أحدث الأخبار مع #إسكواير


الرجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
نحافة ليوناردو دي كابريو تثير الجدل.. هل حبيبته الجديدة وراء التحول اللافت؟ (صور)
ظهر نجم هوليوود الشهير "ليوناردو دي كابريو" بجسم أنحف بكثير مما اعتاده جمهوره، وذلك خلال قضاء إجازته في جزيرة "إيبيزا" الإسبانية بصحبة حبيبته العارضة الإيطالية "فيتوريا تشيريتي"، التي تبلغ من العمر 26 عامًا. وظهر "دي كابريو"، البالغ من العمر 50 عامًا، بإطلالة غير رسمية ضمت سترة داكنة وقبعة ونظارة شمسية، محاولًا التمويه عن مظهره الجديد، بينما بدت "تشيريتي" بإطلالة مشابهة من الجينز الواسع والسترة السوداء. المصدر: BackGrid / dailymail تحول جسدي كبير برعاية "تشيريتي" أثار المظهر الجديد للنجم العالمي الكثير من التعليقات، حيث بدا واضحًا أن جسمه أصبح أكثر نحافة مقارنة بصوره السابقة، الأمر الذي أرجعه المقربون إلى تأثير حبيبته الجديدة. مصدر مقرّب صرّح لصحيفة "ديلي ميل" قائلاً: "ليوناردو فقد الوزن من قبل، ولكن هذه المرة يختلف الأمر تمامًا، فليس هناك دور سينمائي وراء ذلك، بل إنه ببساطة يريد أن يبقى بصحة جيدة ليواكب حيوية "فيتوريا"". وأضاف المصدر: "هي تؤثر عليه بشكل إيجابي، وتلهمه ليعيش حياة صحية، وهو واقع في حبها بشدة ويعتبرها جزءًا مهمًا من عالمه الآن". رد فعل "فيتوريا تشيريتي" أبدت "تشيريتي" سعادتها الكبيرة بالمظهر الجديد لحبيبها، مشيرة إلى أنها أن تكون منزعجة من شكله السابق. ونُقل عنها أنها "تستمتع بكونه شخصًا جديدًا". العارضة الشابة، التي كانت متزوجة سابقًا من "دي جي ماتيو ميليري"، تتمتع بروح متفهمة، وتتفهم طبيعة عمل "دي كابريو" وسفره المستمر. وفي حوارات سابقة، قالت إنها تجد الأمر "مزعجًا" حين يتم اختزال هويتها بلقب "حبيبة ليوناردو دي كابريو". علاقة أكثر جدية تكسر القاعدة تبدو علاقة "دي كابريو" بـ"تشيريتي" أكثر جدية من علاقاته السابقة، والتي كان دائمًا ما يُتهم فيها بعدم الارتباط طويلًا بأي حبيبة تجاوزت سن 25 عامًا. إلا أن "تشيريتي"، التي ستبلغ 27 عامًا قريبًا، لا تزال تحظى بمكانة خاصة في حياته، إذ ترافقه في مختلف رحلاته، من "سردينيا" إلى "الكراريبي" و"سانت بارتس". وقد التقيا للمرة الأولى في "مهرجان كان السينمائي" في مايو 2023، لكن علاقتهما العاطفية بدأت فعليًا بعد ظهورهما في نزهة لتناول المثلجات في "لوس أنجلوس"، بعد فترة قصيرة من شائعات ارتباطه بـ"جيجي حديد". المصدر: BackGrid / dailymail دي كابريو يغير أسلوب حياته أقر "دي كابريو" في مقابلة سابقة له مع مجلة "إسكواير" عام 2014 بصعوبة الحفاظ على علاقات طويلة في ظل نمط حياته المتنقل، قائلاً: "قضاء ستة أشهر في مواقع تصوير بعيدة ليس مناسبًا للعلاقات العاطفية".


