أحدث الأخبار مع #إكزوسيت


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
تفاصيل مجهولة عن حادثة الفرقاطة الأمريكية "ستارك" ومصير الطيار العراقي المهاجم
أغلب المعلومات تذكر أن العملية نفذتها طائرة عراقية من طراز ميراج "إف -1 كيو إي" خلال الحرب العراقية الإيرانية في فترة حرب ناقلات النفط، باستخدام صاروخين فرنسيين مضادين للسفن من طراز "إكزوسيت"، وأن طائرة إنذار مبكر سعودية من طراز "أواكس" رصدت اقترابها وأبلغت الفرقاطة الأمريكية بتحركاتها. الطائرة العراقية المهاجمة حلقت على ارتفاع منخفض وأطلقت الصاروخ الأول من مسافة 35 كيلو مترا، ثم أطلقت بعد ذلك صاروخا ثانيا من مسافة 24 كيلو مترا. صاروخ "إكزوسيت" الأول أصاب جانب الفرقاطة "سترك" وعلق داخل الهيكل ولم ينفجر، وأصاب الصاروخ الثاني السفينة الأمريكية في نفس المكان تقريبا، وانفجر قرب مقصورة لكبار الضباط وقتل على الفور 35 شخصا من أفراد الطاقم، واندلع حريق بالسفينة. بعد ساعة من الهجوم، وصلت إلى مكان الحادث المدمرتان الأمريكيتان "واديل" و"كونينغهام"، وقامتا بإخلاء الجرحى وتقديم الإسعافات إليهم، ثم جرتا الفرقاطة الأمريكية المعطوبة إلى ميناء المنامة. القصة الشائعة ركزت على أن الفرقاطة الأمريكية تعرضت للقصف بصاروخ فرنسي مضاد لسفن مرتين، وأن الطائرة الوحيدة في سلاح الجو العراقي وقتها القادرة على ذلك هي الميراج "إف – 1"، إلا أن شكوكا دارت حول هذا الأمر لأن الفرقاطة كانت رصدت إشارات ردار "سيرانوفي" الذي في العادة يركب على مقاتلات تحمل صاروخا واحدا فقط من طراز "إكزوسيت"، ما دفع إلى الاعتقاد بأن طائرة ثانية شاركت في الهجوم. تبين لاحقا من مصادر عراقية أن الطائرة التي نفذت الهجوم من طراز "فالكون 50"، وهي طائرة فرنسية الصنع خاصة برجال الأعمال تم تحويلها إلى طائرة حربية قادرة على حمل صاروخين مضادين للسفن طراز "إكزوسيت". الطائرة المعدلة أطلق عليها رسميا اسم "اليرموك"، فيما أطلق عليها الطيارون اسم "سوزانا". مصير الطيار العراقي الذي نفذ الهجوم: الرواية الرسمية العراقية ذكرت أن الطيار أخطأ واعتقد أنها ناقلة نفط إيرانية نظرا لأنها كانت تبحر قرب منطقة الحظر التي فرضها العراق. الطيار العراقي الذي نفذ المهمة هو المقدم طارق عبد اللطيف السعدون، وهو صاحب خبرة طويلة في قيادة طائرات "ميغ – 23"، إلا أنه تدرب لاحقا على قيادة طائرة "فالكون 50" المعدلة. مسؤولون أمريكيون وقتها صرحوا بأن قائد الطائرة الحربية العراقية لم يتصرف بأوامر من حكومته، وزعموا أنه أعدم، فيما نُقل عن ضابط في سلاح الجو العراقي نفيه لهذا الأمر. علاوة على ذلك، قيل إن العراق رفض طلبا أمريكيا لمقابلة هذا الطيار وسماع روايته عن الحادثة. في نفس الوقت اعتذرت بغداد وقتها عن الحادث، ودفعت تعويضات إجمالية بقيمة 400 مليون دولار. في أوقات لاحقة، ذكرت مصادر عراقية أن المقدم طيار طارق عبد اللطيف السعدون اغتيل من قبل مجهولين أطلقوا عليه 7 رصاصات أثناء توجهه من قاعدته الجوية إلى بيته. حدث ذلك في 3 يونيو 1987، أي بعد الهجوم على ستارك بسبعة عشر