أحدث الأخبار مع #إلباسو،

تورس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
على حدود المكسيك.. أميركا تستنفر لمكافحة "تهريب البيض"
فمع ارتفاع أسعار البيض إلى مستويات قياسية في الولايات المتحدة ، بدأ بعض المسافرين في جلب البيض من المكسيك ، حيث يعد أرخص بكثير، رغم أن وزارة الزراعة الأمريكية تحظر استيراده خارج القنوات الرسمية خوفًا من انتشار الأمراض. بحسب الجمارك وحماية الحدود الأمريكية (CBP)، زادت عمليات مصادرة البيض المهرب بنسبة 36% على مستوى البلاد خلال العام المالي الحالي، مقارنة بالعام الماضي. أما على طول بعض مناطق الحدود في تكساس، فقد ارتفعت هذه الحالات بنسبة 54%، بينما سجلت سان دييغو تضاعفًا في عدد هذه العمليات. المتحدث باسم CBP في إل باسو، روجر ماير، أوضح أن السبب الرئيسي وراء تهريب البيض هو فرق السعر الكبير، حيث قال: "الأسعار في المكسيك تساوي تقريبًا ثلث ما هي عليه في الولايات المتحدة." ارتفاع قياسي في الأسعار وصل متوسط سعر دزينة البيض (12 بيضة) من الفئة A الكبيرة في الولايات المتحدة إلى 5.90 دولار الشهر الماضي، مقارنة ب 3 دولارات فقط قبل عام، وفقًا لبيانات وزارة العمل الأمريكية. وفي بعض الأسواق، تجاوزت الأسعار 10 دولارات للدزينة، بسبب تفشي إنفلونزا الطيور الذي قضى على أعداد كبيرة من الدواجن الأمريكية. ومع ذلك، تقول وزارة الزراعة إن الإنتاج بدأ بالتحسن مؤخرًا. في المكسيك ، تباع الدزينة عادة بأقل من 2 دولار، بينما تصل الأسعار في بعض المدن الحدودية إلى حوالي 2.30 دولار فقط، وفقًا لبيانات الحكومة المكسيكية. مع تصاعد ما يسميه البعض "تضخم البيض"، بدأ المستهلكون في تقليل استهلاكهم أو البحث عن بدائل أرخص، مما ساهم في بقاء الأسعار مرتفعة. حتى أن مطعم Waffle House فرض رسومًا إضافية 50 سنتًا على كل بيضة في الوجبات. وفي ظل الأزمة، أعلنت إدارة الرئيس دونالد ترامب عن تحقيق حول ما إذا كانت شركات البيض الكبرى تتلاعب بالأسعار أو تحتكر الإنتاج. كما خصصت وزارة الزراعة الأمريكية مليار دولار لمعالجة تكاليف البيض، منها 500 مليون دولار لتعزيز تدابير السلامة الحيوية في المزارع، حيث تُعد الثغرات في الأسوار والمزارع بيئة مناسبة لانتشار الأمراض.


سكاي نيوز عربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
على حدود المكسيك.. أميركا تستنفر لمكافحة "تهريب البيض"
فمع ارتفاع أسعار البيض إلى مستويات قياسية في الولايات المتحدة، بدأ بعض المسافرين في جلب البيض من المكسيك ، حيث يعد أرخص بكثير، رغم أن وزارة الزراعة الأمريكية تحظر استيراده خارج القنوات الرسمية خوفًا من انتشار الأمراض. بحسب الجمارك وحماية الحدود الأمريكية (CBP)، زادت عمليات مصادرة البيض المهرب بنسبة 36% على مستوى البلاد خلال العام المالي الحالي، مقارنة بالعام الماضي. أما على طول بعض مناطق الحدود في تكساس ، فقد ارتفعت هذه الحالات بنسبة 54%، بينما سجلت سان دييغو تضاعفًا في عدد هذه العمليات. المتحدث باسم CBP في إل باسو، روجر ماير، أوضح أن السبب الرئيسي وراء تهريب البيض هو فرق السعر الكبير، حيث قال: "الأسعار في المكسيك تساوي