أحدث الأخبار مع #إفطارزعبيل،


الإمارات اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
بنك الإمارات للطعام يوزع 8 ملايين وجبة ضمن «بالعطاء نجتمع»
بتوجيهات ومتابعة حرم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، أعلن البنك، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، توزيعه نحو ثمانية ملايين وجبة طعام ضمن مبادرة «بالعطاء نجتمع» خلال شهر رمضان المبارك، محلياً ودولياً، ليتجاوز بذلك مستهدفات المبادرة المُعلن عنها والمُقدرة بتوفير سبعة ملايين وجبة من فائض الطعام، وإيصالها إلى المستحقين. ووصلت مبادرة البنك إلى أكثر من 700 ألف أسرة، وما يزيد على 11 ألف عامل، كما وزّع 378 ألفاً و240 وجبة خارج الدولة، ضمن المساعدات الإنسانية والإغاثية، إضافة إلى توزيع أكثر من 8000 وجبة على العمال داخل الدولة، بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، من خلال مبادرة «ثلاجات نعمة المجتمعية»، و3000 وجبة على العمال عبر مبادرة إفطار زعبيل، وذلك ضمن إطار تعزيز التعاون المجتمعي، وتسهيل وصول الوجبات إلى الأفراد والفئات المستهدفة. ووصل عدد الشركاء الاستراتيجيين الذين قدموا مختلف أشكال الدعم لنجاح مبادرة «بالعطاء نجتمع» إلى 200 شريك من القطاعين الحكومي والخاص، والمنشآت الفندقية، والمطاعم، والمؤسسات الغذائية، وشارك أكثر من 1000 متطوع في تنفيذ الأعمال الخيرية والإنسانية ضمن المبادرات الفرعية للبنك خلال شهر رمضان، فضلاً عن تنفيذ 48 برنامجاً توعوياً تركزت حول الإدارة المستدامة لفائض الطعام، وأفضل الممارسات لجمعه والحدّ من هدره وإعادة توزيعه على المستحقين. وقالت رئيسة الفريق التنفيذي في بنك الإمارات للطعام، منال بن يعروف: «تؤكد نتائج مبادرة (بالعطاء نجتمع) التي أطلقها بنك الإمارات للطعام خلال شهر رمضان المبارك، بتوجيهات سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، التزام البنك العميق بالنهج الإنساني والخيري وقيم الإحسان والعطاء والتكافل المجتمعي التي تُميز المجتمع الإماراتي، وتمثل جزءاً أصيلاً من ثقافته. كما يعكس تجاوز مستهدفات المبادرة رؤية البنك الاستراتيجية لتحقيق الريادة والاستدامة في إدارة فائض الطعام، عبر جهود متواصلة ومتكاملة لجمعه وإيصاله بأعلى معايير الجودة إلى المستحقين داخل الدولة وخارجها، والحرص على تحسين حياة الملايين ضمن منظومة إنسانية مستدامة». وضمن سياق المبادرة، نجح بنك الإمارات للطعام في تحقيق أثرٍ بيئي إيجابي، من خلال تقليل هدر الطعام وتحويل أكثر من 917 طناً من المواد الغذائية عن مسار الطمر، ويشمل التبرعات بأنواعها من الفنادق والمطاعم والمؤسسات الغذائية، إذ تعادل هذه الكمية خفض ما مقداره أكثر من 2.3 مليون كيلوغرام من غاز ثنائي أكسيد الكربون المنبعث من كمية المواد المُشار إليه، وبما يعادل الحفاظ على أكثر من 97 ألف شجرة. وعمل البنك، بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة» على إعادة تدوير 335 