب على الشركات، فتواجه معضلة التمويل في ظل التكاليف البشرية والاقتصادية المرتفعة الناجمة عن سياسات خفض الوظائف.

العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج أعمال الشركات
العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج أعمال الشركات

البورصة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج أعمال الشركات

تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، اليوم الإثنين، مع تحول أنظار المستثمرين إلى أسبوع حافل بنتائج الشركات الكبرى وسط أجواء من التوترات الدولية الناتجة عن الرسوم الجمركية. وانخفضت عقود داو جونز الآجلة بمقدار 37 نقطة أو 0.1%، وهبطت عقود إس اند بي 500 بنسبة 0.2% (بواقع 9 نقاط)، كما تراجعت عقود ناسداك 100 بمقدار 31 نقطة أو 0.2%. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أن المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت كانت قد أنهت جلسة الجمعة الماضية على ارتفاع، مع تقييم المستثمرين لنتائج الشركات والبحث عن دلائل على تخفيف حدة النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين. وقد ساهم قطاع التكنولوجيا في دعم المكاسب، حيث ارتفعت أسهم شركة ألفابت الشركة الأم لجوجل، بنسبة 1.7% بعد أن أظهرت نتائجها ارتفاعا في إيرادات خدمات الحوسبة السحابية، إلى جانب تطمينات للمستثمرين بأن استثماراتها الكبيرة في الذكاء الاصطناعي بدأت تؤتي ثمارها. وفي تطور آخر، أعلنت بكين إعفاء بعض الواردات الأمريكية من رسومها الباهظة التي تصل إلى 125%، والتي كانت قد فرضتها ردا على رسوم أمريكية بلغت 145%. ورغم ذلك، رفضت الصين مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن البلدين قد أجريا محادثات تجارية. وتزايدت المخاوف بشأن التأثيرات الواسعة للرسوم الجمركية، حيث أظهر التقرير النهائي لمؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الصادر عن جامعة ميشيجان يوم الجمعة الماضي أن الثقة تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ يوليو 2022، رغم أنه تم تعديل القراءة الأولية بالرفع بشكل طفيف. : الأسهم الأمريكيةوول ستريت

عقود الأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج الشركات التوترات التجارية
عقود الأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج الشركات التوترات التجارية

بوابة ماسبيرو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

عقود الأسهم الأمريكية تتراجع وسط ترقب نتائج الشركات التوترات التجارية

تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية اليوم الإثنين، مع تحول أنظار المستثمرين إلى أسبوع حافل بنتائج الشركات الكبرى وسط أجواء من التوترات الدولية الناتجة عن الرسوم الجمركية. وانخفضت عقود داو جونز الآجلة بمقدار 37 نقطة أو 0.1%، وهبطت عقود إس اند بي 500 بنسبة 0.2% (بواقع 9 نقاط)، كما تراجعت عقود ناسداك 100 بمقدار 31 نقطة أو 0.2%.

تراجع عقود الأسهم الأمريكية مع ترقب النتائج والتوترات التجارية
تراجع عقود الأسهم الأمريكية مع ترقب النتائج والتوترات التجارية