تقريبًا ثلث ما هي عليه في الولايات المتحدة." ارتفاع قياسي في الأسعار وصل متوسط سعر دزينة البيض (12 بيضة) من الفئة A الكبيرة في الولايات المتحدة إلى 5.90 دولار الشهر الماضي، مقارنة بـ 3 دولارات فقط قبل عام، وفقًا لبيانات وزارة العمل الأمريكية. وفي بعض الأسواق، تجاوزت الأسعار 10 دولارات للدزينة، بسبب تفشي إنفلونزا الطيور الذي قضى على أعداد كبيرة من الدواجن الأمريكية. ومع ذلك، تقول وزارة الزراعة إن الإنتاج بدأ بالتحسن مؤخرًا. في المكسيك، تباع الدزينة عادة بأقل من 2 دولار، بينما تصل الأسعار في بعض المدن الحدودية إلى حوالي 2.30 دولار فقط، وفقًا لبيانات الحكومة المكسيكية. تدابير لمكافحة "أزمة البيض" مع تصاعد ما يسميه البعض "تضخم البيض"، بدأ المستهلكون في تقليل استهلاكهم أو البحث عن بدائل أرخص، مما ساهم في بقاء الأسعار مرتفعة. حتى أن مطعم Waffle House فرض رسومًا إضافية 50 سنتًا على كل بيضة في الوجبات. وفي ظل الأزمة، أعلنت إدارة الرئيس دونالد ترامب عن تحقيق حول ما إذا كانت شركات البيض الكبرى تتلاعب بالأسعار أو تحتكر الإنتاج. كما خصصت وزارة الزراعة الأمريكية مليار دولار لمعالجة تكاليف البيض، منها 500 مليون دولار لتعزيز تدابير السلامة الحيوية في المزارع، حيث تُعد الثغرات في الأسوار والمزارع بيئة مناسبة لانتشار الأمراض. تشديد الرقابة على الحدود وفقًا لمسؤولي الجمارك، معظم الأشخاص الذين يجلبون البيض لا يعلمون أنه محظور، وغالبًا ما يكون البيض في كرتونات مسطحة تحتوي على 30 بيضة، يُفترض أنها للاستهلاك الشخصي. في نقاط التفتيش، يسأل الضباط المسافرين صراحة ما إذا كانوا يحملون بضائع محظورة، بما في ذلك البيض. وبمجرد الكشف عن البيض، تتم مصادرته، لكن في العادة لا يتم فرض غرامات على من يصرحون بحمله طوعًا. أما أولئك الذين يحاولون إخفاء البيض، فقد يواجهون غرامات. في إل باسو، تم تسجيل 16 غرامة خلال أسبوع واحد فقط بسبب إخفاء البيض بين البضائع المهربة الأخرى. والغرامة للمخالفين لأول مرة تبلغ 300 دولار، أي ما يعادل تقريبًا 50 دزينة من البيض الأمريكي، أو 150 دزينة من البيض المكسيكي. كيف يتم التخلص من البيض المهرب؟ عندما يتم ضبط البيض المهرب، يتعين على ضباط الجمارك إتلافه وفقًا للبروتوكولات الرسمية. في بعض الحالات، يتم طحن المنتجات الزراعية المحظورة في وحدات تدمير صناعية، لكن البيض يتم حرقه بالكامل في محارق خاصة. وصف مسؤول في الجمارك في إل باسو المحارق المستخدمة قائلاً:"هي أشبه بفرن صغير بحجم 4×4×4 أقدام، مع باب معدني قابل للقفل ومدخنة طويلة. يتم وضع البيض بداخلها يدويًا، ثم يتم تشغيلها لإحراقه بالكامل." مع اقتراب عيد الفصح، بدأ بعض المسافرين في حمل البيض المزين بالمكسيك المعروف باسم "كاسكارونيس"، وهو عبارة عن قشور بيض فارغة مليئة بالورق الملون. هذه الأنواع من البيض مسموح بها، لكن ضباط الجمارك يحتاجون إلى التأكد من أنها نظيفة تمامًا وخالية من أي بقايا بيض طبيعي قبل السماح بدخولها. أحد مسؤولي الجمارك في تكساس أوضح: "نسمح لكل مسافر بإحضار دزينة واحدة من الكاسكارونيس، لكن بشرط أن تكون نظيفة وجافة تمامًا."


