أحدث الأخبار مع #إكسبو2020


الرأي
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرأي
«ذي ناشيونال»: ريادة «الجزيرة» المبكرة تلهم موجة الاكتتابات في قطاع الطيران الخليجي
- الشركة تخدم أكثر من 50 وجهة وتشغّل أسطولاً من الطائرات الحديثة - المنطقة باتت نقطة مضيئة في الاقتصاد العالمي والدول الأعضاء قادرة على النمو - الاكتتابات العامة الأولية وسيلة فعّالة لجمع رؤوس الأموال الكبيرة عندما خطت شركة طيران الجزيرة خطوتها الرائدة، نحو تأسيسها بجمع التمويل عبر طرح عام أولي في 2004، كانت تلك الخطوة بمثابة حدث استثنائي في سماء الطيران الخليجي. لسنوات طويلة، ظلّ هذا النهج التمويلي نادراً بين شركات الطيران الإقليمية الأخرى. لكن رياح التغيير بدأت تهب، ويتجلّى ذلك بوضوح في الإعلان الصادر أخيراً عن نية شركة طيران ناس السعودية، البدء في طرح عام أولي لأسهمها، في أول اكتتاب لشركة طيران خليجية منذ نحو 20 عاماً. وجاء في نشرة الاكتتاب أن الشركة ستعرض 51.3 مليون سهم، أي ما يعادل حصة 30 في المئة من أسهمها، على المستثمرين لتنضم بذلك إلى شركات أخرى في المملكة في الإعلان عن خطط الطرح. هذا التطور يطرح سؤالاً محورياً: ما الذي تغير منذ أوائل الألفية الجديدة، ليجعل هذا المسار التمويلي أكثر جاذبية الآن؟ أولويات متغيرة للإجابة عن هذا التساؤل، تقول صحيفة «ذي ناشيونال» في مقال نشرته أخيراً، إنه يتعيّن علينا أن ننظر إلى الأولويات المتغيرة وبيئة الأعمال التي تشهدها منطقة الخليج بصورة أوسع. فدعم قطاع طيران مزدهر، والتنويع الاقتصادي بشكل عام، أصبحا من الركائز الأساسية التي تسعى دول المنطقة إلى تعزيزها. ويبدو أن مجلس التعاون الخليجي اليوم، يرتقي إلى هذا المعيار، ففي فبراير الماضي، وصفت المدير العام لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، المنطقة بأنها «نقطة مضيئة في الاقتصاد العالمي»، مشيرة إلى قدرة الدول الأعضاء على الحفاظ على النمو، واحتواء التضخم، وبناء احتياطيات قوية لمواجهة الصدمات الاقتصادية. ويلعب قطاع السياحة، الذي يُعدّ محركاً أساسياً للطيران التجاري، دوراً داعماً لا يقلّ أهمية. أحداث بارزة وبدءاً من الأحداث البارزة مثل استضافة الإمارات لمعرض إكسبو 2020 عام 2021، واستضافة قطر لكأس العالم لكرة القدم في 2022، وصولاً إلى الأعداد المتزايدة باستمرار للزوار القادمين إلى المدن الديناميكية، مثل أبوظبي والرياض، تشهد المنطقة تدفقاً غير مسبوق من السياح، سواء كوجهة نهائية، أو كمحطة عبور نحو وجهات أبعد. ويحظى قطاع الطيران في المنطقة بميزة إضافية تتمثل في الدعم الحكومي الإستراتيجي، كما يتضح من خطة رؤية السعودية 2030 الطموحة لتطوير السياحة والبنية التحتية للمطارات. وكشف إعلان دبي العام الماضي، لمشروع مبنى جديد بتكلفة 34.8 مليار دولار في مطار آل مكتوم، عن التزام الإمارة طويل الأجل بقطاع الطيران لديها. علاوة على ذلك، يتمتع العديد من شركات الطيران الخليجية بوضع مالي قوي. ففي فبراير الماضي، سجلت شركة الاتحاد للطيران في أبوظبي أرباحاً قياسية، بعد خصم الضرائب، بلغت 476 مليون دولار، أي أكثر من 3 أضعاف أرباح 2023، مدفوعة بالإيرادات القوية من الركاب والشحن. وعلى غرارها، حققت «طيران الإمارات»، ومقرّها دبي، أرباحاً سنوية قياسية بلغت 5.2 مليار دولار هذا الشهر، مدفوعة بالطلب الهائل على السفر. توسيع النطاق وليس من المستغرب، أن