أحدث الأخبار مع #إفإيه18سوبرهورنت،


المشهد اليمني الأول
منذ 6 أيام
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
تقرير بريطاني صادم: مليار دولار أمريكي تحترق في اليمن.. ومقاومة عنيفة تُجبر ترامب على التراجع!
قال موقع 'ميدل إيست آي' البريطاني إن الولايات المتحدة أنفقت مليار دولار لقصف اليمن لكنها فشلت فيها.. الأمر الذي دفع إدارة دونالد ترامب إلى الأعلان عن وقف إطلاق النار في اليمن الأسبوع الماضي بسبب حرق ذخائر باهظة الثمن، بينما فشلت في تحقيق أي هدف. وأكد أن تقرير أفاد ، الاثنين ، نقلا عن مسؤولين في واشنطن، أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عددا من الطائرات المسيرة الأميركية من طراز 'إم كيو-9 ريبر'، وأطلقت النار على سفن حربية في البحر الأحمر حتى لحظة الاتفاق على الهدنة.. وأعلن ترامب الأسبوع الماضي أنه مقابل وقف الولايات المتحدة للضربات الجوية على اليمن، وافقت حكومة صنعاء على وقف مهاجمة السفن ،على الرغم من أن الهجمات على السفن والأراضي الإسرائيلية سوف تستمر. وأورد أن القوات المسلحة اليمنية استهدفت السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تضامناً مع الفلسطينيين الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي في غزة..وفي منتصف شهر مارس/آذار، أطلق الرئيس الأميركي عملية 'الفارس الخشن'، وهي حملة قصف على اليمن كان يأمل أن تجبر قوات صنعاء على الخضوع. ولكن ما ظهر بعد شهر واحد من الحملة هو أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عدة طائرات أميركية بدون طيار من طراز إم كيو-9، واستمرت في إطلاق النار على السفن في البحر الأحمر بما في ذلك حاملة طائرات أميركية، وأسقطت طائرتين مقاتلتين. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، سقطت طائرتا إف/إيه-18 سوبر هورنت، اللتان تبلغ قيمتهما 67 مليون دولار، عن طريق الخطأ من حاملات الطائرات الأمريكية الرئيسية في البحر.. وأصيب طياران وأحد أفراد طاقم الطائرة في الحادثتين..وذكر التقرير أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تصيب طائرات أميركية من طراز إف 16 وإف 35، وهو ما كان من الممكن أن يسفر عن خسائر بشرية أميركية. . مضيفة أنه بعد مرور شهر على الهجوم، أحرقت واشنطن بالفعل أسلحة بمليارات الدولارات. وبدا أن ترامب نفسه يعترف بالمقاومة التي أبدتها القوات المسلحة اليمنية ويشيد بها.. وقال الرئيس للصحفيين الأسبوع الماضي: 'ضربناهم بقوة، وكان لديهم قدرة فائقة على تحمل العقاب..وأضاف: يمكن القول إن شجاعة هؤلاء اللاعبين كانت كبيرة.