الغد
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
لسبب غامض.. مدن أميركية لا يمرض سكانها أبدا
تصدّرت مدينة ويلمنغتون في ولاية كارولاينا الشمالية قائمة المدن الأميركية الأقل عرضة للأمراض الشتوية، وفقًا لدراسة أجراها باحثون في جامعة ماريان بولاية إنديانا. الدراسة، التي شملت 100 مدينة، اعتمدت على تحليل مجموعة من العوامل التي تؤثر على انتشار الأمراض الموسمية، مثل جودة الهواء، درجات الحرارة، الكثافة السكانية، ونسبة الأطفال الذين يُعرف عنهم ضعف جهازهم المناعي. اضافة اعلان حصلت ويلمنغتون على المرتبة الأولى بفضل مناخها الدافئ وكثافتها السكانية المنخفضة، مما يقلل من فرص انتشار العدوى. وجاءت مدينة ماديسون في ولاية ويسكونسن في المركز الثاني، تليها هونولولو في هاواي، بينما احتلت مدينتا رالي في كارولاينا الشمالية وسان خوسيه في كاليفورنيا المركزين الرابع والخامس على التوالي. وعلى العكس، احتلت مدينة بيكرسفيلد في كاليفورنيا المرتبة الأخيرة، ما يجعلها الأكثر عرضة للأمراض الشتوية، حيث أشار الباحثون إلى انخفاض معدلات التطعيم فيها، وتردّي جودة الهواء، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة البالغين ذوي المناعة الضعيفة. تأتي هذه النتائج في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة ارتفاعًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا وكوفيد-19 والفيروس المخلوي التنفسي (RSV). ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، ارتفعت معدلات الإصابة بالإنفلونزا بنسبة 30% خلال الأسبوع الأخير، كما زادت أعداد حالات دخول المستشفيات إلى 38,250 حالة. وأوضحت الدراسة أن انخفاض الكثافة السكانية في بعض المدن قد يكون عاملاً رئيسيًا في تقليل فرص انتشار الفيروسات التنفسية. في ويلمنغتون، يساعد المناخ الرطب على الحفاظ على رطوبة الأغشية المخاطية، مما يقلل من خطر الالتهابات التنفسية. كما تمتاز المدينة بجودة هواء مرتفعة، إذ سجلت أدنى مستويات التلوث بالجسيمات الدقيقة (PM2.5) على مستوى البلاد، وفقًا لجمعية الرئة الأمريكية. أما ماديسون، فجاءت في المرتبة الثانية بفضل ارتفاع معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا، حيث حصل 69% من كبار السن على اللقاح، وهي نسبة أعلى من المعدل الوطني البالغ 58%. كما أن نسبة السكان غير المؤمن عليهم صحيًا في المدينة لا تتجاوز 3.5%، مما يعزز إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية الوقائية. في هونولولو، كان للمناخ الحار دور أساسي في تحسين الاستجابة المناعية للجهاز التنفسي، حيث يساعد على تعزيز إنتاج المخاط الذي يعمل على احتجاز مسببات الأمراض. أما رالي وسان خوسيه، فقد تميزتا بانخفاض نسبة السكان الذين يعانون من مشكلات صحية مزمنة، إضافةً إلى توافر الأطعمة الصحية بشكل واسع. وعلى الطرف الآخر من القائمة، جاءت مدينة ماكالين في تكساس في المرتبة الثانية ضمن أكثر المدن عرضة للأمراض، حيث يعاني 25% من سكانها البالغين من عدم توفر التأمين الصحي، مما يحدّ من قدرتهم على تلقي الرعاية الطبية اللازمة. كما أدرجت إل باسو، فيلادلفيا، ولاس فيغاس ضمن المدن الخمس الأكثر تأثرًا بالأمراض، ويُعزى ذلك إلى انخفاض معدلات الرطوبة، ارتفاع درجات الحرارة الجافة، والكثافة السكانية المرتفعة. ووفقًا للباحثين، فإن تبنّي بعض العادات الصحية مثل تلقي اللقاحات، الحفاظ على نظام غذائي متوازن، وممارسة النشاط البدني، قد يكون له تأثير كبير في تقليل مخاطر الأمراض الموسمية في مختلف المدن الأمريكية. وكالات