ألفاً و773 كيلوغراماً من بقايا الطعام في الفنادق المشاركة في المبادرة، وتحويلها إلى 50 ألفاً و366 كيلوغراماً من السماد العضوي. اتفاقات تعاون أبرم البنك 12 اتفاقية تعاون وشراكة ومذكرة تفاهم مع شركاء القطاع الحكومي والخاص، والمنظمات الإنسانية، والمؤسسات الغذائية، والفنادق، إضافة إلى شركات من القطاع الخاص، وذلك تعزيزاً لأهدافه ورؤيته ونهج عمله الإنساني، وكان بنك الإمارات للطعام قد أطلق مبادرة «بالعطاء نجتمع» لتوفير سبعة ملايين وجبة على المستحقين داخل الدولة وخارجها، وذلك من خلال مبادرات فرعية تضم «سلال النعم»، و«إفطار زعبيل»، و«فائض الخير»، وثلاجات نعمة المجتمعية، فضلاً عن تشجيع أفراد المجتمع على تبني أفضل الممارسات التي تسهم في تعزيز الإدارة المستدامة للطعام، والحدّ من هدره وفقده. • 917 طناً من فائض الطعام تم تحويلها عن مسار الطمر، ما يعادل خفض أكثر من 2.3 مليون كيلوغرام من غاز ثنائي أوكسيد الكربون. • 1000 متطوع في تنفيذ الأعمال الخيرية والإنسانية ضمن المبادرات الفرعية للبنك. • 378 ألفاً و240 وجبة وُزعت خارج الدولة، ضمن أعمال البنك ومساعداته الإنسانية والإغاثية. • 200 شريك استراتيجي من القطاعين الحكومي والخاص والمنشآت الفندقية والمطاعم والمؤسسات الغذائية. • 48 برنامجاً توعوياً تركزت حول الإدارة المستدامة لفائض الطعام، والحدّ من هدره، وإعادة توزيعه على المستحقين.


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
8 ملايين وجبة وزعها «بنك الإمارات للطعام»
دبي (الاتحاد) بتوجيهات ومتابعة حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، أعلن البنك، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، توزيعه نحو 8 ملايين وجبة طعام ضمن مبادرة «بالعطاء نجتمع» خلال شهر رمضان المبارك محلياً ودولياً، ليتجاوز بذلك مستهدفات المبادرة المعلن عنها والمقدرة بتوفير 7 ملايين وجبة من فائض الطعام وإيصالها إلى المستحقين. ووصلت مبادرة البنك إلى أكثر من 700 ألف أسرة، وما يزيد على 11 ألف عامل، كما وزع 378 ألفاً و240 وجبة خارج الدولة، ضمن المساعدات الإنسانية والإغاثية، إضافة إلى توزيع أكثر من 8 آلاف وجبة على العمال داخل الدولة، بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، من خلال مبادرة «ثلاجات نعمة المجتمعية»، و3.000 وجبة على العمال عبر مبادرة إفطار زعبيل، وذلك ضمن إطار تعزيز التعاون المجتمعي، وتسهيل وصول الوجبات إلى الأفراد والفئات المستهدفة. إلى جانب ذلك، وصل عدد الشركاء الاستراتيجيين، الذين قدموا مختلف أشكال الدعم لنجاح مبادرة «بالعطاء نجتمع»، إلى 200 شريك من القطاعين الحكومي والخاص، والمنشآت الفندقية، والمطاعم، والمؤسسات الغذائية. وشارك أكثر من 1.000 متطوع في تنفيذ الأعمال الخيرية والإنسانية، ضمن المبادرات الفرعية للبنك، خلال شهر رمضان، فضلاً عن تنفيذ 48 برنامجاً توعوياً تركزت حول الإدارة المستدامة لفائض الطعام، وأفضل الممارسات لجمعه والحد