أحدث الأخبار مع #إسكندرإمكيإن23


البوابة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- البوابة
الرئيس الأوكراني: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن العاصمة كييف وسبع مناطق أخرى تأثرت بهجوم روسي واسع النطاق خلال فترة الليل. وقال زيلينسكي - وفقا لما نقلته وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية -: "كانت ليلة عصيبة على أوكرانيا بأكملها - 250 طائرة مسيرة هجومية، غالبيتها العظمى من طراز (شاهد)، و14 صاروخًا باليستيًا.. تضررت مناطق أوديسا، وفينيتسا، وسومي، وخاركيف، ودونيتسك، وكييف، ودنيبرو.. جميع الضربات استهدفت مدنيين.. هناك وفيات". وأضاف أن "خبراء المتفجرات في كييف يعملون حاليًا على إبطال مفعول أجزاء من الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وخدمات الطوارئ في مواقع الضربات ومواقع ارتطام الحطام"، مؤكدا أن بلاده "اقترحت وقف إطلاق نار مرارًا وتكرارًا لكن تم تجاهل كل ذلك حيث من الواضح أنه يجب ممارسة ضغط أقوى بكثير على روسيا لتحقيق نتائج وإطلاق دبلوماسية حقيقية"، داعيا إلى "فرض عقوبات إضافية من الولايات المتحدة وأوروبا وجميع شركاء أوكرانيا". وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية ستة صواريخ باليستية روسية من طراز إسكندر-إم/كي إن-23 كانت موجهة نحو كييف، كما أسقطت 245 طائرة مسيرة من أصل 250 أُطلقت خلال الهجوم.


بوابة الأهرام
منذ 11 ساعات
- سياسة
- بوابة الأهرام
الرئيس الأوكراني: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل
أ ش أ أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن العاصمة كييف وسبع مناطق أخرى تأثرت بهجوم روسي واسع النطاق خلال فترة الليل. موضوعات مقترحة وقال زيلينسكي - وفقا لما نقلته وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية -: "كانت ليلة عصيبة على أوكرانيا بأكملها - 250 طائرة مسيرة هجومية، غالبيتها العظمى من طراز (شاهد)، و14 صاروخًا باليستيًا.. تضررت مناطق أوديسا، وفينيتسا، وسومي، وخاركيف، ودونيتسك، وكييف، ودنيبرو.. جميع الضربات استهدفت مدنيين.. هناك وفيات". وأضاف أن "خبراء المتفجرات في كييف يعملون حاليًا على إبطال مفعول أجزاء من الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية؛ حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وخدمات الطوارئ في مواقع الضربات ومواقع ارتطام الحطام"، مؤكدا أن بلاده "اقترحت وقف إطلاق نار مرارًا وتكرارًا لكن تم تجاهل كل ذلك حيث من الواضح أنه يجب ممارسة ضغط أقوى بكثير على روسيا لتحقيق نتائج وإطلاق دبلوماسية حقيقية"، داعيا إلى "فرض عقوبات إضافية من الولايات المتحدة وأوروبا وجميع شركاء أوكرانيا". وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية ستة صواريخ باليستية روسية من طراز إسكندر-إم/كي إن-23 كانت موجهة نحو كييف، كما أسقطت 245 طائرة مسيرة من أصل 250 أُطلقت خلال الهجوم.


الجمهورية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الجمهورية
زيلينسكي: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل
وقال زيلينسكي - وفقا لما نقلته وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية -: "كانت ليلة عصيبة على أوكرانيا بأكملها - 250 طائرة مسيرة هجومية، غالبيتها العظمى من طراز (شاهد)، و14 صاروخًا باليستيًا.. تضررت مناطق أوديسا، وفينيتسا، وسومي، وخاركيف، ودونيتسك، وكييف، ودنيبرو.. جميع الضربات استهدفت مدنيين.. هناك وفيات". وأضاف أن "خبراء المتفجرات في كييف يعملون حاليًا على إبطال مفعول أجزاء من الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وخدمات الطوارئ في مواقع الضربات ومواقع ارتطام الحطام"، مؤكدا أن بلاده "اقترحت وقف إطلاق نار مرارًا وتكرارًا لكن تم تجاهل كل ذلك حيث من الواضح أنه يجب ممارسة ضغط أقوى بكثير على روسيا لتحقيق نتائج وإطلاق دبلوماسية حقيقية"، داعيا إلى "فرض عقوبات إضافية من الولايات المتحدة وأوروبا وجميع شركاء أوكرانيا". وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية ستة صواريخ باليستية روسية من طراز إسكندر-إم/كي إن-23 كانت موجهة نحو كييف، كما أسقطت 245 طائرة مسيرة من أصل 250 أُطلقت خلال الهجوم.