يوما. غلين بريندل، قائد الفرقاطة الأمريكية "ستارك"، اتهم بتجاهل التحذيرات، وعدم تشغيل نظام المدفعية المضادة للطائرات "فولكان فالانكس" في الوقت المناسب، وعدم اتخاذ إجراءات لإسقاط الصاروخين اللذين أطلقا على السفينة. لجنة تحقيق خاصة اوصت بمحاكمة قائد القطعة البحرية الأمريكية، لكن تم الاكتفاء بتنحيته عن القيادة وتوبيخه كتابيا، وانتهى عمله في البحرية الأمريكية بتقاعده في عام 1990. الأمريكيون في ذاك الحين تقبلوا الاعتذار العراقي، وألقوا بالمسؤولية عن الحادث على إيران. الرئيس الأمريكي وقتها رونالد ريغان صرّح متحدثا عن الجيش العراقي بقوله: "نحن لم نعتبرهم أعداء على الإطلاق والشرير في هذه القصة هو إيران". المصدر: RT مرت 22 عاما على بداية الغزو البري الأمريكي للعراق في 20 مارس 2003 والذي انتهى باحتلاله وتدمير مقدراته وقلبه رأسا على عقب من دون أي مبرر عدا "أنبوب اختبار" كولن باول. تعرضت بغداد بعد سقوطها في يد المغول في 13 فبراير 1258 إلى دمار هائل إلى درجة أن آثاره ومضاعفاته كانت ملحوظة بعد مرور قرن تقريبا حين زارها الرحالة ابن بطوطة. بطريقة منفردة ومن دون سند قانوني، أطلقت الولايات المتحدة في 16 ديسمبر 1998 حملة قصف واسعة على أهداف في العراق استمرت 4 أيام. عملية القصف أطلق عليها اسم "ثعلب الصحراء". بعد مطاردة لعدة شهور، وإغراءات بـ 25 مليون دولار، تمكن الأمريكيون في 13 ديسمبر 2003 من القبض على صدام حسين بالقرب من مسقط رأسه تكريت. الحدث اكتمل بإعدامه في 30 ديسمبر 2006. بعد مرور حوالي 19 عاما على المذبحة التي نفذها جنود مشاة لبحرية الأمريكية في مدينة حديثة العراقية في 19 نوفمبر 2005، نُشرت صورها في الوقت الذي تلاشى فيه التأثير.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
فرنسا واليونان توقعان اتفاقية لتزويد أثينا بـ16 صاروخًا مضادًا للسفن
الإثنين، 14 أبريل 2025 07:14 مـ بتوقيت القاهرة أعلن وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس اليوم الإثنين توقيع اتفاقية مع نظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو، لتوريد 16 صاروخا مضادا للسفن من طراز إكزوسيت. وقال نيكوس ديندياس - خلال مؤتمر صحفي مشترك مع سيباستيان ليكورنو في أثينا - ونقلته وسائل إعلام فرنسية- "لقد وقعنا للتو اتفاقية لتوريد 16 صاروخا من طراز إكزوسيت" من شركة تصنيع الصواريخ الأوروبية "إم بي دي أيه" MBDA. وفي عام 2021، وقعت فرنسا واليونان شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، وطلبت أثينا شراء 24 طائرة رافال، ثم ثلاث فرقاطات دفاع وتدخل تدعى "بلهارا" للتصدير، بمبلغ يزيد على 5.5 مليار يورو. وكانت الدولتان قد أدرجتا في اتفاقهما خيار شراء فرقاطة رابعة، وأشار الوزير الفرنسي اليوم إلى أن "مشروع الفرقاطة الرابعة يمضي قدما". يشار إلى أن اليونان، العضو في حلف شمال الأطلسي، كانت أعلنت الشهر الماضي أنها ستطلق "أكبر" عملية إصلاح لجيشها في تاريخها الحديث، حيث خصصت نحو 25 مليار يورو لهذا الصدد، وسط تحديات متزايدة تتعلق بالأمن الأوروبي.