يمرس
منذ 7 أيام
- سياسة
- يمرس
موقع بريطاني: الولايات المتحدة أنفقت مليارات الدولارات في حرب هزمت فيها
وأكد أن تقرير أفاد ، الاثنين ، نقلا عن مسؤولين في واشنطن ، أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عددا من الطائرات المسيرة الأميركية من طراز "إم كيو-9 ريبر"، وأطلقت النار على سفن حربية في البحر الأحمر حتى لحظة الاتفاق على الهدنة..وأعلن ترامب الأسبوع الماضي أنه مقابل وقف الولايات المتحدة للضربات الجوية على اليمن ، وافقت حكومة صنعاء على وقف مهاجمة السفن ،على الرغم من أن الهجمات على السفن والأراضي الإسرائيلية سوف تستمر. وأورد أن القوات المسلحة اليمنية استهدفت السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تضامناً مع الفلسطينيين الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي في غزة..وفي منتصف شهر مارس/آذار، أطلق الرئيس الأميركي عملية "الفارس الخشن"، وهي حملة قصف على اليمن كان يأمل أن تجبر قوات صنعاء على الخضوع. ولكن ما ظهر بعد شهر واحد من الحملة هو أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عدة طائرات أميركية بدون طيار من طراز إم كيو-9، واستمرت في إطلاق النار على السفن في البحر الأحمر بما في ذلك حاملة طائرات أميركية، وأسقطت طائرتين مقاتلتين. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، سقطت طائرتا إف/إيه-18 سوبر هورنت، اللتان تبلغ قيمتهما 67 مليون دولار، عن طريق الخطأ من حاملات الطائرات الأمريكية الرئيسية في البحر.. وأصيب طياران وأحد أفراد طاقم الطائرة في الحادثتين..وذكر التقرير أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تصيب طائرات أميركية من طراز إف 16 وإف 35، وهو ما كان من الممكن أن يسفر عن خسائر بشرية أميركية. .مضيفة أنه بعد مرور شهر على الهجوم، أحرقت واشنطن بالفعل أسلحة بمليارات الدولارات. وبدا أن ترامب نفسه يعترف بالمقاومة التي أبدتها القوات المسلحة اليمنية ويشيد بها.. وقال الرئيس للصحفيين الأسبوع الماضي: "ضربناهم بقوة، وكان لديهم قدرة فائقة على تحمل العقاب..وأضاف: يمكن القول إن شجاعة هؤلاء اللاعبين كانت كبيرة.


26 سبتمبر نيت
منذ 7 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
موقع بريطاني: الولايات المتحدة أنفقت مليارات الدولارات في حرب هزمت فيها
26 سبتمبرنت:ترجمة عبد الله مطهر/ قال موقع 'ميدل إيست آي' البريطاني إن الولايات المتحدة أنفقت مليار دولار لقصف اليمن لكنها فشلت فيها.. الأمر الذي دفع إدارة دونالد ترامب إلى الأعلان عن وقف إطلاق النار في اليمن الأسبوع الماضي بسبب حرق ذخائر باهظة الثمن، بينما فشلت في تحقيق أي هدف. وأكد أن تقرير أفاد ، الاثنين ، نقلا عن مسؤولين في واشنطن، أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عددا من الطائرات المسيرة الأميركية من طراز "إم كيو-9 ريبر"، وأطلقت النار على سفن حربية في البحر الأحمر حتى لحظة الاتفاق على الهدنة..وأعلن ترامب الأسبوع الماضي أنه مقابل وقف الولايات المتحدة للضربات الجوية على اليمن، وافقت حكومة صنعاء على وقف مهاجمة السفن ،على الرغم من أن الهجمات على السفن والأراضي الإسرائيلية سوف تستمر. وأورد أن القوات المسلحة اليمنية استهدفت السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تضامناً مع الفلسطينيين الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي في غزة..وفي منتصف شهر مارس/آذار، أطلق الرئيس الأميركي عملية "الفارس الخشن"، وهي حملة قصف على اليمن كان يأمل أن تجبر قوات صنعاء على الخضوع. ولكن ما ظهر بعد شهر واحد من الحملة هو أن القوات المسلحة اليمنية أسقطت عدة طائرات أميركية بدون طيار من طراز إم كيو-9، واستمرت في إطلاق النار على السفن في البحر الأحمر بما في ذلك حاملة طائرات أميركية، وأسقطت طائرتين مقاتلتين. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، سقطت طائرتا إف/إيه-18 سوبر هورنت، اللتان تبلغ قيمتهما 67 مليون دولار، عن طريق الخطأ من حاملات الطائرات الأمريكية الرئيسية في البحر.. وأصيب طياران وأحد أفراد طاقم الطائرة في الحادثتين..وذكر التقرير أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تصيب طائرات أميركية من طراز إف 16 وإف 35، وهو ما كان من الممكن أن يسفر عن خسائر بشرية أميركية. .مضيفة أنه بعد مرور شهر على الهجوم، أحرقت واشنطن بالفعل أسلحة بمليارات الدولارات. وبدا أن ترامب نفسه يعترف بالمقاومة التي أبدتها القوات المسلحة اليمنية ويشيد بها.. وقال الرئيس للصحفيين الأسبوع الماضي: "ضربناهم بقوة، وكان لديهم قدرة فائقة على تحمل العقاب..وأضاف: يمكن القول إن شجاعة هؤلاء اللاعبين كانت كبيرة.