مستقبل وطن
منذ 12 ساعات
- سياسة
- مستقبل وطن
ليلة عصيبة.. روسيا تهاجم أوكرانيا بـ 250 طائرة مسيرة و14 صاروخًا باليستيًا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن العاصمة كييف و7 مناطق أخرى تأثرت بهجوم روسي واسع النطاق خلال فترة الليل. وقال زيلينسكي: "كانت ليلة عصيبة على أوكرانيا بأكملها - 250 طائرة مسيرة هجومية، غالبيتها العظمى من طراز (شاهد)، و14 صاروخًا باليستيًا.. تضررت مناطق أوديسا، وفينيتسا، وسومي، وخاركيف، ودونيتسك، وكييف، ودنيبرو.. جميع الضربات استهدفت مدنيين.. هناك وفيات". وأضاف أن "خبراء المتفجرات في كييف يعملون حاليًا على إبطال مفعول أجزاء من الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وخدمات الطوارئ في مواقع الضربات ومواقع ارتطام الحطام"، مؤكدا أن بلاده "اقترحت وقف إطلاق نار مرارًا وتكرارًا لكن تم تجاهل كل ذلك حيث من الواضح أنه يجب ممارسة ضغط أقوى بكثير على روسيا لتحقيق نتائج وإطلاق دبلوماسية حقيقية"، داعيا إلى "فرض عقوبات إضافية من الولايات المتحدة وأوروبا وجميع شركاء أوكرانيا". وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية ستة صواريخ باليستية روسية من طراز إسكندر-إم/كي إن-23 كانت موجهة نحو كييف، كما أسقطت 245 طائرة مسيرة من أصل 250 أُطلقت خلال الهجوم.


