أحدث الأخبار مع #إلجورنالي

مصرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
البابا ليو الرابع عشر يفتتح رسميًا الشقة البابوية إيذانًا ببداية حبريته في الفاتيكان
أعاد البابا ليو الرابع عشر، رسميًا، فتح الشقة البابوية في القصر الرسولي بالفاتيكان، والتي كانت قد أُغلقت عقب وفاة سلفه البابا فرانسيس في 21 أبريل الماضي، حسب ما أفادت صحيفة "إل جورنالي" الإيطالية. إعادة فتح الشقة البابوية: بداية رسمية لحبرية جديدةترمز إعادة فتح الشقة البابوية إلى بداية الحبرية الرسمية للبابا ليو الرابع عشر، في مرحلة جديدة من تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا جديد للفاتيكانعاجل - البابا ليو 14 يدعو لوقف إطلاق النار في غزة وعودة السلام في أوكرانياوقد أقيمت مراسم الافتتاح وسط حضور رفيع المستوى من كبار مسؤولي الفاتيكان، يتقدمهم: * الكاردينال كيفن جوزيف فاريل، رئيس كاميرلينجو الكنيسة الرومانية المقدسة * الكاردينال بييترو بارولين، وزير الدولة * المونسنيور إدجار بينيا بارا، البديل للشؤون العامة * المونسنيور بول ريتشارد جالاجر، وزير العلاقات مع الدول والمنظمات الدولية * المونسنيور ليوناردو سابينزا، وصي العائلة البابويةالشقة البابوية مغلقة منذ وفاة البابا فرانسيسأُغلقت الشقة البابوية بعد وفاة البابا فرانسيس، وفقًا لبروتوكول الفاتيكان المعتاد. وكان البابا الراحل قد اختار الإقامة في "كازا سانتا مارتا" طوال مدة حبريته، إلا أنه احتفظ بالشقة البابوية كمقر إقامته الرسمي داخل القصر الرسولي.زيارة رمزية لقبر البابا فرانسيسفي أول خروج له من الفاتيكان منذ توليه المنصب، زار البابا ليو الرابع عشر قبر سلفه البابا فرانسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما، في خطوة رمزية تعبّر عن الوفاء لسلفه، كما زار كنيسة سيدة المشورة الصالحة في جيناتزانو، الواقعة على بعد 50 كيلومترًا جنوب شرق العاصمة الإيطالية، وفقًا لما أكده الفاتيكان. البابا ليو الرابع عشر وأولوياتهينتمي البابا الجديد إلى رهبنة القديس أوغسطين، ويُعد البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. وكان قد استعرض خلال اجتماع مع الكرادلة في الكرسي الرسولي رؤيته العامة وبعض أولوياته خلال فترة حبريته.ووفقًا لمقطع فيديو نشره الفاتيكان، دخل البابا قاعة المؤتمرات مرتديًا الثوب البابوي الأبيض وسط تصفيق حار من الحضور، ما يعكس الترحيب الشعبي والكنسي بحبرية البابا الجديد.


