logo
#

أحدث الأخبار مع #إسحق_دار

باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار
باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • البيان

باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار

أعلنت باكستان، الاتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وقال وزير الخارجية الباكستاني، إسحق دار، أمام مجلس الشيوخ، إن كبار ضباط الجيشين الهندي والباكستاني، تحادثوا واتفقوا على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وفي إشارة إلى «الاتصالات بين الجيشين»، قال دار: «أجرينا محادثات، ووقف إطلاق النار سيسري حتى 18 مايو». وطالبت الهند بوضع الأسلحة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فيما طالبت باكستان بما أسمته تحقيقاً معمقاً في برنامج الهند النووي، متهمة نيودلهي بإقامة سوق سوداء للمواد الحساسة المزدوجة الاستخدام. وقال وزير الدفاع الهندي، راجنات سينغ، خلال زيارة للمقر العام للقوات المسلحة في سريناغار، كبرى مدن الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير: «يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. أقولها بوضوح». وأضاف أمام مجموعة من الضباط والجنود: «أريد أن أطرح سؤالاً على دول العالم: هل الأسلحة النووية آمنة عندما تكون بين أيدي دولة خارجة عن السيطرة وغير مسؤولة؟». وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الباكستانية: «إذا ما كان هناك داعٍ للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكررة، والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند».

اتفاق هندي-باكستاني لتمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد
اتفاق هندي-باكستاني لتمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

اتفاق هندي-باكستاني لتمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد

إسلام أباد-أ ف ب أعلن وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار أمام مجلس الشيوخ، الخميس، أن كبار ضباط الجيشين الهندي والباكستاني تحادثوا الأربعاء والخميس، واتفقوا على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وفي إشارة إلى «الاتصالات بين الجيشين»، قال دار، وهو أيضاً نائب رئيس الوزراء: «أجرينا اليوم محادثات ووقف إطلاق النار سيسري حتى 18 أيار/مايو». إلى ذلك، حذّر وزير الخارجية الهندي، الخميس، من أن الهند لن تستأنف العمل بمعاهدة السند لتشارك المياه مع باكستان، طالما لم تتوقّف الأخيرة عن دعم «الإرهاب العابر للحدود». وقال سوبرامانيام جايشانكار أمام الصحفيين، إن «المعاهدة معلّقة وستبقى على هذه الحال إلى أن تضع باكستان حدّاً بشكل قابل للتصديق ولا رجعة فيه للإرهاب العابر للحدود». وعلّقت نيودلهي مشاركتها في هذا الاتفاق المبرم سنة 1960 مع إسلام أباد بعد هجوم أودى بحياة 26 شخصاً في مدينة باهالغام السياحية في الشطر الهندي من كشمير في 22 نيسان/إبريل. وتوعّدت الهند باكستان بالردّ متّهمة جماعة متمردة تدعمها إسلام أباد بالوقوف وراء الاعتداء. وأطلقت نيودلهي ليل 6-7 أيار/مايو صواريخ على مواقع باكستانية قالت إنها معسكرات إرهابية فيها أفراد من الجماعة التي تتّهمها بالوقوف وراء هجوم باهالغام. وسارعت باكستان التي تنفي أي صلة لها بالهجوم، إلى الرد. وأثارت المواجهة الأخيرة، وهي الأعنف منذ آخر حرب خاضها الطرفان عام 1999، مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة. وبعد أربعة أيام شهدت هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصاً على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، وأعلنت هدنة السبت بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وما زال البلدان يتقيّدان ببنود الهدنة، على الرغم من النبرة الحادة في التصريحات الرسمية. وأعلن البلدان الخميس تمديد وقف إطلاق النار إلى الأحد. وتمنح معاهدة السند نيودلهي الحق في استخدام الأنهر المشتركة لبناء سدودها أو ري محاصيلها، ولكنها تحظر عليها تحويل مجاري المياه أو تغيير تدفق المياه في اتجاه مجرى النهر.

إسلام آباد تعلن الاتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد
إسلام آباد تعلن الاتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد

LBCI

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • LBCI

إسلام آباد تعلن الاتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد

أعلن وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار أمام مجلس الشيوخ، أن كبار ضباط الجيشين الهندي والباكستاني تحادثوا الأربعاء والخميس واتفقوا على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وفي إشارة إلى "الاتصالات بين الجيشين"، قال دار، وهو أيضا نائب رئيس الوزراء: "أجرينا اليوم محادثات ووقف إطلاق النار سيسري حتى 18 أيار".