بوابة الأهرام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
فرنسا واليونان توقعان اتفاقية لتزويد أثينا بـ16 صاروخًا مضادًا للسفن
أ ش أ أعلن وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس اليوم الإثنين توقيع اتفاقية مع نظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو، لتوريد 16 صاروخا مضادا للسفن من طراز إكزوسيت. موضوعات مقترحة وقال نيكوس ديندياس - خلال مؤتمر صحفي مشترك مع سيباستيان ليكورنو في أثينا - ونقلته وسائل إعلام فرنسية- "لقد وقعنا للتو اتفاقية لتوريد 16 صاروخا من طراز إكزوسيت" من شركة تصنيع الصواريخ الأوروبية "إم بي دي أيه" MBDA. وفي عام 2021، وقعت فرنسا واليونان شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، وطلبت أثينا شراء 24 طائرة رافال، ثم ثلاث فرقاطات دفاع وتدخل تدعى "بلهارا" للتصدير، بمبلغ يزيد على 5.5 مليار يورو. وكانت الدولتان قد أدرجتا في اتفاقهما خيار شراء فرقاطة رابعة، وأشار الوزير الفرنسي اليوم إلى أن "مشروع الفرقاطة الرابعة يمضي قدما". يشار إلى أن اليونان، العضو في حلف شمال الأطلسي، كانت أعلنت الشهر الماضي أنها ستطلق "أكبر" عملية إصلاح لجيشها في تاريخها الحديث، حيث خصصت نحو 25 مليار يورو لهذا الصدد، وسط تحديات متزايدة تتعلق بالأمن الأوروبي.


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
اليونان تتفق مع فرنسا للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن
أثينا - أ ف ب أعلن وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس، الاثنين، توقيع اتفاق مع نظيره الفرنسي سيباستيان لوكورنو، للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن من طراز إكزوسيت (Exocet). وقال ديندياس في مؤتمر صحفي مشترك مع لوكورنو في أثينا: «وقعنا للتو اتفاقية بين الدولتين للحصول على 16 صاورخا من طراز إكزوسيت» من الشركة الأوروبية لتصنيع أنظمة الصواريخ «إم بي دي آي» (MBDA). ولم يقدّم تفاصيل إضافية. ووقعت اليونان مع فرنسا في عام 2021 شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، وطلبت 24 طائرة رافال ثمّ ثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل تسمّى بيلهارا (Belharra)، بمبلغ إجمالي يزيد عن 5,5 مليار يورو. وفيما أدرجت الدولتان في اتفاقهما خيار شراء فرقاطة رابعة، أشار وزير الدفاع الفرنسي، الاثنين، إلى أنّ «مشروع الفرقاطة الرابعة يمضى قدماً». من جانبه، قال ديندياس: «لدينا تعاون وثيق يشمل الفرقاطات الثلاث من طراز بيلهارا وننقاش بشأن الحصول على رابعة». وكان وزير الدفاع اليوناني أكد الجمعة، أنّ «في نيّتنا الحصول على فرقاطة رابعة». وقال في مداخلة خلال منتدى دلفي الاقتصادي: «هذا جزء من خطتنا للتسلّح»، مضيفاً: «إنّ هذه الفرقاطة الرابعة ستكون مزوّدة بأسلحة استراتيجية، أي صواريخ كروز». ووفق مصدر داخل مجموعة نافال كانت أُجريت معه مقابلة في آذار/ مارس، فقد تمّ تقديم اقتراح لتزويد اليونان بثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل إضافية، يتمّ بناؤها في أحواض بناء السفن اليونانية، في ما يشكّل قيمة مضافة لتعزيز صناعة الدفاع في البلاد. وأشار وزير الدفاع اليوناني، الجمعة، إلى مناقشة «إمكانية الحصول على فرقاطتين إيطاليتين مستعملتين». وأكد نظيره الفرنسي أنّ «القضية الأساسية تتمثّل في الحفاظ على الشراكة» الفرنسية-اليونانية. وأعلنت اليونان العضو في حلف شمال الأطلسي، الشهر الماضي، أنّها ستباشر أكبر عملية لإصلاح جيشها في تاريخها الحديث، وستُخصّص لها حوالي 25 مليار يورو وسط تحديات متزايدة للأمن الأوروبي. وأكد لوكورنو أنّ «اليونان هي أحد أهم شركائنا البحريين في العمليات المختلفة التي يمكن تنفيذها». وأشار إلى أنّ الأمن في شرق البحر الأبيض المتوسط «يشكّل هاجساً كبيراً».