تتطلّع هاتان الشركتان إلى توسيع نطاق عملهما، ويمكن أن تلعب الاكتتابات العامة الأولية، التي غالباً ما تكون وسيلة فعالة للشركات لجمع رؤوس أموال كبيرة، دوراً حيوياً في تحقيق ذلك. ويلوح في الأفق المزيد من الاكتتابات الأولية المحتملة في قطاع الطيران عما قريب، ولكن هذه المرة لشركات طيران خليجية كبرى. ففي الشهر الماضي، صرح الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، بأنه إذا طلبت حكومة دبي من الشركة الإدراج في البورصة، فإنها ستمتثل لذلك. وفي مارس من العام الماضي، صرح الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للطيران، أنتونالدو نيفيس، لصحيفة «ذي ناشيونال» بأن استعداد شركة الطيران الوطنية الإماراتية للاكتتاب العام الأولي في الوقت المناسب أمر مهم، مضيفاً: «نحن نعمل بجد لتحقيق هذا الهدف». مسيرة ناجحة وحسب الصحيفة، من المؤكد أن «طيران الجزيرة»، منذ إدراجها في البورصة عام 2008، حققت الكثير. إذ تخدم الشركة اليوم أكثر من 50 وجهة وتشغل أسطولاً من الطائرات الحديثة. ويبدو أن المسيرة الناجحة التي بدأتها شركة الطيران الكويتية، لفتت انتباه «طيران ناس» والمستثمرين على حد سواء. ومع ذلك، لا توجد إستراتيجية مالية تخلو من المخاطر. فرغم إمكانية تمويل التوسع الطموح لأسطول شركة طيران، من خلال اكتتاب عام أولي ناجح، إلا أن تقلبات السوق أو المنافسة الشديدة بين الدول وشركات الطيران يمكن أن تؤثر على الأرباح. مستثمرو الاكتتاب العام الأولي يفضّلون رؤية ربحية طويلة الأجل يفضل مستثمرو الاكتتاب العام الأولي رؤية ربحية طويلة الأجل؛ فقد تؤدي الانخفاضات في الأداء إلى تحمل شركات الطيران أعباء كبيرة من الطائرات، وعدم كفاية عدد الركاب، وتقليل الحماس لمزيد من الإدراجات. هناك أيضاً احتمال وقوع أحداث كبرى غير متوقعة، كما كان مع جائحة «كوفيد-19». ومع ذلك، يمثل الاكتتاب العام الأولي لـ«طيران ناس»، علامة واضحة على زيادة التحرر الاقتصادي في هذا الجزء الحيوي من اقتصاد الخليج. وإذا استمر هذا الزخم، فإن قطاع طيران متنامياً، يمكن أن يكون له تأثير كبير على المنطقة بأسرها، ما يخلق فرص عمل، ويغذي مشاريع البنية التحتية، ويعزز المكانة الاستراتيجية لهذه المنطقة. وبالنظر إلى الزيارة التاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة، والصفقات الكبرى التي تم توقيعها، يمكن توقع المزيد من الديناميكية الاقتصادية التي ستصب في مصلحة قطاع الطيران والمنطقة ككل. 3.65 مليار دولار القيمة السوقية لـ«طيران ناس» حدَّدت «طيران ناس» النطاق السعري لطرح أسهمها للاكتتاب العام في سوق الأسهم السعودية «تداول»، حيث سيكون سعر السهم بين 76 و80 ريالاً. وبناءً على هذا النطاق؛ يتوقع أن تتراوح القيمة السوقية للشركة عند الإدراج بين 13 و13.7 مليار ريال نحو (3.65 مليار دولار). وتلقى الطرح العام الأولي للشركة البالغ حجمه 4.1 مليار ريال (1.1 مليار دولار) طلباً قوياً من المستثمرين لتتم تغطيته بالكامل خلال دقائق من فتح باب الاكتتاب، وفق وكالة بلومبيرغ. ويُعدّ الإدراج الثالث لشركة طيران خليجية، بعد إدراج «العربية للطيران» في الإمارات و«طيران الجزيرة». وأوضحت «طيران ناس» أن فترة اكتتاب المؤسسات التي بدأت يوم الاثنين الماضي ستنتهي اليوم 18 مايو، مضيفةً أن 34 في المئة من صافي العائدات سيتم توجيهها لدعم إستراتيجية نمو الشركة ولأغراض عامة للشركة.


