أحدث الأخبار مع #إكستر،


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : إعادة بناء وجه امرأة ميسينية عمرها 3500 عام.. شاهدها
الأحد 13 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - أعادت عملية إعادة بناء رقمية حية إحياء وجه امرأة ميسينية عاشت منذ أكثر من 3500 عام، مما يوفر لمحة مؤثرة بشكل غير عادي عن عالم اليونان القديمة، من فترة طويلة قبل زمن هوميروس أو حرب طروادة، أُطلق هذا المشروع الطموح بمبادرة من الدكتورة إميلي هاوزر، المؤرخة والمحاضرة في الدراسات الكلاسيكية بجامعة إكستر، ووصفت الصورة النهائية بأنها "مثيرة للغاية" وحديثة بشكل غير متوقع". إعادة بناء الوجه بشكل واقعي متجذرة في علوم الطب الشرعي وعلم الآثار، بدأت بنسخة طبق الأصل من جمجمة المرأة، صنعها باحثون في جامعة مانشستر، إحدى أوائل رواد إعادة بناء الوجه، في ثمانينيات القرن الماضي، استخدم الفنان الرقمي الإسباني خوانخو أورتيغا ج. هذا النموذج كأساس لأحدث تصوير، محسنا التفاصيل بمساعدة نتائج الحمض النووي المعاصرة، وتحليل الهيكل العظمي، وبيانات من القبر نفسه. وأوضحت التطورات الحديثة في مجال الاختبارات الجينية أن الهيكلين العظميين اللذين اكتشفا في حجرة دفن واحدة يعودان لشقيقين، مما يبدد الافتراضات السابقة بأنهما زوجان، كان تشابههما قد عزز الاعتقاد بأنهما زوجان، لكن أدلة الحمض النووي أظهرت قصة مختلفة، أوضح هاوزر: "الرواية التقليدية هي أنه إذا وجدت امرأة بجوار رجل، فلا بد أنها زوجته". دفنت المرأة، التي توفيت عن عمر يناهز 35 عامًا، في مقبرة ملكية ميسينية بين القرنين السابع عشر والسادس عشر قبل الميلاد، وضم دفنها مقتنيات جنائزية رفيعة المستوى، مثل قناع ذهبي مصنوع من الإلكتروم وثلاثة سيوف، نسبت هذه المقتنيات في الأصل إلى الرجل الذي كان بجانبها، ويعتقد الآن أنها تخص المرأة نفسها. تشير النتائج الأخيرة إلى أن مقابر العصر البرونزي المتأخر تحتوي في الواقع على مجموعات من الأسلحة بجانب النساء أكثر من الرجال، وهو ما يتحدى الافتراضات القديمة حول الجنس والحرب. وكشفت بقايا الهيكل العظمي للمرأة أيضًا عن أدلة على التهاب المفاصل في عمودها الفقري ويديها، ويعتقد الباحثون أن السبب المحتمل هو النسيج المكثف - وهي واحدة من أكثر المهام التي تتطلب جهدًا كبيرًا ولكنها شائعة بين النساء في ذلك الوقت. الوجه المعاد بناؤه، الذي نتج عن هذا الجهد، هو وجه امرأةٍ متزنةٍ وحازمة، تدعو صورتها إلى إعادة النظر في دور المرأة في العالم القديم، هذا وجه كان من الممكن أن يُلهم الأساطير حيث إنها امرأة تستحق أن تذكر، ليس كظل لرجال عصرها، بل كبطلة في قصتها الخاصة.


أريفينو.نت
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. إقرأ ايضاً وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.


تليكسبريس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.

عمون
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
دراسة حديثة: هل يمكن لأدوية فقدان الوزن أن تساعد في علاج الاكتئاب؟
عمون - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة فلوريدا عن احتمال وجود تأثير إيجابي لأدوية فقدان الوزن، مثل "ويغوفي" و"أوزمبيك"، على الصحة النفسية، بما في ذلك التخفيف من أعراض الاكتئاب. شملت الدراسة ما يقارب 30 ألف مريض يعانون من السكري، تجاوزت أعمارهم 66 عامًا، حيث تمت مقارنة مستويات الاكتئاب لديهم وفقًا لنوع العلاج الذي يتلقونه، سواء بعقاقير GLP-1RAs (مثل "ويغوفي" و"أوزمبيك") أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs كانوا أقل عرضة لأعراض الاكتئاب مقارنة بالمجموعة الأخرى. تأثير محتمل عبر تقليل الالتهابات يرجح الباحثون أن السبب وراء هذا التأثير الإيجابي يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات في الجسم. وأوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري في جامعة أكسفورد، أن هناك علاقة بين الالتهابات والاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب، مشيرًا إلى أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يكون مفتاحًا لهذا التحسن. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى تشير إلى أن خفض الالتهابات قد يقلل أيضًا من مخاطر الإصابة بأمراض مثل ألزهايمر وباركنسون. دحض المخاوف السابقة في حين كانت هناك دراسات سابقة تحذر من احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، تؤكد الدراسة الحديثة عدم صحة هذه المخاوف. وصرّح الدكتور دي جيورجي بأن الأبحاث الأكثر دقة تفند هذه الادعاءات، مما يطمئن المرضى الذين يعتمدون على هذه العلاجات. دعوات لإعادة النظر في الإرشادات العلاجية من جانبه، علّق البروفيسور ديفيد سترين، المتخصص في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، بأنه غير متفاجئ بهذه النتائج، مشيرًا إلى أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون بشكل كبير من أدوية GLP-1RAs. كما دعا إلى إعادة تقييم الإرشادات الحالية التي تمنع وصف هذه الأدوية للمرضى الأكبر سنًا. الحاجة إلى مزيد من الأبحاث رغم النتائج الواعدة، يشدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميًا لهذا الغرض. يُذكر أن فوائد هذه الأدوية لا تقتصر على تنظيم مستويات السكر وفقدان الوزن، بل تشمل أيضًا تقليل مخاطر أمراض القلب والخرف. ومع ذلك، فإن استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل تحقيق النحافة، يثير قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة مع انتشار هذه الظاهرة بين المشاهير.


مصراوي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
دراسة تكشف .. تأثير أدوية فقدان الوزن على الاكتئاب
ذكرت دراسة جديدة، أن هناك بعض العلاجات التي تستخدم في إنقاص الوزن له فاعلية في علاج أعراض الاكتئاب، مثل "ويغوفي" و"أوزمبيك"، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: "نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ". وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. وأكد الدكتور دي جيورجي أن "أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة"، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: "الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك". ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.