logo
#

أحدث الأخبار مع #إف35سيلايتنينغ

وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط
وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط

وكالة الصحافة اليمنية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلن الجيش الأميركي، أمس الخميس، أن حاملة طائرات ثانية أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، فيما يشنّ الجيش الأميركي حاليا، حملة مكثّفة من الضربات ضدّ أنصار الله في اليمن. وقالت القيادة الأميركية المشتركة للشرق الأوسط في بيان، إن 'حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون' (CVN 70) وجناحها الجوي، الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية، تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس. ترومان' (CVN 75) في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية'. ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة.

غارات أمريكية جديدة على ثلاث محافظات يمنية بينها صنعاء
غارات أمريكية جديدة على ثلاث محافظات يمنية بينها صنعاء

يمن مونيتور

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمن مونيتور

غارات أمريكية جديدة على ثلاث محافظات يمنية بينها صنعاء

يمن مونيتور/ قسم الأخبار أعلن إعلام تابع لجماعة الحوثي، أن الطيران الحربي الأميركي شن مساء الجمعة سلسلة غارات على مناطق متفرقة من محافظتي صنعاء والحديدة (غرب)، ومأرب (شرقي اليمن). وحسب إعلام الحوثيين، فإن سلسلة غارات استهدفت مديريتي العبدية ومجزر بمحافظة مأرب. كما استهدف الطيران الأمريكي، وفق إعلام الحوثيين، مديرية برع في محافظة الحديدة، بغارتين جويتين. وفي وقت لاحق، قال المصدر ذاته، إن الطيران الأمريكي، شن 3 غارت أمريكية استهدفت مديرية بني حشيش في صنعاء. كما استهدف بغارة على وادي اجبار في مديرية سنحان جنوبي صنعاء، دون مزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق الجمعة، نفي الجيش الأمريكي، مزاعم الحوثيين استهدافهم لحاملة الطائرات 'ترومان' وقطع حربية تابعة لها شمال مياه البحر الأحمر. وأمس الخميس، اعلن الجيش الأميركي أن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية ما سماه التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، وذلك في ظل الحملة الأميركية المكثفة من الغارات ضد الحوثيين. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى -في بيان أمس الخميس على منصة إكس- إن 'حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان' في منطقة مسؤولية القيادة المركزية'. في المقابل، قال مسؤول بوزارة الدفاع الأميركية إن بلاده قصفت أكثر من 100 هدف في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن منذ بدء حملتها الجوية الأخيرة ضد الجماعة التي وصفها بالمدعومة من إيران. وتأتي هذه الغارات الأميركية بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن 'هجوم كبير' ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ'القضاء عليها تماما'. مقالات ذات صلة

حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط
حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

الديار

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

حاملة طائرات ثانية للشرق الأوسط

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الجيش الأميركي أن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية ما سماه التدفقات التجارية، قد وصلت إلى المنطقة، وذلك في ظل الحملة الأميركية المكثفة من الغارات ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى -في بيان على منصة إكس- إن "حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" في منطقة مسؤولية القيادة المركزية". ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة ضد الحوثيين في منتصف آذار. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أعلنت مطلع نيسان الجاري إرسال حاملة طائرات ونشر طائرات حربية إضافية لتعزيز الأصول البحرية الأميركية بالشرق الأوسط، في ظل حملة القصف الأميركي في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان إن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستنضم إلى حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" من أجل "مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أي عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة". وقد سبق أن أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مرارا تنفيذهم هجوما بالصواريخ المجنحة والمسّيرات، استهدف قطعا حربية في البحر الأحمر، ومن بينها حاملة الطائرات الأميركية ترومان. وجاء هذا مع استمرار الضربات الأميركية على مناطق يمنية، بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما". بيد أن الجماعة أكدت أن تلك التهديدات لن تثنيها، واستأنفت قصف مواقع إسرائيلية وسفن في البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 آذار الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط
وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط

وطنا نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط

وطنا اليوم_أعلن الجيش الأميركي، الخميس، أن حاملة طائرات ثانية أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط لحماية التدفقات التجارية قد وصلت إلى المنطقة، فيما يشن الجيش الأميركي حاليا حملة مكثفة من الضربات ضد الحوثيين في اليمن. وقالت القيادة الأميركية المشتركة للشرق الأوسط في بيان على منصة 'إكس' إن 'حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون (CVN 70) وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية تعمل جنبا إلى جنب مع حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان (CVN 75) في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية'. ووفقا لمسؤول عسكري أميركي، ضربت الولايات المتحدة أكثر من 100 هدف في اليمن منذ إطلاق حملتها الجوية الأخيرة ضد المتمردين المدعومين من إيران في منتصف مارس. ويشن الحوثيون هجمات على السفن الحربية الأميركية وعلى إسرائيل، قائلين إن ذلك يأتي تضامنا مع الفلسطينيين في غزة. وبدأ المتمردون استهداف سفن في البحر الأحمر وخليج عدن وكذلك الأراضي الإسرائيلية، بعد اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر 2023. وأوقفوا الهجمات بعد سريان الهدنة في القطاع في يناير. وقطعت إسرائيل كل الإمدادات عن غزة منذ مطلع مارس، واستأنفت هجومها على القطاع الفلسطيني في 18 منه، منهية بذلك هدنة قصيرة الأمد. وجاءت الحملة الأميركية الجديدة عقب تهديدات الحوثيين باستئناف الهجمات بسبب الحصار الإسرائيلي على غزة.

الولايات المتحدة توسّع عملياتها العسكرية في اليمن وتنشر حاملة طائرات ثانية في المنطقة
الولايات المتحدة توسّع عملياتها العسكرية في اليمن وتنشر حاملة طائرات ثانية في المنطقة

اليمن الآن

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الولايات المتحدة توسّع عملياتها العسكرية في اليمن وتنشر حاملة طائرات ثانية في المنطقة

وذكرت القيادة في بيان نُشر على منصة "إكس" أن الحاملتين تعملان جنبًا إلى جنب ضمن مهام حماية التدفقات التجارية وتأمين الممرات البحرية في وجه هجمات جماعة الحوثيين في اليمن، والتي كثّفت عملياتها ضد السفن المرتبطة بإسرائيل أو الولايات المتحدة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في أكتوبر 2023. غارات واسعة على اليمن وفي تصعيد ميداني لافت، شنّت القوات الأميركية، فجر الجمعة، سلسلة من الغارات الجوية على مناطق متفرقة في العاصمة اليمنية صنعاء، استهدفت مديريات بني حشيش، همدان، جبل نقم، وفج عطان. وأفادت قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين بأن القصف الأميركي استهدف ثلاثة مواقع رئيسية في صنعاء، دون الكشف عن حصيلة الخسائر. وبحسب مسؤول عسكري أميركي، فإن أكثر من 100 هدف في اليمن تم استهدافه منذ انطلاق العمليات العسكرية الأميركية في مارس الماضي، في محاولة لردع الحوثيين ومنعهم من تهديد الملاحة في المنطقة. الحوثيون يتوعدون والسبب غزة من جانبها، تؤكد جماعة الحوثيين أن هجماتها تأتي "ردًا على المجازر الإسرائيلية في غزة" وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني. وسبق للجماعة أن أعلنت استهدافها سفنًا إسرائيلية وأميركية، وهددت بتوسيع نطاق عملياتها ما لم يتوقف الحصار والهجوم على القطاع. ويُذكر أن الحوثيين علّقوا هجماتهم البحرية عقب اتفاق هدنة دخل حيّز التنفيذ في يناير، لكنهم استأنفوا عملياتهم بعد خرق إسرائيل للاتفاق وفرضها حصارًا جديدًا على غزة مطلع مارس، بالتزامن مع استئناف العدوان العسكري على القطاع. تهديد عالمي لحركة التجارة أدت الهجمات الحوثية المتكررة إلى تعطيل الملاحة في البحر الأحمر، الذي تمر عبره نحو 12% من التجارة العالمية، ما أجبر العديد من شركات الشحن على اتخاذ مسارات أطول وأكثر كلفة عبر رأس الرجاء الصالح، مما يزيد من الضغوط على الاقتصاد العالمي. "كارل فينسون" – مطار عائم في عرض البحر وفق موقع البحرية الأميركية، فإن حاملة الطائرات "كارل فينسون" تُعد ثالث حاملة تعمل بالطاقة النووية من فئة "نيميتز"، وتضم أكثر من 5000 من الجنود وأفراد الطاقم، إضافة إلى أكثر من 60 طائرة مقاتلة، منها مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ المتطورة. ودخلت الحاملة الخدمة عام 1982، وتحمل اسم النائب الأميركي الراحل كارل فينسون، أحد أبرز داعمي القوات البحرية الأميركية خلال القرن العشرين. الخلاصة: يأتي التصعيد الأميركي في اليمن في وقت بالغ الحساسية، وسط مخاوف من اتساع رقعة الحرب الإقليمية، وتدهور الأوضاع الإنسانية في غزة واليمن على حد سواء، مما يُنذر بمزيد من التوتر في منطقة الشرق الأوسط ذات الأهمية الاستراتيجية الكبرى للعالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store