١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
التفاصيل الخفية للمواجهة في اليمن: عُمان منحت ترامب المخرج وقادته العسكريين أساءوا تقدير قوة الحوثيين
نشرت صحيفة 'نيويورك تايمز' تقريرا أعدته هيلين كوبر وغريغ جافي وجوناثان سوان وإريك شميت وماغي هابرمان قالوا فيه إنه عندما وافق الرئيس ترامب على حملة لإعادة فتح الملاحة في البحر الأحمر بقصف جماعة الحوثي المسلحة لإجبارها على الاستسلام، أراد رؤية نتائج في غضون 30 يوما من الضربات الأولى التي شنت قبل شهرين. وبحلول اليوم الحادي والثلاثين، طالب ترامب، الذي كان دائما متخوفا من التورطات العسكرية المطولة في الشرق الأوسط، بتقرير مرحلي، وفقا لمسؤولين في الإدارة. لكن النتائج لم تكن موجودة، فلم تكن الولايات المتحدة قد حققت حتى تفوقا جويا على الحوثيين. بدلا من ذلك، ما ظهر بعد 30 يوما من تصعيد الحملة ضد الجماعة اليمنية كان انخراطا عسكريا أمريكيا آخر باهظ الثمن ولكنه غير حاسم في المنطقة. وقد أسقط الحوثيون عدة طائرات أمريكية مسيرة من طراز'أم كيو – 9 ريبر'، وواصلوا إطلاق النار على السفن الحربية في البحر الأحمر، بما في ذلك حاملة طائرات أمريكية. واستخدمت الضربات الأمريكية أسلحة وذخائر بمعدل يقارب مليار دولار في الشهر الأول وحده. ومما زاد الأمور سوءا سقوط طائرتين من طراز إف/إيه-18 سوبر هورنت، قيمة كل واحدة منهما 67 مليون دولار، من حاملة الطائرات الأمريكية الرائدة، والمكلفة بشن ضربات ضد الحوثيين، عن طريق الخطأ في البحر. وبحلول ذلك الوقت، كان قد طفح الكيل بالنسبة لترامب. وقال ستيف ويتكوف، مبعوثه إلى الشرق الأوسط، والذي كان بالفعل في محادثات نووية بوساطة عمانية مع إيران، إن المسؤولين العمانيين اقترحوا ما قد يكون مخرجا مثاليا لترامب بشأن قضية الحوثيين المنفصلة، وفقا لمسؤولين أمريكيين وعرب. ستوقف الولايات المتحدة حملة القصف، ولن تستهدف الميليشيا السفن الأمريكية في البحر الأحمر بعد الآن، ولكن دون أي اتفاق لوقف تعطيل الشحن الذي تعتبره الجماعة مفيدا لإسرائيل. وتلقى مسؤولو القيادة المركزية الأمريكية أمرا مفاجئا من البيت الأبيض في 5 أيار/ مايو بـ'إيقاف' العمليات الهجومية. وعند إعلانه وقف الأعمال العدائية، بدا الرئيس وكأنه معجب بالجماعة الإسلامية المسلحة، على الرغم من تعهده سابقا بـ'القضاء عليها تماما'. وقال ترامب: 'لقد ضربناهم بقوة، وكان لديهم قدرة كبيرة على تحمل العقاب، يمكن القول إن لديهم شجاعة كبيرة'. وأضاف: 'لقد أعطونا وعدا بأنهم لن يطلقوا النار على السفن بعد الآن، ونحن نحترم ذلك'. ويبقى أن نرى ما إذا كان ذلك صحيحا، فقد أطلق الحوثيون صاروخا باليستيا على إسرائيل يوم الجمعة، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار الجوية التي دفعت الناس إلى مغادرة شواطئ تل أبيب، حيث اعترضت الدفاعات الجوية الإسرائيلية الصاروخ. وتعلق الصحيفة أن الإعلان المفاجئ عن النصر على الحوثيين يظهر كيف استخف بعض أعضاء فريق الأمن القومي للرئيس بجماعة معروفة بمرونتها. وكان الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية، قد ضغط من أجل شن حملة عسكرية ضارية، وهو ما أيده في البداية وزير الدفاع ومستشار الأمن القومي، وفقا لعدة مسؤولين مطلعين على المناقشات. لكن الحوثيين عززوا العديد من مخابئهم ومستودعات أسلحتهم خلال القصف المكثف. ومن الجدير بالذكر أن هؤلاء الرجال أساءوا تقدير مدى تسامح رئيسهم مع الصراع العسكري في المنطقة، التي يزورها هذا الأسبوع، والتي تتضمن زيارات إلى السعودية وقطر والإمارات. لم يقتنع ترامب قط بالتورطات العسكرية طويلة الأمد في الشرق الأوسط، وقضى فترة ولايته الأولى في محاولة إعادة القوات إلى الوطن من سوريا وأفغانستان والعراق.


