logo
#

أحدث الأخبار مع #إسبيآيأسيتمانجمنت

الدولار يتراجع أمام اليورو والاستراليني .. ومخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأميركي
الدولار يتراجع أمام اليورو والاستراليني .. ومخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأميركي

وهج الخليج

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وهج الخليج

الدولار يتراجع أمام اليورو والاستراليني .. ومخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأميركي

وهج الخليج ـ وكالات: تراجع الدولار بنسبة واحد بالمئة مقابل اليورو فور إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية انتقامية على شركاء بلاده التجاريين. وتراجع الدولار بنسبة 1,09 بالمئة إلى 1,0924 مقابل اليورو كما تراجع بنسبة 0,75 بالمئة إلى 1,3025 مقابل الجنيه الاستراليني. وتأثر سعر صرف الدولار مساء الأربعاء بسبب الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلن ترامب اعتزامه فرضها من أجل وضع حد لـ'نهب' تتعرض له الولايات المتحدة. وأعلن الرئيس الأميركي فرض 'رسوم جمركية متبادلة' على دول 'في العالم أجمع'، تنفيذا لما توعد به باستمرار منذ حملته الانتخابية بهدف بدء 'عصر ذهبي' للولايات المتحدة، غير أنها قد تتسبب بانهيار الاقتصاد العالمي. وقال ماثيو ويلر المحلل في 'فوريكس دوت كوم' في تصريح لوكالة فرانس برس إن 'الزيادة في الرسوم الجمركية كانت عاملا سلبيا للدولار الأميركي' في الأسابيع الأخيرة. ويخشى متداولون في الفوركس من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى 'تباطؤ الاقتصاد الأميركي'، وفقا للمحلل. وشدّد ستيفن إينيس، من مجموعة 'إس بي آي أسيت مانجمنت' على أن 'الرسوم الجمركية بطبيعتها تضخمية وذات تداعيات سلبية على النمو'، واصفا إياها بأنها 'مزيج سام للاقتصاد الكلي'. Share on: WhatsApp

اقتصاد العالم يترقب «صدمة الأربعاء».. فصل جديد من حرب ترامب التجارية
اقتصاد العالم يترقب «صدمة الأربعاء».. فصل جديد من حرب ترامب التجارية