من هدره وإعادة توزيعه على المستحقين. وتعليقاً على هذه النتائج، قالت منال بن يعروف، رئيس الفريق التنفيذي في بنك الإمارات للطعام: «تؤكد نتائج مبادرة (بالعطاء نجتمع) التي أطلقها بنك الإمارات للطعام خلال شهر رمضان المبارك، بتوجيهات سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، التزام البنك العميق بالنهج الإنساني والخيري وقيم الإحسان والعطاء والتكافل المجتمعي التي تميز المجتمع الإماراتي وتمثل جزءاً أصيلاً من ثقافته. كما يعكس تجاوز مستهدفات المبادرة رؤية البنك الاستراتيجية لتحقيق الريادة والاستدامة في إدارة فائض الطعام، عبر جهود متواصلة ومتكاملة لجمعه وإيصاله بأعلى معايير الجودة إلى المستحقين داخل الدولة وخارجها، والحرص على تحسين حياة الملايين ضمن منظومة إنسانية مستدامة». آثار إيجابية ضمن سياق المبادرة، نجح بنك الإمارات للطعام في تحقيق أثرٍ بيئي إيجابي من خلال تقليل هدر الطعام وتحويل أكثر من 917 طناً من المواد الغذائية عن مسار الطمر، والذي يشمل التبرعات بأنواعها من الفنادق والمطاعم والمؤسسات الغذائية، إذ تعادل هذه الكمية خفض ما مقداره أكثر من 2.3 مليون كيلوجرام من غاز ثنائي أوكسيد الكربون المنبعث من كمية المواد المشار إليه، وبما يعادل الحفاظ على أكثر من 97 ألف شجرة. وعمل البنك بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة» على إعادة تدوير 335 ألفاً و773 كيلوجراماً من بقايا الطعام في الفنادق المشاركة في المبادرة، وتحويلها إلى 50 ألفاً و366 كيلوجراماً من السماد العضوي. اتفاقيات تعاون كما أبرم البنك 12 اتفاقية تعاون وشراكة ومذكرة تفاهم مع شركاء القطاع الحكومي والخاص، والمنظمات الإنسانية، والمؤسسات الغذائية، والفنادق، إضافةً إلى شركات من القطاع الخاص؛ وذلك تعزيزاً لأهدافه ورؤيته ونهج عمله الإنساني. وكان بنك الإمارات للطعام قد أطلق مبادرة «بالعطاء نجتمع» لتوفير 7 ملايين وجبة على المستحقين داخل الدولة وخارجها، وذلك من خلال مبادرات فرعية تضم، «سلال النعم»، و«إفطار زعبيل»، و«فائض الخير»، وثلاجات نعمة المجتمعية، فضلاً عن تشجيع أفراد المجتمع على تبني أفضل الممارسات التي تسهم في تعزيز الإدارة المستدامة للطعام والحد من هدره وفقده.


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
8 ملايين وجبة من بنك الإمارات للطعام ضمن مبادرة «بالعطاء نجتمع»
بتوجيهات ومتابعة حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، أعلن البنك، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عن توزيعه نحو 8 ملايين وجبة طعام ضمن مبادرة «بالعطاء نجتمع» خلال شهر رمضان المبارك محلياً ودولياً، ليتجاوز بذلك مستهدفات المبادرة المعلن عنها والمقدرة بتوفير 7 ملايين وجبة من فائض الطعام وإيصالها إلى المستحقين. ووصلت مبادرة البنك إلى أكثر من 700 ألف أسرة، وما يزيد على 11 ألف عامل، كما وزع 378 ألفاً و240 وجبة خارج الدولة ضمن المساعدات الإنسانية والإغاثية. إضافة