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
البحرية الأمريكية تعلن فقدان ثاني مقاتلة من طراز "إف-18" في البحر الأحمر خلال 10 أيام
المقاتلات الأمريكية في البحر الأحمر (سنتكوم) بران برس: أعلنت البحرية الأمريكية، الأربعاء 7 مايو/أيار 2025، عن سقوط طائرة مقاتلة تابعة لها، طراز "إف/إيه-18 سوبر هورنت"، من على سطح حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" في البحر الأحمر، وهي ثاني طائرة تُفقد من الحاملة خلال عشرة أيام. وذكرت البحرية الأمريكية في بيان، ترجمه إلى العربية موقع "بران برس"، أن الطائرة التابعة لسرب المقاتلات الضاربة (VFA-11)، غرقت في البحر الأحمر أثناء محاولتها الهبوط على سطح الحاملة "يو إس إس هاري إس ترومان"، نتيجة "خلل فني". في بيانها، أشارت البحرية إلى أن الطيارَين تمكّنا من الخروج من الطائرة، وتم إنقاذهما بأمان بواسطة مروحية تابعة لسرب القتال البحري للمروحيات، فيما أُصيب بحّار واحد بجروح طفيفة. وفي 28 أبريل/نيسان 2025، أعلنت البحرية الأمريكية فقدان طائرة حربية من الطراز نفسه بعد سقوطها من حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان" في البحر الأحمر. وقالت البحرية في بيان اطّلع عليه "بران برس"، إن الطائرة كانت قيد السحب داخل حظيرة الطائرات، عندما فقد فريق النقل السيطرة عليها، ما أدى إلى سقوطها في البحر. ومنذ 15 مارس/آذار الماضي، شنّ الطيران الأمريكي مئات الغارات التي استهدفت مواقع ومخازن أسلحة ومقرات وغرف عمليات تابعة للحوثيين في ست محافظات خاضعة لسيطرة الجماعة، وذلك ردًّا على استهدافهم للملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي، قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي، الثلاثاء، وقف الضربات بعد "استسلام الجماعة". وأمس الثلاثاء، أفاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، بأن جماعة الحوثي المدعومة من إيران أبلغته باستسلامها وتوقفها عن استهداف السفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، وعلى إثر ذلك سيوقف الضربات الجوية ضد الجماعة في اليمن. وقال "ترمب" في تصريحات للصحفيين أثناء استقباله رئيس وزراء كندا في البيت الأبيض: "تلقّينا ليلة أمس أنباء إيجابية، أُبلغنا بأن الحوثيين أعلنوا رغبتهم في وقف القتال. سنحترم ذلك ونوقف القصف. لقد أعلنوا استسلامهم". وعقب تصريحات الرئيس الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية العمانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة الأمريكية وجماعة الحوثي، المصنّفة في قوائم الإرهاب، وذلك بعد نحو شهرين من الغارات الأمريكية المكثفة ضد أهداف ومواقع ومخابئ للجماعة. وبموجب الاتفاق، لن يستهدف أي من الطرفين الآخر في المستقبل، بما في ذلك السفن في البحر الأحمر، بحسب بيان الخارجية العمانية الذي أكد أن الاتفاق يضمن حرية الملاحة وتدفق حركة الشحن التجاري الدولي. البحر الأحمر سنتكوم سقوط ثاني مقاتلة البحرية الأمريكية