بوابة الفجر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
البابا ليو الرابع عشر يفتتح رسميًا الشقة البابوية إيذانًا ببداية حبريته في الفاتيكان
أعاد البابا ليو الرابع عشر، رسميًا، فتح الشقة البابوية في القصر الرسولي بالفاتيكان، والتي كانت قد أُغلقت عقب وفاة سلفه البابا فرانسيس في 21 أبريل الماضي، حسب ما أفادت صحيفة "إل جورنالي" الإيطالية. إعادة فتح الشقة البابوية: بداية رسمية لحبرية جديدة ترمز إعادة فتح الشقة البابوية إلى بداية الحبرية الرسمية للبابا ليو الرابع عشر، في مرحلة جديدة من تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. وقد أقيمت مراسم الافتتاح وسط حضور رفيع المستوى من كبار مسؤولي الفاتيكان، يتقدمهم: الكاردينال كيفن جوزيف فاريل، رئيس كاميرلينجو الكنيسة الرومانية المقدسة الكاردينال بييترو بارولين، وزير الدولة المونسنيور إدجار بينيا بارا، البديل للشؤون العامة المونسنيور بول ريتشارد جالاجر، وزير العلاقات مع الدول والمنظمات الدولية المونسنيور ليوناردو سابينزا، وصي العائلة البابوية الشقة البابوية مغلقة منذ وفاة البابا فرانسيس أُغلقت الشقة البابوية بعد وفاة البابا فرانسيس، وفقًا لبروتوكول الفاتيكان المعتاد. وكان البابا الراحل قد اختار الإقامة في "كازا سانتا مارتا" طوال مدة حبريته، إلا أنه احتفظ بالشقة البابوية كمقر إقامته الرسمي داخل القصر الرسولي. زيارة رمزية لقبر البابا فرانسيس في أول خروج له من الفاتيكان منذ توليه المنصب، زار البابا ليو الرابع عشر قبر سلفه البابا فرانسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما، في خطوة رمزية تعبّر عن الوفاء لسلفه، كما زار كنيسة سيدة المشورة الصالحة في جيناتزانو، الواقعة على بعد 50 كيلومترًا جنوب شرق العاصمة الإيطالية، وفقًا لما أكده الفاتيكان. البابا ليو الرابع عشر وأولوياته ينتمي البابا الجديد إلى رهبنة القديس أوغسطين، ويُعد البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. وكان قد استعرض خلال اجتماع مع الكرادلة في الكرسي الرسولي رؤيته العامة وبعض أولوياته خلال فترة حبريته. ووفقًا لمقطع فيديو نشره الفاتيكان، دخل البابا قاعة المؤتمرات مرتديًا الثوب البابوي الأبيض وسط تصفيق حار من الحضور، ما يعكس الترحيب الشعبي والكنسي بحبرية البابا الجديد.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
كيف علقت الصحف الإيطالية على اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني في الأقصر؟
حظي اكتشاف بعثة مصرية بريطانية مشتركة لمقبرة الملك تحتمس الثاني، آخر مقبرة غير مكتشفة لملوك الأسرة الثامنة عشرة، باهتمام واسع في الصحف الإيطالية، حيث وصفته صحيفة "إل جورنالي" ب"اكتشاف القرن في مصر". وذكرت الصحيفة أن هذا الكشف الأثري، الذي جاء أثناء أبحاث في منطقة معروفة بدفن نساء البلاط الفرعوني، يمثل إنجازًا علميًا يقترب من الأسطورة، إذ يقع على بعد كيلومترين من وادي الملوك غربي الأقصر.وأشادت الصحيفة بالمكتشف بيرس ليثرلاند، واصفة إياه ب"كارتر القرن الحادي والعشرين"، في إشارة إلى عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر الذي اكتشف مقبرة توت عنخ آمون قبل مائة عام. ونقلت الصحيفة عن وزير السياحة والآثار شريف فتحي أن هذا الاكتشاف يمثل "لحظة استثنائية في علم المصريات، وواحدًا من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة".وبحسب التحاليل الأولية للمومياء المكتشفة، فقد توفي الفرعون تحتمس الثاني بين سن 25 و30 عامًا بسبب مرض خطير. كما أكدت النقوش التي عُثر عليها داخل المقبرة هوية الفرعون وزوجته الملكة حتشبسوت، ما يقدم دليلًا حاسمًا على أهمية هذا الكشف الأثري.من جانبها، أكدت شبكة "راي نيوز" الإيطالية أن هذا الاكتشاف يُعد أول مقبرة فرعونية ملكية يتم العثور عليها منذ مقبرة توت عنخ آمون قبل قرن من الزمان، موضحة أن بقايا مومياء تحتمس الثاني كانت قد اكتُشفت قبل نحو 200 عام، لكن موقع دفنه ظل لغزًا حتى الآن. كما أشارت الشبكة إلى أن هذا الاكتشاف يأتي في توقيت مهم، إذ يستعد المتحف المصري الكبير لافتتاحه قريبًا، ليصبح أكبر متحف أثري مخصص لحضارة واحدة، ويضم 100 ألف قطعة أثرية، على بعد كيلومترين فقط من الأهرامات.أما صحيفة "سولي 24 أوري" فقد أبرزت أهمية الفرعون تحتمس الثاني، مشيرة إلى أنه جد توت عنخ آمون، وحكم بين 1483 و1479 قبل الميلاد، وكان زوجًا للملكة حتشبسوت، التي تُعد واحدة من أعظم الملكات في تاريخ مصر القديمة وأول امرأة تحكم بكامل سلطاتها.كما أوضحت الصحيفة أن المقبرة تم اكتشافها بالقرب من وادي الملوك، حيث عُثر على حجرة دفن بسقف أزرق تتناثر عليه نجوم صفراء، وهو رمز ملكي يميز مقابر الفراعنة.بدورها، ركزت صحيفة "إل ماتينو" على أهمية هذا الاكتشاف، مشيرة إلى أنه أول مقبرة ملكية يتم العثور عليها منذ مقبرة توت عنخ آمون، مؤكدة أن هذا الكشف يمثل إضافة علمية وتاريخية هامة، خاصة أنه يرتبط بالملكة حتشبسوت، إحدى أبرز الشخصيات النسائية في تاريخ الفراعنة.