إلى توزيع أكثر من 8 آلاف وجبة على العمال داخل الدولة بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، من خلال مبادرة «ثلاجات نعمة المجتمعية»، و3,000 وجبة على العمال عبر مبادرة إفطار زعبيل، وذلك ضمن إطار تعزيز التعاون المجتمعي وتسهيل وصول الوجبات إلى الأفراد والفئات المستهدفة. إدارة فائض الطعام إلى جانب ذلك، وصل عدد الشركاء الاستراتيجيين الذين قدموا مختلف أشكال الدعم لنجاح مبادرة «بالعطاء نجتمع» إلى 200 شريك من القطاعين الحكومي والخاص، والمنشآت الفندقية، والمطاعم، والمؤسسات الغذائية. وشارك أكثر من 1000 متطوع في تنفيذ الأعمال الخيرية والإنسانية ضمن المبادرات الفرعية للبنك خلال شهر رمضان، فضلاً عن تنفيذ 48 برنامجاً توعوياً تركزت حول الإدارة المستدامة لفائض الطعام، وأفضل الممارسات لجمعه والحد من هدره وإعادة توزيعه على المستحقين. رؤية استراتيجية وتعليقاً على هذه النتائج، قالت منال بن يعروف، رئيس الفريق التنفيذي في بنك الإمارات للطعام: تؤكد نتائج مبادرة «بالعطاء نجتمع» التي أطلقها بنك الإمارات للطعام خلال شهر رمضان المبارك، بتوجيهات سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، التزام البنك العميق بالنهج الإنساني والخيري وقيم الإحسان والعطاء والتكافل المجتمعي التي تميز المجتمع الإماراتي، وتمثل جزءاً أصيلاً من ثقافته. كما يعكس تجاوز مستهدفات المبادرة رؤية البنك الاستراتيجية لتحقيق الريادة والاستدامة في إدارة فائض الطعام، عبر جهود متواصلة ومتكاملة لجمعه وإيصاله بأعلى معايير الجودة إلى المستحقين داخل الدولة وخارجها، والحرص على تحسين حياة الملايين ضمن منظومة إنسانية مستدامة. آثار إيجابية وضمن سياق المبادرة، نجح بنك الإمارات للطعام بتحقيق أثر بيئي إيجابي من خلال تقليل هدر الطعام وتحويل أكثر من 917 طناً من المواد الغذائية عن مسار الطمر. والذي يشمل التبرعات بأنواعها من الفنادق والمطاعم والمؤسسات الغذائية، إذ تعادل هذه الكمية خفض ما مقداره أكثر من 2.3 مليون كيلوغرام من غاز ثنائي أوكسيد الكربون المنبعث من كمية المواد المشار إليها، وبما يعادل الحفاظ على أكثر من 97 ألف شجرة. وعمل البنك بالتعاون مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة» على إعادة تدوير 335 ألفاً و773 كيلوغراماً من بقايا الطعام في الفنادق المشاركة في المبادرة، وتحويلها إلى 50 ألفاً و366 كيلوغراماً من السماد العضوي. اتفاقيات تعاون كما أبرم البنك 12 اتفاقية تعاون وشراكة ومذكرة تفاهم مع شركاء القطاعين الحكومي والخاص، والمنظمات الإنسانية، والمؤسسات الغذائية، والفنادق، إضافة إلى شركات من القطاع الخاص، وذلك تعزيزاً لأهدافه ورؤيته ونهج عمله الإنساني. وكان بنك الإمارات للطعام قد أطلق مبادرة «بالعطاء نجتمع» لتوفير 7 ملايين وجبة على المستحقين داخل الدولة وخارجها، وذلك من خلال مبادرات فرعية، تضم «سلال النعم»، و«إفطار زعبيل»، و«فائض الخير»، و«ثلاجات نعمة المجتمعية».