وقف شامل للتصعيد بين الهند وباكستان.. ومحادثات في أرض محايدة
وقف شامل للتصعيد بين الهند وباكستان.. ومحادثات في أرض محايدة

صحيفة الخليج

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

وقف شامل للتصعيد بين الهند وباكستان.. ومحادثات في أرض محايدة

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب موافقة الهند وباكستان على وقف «فوري» لإطلاق النار، في تطور لافت أنهى أياماً من التصعيد العسكري الخطير بين البلدين النوويين، فيما دعا وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو البلدين إلى استئناف الاتصالات المباشرة «تجنباً لأي سوء تقدير»، وتحدثت مصادر أمريكية عن اتفاق البلدين على إجراء محادثات بين البلدين في أرض محايدة. وجاء الاتفاق في ظل جهود دولية مكثفة لاحتواء الصراع قبل تحوله إلى حرب شاملة، خاصة أن الساعات التي سبقت وقف إطلاق النار شهدت تصعيداً كبيراً، تبادل فيه الجانبان القصف بالصواريخ والمسيّرات، وسقط فيه ضحايا من الجانبين، رغم أن مصدراً حكومياً هندياً قد اتهم القوات الباكستانية بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه. وقبل ذلك أعلن ترامب عن وقف «فوري» لإطلاق النار بعد أيام من تبادل الهجمات الدموية بين القوتين النوويتين. وقال ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشيال «بعد ليلة طويلة من المحادثات التي توسّطت فيها الولايات المتحدة، يسعدني أن أُعلن أنّ الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري»، مشيداً بالبلدين «للجوئهما إلى المنطق السليم والذكاء العظيم». وأكد وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار عبر «إكس» أن إسلام آباد ونيودلهي وافقتا على «وقف إطلاق نار بمفعول فوري»، فيما أفاد مصدر حكومي هندي بأن وقف النار أبرم عبر «تفاوض مباشر» بين الطرفين. وكانت القوتان النوويتان تتبادلان القصف منذ الأربعاء عندما نفّذت الهند ضربات جوية على مواقع داخل باكستان على خلفية هجوم دموي استهدف سيّاحاً في الشطر الذي تديره الهند من إقليم كشمير أواخر نيسان/إبريل. وشنّت باكستان أمس السبت هجمات مضادة على الهند عقب تعرّض ثلاث من قواعدها الجوية إلى ضربات خلال الليل، ما أثار المزيد من المخاوف من تحوّل النزاع بين القوتين إلى حرب شاملة. وأفاد الضابط الكبير في سلاح الجو الهندي فيوميكا سينغ في إيجاز صحفي امس السبت بوقوع «عدة هجمات بصواريخ فائقة السرعة» على قواعد جوية ألحقت «أضراراً محدودة» بمعدات كما قال. واتهمت الهند جارتها باكستان باستهداف ثلاث من قواعدها الجوية بقصف صاروخي، إحداها في روالبندي على بعد 10 كيلومترات من إسلام آباد. وسُمع صوت الهجوم على روالبندي ليلاً من العاصمة. وتُستخدم القاعدة لاستقبال كبار المسؤولين الأجانب. والمواجهات التي استخدمت فيها الصواريخ والمسيّرات وتبادل النيران على طول الحدود القائمة بحكم الأمر الواقع في إقليم كشمير المتنازع عليه، هي الأسوأ منذ عقود وأودت بحياة أكثر من 60 مدنياً. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إنّ الاتفاق جاء بعد مفاوضات مكثّفة أجراها هو ونائب الرئيس جاي دي فانس مع رئيسي الوزراء الهندي ناريندرا مودي والباكستاني شهباز شريف ومسؤولين كبار آخرين. وقال عبر «إكس» «يسعدني أن أعلن أن حكومتي الهند وباكستان اتفقتا على وقف فوري لإطلاق النار، وبدء محادثات بشأن مجموعة واسعة من القضايا في موقع محايد». غير أنّ مصدراً في الحكومة الهندية أفاد بأن الدولتَين لا تعتزمان حالياً البحث في أي من المواضيع الخلافية بينهما باستثناء وقف إطلاق النار. وكان روبيو حضّ في سلسلة اتصالات كبار المسؤولين في البلدين على استئناف الاتصالات «تجنباً لأي سوء تقدير». وبينما وصل التصعيد على مستوى غير مسبوق بين البلدين في الأيام الماضية، دعا قادة العالم بمن فيهم الصين وبلدان مجموعة السبع إلى ضبط النفس. وقبل إعلان وقف إطلاق النار، كانت المعارك تثير حركة نزوح كبيرة. ففي جامو، ثانية كبرى مدن الشطر الهندي من كشمير، سارع عدد كبير من الأشخاص للمغادرة على متن قطار خاص أرسل لإجلائهم. وقال الجيش الهندي، أمس الأول الجمعة، إنه «تصدى» لسلسلة هجمات باكستانية خلال الليل، وواجهها ب«رد مناسب». ونفى المتحدث باسم الجيش الباكستاني تنفيذ إسلام آباد مثل هذه الهجمات. في المقابل، قال الجيش الباكستاني أمس السبت إن القوات الهندية قصفت أراضيه في أمريتسار من دون تقديم أدلة على ذلك. (وكالات)

