أحدث الأخبار مع #إسماعيلصادق،

مصرس
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- مصرس
مركز إبداع الغوري يستضيف حفلًا لفرقة "الفن الصادق"
ينظم قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، حفلًا فنيًا جديدًا لفرقة "الفن الصادق" بقيادة الفنان إسماعيل صادق، وذلك في تمام الساعة الثامنة من مساء الأحد 22 يونيو بمركز إبداع قبة الغوري بشارع الأزهر. تُعد فرقة "الفن الصادق" واحدة من التجارب الموسيقية الجادة التي ظهرت في مطلع عام 2007، ووضعت نصب أعينها مهمة إعادة تقديم التراث الغنائي العربي بروح ملتزمة تحفظ أصالة النصوص والألحان، يقودها الفنان إسماعيل صادق، أحد أبرز أصوات فرقة الموسيقى العربية بدار الأوبرا المصرية، وصاحب تجربة فنية تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجال الغناء الكلاسيكي.قدّمت الفرقة على مدار مسيرتها حفلات ناجحة في عدد من المؤسسات الثقافية الكبرى، منها دار الأوبرا المصرية، ومكتبة الإسكندرية، وقطاعات وزارة الثقافة، فضلًا عن مشاركات متميزة في الفعاليات الفنية بالقاهرة والمحافظات. وتتميز الفرقة بتقديمها لمختارات دقيقة من أعمال رواد الموسيقى العربية مثل محمد عبد الوهاب، وزكريا أحمد، ورياض السنباطي، بأسلوب يحافظ على البناء اللحني الأصيل مع لمسات أداء معاصر.يأتي هذا الحفل ضمن سلسلة من الفعاليات التي تستضيفها قبة الغوري لإحياء التراث الموسيقي والغنائي في بيئة تاريخية تعزز من القيمة الجمالية والتعبيرية للعروض المقدمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- فيتو
مركز إبداع الغوري يستضيف حفلًا لفرقة "الفن الصادق"
ينظم قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، حفلًا فنيًا جديدًا لفرقة "الفن الصادق" بقيادة الفنان إسماعيل صادق، وذلك في تمام الساعة الثامنة من مساء الأحد 22 يونيو بمركز إبداع قبة الغوري بشارع الأزهر. تُعد فرقة "الفن الصادق" واحدة من التجارب الموسيقية الجادة التي ظهرت في مطلع عام 2007، ووضعت نصب أعينها مهمة إعادة تقديم التراث الغنائي العربي بروح ملتزمة تحفظ أصالة النصوص والألحان، يقودها الفنان إسماعيل صادق، أحد أبرز أصوات فرقة الموسيقى العربية بدار الأوبرا المصرية، وصاحب تجربة فنية تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجال الغناء الكلاسيكي. قدّمت الفرقة على مدار مسيرتها حفلات ناجحة في عدد من المؤسسات الثقافية الكبرى، منها دار الأوبرا المصرية، ومكتبة الإسكندرية، وقطاعات وزارة الثقافة، فضلًا عن مشاركات متميزة في الفعاليات الفنية بالقاهرة والمحافظات. وتتميز الفرقة بتقديمها لمختارات دقيقة من أعمال رواد الموسيقى العربية مثل محمد عبد الوهاب، وزكريا أحمد، ورياض السنباطي، بأسلوب يحافظ على البناء اللحني الأصيل مع لمسات أداء معاصر. يأتي هذا الحفل ضمن سلسلة من الفعاليات التي تستضيفها قبة الغوري لإحياء التراث الموسيقي والغنائي في بيئة تاريخية تعزز من القيمة الجمالية والتعبيرية للعروض المقدمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
بعد تناولها ب«لام شمسية».. «البيدوفيليا» اضطراب نفسي يهدد براءة الطفولة