العين الإخبارية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

اقتصاد العالم يترقب «صدمة الأربعاء».. فصل جديد من حرب ترامب التجارية

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/1 06:59 م بتوقيت أبوظبي تستعد الدول الشريكة اقتصاديًا للولايات المتحدة لتلقي صدمة كبيرة يوم الأربعاء، إذ يترقب العالم إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية صارمة. وفقا لوكالة "فرانس برس" تأتي هذه الخطوة كجزء من استراتيجيته التجارية التصعيدية، التي لا تزال محاطة بالغموض وعدم الوضوح. في ظل الترقب، تسعى الحكومات المختلفة إلى تقييم خياراتها لمواجهة هذه التدابير، بينما يواصل ترامب نهجه المتقلب في السياسة الاقتصادية. ردود فعل وتحركات دولية صرح وزير الاقتصاد التايواني، كيو جيه هوي، بأن بلاده أجرت تحليلًا معمقًا للخيارات المتاحة، موضحًا أن تايوان قامت بتقييم جميع السيناريوهات، بما في ذلك كيفية التعامل مع رسوم بنسبة 10% أو 25%، لوضع خطط مناسبة لحماية اقتصادها وصناعاتها. من جانبها، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، استعداد الاتحاد الأوروبي للتفاوض، لكنها شددت على أن هناك خطة دفاعية قوية جاهزة في حال فرض الرسوم. أما وزير التجارة الخارجية الفرنسي، لوران سان مارتان، فقد أكد أن أوروبا يجب أن تتخذ إجراءات مناسبة للحفاظ على توازن القوى الاقتصادية وإظهار مكانتها كقوة اقتصادية عالمية. محاولات للتهدئة واسترضاء واشنطن اتخذت بعض الدول خطوات تهدئة لمحاولة تجنب التصعيد مع الولايات المتحدة. قامت فيتنام بخفض الرسوم الجمركية على بعض المنتجات كإجراء استباقي لامتصاص التوتر. أما اليابان، فقد أعلنت عن إنشاء نحو ألف مكتب استشاري لمساعدة الشركات في التعامل مع تداعيات القرارات الأمريكية، إلى جانب جهودها المستمرة للحصول على استثناء من الرسوم الجمركية. وفي المملكة المتحدة، أوضح رئيس الوزراء كير ستارمر أن لندن تعمل بجد لإبرام اتفاق اقتصادي مع واشنطن، مشيرًا إلى أنه رغم إحراز تقدم في المحادثات، فإن الاقتصاد البريطاني قد يتأثر بالرسوم. من جهة أخرى، دعا وزير الخارجية المكسيكي، خوان رامون دي لا فوينتي، نظيره الأمريكي ماركو روبيو إلى الحفاظ على اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، التي تشمل الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، محذرًا من التداعيات السلبية لأي تصعيد تجاري جديد. عدم اليقين يسيطر على الأسواق مع استمرار الغموض بشأن توقيت إعلان ترامب، تترقب الأسواق العالمية تطورات الموقف. ارتفعت مؤشرات الأسهم الآسيوية والأوروبية اليوم الثلاثاء بعد انخفاض حاد يوم الإثنين بسبب حالة عدم اليقين. أكد كريس ويستون من مجموعة "بيبيرستون غروب" أن المستثمرين يركزون حاليًا على إدارة المخاطر، في انتظار معلومات واضحة حول الإجراءات الجمركية. بدوره، وصف ستيفن إينيس من مجموعة "إس بي آي أسيت مانجمنت" الوضع الحالي بأنه "الهدوء الذي يسبق العاصفة"، في إشارة إلى التأثير المتوقع للرسوم الجديدة. تحالفات اقتصادية جديدة مع تصاعد الإجراءات الأمريكية، بدأت بعض الدول تعزيز تعاونها الاقتصادي لتقليل اعتمادها على السوق الأمريكية. أظهرت نتائج استطلاع رأي أُجري في 7 دول أوروبية، من بينها المملكة المتحدة، أن غالبية المشاركين يؤيدون فرض رسوم مضادة على المنتجات الأمريكية كرد على قرارات واشنطن. وفي خطوة مماثلة، أعلنت كل من الصين، اليابان، وكوريا الجنوبية خلال عطلة نهاية الأسبوع عن رغبتها في تسريع المفاوضات بشأن اتفاقية التجارة الحرة، في محاولة منها لمواجهة التحديات الناجمة عن السياسة التجارية الأمريكية. زيادة التعريفات الأمريكية منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، عزز ترامب سياسته التجارية الحمائية من خلال فرض رسوم إضافية على مجموعة واسعة من المنتجات المستوردة، بما في ذلك الصادرات الصينية، السلع المكسيكية والكندية، إضافة إلى الصلب والألمنيوم بغض النظر عن مصدرهما. كما تستعد الولايات المتحدة، اعتبارًا من الثالث من أبريل/نيسان، لفرض تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25% على السيارات الأجنبية وقطع الغيار المستخدمة في المركبات المجمعة داخل البلاد. يشكل الفارق بين واردات الولايات المتحدة وصادراتها مصدر قلق رئيسي للرئيس الأمريكي، الذي يرى أن دولًا عدة تستغل السوق الأمريكية دون أن توفر لها نفس الفرص. لذلك، تعتمد إدارة ترامب على عائدات الرسوم الجمركية كأحد الحلول لتقليل العجز الضخم في الموازنة الفيدرالية، رغم التحذيرات من تأثير هذه الإجراءات على الاقتصاد العالمي. aXA6IDE5My4xNTEuMTYwLjExMiA= جزيرة ام اند امز US