تقارير عن انتهاكات بعد اتفاق الهند وباكستان.. هل تصمد الهدنة؟
تقارير عن انتهاكات بعد اتفاق الهند وباكستان.. هل تصمد الهدنة؟

صحيفة الخليج

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

تقارير عن انتهاكات بعد اتفاق الهند وباكستان.. هل تصمد الهدنة؟

بعد ضغوط وجهود دبلوماسية أمريكية اتفقت الهند وباكستان على وقف إطلاق النار، السبت وأعلنتا وقفاً مفاجئاً للصراع الذي بدا متصاعداً على نحو مثير للقلق لكن وردت أنباء من مدن رئيسية في كشمير الهندية عن انتهاكات. وقالت السلطات وسكان وشهود من رويترز: إنه سُمع دوي انفجارات في سريناجار وجامو وشوهدت مقذوفات في سماء جامو ليلاً، على غرار أحداث الليلة السابقة. ولم يرد المتحدثون العسكريون في كلا البلدين على طلبات للتعليق بعد. وكانت الأعمال القتالية خلال الأيام القليلة الماضية الأسوأ بين العدوين القديمين في جنوب آسيا منذ ما يقرب من ثلاثة عقود وهددت باندلاع حرب شاملة في واحدة من أكثر مناطق العالم اضطراباً واكتظاظاً بالسكان. وجاء الإعلان المفاجئ في يوم تزايدت فيه المخاوف من احتمال استخدام الترسانات النووية للدولتين، إذ قال الجيش الباكستاني: إن أعلى هيئة عسكرية ومدنية تشرف على أسلحته النووية ستعقد اجتماعاً. لكن وزير الدفاع الباكستاني قال في وقت لاحق: إنه لم يتحدد موعد لعقد مثل هذا الاجتماع وذلك بعد ساعات من قتال عنيف شهد استهداف البلدين قواعد عسكرية لكل منهما. وارتفع إجمالي عدد القتلى من المدنيين إلى 66. وقال وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار على منصة «إكس»: «وافقت باكستان والهند على وقف إطلاق النار بأثر فوري.. باكستان تسعى دوماً لإرساء السلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها». وقالت وزارة الخارجية الهندية: إن رئيس العمليات العسكرية الباكستانية اتصل بنظيره الهندي بعد ظهر السبت واتفقا على وقف كل الأعمال القتالية الساعة الخامسة مساء بتوقيت الهند (1130 بتوقيت جرينتش)، دون استخدام كلمة «وقف إطلاق النار». وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت، في منشور على موقع تروث سوشيال «بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان وافقتا على وقف كامل وفوري لإطلاق النار، هنيئاً للبلدين على استخدامهما المنطق السليم والذكاء المبهر». خطوط ساخنة ودبلوماسية قال وزير الخارجية الباكستاني لقناة جيو نيوز: إنه جرى تفعيل القنوات العسكرية والخطوط الساخنة بين الهند وباكستان وإن أكثر من ثلاثين دولة أسهمت في تسهيل الاتفاق. وذكر وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري أن قائدي الجيشين سيتحدثان مجدداً في 12 مايو/أيار. اندلعت المعارك الأربعاء، عندما شنت الهند ضربات على ما وصفتها بأنها «بنية تحتية إرهابية» في باكستان وفي الجزء الخاضع لباكستان من إقليم كشمير وذلك بعد أسبوعين من مقتل 26 شخصاً في هجوم على سياح هندوس في الجزء الخاضع للهند من كشمير. ونفت باكستان اتهامات الهند بضلوعها في الهجوم على السياح وتبادل البلدان منذ يوم الأربعاء إطلاق النار والقصف عبر الحدود وأرسلت كل واحدة منهما طائرات مسيرة وصواريخ إلى المجال الجوي للأخرى. ورغم إعلان وقف إطلاق النار، قال مصدران حكوميان هنديان لرويترز: إن الإجراءات العقابية التي أعلنتها الهند وردت عليها باكستان، مثل تعليق التجارة وإلغاء التأشيرات، ستظل سارية في الوقت الحالي. وذكر المصدران أيضاً أن معاهدة مياه نهر السند لعام 1960 وهي اتفاقية بالغة الأهمية لتقاسم المياه علقتها الهند بعد هجوم كشمير، تظل معلقة. ولم ترد وزارة الخارجية الهندية على طلب للتعليق. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو: إنه ونائب الرئيس جيه.دي فانس تحدثا مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ووزير الشؤون الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار وقائد الجيش الباكستاني عاصم منير ومستشاري الأمن القومي على مدار 48 ساعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store