صحيفة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
وفد من مدينة «إكسبو» يزور مكتبة محمد بن راشد
استقبل محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس الإدارة، وفداً رسمياً من سلطة مدينة «إكسبو»، برئاسة نجيب محمد العلي، المدير التنفيذي وعدد من الموظفين من كلا الجانبين. وركزت الزيارة على ما حققته إمارة دبي من إنجازات عالمية متميزة، خاصةً النجاح الكبير في تنظيم إكسبو دبي 2020، الذي انعقد بعد جائحة كورونا، حيث تجاوزت دبي كل التحديات والصعوبات وحافظت على نجاح الحدث وبريقه العالمي، في ظل كفاءة تنظيمية وتقنية، مجسدةً رؤية القيادة الرشيدة وإرادتها الصلبة في تحويل التحديات إلى قصص نجاح ملهمة. كما استعرض الجانبان الدور الثقافي والمعرفي لمكتبة محمد بن راشد في دعم المسيرة الحضارية بدبي، حيث أصبحت المكتبة صرحاً عالمياً يعكس مكانة الإمارة كمركز للثقافة والمعرفة، في ظل سلسلة من المبادرات النوعية والخدمات المتقدمة التي تخدم الجمهور من مختلف الشرائح. وأكد محمد أحمد المر أن حكمة قيادة دولة الإمارات كانت ولا تزال البوصلة التي أوصلت الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من الإنجاز والاحترام والتقدير من العالم، مشيراً إلى أهمية الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية في تعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. وفي لفتة رمزية تعبّر عن التقدير، أهدى نجيب محمد العلي لمحمد المر كتاب «الشاهد: كيف للأمة أن تصنع مستقبلها» والذي يتناول قصة إكسبو دبي من الفكرة وحتى لحظة الإبهار، من خلال سرد مهم يوثق القيم الراسخة التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه والتي تُعد حجر الأساس في بناء نهضة دولة الإمارات. بدوره، قدّم محمد المر لأعضاء الوفد الزائر نسخة من التقرير السنوي لمكتبة محمد بن راشد، الذي يُعد توثيقاً كاملاً لعامٍ من الإنجازات الثقافية والمعرفية ويبرز دورها الريادي في إعادة تشكيل العلاقة بين المجتمع والكتاب في عصر الرقمنة والتطور التقني، بالإضافة إلى دعم الحركة الثقافية والفنية من خلال الفعاليات المتنوعة التي تزخر بها أشهر السنة. كما يضم التقرير إحصاءات تعكس النمو المستمر في عدد الزوار وارتفاع الإقبال على مصادر المعرفة المتنوعة، مع تسليط الضوء على الرسالة الإنسانية للمكتبة في دعم التعلّم مدى الحياة وترسيخ ثقافة البحث والاطلاع في المجتمع. وقد أعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم العميق لما تمثله مكتبة محمد بن راشد من نموذج حضاري رائد، يجمع بين الجمال المعماري والمضمون الثقافي الغني ويجسد رؤية دبي في أن تكون علامة فارقة للمعرفة والتطور.


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«شاهد» يروي قصة مبهرة.. هدية مدينة إكسبو لمكتبة محمد بن راشد
أكد رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، محمد أحمد المر، أن حكمة قيادة دولة الإمارات كانت ولاتزال البوصلة التي أوصلت الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من الإنجاز والاحترام والتقدير من العالم، مشيراً إلى أهمية الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية في تعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. جاء ذلك خلال استقبال محمد المر، بحضور عضو مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد، الدكتور محمد سالم المزروعي، وفداً من سلطة مدينة إكسبو، برئاسة المدير التنفيذي، نجيب محمد العلي. واستعرض الجانبان ما حققته إمارة دبي من إنجازات عالمية متميزة، خاصةً النجاح الكبير في تنظيم إكسبو 2020 دبي، إذ تجاوزت المدينة كل التحديات والصعوبات، وحافظت على نجاح الحدث وبريقه العالمي في ظل كفاءة تنظيمية وتقنية، مجسدةً رؤية القيادة الرشيدة وإرادتها الصلبة في تحويل التحديات إلى قصص نجاح ملهمة. كما استعرضا الدور الثقافي والمعرفي لمكتبة محمد بن راشد في دعم المسيرة الحضارية بدبي، إذ أصبحت صرحاً عالمياً يعكس مكانة الإمارة كمركز للثقافة والمعرفة في ظل سلسلة من المبادرات النوعية والخدمات المتقدمة التي تخدم الجمهور من مختلف الشرائح. وفي لفتة رمزية تعبّر عن التقدير، أهدى نجيب العلي لمحمد المر كتاب «الشاهد: كيف للأمة أن تصنع مستقبلها»، الذي يتناول قصة إكسبو دبي من الفكرة وحتى لحظة الإبهار من خلال سرد مهم يوثق القيم الراسخة التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والتي تعد حجر الأساس في بناء نهضة دولة الإمارات. بينما قدّم محمد المر لأعضاء الوفد الزائر نسخة من التقرير السنوي لمكتبة محمد