CNN عربية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
كيف أصبح البابا فرنسيس أيقونة موضة غير متوقعة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد لا تكون الموضة أول ما يتبادر إلى الذهن عند التفكير بالموروثات البابوية، غير أنّ البابا فرنسيس، الذي توفي الإثنين، يتمتّع بأسلوب شخصي فريد ابتعد عن السترة البيضاء من بالينسياغا ضيقة الخصر (التي كانت من صنع الذكاء الاصطناعي)، ليختار زيًا بسيطًا من أثواب طويلة كريمية اللون وأحذية جلدية سوداء عملية. فبعد 24 ساعة على انتخابه في العام 2013، أشارت "نيويورك تايمز" لأول مرة إلى أنّه "يُغيّر بشكل كبير الأسلوب البابوي" بأحذيته السوداء، التي قيل إنّها من صنع صديق له في مسقط رأسه بوينس آيرس، وساعته العادية. وسرعان ما أصبح معروفًا بأزيائه البابوية البسيطة وغير المزخرفة في الغالب، وذلك بخلاف سلفه البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي اختار صلبان صدر مرصعة بالأحجار الكريمة، وأحذية مصممة باللون الأحمر اللامع. من بينها كامارو من المخمل والعرعار التقليدي الذي لفت الانتباه بسبب شبهه بقبعة سانتا. وتتالت الثناءات على أسلوب فرنسيس بسرعة منها إعلان "ذا كات" أنّ فرنسيس هو "بابا النورمكور" (الأزياء المألوفة) في العالم بسبب نهجه البسيط وغير المتكلف في ارتداء الملابس. كما أصبح أول بابا يظهر على غلاف رولينغ ستون، ولقبته إسكواير بأفضل "الرجل الأكثر أناقة" للعام 2013. وبعد فترة وجيزة ظهرت الميمات العديدة والمنتجات غير المرخصة على إتسي، وصولًا إلى طبع صورة فرنسيس على العديد من القمصان والسترات والساعات في تصاميم مزيفة تعود إلى التسعينات. وكتب ماكس بيرلينغر في إسكواير أنه "فيما مرّ كل من برادلي كوبر، وكريس باين، وجوزيف غوردون-ليفيت بسنوات متميزة، فإن اختياراتهم في الموضة تبدأ وتنتهي عند السجادة الحمراء المجازية" . "في المقابل، تشير قرارات البابا فرنسيس في الموضة بشكل خفي إلى عصر جديد (وللكثيرين، أمل متجدد) للكنيسة الكاثوليكية". حقّق هذا المقال من إسكواير أعلى القراءات لشهور، وفقًا لما قاله بيرلينغر، الذي تمت دعوته لاحقًا للظهور في برامج أخبار صباحية عديدة لشرح قراره المثير للجدل (لكنه رفض). إطلالة غير معتادة.. ما حقيقة صورة البابا فرنسيس بمعطف أبيض منفوخ؟ وقال في مقابلة هاتفية مع CNN: "كنت أعتقد أنه كان أمرًا رائعًا ويستحق الذكر. البابا الذي قبله كان يرتدي ملابس فاخرة ومعقدة. (فرنسيس) كان يزور السجون، ويغسل أرجل السجناء. أتذكر أنني فكرت أن هذا كان جزءًا من تحوّل أكبر، وأن ملابسه كانت تجسيدًا بصريًا لذلك". قبل مجمع البابوية في العام 2013، لم يكن فرنسيس، الذي وُلد باسم خورخي ماريو برغوليو، يُعتبر حتى بين الكرادلة الثلاثة الأوائل في المنافسة على المنصب. كان يظهر بتواضع، وكان متواضعًا إلى حد كبير، ويتجنب الأضواء. لكن هذا السلوك المتواضع، الذي اختلف بشكل كبير عن سلفه أثار الاهتمام. كتب مارك بينيلي في قصة رولينغ ستون على غلافها: "كأسقف في بوينس آيرس، لم يكن برغوليو متحدثًا عامًا بارعًا، لكن الآن بعدما أصبح البابا فرنسيس، فإن إنسانيته التي لا يمكن إنكارها تبدو ثورية بشكل إيجابي". رغم أنّ أسلوب فرنسيس كان يُقرأ غالبًا على أنه تعبير عن تواضعه أو زهده، قالت كارول ريتشاردسون، مؤرخة فنية ودينية في جامعة إدنبرة، إن الفروق في ملابس الباباوين تمثّل اختلافات أعمق في آرائهما حول أدوارهما كقائدين للكنيسة الكاثوليكية. وأوضحت لـCNN: "كان بنديكتوس السادس عشر يعكس فترات زمنية مختلفة من خلال ما كان يرتديه"، مضيفة أنه كـ"محافظ كان يؤكد على استمرارية البابوية التاريخية". من خلال ظهوره في الأثواب الطويلة الخاصة بالمسيحية المبكرة (وهي زي خارجي بلا أكمام يُرتدى أثناء القداس) و"الباليوم" الروماني القديم (شريط قماشي يلتف حول الرقبة)، كان يؤكد على "رابط غير منقطع" من السيد المسيح إلى القديس بطرس، أول بابا، وصولًا إلى بنديكتوس ذاته، بحسب ريتشاردسون. ما مصير "خاتم الصياد" الخاص بالبابا فرنسيس؟ أما فرنسيس، كأول بابا يسوعي، فقد كان يبدو أن لديه أولويات مختلفة، برأي ريتشاردسون، التي لاحظت أن اليسوعيين (الذين كانوا يعرفون في الأصل باسم "مجتمع يسوع") يميلون إلى "دراسة اللغات والفلسفة واللاهوت والتاريخ والبلاغة، كل ما يتعلق بالممارسة والآلية كيف تكون كاهنًا في العالم"، كما شرحت. "لذلك هناك تطبيق عملي، يتفوق على أي اهتمام نظري أو تاريخي". تحليل الأسلوب رغم تقليل فرنسيس للرمزية، إلا أن ملابسه البيضاء بالكامل كانت ذات معنى. فالأبيض والأحمر هما اللونان الرئيسيان في ملابس البابا، حيث يمثل الأبيض النقاء وعمل الخير، فيما يمثل الأحمر التعاطف والتضحية. لا توجد متطلبات بابوية للون الحذاء، رغم أنّ الجوارب تقليديًا كانت بيضاء أو حمراء أيضًا. (فرانسيس كان يرتدي الأسود؛ بنديكتوس، الأبيض النقي). الأسود، لون حذائه، لا يحمل رمزًا رسميًا، رغم أن ريتشاردسون أشارت إلى أن الرهبان الفرنسيسكان، الذين يكرزون بالفقر وعمل الخير، معروفون بارتداء الأحذية السوداء والصنادل. وعلّقت أنها "ربما هي فقط الأحذية التي كان سيرتديها ككاهن". عندما انتشرت صورة مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي لفرنسيس مرتديًا ملابس تواكب صيحات الموضة، كانت الصورة غير منطقية بشكل خاص لقائد ديني، ناهيك لشخص يتمتع بأسلوب متواضع جدًا. إلا أن ريتشاردسون رأت لمحة من الحقيقة في سبب تفاعل مستخدمي الإنترنت مع تلك الصورة المزيفة كما فعلوا، لافتة إلى أنه "رغم أنها زائفة، إلا أنها كانت تكملة لطيفة لبابا يتبع التقليد.. لكن أيضًا الحقيقة أنهم كهنة في العالم كما هو اليوم".