الجمهورية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

تراجع عقود الأسهم الأمريكية مع ترقب النتائج والتوترات التجارية

وانخفضت عقود داو جونز الآجلة بمقدار 37 نقطة أو 0.1%، وهبطت عقود إس اند بي 500 بنسبة 0.2% (بواقع 9 نقاط)، كما تراجعت عقود ناسداك 100 بمقدار 31 نقطة أو 0.2%. وذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية عبر موقعها الإلكتروني أن المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت كانت قد أنهت جلسة الجمعة الماضية على ارتفاع، مع تقييم المستثمرين لنتائج الشركات والبحث عن دلائل على تخفيف حدة النزاع التجاري بين الولايات المتحدة و الصين. وقد ساهم قطاع التكنولوجيا في دعم المكاسب، حيث ارتفعت أسهم شركة ألفابت الشركة الأم لجوجل، بنسبة 1.7% بعد أن أظهرت نتائجها ارتفاعا في إيرادات خدمات الحوسبة السحابية، إلى جانب تطمينات للمستثمرين بأن استثماراتها الكبيرة في الذكاء الاصطناعي بدأت تؤتي ثمارها. وفي تطور آخر، أعلنت بكين إعفاء بعض الواردات الأمريكية من رسومها الباهظة التي تصل إلى 125%، والتي كانت قد فرضتها ردا على رسوم أمريكية بلغت 145%. ورغم ذلك، رفضت الصين مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن البلدين قد أجريا محادثات تجارية. وتزايدت المخاوف بشأن التأثيرات الواسعة للرسوم الجمركية، حيث أظهر التقرير النهائي لمؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الصادر عن جامعة ميشيجان يوم الجمعة الماضي أن الثقة تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ يوليو 2022، رغم أنه تم تعديل القراءة الأولية بالرفع بشكل طفيف.

عقود الأسهم الأمريكية الآجلة تتراجع وسط مخاوف من تدخل ترامب في استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي
عقود الأسهم الأمريكية الآجلة تتراجع وسط مخاوف من تدخل ترامب في استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي

مصرس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

عقود الأسهم الأمريكية الآجلة تتراجع وسط مخاوف من تدخل ترامب في استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي

تراجعت عقود الأسهم الأمريكية الآجلة اليوم الإثنين، بعد أن أثارت هجمات الرئيس دونالد ترامب على رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي، مما أدى إلى اهتزاز ثقة المستثمرين الذين يعانون بالفعل من تصاعد الحرب التجارية . وتراجعت عقود داو الآجلة 362 نقطة، أي بنسبة 0.92%، كما تراجعت عقود إس اند بي 500 الآجلة 56.5 نقطة، أي بنسبة 1.06%، في حين انخفضت عقود ناسداك الاجلة 214.75 نقطة، أي بنسبة 1.17%؛ بحسب ما ذكرته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية .كما تراجعت أيضًا العقود الآجلة للمؤشر الصغير اقتصاديًا "راسل 2000" بنسبة 0.9%، بينما ارتفع مؤشر تقلبات سي بي او ايه بأكثر من 3 نقاط.وقال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، يوم الجمعة الماضية إن ترامب وفريقه سيدرسون ما إذا كان إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي خيارًا مطروحًا؛ جاء ذلك بعد تعليقات ترامب يوم الخميس التي قال فيها إن "إقالة باول لا يمكن أن تأتي بسرعة كافية"، حيث جدد دعوته لخفض أسعار الفائدة.◄ اقرأ أيضًا | البيت الأبيض: ترامب يدرس إمكانية إقالة رئيس بنك الاحتياطي الفيدراليوقد أدت الهجمات المتواصلة على باول إلى زيادة المخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي ومسار السياسة النقدية في أكبر اقتصاد في العالم، مما أثر على ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية التي تأثرت سلبًا بالفعل بتغييرات ترامب الواسعة في السياسة التجارية.وبعد عطلة نهاية الأسبوع، بدأ المتداولون في تسعير تخفيضات في أسعار الفائدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي بنحو نقطة مئوية كاملة هذا العام، ومع ذلك، من المتوقع أن تظل الأسعار ثابتة في الاجتماع القادم .واستمرت المخاوف من الرسوم الجمركية في جذب اهتمام المستثمرين، بعد أن حذرت الصين الدول من إبرام صفقات اقتصادية واسعة مع الولايات المتحدة على حساب مصالحها .وقد أشار صناع السياسة، بما في ذلك رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، في وقت سابق إلى أن حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية تؤثر على توقعاتهم، مما يزيد من الضغوط السعرية ويقلل من النمو.ومع ذلك، فإن ترامب قد جدد دعوته لخفض أسعار الفائدة.وقد أثرت حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية والنقدية بشكل كبير على الأسهم هذا العام، حيث تراجعت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت في عام 2025، حيث انخفض مؤشر أس آند بي 500 بأكثر من 10% هذا العام و14% من أعلى مستوى له على الإطلاق .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store