مصراوي
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
كيف علقت الصحف الإيطالية على اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني في الأقصر؟
حظي اكتشاف بعثة مصرية بريطانية مشتركة لمقبرة الملك تحتمس الثاني، آخر مقبرة غير مكتشفة لملوك الأسرة الثامنة عشرة، باهتمام واسع في الصحف الإيطالية، حيث وصفته صحيفة "إل جورنالي" بـ"اكتشاف القرن في مصر". وذكرت الصحيفة أن هذا الكشف الأثري، الذي جاء أثناء أبحاث في منطقة معروفة بدفن نساء البلاط الفرعوني، يمثل إنجازًا علميًا يقترب من الأسطورة، إذ يقع على بعد كيلومترين من وادي الملوك غربي الأقصر. وأشادت الصحيفة بالمكتشف بيرس ليثرلاند، واصفة إياه بـ"كارتر القرن الحادي والعشرين"، في إشارة إلى عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر الذي اكتشف مقبرة توت عنخ آمون قبل مائة عام. ونقلت الصحيفة عن وزير السياحة والآثار شريف فتحي أن هذا الاكتشاف يمثل "لحظة استثنائية في علم المصريات، وواحدًا من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة". وبحسب التحاليل الأولية للمومياء المكتشفة، فقد توفي الفرعون تحتمس الثاني بين سن 25 و30 عامًا بسبب مرض خطير. كما أكدت النقوش التي عُثر عليها داخل المقبرة هوية الفرعون وزوجته الملكة حتشبسوت، ما يقدم دليلًا حاسمًا على أهمية هذا الكشف الأثري. من جانبها، أكدت شبكة "راي نيوز" الإيطالية أن هذا الاكتشاف يُعد أول مقبرة فرعونية ملكية يتم العثور عليها منذ مقبرة توت عنخ آمون قبل قرن من الزمان، موضحة أن بقايا مومياء تحتمس الثاني كانت قد اكتُشفت قبل نحو 200 عام، لكن موقع دفنه ظل لغزًا حتى الآن. كما أشارت الشبكة إلى أن هذا الاكتشاف يأتي في توقيت مهم، إذ يستعد المتحف المصري الكبير لافتتاحه قريبًا، ليصبح أكبر متحف أثري مخصص لحضارة واحدة، ويضم 100 ألف قطعة أثرية، على بعد كيلومترين فقط من الأهرامات. أما صحيفة "سولي 24 أوري" فقد أبرزت أهمية الفرعون تحتمس الثاني، مشيرة إلى أنه جد توت عنخ آمون، وحكم بين 1483 و1479 قبل الميلاد، وكان زوجًا للملكة حتشبسوت، التي تُعد واحدة من أعظم الملكات في تاريخ مصر القديمة وأول امرأة تحكم بكامل سلطاتها. كما أوضحت الصحيفة أن المقبرة تم اكتشافها بالقرب من وادي الملوك، حيث عُثر على حجرة دفن بسقف أزرق تتناثر عليه نجوم صفراء، وهو رمز ملكي يميز مقابر الفراعنة. بدورها، ركزت صحيفة "إل ماتينو" على أهمية هذا الاكتشاف، مشيرة إلى أنه أول مقبرة ملكية يتم العثور عليها منذ مقبرة توت عنخ آمون، مؤكدة أن هذا الكشف يمثل إضافة علمية وتاريخية هامة، خاصة أنه يرتبط بالملكة حتشبسوت، إحدى أبرز الشخصيات النسائية في تاريخ الفراعنة.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