Independent عربية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
زيلينسكي يدعو ترمب لزيارة أوكرانيا وتفقد الدمار اللاحق بها
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نظيره الأميركي دونالد ترمب إلى زيارة أوكرانيا لرؤية الدمار الذي خلفه الهجوم الروسي، وذلك في مقابلة بثتها الأحد شبكة "سي بي إس" التلفزيونية الأميركية. وقال زيلينسكي في برنامج "60 دقيقة"، "من فضلكم، قبل اتخاذ أي نوع من القرارات، وقبل أي شكل من أشكال المفاوضات، تعالوا لرؤية الناس والمدنيين والمقاتلين والمستشفيات والكنائس والأطفال... تعالوا وانظروا، ثم فلنمضِ قدماً بخطة لإنهاء الحرب"، مضيفاً أن الرئيس الأميركي "سيفهم ما فعله (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". 34 قتيلاً في سومي أدت ضربة صاروخية روسية إلى سقوط ما لا يقل عن 34 قتيلاً وإصابة نحو مئة بجروح وسط زحمة عيد الشعانين الأحد في وسط مدينة سومي في شمال شرق أوكرانيا، ما أثار تنديد حلفاء كييف الأوروبيين ومسؤولين أميركيين. ووقع هذا الهجوم الموجه ضد المدنيين وهو أحد الأكثر فتكاً منذ أسابيع في أوكرانيا، بعد يومين على زيارة مسؤول أميركي كبير لروسيا عقب استئناف الاتصالات بين واشنطن وموسكو منتصف فبراير (شباط). ومن خلال محادثات منفصلة مع الطرفين، يحاول الرئيس الأميركي وقف الحرب. وقالت هيئة الطوارئ الأوكرانية "ضربت روسيا وسط المدينة بصواريخ باليستية في وقت كان عدد كبير من الناس في الشارع". وأفادت بأنه "بحلول الساعة 18:00 (15:00 توقيت غرينتش) قُتل 34 شخصاً بينهم طفلان" مشيرة إلى "إصابة 117 بجروح بينهم 15 طفلاً". وذكرت أن الناس أصيبوا "وسط الشارع وفي السيارات ووسائل النقل العام والمنازل" فيما تتواصل عمليات الإغاثة. وأعلن الرئيس الأوكراني أن الهجوم وقع "في يوم يذهب الناس إلى الكنيسة: أحد الشعانين... فقط الأوغاد يمكن أن يفعلوا ذلك". ودعا إلى ممارسة "ضغط قوي" على روسيا لإنهاء حربها. وقال "من دون ضغط قوي حقاً ومن دون دعم مناسب لأوكرانيا، ستواصل روسيا إطالة أمد هذه الحرب. لقد مر شهران منذ تجاهل (الرئيس فلاديمير) بوتين اقتراح أميركا وقف إطلاق النار في شكل كامل وغير مشروط". وأضاف "للأسف، هم في موسكو واثقون بقدرتهم على مواصلة القتل. علينا التحرك لتغيير الوضع". من جهته، أكد رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف أن روسيا استخدمت "صاروخين باليستيين من طراز إسكندر-إم/كي إن-23". واتهم اللواءين الصاروخيين الروسيين 112 و448 بتنفيذ الضربة، داعياً إلى معاقبة "مجرمي الحرب الذين يعطون الأوامر ويطلقون الصواريخ". إدانات أوروبية وأميركية وأممية أعلن البيت الأبيض أن الضربة الروسية التي خلفت 34 قتيلاً في مدينة سومي الأوكرانية تشكل "تذكيراً صارخاً" بالحاجة إلى التفاوض من أجل إنهاء "هذه الحرب الرهيبة". وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي بريان هيوز في بيان إن "الهجوم الصاروخي على سومي اليوم هو تذكير واضح وصارخ بأن جهود الرئيس دونالد ترمب لمحاولة إنهاء هذه الحرب الرهيبة تأتي في وقت حاسم". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأحد عن "قلقه العميق" و"صدمته" بعد القصف في سومي. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم غوتيريش، في بيان إن الهجوم "هو استمرار لاعتداءات مماثلة ضد المدن الأوكرانية في الأسابيع الأخيرة، مما أدى إلى سقوط ضحايا مدنيين و(خلف) دماراً واسعاً". وفي حين ندد المبعوث الأميركي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوغ بهجوم "غير مقبول" و"يتجاوز كل حدود الأخلاق"، وصف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الضربة بأنها "مروعة" مقدماً تعازيه إلى ذوي الضحايا. وفي وقت سابق، وصفت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس على منصة إكس الضربة بأنها "مثال مروع على تكثيف الضربات الروسية في حين قبلت أوكرانيا الهدنة". كذلك، ندد رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا على المنصة نفسها بـ"الهجوم الصاروخي الروسي الإجرامي على وسط مدينة سومي". وأضاف "تواصل روسيا حملتها من العنف، وتظهر مجدداً أن هذه الحرب وجدت وما زالت مستمرة فقط لأنها اختارت ذلك". واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين على إكس أن "الهجوم كان همجياً، وما جعله أكثر فظاعة هو وقوعه عندما كان الناس متجمعين سلمياً للاحتفال بأحد الشعانين". بدوره، أعرب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون عن استيائه اثر الضربة الروسية الدامية على مدينة سومي، معتبراً أن روسيا تواصل الحرب "متجاهلة الأرواح البشرية والقانون الدولي والعروض الدبلوماسية للرئيس (الأميركي دونالد) ترمب". وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنه "روع" بالهجوم وطالب بوتين "بقبول" هدنة فورية وغير مشروطة. ونددت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الأحد على مواقع التواصل الاجتماعي بـ"الهجوم الروسي الرهيب والجبان" على سومي. وقالت "أدين بشدة هذا العنف غير المقبول والذي يتناقض مع أي التزام حقيقي بالسلام (...) سنواصل العمل لإنهاء هذه الهمجية". بدوره، دان المستشار الألماني أولاف شولتز "الهجوم الهمجي" وقال "تظهر هذه الهجمات إرادة روسية مزعومة للسلام"، داعياً موسكو إلى "قبول وقف نار شامل". ودان المستشار الألماني المقبل فريدريش ميرتس "جريمة الحرب الخطرة" التي ارتكبتها روسيا في سومي. وقال "هذا هو الجواب، هذا ما يفعله بوتين بمن يناقشون معه وقف إطلاق النار. إن رغبتنا في التحدث إليه لا تُفسَّر على أنها عرض جدي لصنع السلام، بل على أنها ضعف". وقال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك "النسخة الروسية من وقف إطلاق النار. أحد شعانين دموي"، فيما صرحت نظيرته الدنماركية ميته فريدريكسن أن "الهجوم الصاروخي على مدنيين متجمعين في أحد الشعانين... يظهر وجه روسيا الحقيقي". كذلك، دان رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف "الهجوم المروع" ودعا إلى نشر عدد إضافي من أنظمة الدفاع الجوي "حتى تتمكن أوكرانيا من الدفاع عن نفسها". استياء ترمب نُفذ الهجوم بعد يومين على لقاء في سان بطرسبرغ بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وستيف ويتكوف، مبعوث ترمب، رغم إعراب الرئيس الأميركي علناً هذا الشهر عن استيائه حيال موسكو التي اتهمها بشن "قصف جنوني" على أوكرانيا. وكثفت روسيا هجماتها في الأسابيع الأخيرة رغم ضغوط ترمب لوقف الحرب. وعلق زيلينسكي بالقول "الكلام لم يوقف يوماً الصواريخ الباليستية والقنابل". تقع سومي على مسافة نحو 50 كيلومتراً من الحدود الروسية وتخضع لضغط متزايد منذ أن صدت موسكو قسماً كبيراً من القوات الأوكرانية التي احتلت منطقة كورسك القريبة. وكانت سومي قد بقيت حتى وقت قريب بمنأى عن المعارك الكثيفة الجارية إلى الجنوب في منطقة دونيتسك، لكن كييف حذرت منذ أسابيع من أن موسكو قد تهاجمها. وأعلنت روسيا الخميس السيطرة على بلدة في منطقة سومي، في تقدم نادر لها في هذا الجزء من شمال شرق أوكرانيا الذي أُجبرت قواتها على الانسحاب منه في ربيع 2022. وأعلن قائد الجيش الأوكراني أولكساندر سيرسكي الأربعاء أن الروس باشروا شن هجمات في منطقتي سومي وخاركيف (شمال شرق) لإقامة "مناطق عازلة" ومنع مزيد من التوغلات الأوكرانية.