صحيفة الخليج
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
بنك الطعام يستقبل ضيوف الرحمن بمائدة «إفطار زعبيل»
جدد بنك الإمارات للطعام مبادرة إفطار زعبيل، وهي إحدى مبادرات مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، حيث جمع أكثر من ثلاثة آلاف شخص من ضيوف الرحمن بجنسيات مختلفة، شارك في إعداده وتجهيزه شريحة كبيرة من أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين وذلك في حديقة زعبيل بدبي، بحضور مروان بن غليطة مدير عام بلدية دبي، ومنال بن يعررف نائب مدير بنك الطعام. وتأتي المبادرة انطلاقاً من عام المجتمع تقديراً لمساهمات القوى العاملة ودورهم في البناء والتنمية وتأكيداً للقيم الاجتماعية التي تتمتع بها دولة الإمارات في احتضان مختلف الجنسيات والأطياف ودمجهم في البيت الإماراتي المتوحد. وقالت منال بن يعررف، إن بنك الطعام أطلق مبادرة «بالعطاء نجتمع» لتوفير7 ملايين وجبة للمحتاجين خلال شهر رمضان وتتضمن ثلاث مبادرات فرعية رئيسية هي «سلال النعم» التي تركز على توزيع أكثر من 200 ألف وجبة يومياً، و«إفطار زعبيل» لتوفير وجبات الإفطار لأكثر من 3000 عامل، و«فائض الخير» وهو برنامج توعوي يعمل لتثقيف المجتمع حول طرق مبتكرة ومستدامة لإعادة استخدام الفائض من الطعام. من جانبه، أكد الخبير الإعلامي إبراهيم خادم الذي يتولى مهمة الإعلام الاجتماعي بمبادرات البنك، إن الإفطار الجماعي السنوي يرسم أجمل صورة حية وأروع مشهد مجتمعي لملامح التضامن والتعاون في دبي حيث نشاهد خلال هذا اليوم تداول آلاف الصور والفيديوهات الرائعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي تعزز قيم العطاء والتسامح والتآخي في المجتمع الإماراتي بكل أطيافه وجنسياته.


البيان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
"الإمارات للطعام" يقيم إفطاراً جماعياً لأكثر من 3000 عامل في دبي
نظم بنك الإمارات للطعام، إحدى مبادرات مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، أمس السبت إفطاراً جماعياً لأكثر من 3 آلاف عامل من جنسيات مختلفة، تماشياً مع جهود البنك في ترسيخ قيم التكافل المجتمعي واعترافاً وتقديراً لفئة العمال ودورهم في المجتمع، وشارك في إعداده وتجهيزه شريحة كبيرة من أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين وذلك في حديقة زعبيل بدبي. وتعكس مبادرة "إفطار زعبيل" التزام بنك الإمارات للطعام بالتضامن الاجتماعي وتقدير مساهمات القوى العاملة ودورهم في المجتمع، وضمن مستهدفات مبادرة" بالعطاء نجتمع" التي اطلقها بنك الامارات للطعام لتوفير سبعة ملايين وجبة من فائض الطعام وايصالها الى المستحقين خلال شهر رمضان المبارك، حيث تجمع المبادرة سنوياً أفراد المجتمع من جميع الأطياف، ما يعزز قيم العطاء والتسامح والتآخي في المجتمع، وبات الإفطار الجماعي السنوي أحد مبادرات بنك الإمارات للطعام، نهجاً إنسانياً يحتذى به في مجال العمل الخيري والتكافل المجتمعي، وتعزيز الدور المجتمعي والتطوعي لكافة أفراد المجتمع. وكان بنك الإمارات للطعام أطلق مبادرة "بالعطاء نجتمع" لتوفير7 ملايين وجبة للمحتاجين خلال شهر رمضان المبارك، وتتضمن المبادرة 3 مبادرات فرعية رئيسية هي: "سلال النعم"، التي تركز على توزيع أكثر من 200 ألف وجبة يومياً خلال الشهر الفضيل داخل الدولة وخارجها، حيث تُجمع تلك الوجبات على شكل تبرعات وطرود غذائية من شركاء البنك من محلات البيع بالتجزئة، والمؤسسات الغذائية، وشركات ومصانع الأغذية، إلى جانب جمع فائض الطعام المطبوخ وغير المطبوخ من الفنادق والمطاعم والمتبرعين من الشركات والأفراد وتوزيعها على المستفيدين بالتنسيق مع شركائه من الجمعيات الخيرية والمؤسسات الحكومية والخاصة"، ومبادرة "إفطار زعبيل"، وهي مبادرة توفر وجبات الإفطار لأكثر من 3000 عامل، كذلك مبادرة "فائض الخير"، وهو برنامج توعوي يعمل على تثقيف المجتمع حول طرق مبتكرة ومستدامة لإعادة استخدام الفائض من الطعام.