وكالة نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الأدمیرال تنغسیری: وجّهنا ضربات قویة لأمریکا- الأخبار ایران
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الادميرال علي رضا تنغسيري، قائد القوة البحرية في الحرس الثوري، صرح خلال لقائه مع نخبة من الطلاب الذين زاروا محافظة هرمزغان للاطلاع على قدرات هذه القوة، أن امتلاك قوة بحرية قوية أمر ضروري للبلاد. وأوضح أن عدم امتلاك إيران لقوة بحرية خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر أدى إلى سيطرة البرتغاليين على المناطق الجنوبية، مما دفع الإيرانيين آنذاك إلى طلب المساعدة من البريطانيين، لكنهم خانوا العهد ولم يلتزموا بتعهداتهم. وأشار الادميرال تنغسيري إلى أن العديد من الشهداء ضحّوا بأرواحهم في هذه الجزر للحفاظ على هويتها الإيرانية، مؤكدًا أن كل جزيرة إيرانية، ولا سيما ابوموسى، تنب الكبرى، وتنب الصغرى، تحمل أهمية استراتيجية قصوى، وأن حماية مضيق هرمز تعتمد بشكل أساسي على هذه الجزر. وفيما يتعلق بالخليج الفارسي، شدد قائد القوة البحرية للحرس الثوري على أنه 'لا توجد مياه دولية في الخليج الفارسي، بل هي مياه تنتمي إلى الجرف القاري الإيراني.' وأكد أن العديد من الحقول النفطية والغازية الإيرانية تقع في هذه المنطقة، مما يستوجب جهودًا جادة من المسؤولين لتعزيز الاستفادة منها. وأضاف تنغسيري: 'الخليج الفارسي إيراني وسيبقى إيرانيًا، ونحن مسؤولون عن الدفاع عنه بمساحة تمتد إلى 1375 كيلومترًا طولًا و380 كيلومترًا عرضًا، بمساحة إجمالية تبلغ 250 ألف كيلومتر مربع.' كما أشار إلى الدعم الأمريكي للعراق خلال الحرب، بما في ذلك استهداف المنصات النفطية الإيرانية في الخليج الفارسي، وتسليح البحرية العراقية بصواريخ 'إكزوسيت' ومروحيات 'فالكون'. وأشاد بتضحيات البحرية الإيرانية، التي تمكّنت رغم كل الصعوبات، من الحفاظ على استمرار صادرات النفط، رغم تقديمها عشرات الشهداء. وأوضح تنغسيري أن إنتاج السفن الحربية المتنوعة بدأ بعد الثورة، لكن الإنتاج الواسع والمكثف تحقق في السنوات الأخيرة. وذكر أن إيران، رغم إمكانياتها المحدودة آنذاك، تمكنت في 7 أكتوبر و19 مارس 1987 و1988 من توجيه 'ضربات قوية للعدو'، مؤكدًا أن اعتقال 10 بحارة بريطانيين واستعادة ناقلة النفط الإيرانية هما من إنجازات تعكس قوة وشموخ الشعب الإيراني. /انتهى/