العالم يترقب رسوم ترامب الجمركية
العالم يترقب رسوم ترامب الجمركية

البيان

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

العالم يترقب رسوم ترامب الجمركية

يستعد شركاء الولايات المتحدة الاقتصاديون لصدمة الأربعاء، مع ترقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رسوم جمركية مشددة، في مرحلة جديدة من حربه التجارية التي ما زل يكتنفها الغموض. وتدرس جميع الدول خياراتها في انتظار معرفة ما سيقرره بالضبط الرئيس الأميركي الذي حافظ على نهجه المتقلب وغير المستقر. وقال وزير الاقتصاد التايواني كيو جيه هوي "لقد تم تقييم وتحليل تدابيرنا المضادة، على سبيل المثال، كيف سنرد على رسوم جمركية بنسبة 10% أو كيف سنتعامل مع نسبة 25%". وأضاف "تمت دراسة وتقييم كافة السيناريوهات لتحديد الردود المناسبة ووضع أفضل السبل لمساعدة الصناعات الوطنية". من جانبها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين: "إننا منفتحون على التفاوض.. لكن لدينا خطة قوية إذا اقتضى الأمر". واعتبر وزير التجارة الخارجية الفرنسي لوران سان مارتان أنه "ينبغي على أوروبا الرد للمحافظة على موازين القوى، للدلالة على القوة التي تمثلها والتي يجب أن تكون عليها". لجأ البعض الآخر إلى التهدئة. فقد خفضت فيتنام رسومها الجمركية على مجموعة من السلع في محاولة لاسترضاء واشنطن. وأعلنت اليابان، من جانبها، تشكيل نحو ألف "مكتب استشاري" لمساعدة الشركات، بالتوازي مع بذلها جهودا للحصول على استثناء من واشنطن. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء، إن لندن تعمل أيضا "بجد على التوصل إلى اتفاق اقتصادي، أحرزنا فيه تقدما سريعا (...) لكن من المرجح أن تتأثر (بريطانيا) بالرسوم الجمركية". وطلب وزير الخارجية المكسيكي خوان رامون دي لا فوينتي من نظيره الأميركي ماركو روبيو خلال محادثة هاتفية، الحفاظ على اتفاقية التبادل التجاري الحر في أميركا الشمالية التي تربط البلدين مع كندا. وتحاول هذه البلدان مواجهة الغموض الذي يحيط بموقف ترامب، لا سيما بتوقيت الإعلان الذي قد يصدر مساء الثلاثاء. رسوم "أكثر سخاء" وأكد الرئيس الأميركي الاثنين أن "الرسوم الجمركية ستكون أكثر سخاء.. ستكون أكثر ليونة من التي طبقتها هذه الدول على الولايات المتحدة الأميركية". انتعشت أسواق الأسهم الآسيوية والأوروبية بشكل طفيف الثلاثاء، بعد أن هبطت بشكل حاد الاثنين بسبب حالة عدم اليقين، لكن المستثمرين ما زالوا يترقبون. وقال كريس ويستون من مجموعة "بيبيرستون غروب" للسمسرة إنهم "يعطون الأولوية لإدارة المخاطر.. في انتظار معلومات كافية عن الرسوم الجمركية". واعتبر ستيفن إينيس، من مجموعة "إس بي آي أسيت مانجمنت" أنه "يمكننا تسمية هذا الهدوء الذي يسبق الضربة الشديدة التي تمثلها الرسوم الجمركية". وبانتظار معرفة الرد الدقيق للدول المختلفة، فإن هجمات واشنطن على أسس التجارة الحرة تدفع الدول أيضاً إلى إجراء تقاربات استراتيجية من أجل التصدي إلى القوة الرائدة في العالم. وبحسب استطلاع للرأي أجري في سبع دول أوروبية، بينها المملكة المتحدة، بين 6 و24 مارس، يؤيد أغلبية المشاركين فرض رسوم جمركية مضادة على المنتجات الأميركية. خلال عطلة نهاية الأسبوع، أعلنت بكين وطوكيو وسيول أنها تريد "تسريع" مفاوضاتها بشأن اتفاقية التجارة الحرة. السيارات منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، قام ترامب بالفعل بزيادة الرسوم الجمركية على بعض المنتجات الواردة إلى الولايات المتحدة. واستهدف الصادرات الصينية وبعض السلع من المكسيك وكندا المجاورتين، إضافة إلى الصلب والألمنيوم، بغض النظر عن مصدرهما. والرسوم الجمركية المتبادلة ليست الإجراءات الأخيرة المتوقعة هذا الأسبوع، فاعتباراً من من الثالث من أبريل في الساعة 4,01 ت غ، تعتزم الولايات المتحدة فرض رسوم إضافية بنسبة 25% على السيارات المصنوعة خارج البلاد وعلى قطع الغيار المستخدمة في المركبات التي يتم تجميعها في الولايات المتحدة. ويشكل استيراد الولايات المتحدة أكثر مما تصدر هاجساً بالنسبة لترامب. وهذا يدل، حسب قوله، على أن دولاً تستغل إمكانية الوصول إلى السوق الأميركية، دون أن تظهر نفس الانفتاح عليها. وتعتمد واشنطن على عائدات الرسوم الجمركية لتقليص عجز موازنتها الضخم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store