صحف إيطالية تبرز العثور على مقبرة الملك تحتمس الثاني.. وتؤكد: اكتشاف القرن في مصر
أبرزت صحف إيطالية شهيرة ، اكتشاف بعثة مصرية بريطانية مشتركة مقبرة الملك تحتمس الثاني آخر مقبرة غير مكتشفة لملوك الأسرة ال 18 في مصر. وكتبت صحيفة "إل جورنالي" الإيطالية الشهيرة - تحت عنوان "اكتشاف القرن في مصر" - أن هذا الاكتشاف الذي جاء أثناء إجراء أبحاث في منطقة معروفة بدفن نساء بلاط الفراعنة، على بعد كيلومترين من وادي الملوك غربي الأقصر ، يقترب من الأسطورة. ونقلت الصحيفة الإيطالية عن وزير السياحة والآثار شريف فتحي قوله إن هذه لحظة استثنائية لعلم المصريات، وأحد أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة. واعتبرت الصحيفة أن مكتشف المقبرة بيرس ليثرلاند يعد كارتر القرن الحادي والعشرين، وأنه سيجد عشاق علم المصريات والألغاز – التي لم تحل – إثارة جديدة بعد مرور مائة عام على اكتشاف آخر مقبرة ملكية. ولفتت إلى أنه بحسب التحاليل التي أجريت على المومياء، فإن الفرعون توفي ما بين سن 25 و30 عاماً بسبب مرض منهك، وتحمل الأشياء الأولى التي عثر عليها داخل المقبرة نقوشاً تحمل اسمي تحتمس الثاني وزوجته حتشبسوت، وقدمت دليلاً قاطعاً على هذا الاكتشاف المثير. من جانبها أوضحت شبكة "راي نيوز" الإيطالية - تحت عنوان (اكتشاف مقبرة الفرعون تحتمس الثاني ..أول مقبرة لملك بعد توت عنخ آمون) - أن البعثة الأثرية البريطانية المصرية اكتشفت أول مقبرة فرعونية منذ مقبرة توت عنخ آمون قبل قرن من الزمان، وهي مقبرة الملك تحتمس الثاني ، مشيرة إلى أن الباحثين عثروا على بقايا مومياء لهذا الفرعون قبل قرنين، لكن موقع الدفن الأصلي لم يتم تحديده. وقالت إنه سيتم افتتاح المتحف المصري الكبير قريبا أمام الجمهور، ليصبح أكبر متحف مصري في العالم، وأحد أكبر المتاحف الأثرية المخصصة لحضارة واحدة بما يحتويه من 100 ألف قطعة أثرية على بعد كيلومترين من الأهرامات العظيمة. وتحت عنوان " اكتشاف مقبرة الفرعون تحتمس الثاني" ، أبرزت صحيفة "سولي 24 أوري" أن تحتمس الثاني هو جد توت عنخ آمون، و حكم في الفترة ما بين 1483 و1479 قبل الميلاد ، وأن الفرعون زوج الملكة حتشبسوت، التي تعتبر واحدة من أعظم ملكات مصر وأول امرأة في مصر القديمة تحكم بكامل قوتها. وذكرت أنه تم اكتشاف المقبرة في الأقصر على بعد بضعة كيلومترات من وادي الملوك ، وأن الفريق حدد حجرة دفن ذات سقف أزرق عليه نجوم صفراء، وهي العلامة الواضحة على دفن فرعون. وسلطت صحيفة "إل ماتينو" الضوء على الاكتشاف وأكدت أنه الأول من نوعه منذ مقبرة توت عنخ أمون ، وأن بعثة مصرية بريطانية مشتركة تمكنت من العثور على آخر مقبرة ملكية غير مكتشفة من الأسرة ال 18 في مصر، وأنه زوج الملكة حتشبسوت، التي تعتبر واحدة من أعظم الفراعنة في مصر.