أثار مسلسل "لام شمسية" جدلًا واسعًا بعد تناوله "البيدوفيليا"، وهو اضطراب نفسي يتمثل في الانجذاب الجنسي تجاه الأطفال، الأمر الذي دفع العديد من المشاهدين للبحث عن أبعاده النفسية وأخطاره المجتمعية. وفي هذا التقرير، أوضح الدكتور إسماعيل صادق، استشاري الطب النفسي، أن البيدوفيليا ليست مجرد سلوك منحرف، بل اضطراب معقد له جذور نفسية وعوامل مؤثرة تتطلب فهماً دقيقاً وعلاجاً متخصصاً.البيدوفيليا.. اضطراب نفسي وليس ميولًا عاديةأشار صادق، في تصريحات خاصة ل"الكونسلتو"، إلى أن البيدوفيليا تصنف ضمن اضطرابات البارافيليا، وهى مجموعة من الاضطرابات النفسية التي تتعلق بالانجذاب غير الطبيعي، موضحًا أن المصاب بهذا الاضطراب لا يستطيع التحكم في أفكاره أو رغباته، مما يجعله خطراً محتملاً على الأطفال.ومن ناحية الجريمة، أضاف: "البيدوفيليا لا تعني بالضرورة أن كل من يعاني منها سيقوم بسلوك إجرامي، فهناك من يدرك مشكلته ويسعى للعلاج، ولكن تكمن الخطورة في الحالات التي لا يتم التعامل معها مبكرًا، حيث قد يتحول الاضطراب إلى ممارسات فعلية تضر بالأطفال نفسيًا وجسديًا".اقرأ أيضًا.. سفاح التجمع من مدرس لقاتل- خبير يكشف سر تحولهالأسباب والعوامل المؤدية إلى البيدوفيلياأوضح صادق أن هناك عدة عوامل نفسية وبيولوجية قد تؤدي إلى تطور هذا الاضطراب، من بينها: "التعرض لصدمات في الطفولة مثل الاعتداءات الجنسية أو الإهمال العاطفي؛ مما يؤدي إلى تشوه في الإدراك الطبيعي للعلاقات".وتابع: "الاضطرابات العصبية والهرمونية"، موضحًا أن بعض الدراسات أظهرت وجود اختلافات في بنية الدماغ لدى المصابين بهذا الاضطراب، مضيفًا: "العوامل الاجتماعية والتربوية"، قائلاً: "الانعزال الاجتماعي أو التعرض المستمر للمواد الإباحية التي تستهدف الأطفال تجعل منه شخصًا يتلذذ بذلك ويكتفي بإشباع رغباته من خلاله".وأكد صادق، أن العلاج النفسي والسلوكي يمكن أن يساعد في السيطرة على هذه الحالة، خاصة إذا تم اكتشافها مبكرًا.ومن الناحية المجتمعية والنفسية، شدد صادق على أهمية نشر الوعي حول هذه القضية وعدم التعامل معها باعتبارها "تابوهًا" يصعب الحديث عنه، مشيرًا إلى ضرورة تعزيز الثقافة الجنسية للأطفال بطريقة مناسبة لأعمارهم لحمايتهم من أي استغلال محتمل.مسؤولية الأسرة في الوقاية والحمايةواستطرد صادق أن دور الأسرة حيوي في حماية الأطفال، وذلك من خلال المراقبة الواعية لسلوكياتهم، وتعليمهم حدود التعامل مع الآخرين، والتواصل المفتوح معهم بشأن أي مواقف غير مريحة قد يواجهونها، مضيفًا: "على الأهل الانتباه لأي تغيرات مفاجئة في سلوك الطفل، مثل الانطواء أو الخوف غير المبرر، لأن ذلك قد يكون إشارة إلى تعرضه لاستغلال ما".قد يهمك.. بعد اعترافات سفاح التجمع- خبراء نفسيين يكشفون أسرار صادمة عن شخصيتهضرورة المواجهة لا الإنكاراختتم صادق، تصريحاته، بضرورة التأكيد على أن البيدوفيليا ليست مجرد مشكلة فردية، بل قضية مجتمعية تتطلب تكاتف الجهود بين الأطباء النفسيين، والمشرعين، والمجتمع لضمان حماية الأطفال من أي خطر محتمل، مشددًا على أن التوعية والتدخل المبكر هما مفتاح الحل لمواجهة هذا الاضطراب الخطير.