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
ملابس البابا فرنسيس.. رسالة يومية منسوجة بالتواضع
بأسلوب بعيد عن المبالغة، ورؤية تختلف عن التصورات المسبقة، شكّل البابا فرنسيس، الذي رحل يوم الإثنين، نموذجًا فريدًا في حضوره الشخصي. حيث بدا البابا فرنسيس في مظهره وكأنه يختار من خزانة حياته لا من خزانة المصممين. ملابسه اليومية، المكوّنة من كاسوك أبيض بسيط وحذاء أسود جلدي متين، عكست جوهر خياراته. أناقة البابا فرانسيس منذ لحظة انتخابه في مارس/ آذار 2013، استرعت خياراته البصرية الانتباه. صحيفة نيويورك تايمز علّقت مبكرًا على حذائه الأسود المصنوع يدويًا في بوينس آيرس، مدينته الأم، وساعته العادية، ما أوحى بتحوّل فوري في صورة البابوية. فبينما اختار سلفه بنديكتوس السادس عشر الظهور بقطع فاخرة وزينة قديمة مثل الكاماو المخملي، اتخذ فرنسيس طريقًا آخر، أقرب إلى الناس وأبعد عن البروتوكولات. مجلة ذا كت وصفته بـ"بابا نورمكور"، واحتفت مجلة إسكواير به كأفضل رجل أنيق لعام 2013، وهي المرة الأولى التي يُكرَّم فيها بابا بهذا الشكل من قبل المجلات المعنية بالأزياء. لم تمضِ فترة طويلة حتى اجتاحت صورته القمصان والأكواب والتصاميم المستوحاة من التسعينات، عبر متاجر إلكترونية غير رسمية. ما حفّز هذا التفاعل، وفقًا لما ذكره الصحفي ماكس بيرلينغر، لم يكن مجرد لباسه، بل التغيير العميق الذي عبّرت عنه تلك الاختيارات البسيطة. كان يظهر في السجون يغسل أقدام المساجين، ويقف إلى جانب المهمّشين، بينما تعكس ملابسه هذه الروح. أزياء جعلت البابا فرنسيس مختلفا الاختلاف بينه وبين سلفه لم يكن في المظهر فحسب. الباحثة كارول ريتشاردسون، من جامعة إدنبرة، أوضحت أن بنديكتوس كان يوظّف ملابسه لتأكيد استمرارية البابوية عبر الزمن، باستخدام رموز من العصور المسيحية المبكرة. أما فرنسيس، كأول بابا ينتمي للرهبنة اليسوعية، فكان يقدّم فهمًا عمليًا لوظيفته. وبحسب ريتشاردسون، يُعرف اليسوعيون بدراستهم الفلسفة واللغات والتاريخ، مع تركيزهم على الفعل التطبيقي. اللون الأبيض في زيه يرمز للنقاء والمحبة، أما الأحمر فيدل على الرحمة والتضحية. ورغم غياب قاعدة لونية للأحذية، فإن فرنسيس اختار الأسود، وهو لون يرتديه الرهبان الفرانسيسكان، ممن يكرّسون حياتهم للفقر والخدمة. عندما انتشرت صورة وهمية له مرتديًا سترة بيضاء منفوخة بتقنية الذكاء الاصطناعي، لم تكن المفارقة في غرابة الصورة بقدر ما كانت في الصدى الذي أحدثته. وبالنسبة لريتشاردسون، فإن هذا التفاعل يعكس تقديرًا ضمنيًا لبابا يعيش الواقع دون أن ينفصل عن جذوره. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4yMjMg جزيرة ام اند امز GB