العين الإخبارية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
لسبب غامض.. مدن أمريكية لا يمرض سكانها أبدًا
تصدّرت مدينة ويلمنغتون في ولاية كارولاينا الشمالية قائمة المدن الأمريكية الأقل عرضة للأمراض الشتوية، وفقًا لدراسة أجراها باحثون في جامعة ماريان بولاية إنديانا. الدراسة، التي شملت 100 مدينة، اعتمدت على تحليل مجموعة من العوامل التي تؤثر على انتشار الأمراض الموسمية، مثل جودة الهواء، درجات الحرارة، الكثافة السكانية، ونسبة الأطفال الذين يُعرف عنهم ضعف جهازهم المناعي. حصلت ويلمنغتون على المرتبة الأولى بفضل مناخها الدافئ وكثافتها السكانية المنخفضة، مما يقلل من فرص انتشار العدوى. وجاءت مدينة ماديسون في ولاية ويسكونسن في المركز الثاني، تليها هونولولو في هاواي، بينما احتلت مدينتا رالي في كارولاينا الشمالية وسان خوسيه في كاليفورنيا المركزين الرابع والخامس على التوالي. وعلى العكس، احتلت مدينة بيكرسفيلد في كاليفورنيا المرتبة الأخيرة، ما يجعلها الأكثر عرضة للأمراض الشتوية، حيث أشار الباحثون إلى انخفاض معدلات التطعيم فيها، وتردّي جودة الهواء، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة البالغين ذوي المناعة الضعيفة. تأتي هذه النتائج في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة ارتفاعًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا وكوفيد-19 والفيروس المخلوي التنفسي (RSV). ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، ارتفعت معدلات الإصابة بالإنفلونزا بنسبة 30% خلال الأسبوع الأخير، كما زادت أعداد حالات دخول المستشفيات إلى 38,250 حالة. وأوضحت الدراسة أن انخفاض الكثافة السكانية في بعض المدن قد يكون عاملاً رئيسيًا في تقليل فرص انتشار الفيروسات التنفسية. في ويلمنغتون، يساعد المناخ الرطب على الحفاظ على رطوبة الأغشية المخاطية، مما يقلل من خطر الالتهابات التنفسية. كما تمتاز المدينة بجودة هواء مرتفعة، إذ سجلت أدنى مستويات التلوث بالجسيمات الدقيقة (PM2.5) على مستوى البلاد، وفقًا لجمعية الرئة الأمريكية. أما ماديسون، فجاءت في المرتبة الثانية بفضل ارتفاع معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا، حيث حصل 69% من كبار السن على اللقاح، وهي نسبة أعلى من المعدل الوطني البالغ 58%. كما أن نسبة السكان غير المؤمن عليهم صحيًا في المدينة لا تتجاوز 3.5%، مما يعزز إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية الوقائية. في هونولولو، كان للمناخ الحار دور أساسي في تحسين الاستجابة المناعية للجهاز التنفسي، حيث يساعد على تعزيز إنتاج المخاط الذي يعمل على احتجاز مسببات الأمراض. أما رالي وسان خوسيه، فقد تميزتا بانخفاض نسبة السكان الذين يعانون من مشكلات صحية مزمنة، إضافةً إلى توافر الأطعمة الصحية بشكل واسع. وعلى الطرف الآخر من القائمة، جاءت مدينة ماكالين في تكساس في المرتبة الثانية ضمن أكثر المدن عرضة للأمراض، حيث يعاني 25% من سكانها البالغين من عدم توفر التأمين الصحي، مما يحدّ من قدرتهم على تلقي الرعاية الطبية اللازمة. كما أدرجت إل باسو، فيلادلفيا، ولاس فيغاس ضمن المدن الخمس الأكثر تأثرًا بالأمراض، ويُعزى ذلك إلى انخفاض معدلات الرطوبة، ارتفاع درجات الحرارة الجافة، والكثافة السكانية المرتفعة. ووفقًا للباحثين، فإن تبنّي بعض العادات الصحية مثل تلقي اللقاحات، الحفاظ على نظام غذائي متوازن، وممارسة النشاط البدني، قد يكون له تأثير كبير في تقليل مخاطر الأمراض الموسمية في مختلف المدن الأمريكية. aXA6IDgyLjI5LjIxOC44OSA= جزيرة ام اند امز GB