بن راشد، الذي يعد توثيقاً كاملاً لعام من الإنجازات الثقافية والمعرفية، ويبرز دورها الريادي في إعادة تشكيل العلاقة بين المجتمع والكتاب في عصر الرقمنة والتطور التقني، بالإضافة إلى دعم الحركة الثقافية والفنية من خلال الفعاليات المتنوعة التي تزخر بها شهور السنة. كما يضم التقرير إحصاءات تعكس النمو المستمر في عدد الزوار وارتفاع الإقبال على مصادر المعرفة المتنوعة، مع تسليط الضوء على الرسالة الإنسانية للمكتبة في دعم التعلّم مدى الحياة، وترسيخ ثقافة البحث والاطلاع في المجتمع. وأعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم العميق لما تمثله مكتبة محمد بن راشد من نموذج حضاري رائد، يجمع بين الجمال المعماري والمضمون الثقافي الغني، ويجسد رؤية دبي في أن تكون علامة فارقة للمعرفة والتطور. محمد المر: . الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية مهمة لتعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. . أعضاء وفد مدينة إكسبو أكدوا أن المكتبة نموذج رائد، وعلامة فارقة للمعرفة والتطور في دبي.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مكتبة محمد بن راشد تمد جسور التعاون مع مدينة إكسبو
استقبل معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس الإدارة، وفداً رسمياً من سلطة مدينة إكسبو، برئاسة نجيب محمد العلي، المدير التنفيذي، وعدد من الموظفين من كلا الجانبين. وركزت الزيارة على ما حققته إمارة دبي من إنجازات عالمية متميزة، خاصة النجاح الكبير في تنظيم إكسبو دبي 2020، الذي انعقد بعد جائحة كورونا، حيث تجاوزت دبي كل التحديات والصعوبات، وحافظت على نجاح الحدث وبريقه العالمي، في ظل كفاءة تنظيمية وتقنية، مجسدة رؤية القيادة الرشيدة وإرادتها الصلبة في تحويل التحديات إلى قصص نجاح ملهمة. كما استعرض الجانبان الدور الثقافي والمعرفي لمكتبة محمد بن راشد في دعم المسيرة الحضارية بدبي، حيث أصبحت المكتبة صرحاً عالمياً يعكس مكانة الإمارة مركزاً للثقافة والمعرفة، في ظل سلسلة من المبادرات النوعية والخدمات المتقدمة، التي تخدم الجمهور من مختلف الشرائح. وأكد معالي محمد أحمد المر أن حكمة قيادة دولة الإمارات كانت ولا تزال البوصلة، التي أوصلت الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من الإنجاز والاحترام والتقدير من العالم، مشيراً إلى أهمية الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية في تعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. وأهدى نجيب محمد العلي معالي محمد المر كتاب «الشاهد: كيف للأمة أن تصنع مستقبلها»، والذي يتناول قصة إكسبو دبي من الفكرة وحتى لحظة الإبهار، من خلال سرد مهم يوثق القيم الراسخة، التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي تعد حجر الأساس في بناء نهضة دولة الإمارات. بدوره قدم معالي محمد المر لأعضاء الوفد الزائر نسخة من التقرير السنوي لمكتبة محمد بن راشد، الذي يعد توثيقاً كاملاً لعام من الإنجازات الثقافية والمعرفية، ويبرز دورها الريادي في إعادة تشكيل العلاقة بين المجتمع والكتاب في عصر الرقمنة والتطور التقني، بالإضافة إلى دعم الحركة الثقافية والفنية من خلال الفعاليات المتنوعة، التي تزخر بها أشهر السنة. وأعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم العميق لما تمثله مكتبة محمد بن راشد من نموذج حضاري رائد، يجمع بين الجمال المعماري والمضمون الثقافي الغني، ويجسد رؤية دبي في أن تكون علامة فارقة للمعرفة والتطور.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
1775 رحلة للناقلات الوطنية تربط الإمارات بالولايات المتحدة
وتعد نيويورك مجدداً الوجهة الأبرز على خريطة «الاتحاد للطيران»، حيث نظمت إليها 180 رحلة، تلتها شيكاغو بـ90 رحلة، ثم بوسطن وواشنطن بعدد مماثل. فيما استقبلت الإمارة 374 ألف زائر من قارتي أمريكا الشمالية والجنوبية، ما يمثل نسبة 7 % من إجمالي عدد الزوار الدوليين إلى الإمارة، الأمر الذي يعكس النمو المستمر في جاذبية دبي كوجهة سياحية عالمية ونشاط الحركة الاقتصادية والتجارية بين البلدين. وتسعى الإمارة إلى تعزيز حضورها في الأسواق البعيدة، خصوصاً من الأمريكيتين، عبر حملات ترويجية واتفاقيات تعاون استراتيجية مع شركات الطيران ومنصات السفر العالمية. والذي ساعد بدوره على انتعاش حركة السياحة، واتفاقيات «الأجواء المفتوحة»، التي تسمح بزيادة الرحلات بين البلدين، واستضافة الإمارات لأحداث عالمية مثل إكسبو 2020، وكوب 28، ومعارض جيتكس. * النمو الاقتصادي والتجاري بين البلدين * استضافة الإمارات للأحداث العالمية