أحدث الأخبار مع #إلدر


العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
أونروا: 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب . وقالت أونروا، في منشور على "إكس" اليوم، إنه "في عام 1948، نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم. هذه الأحداث تعرف باسم النكبة ". وأضافت أنه "بعد 77 عاماً، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسراً". وأشارت إلى أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. البعض شُرِّدوا 10 مرات أو أكثر". In 1948, more than 700,000 Palestinians were displaced from their towns and villages. These events are known as the #Nakba . 77 years later, Palestinians continue to be forcibly displaced. Since the war in #Gaza began, about 90% of the population have been forced to flee their… — UNRWA (@UNRWA) May 15, 2025 ويأتي هذا قبل أيام من تحذير الأمم المتحدة من استخدام المساعدات "طُعماً لإجبار السكان على النزوح". جاء ذلك على لسان المتحدث باسم يونيسف، جيمس إلدر، الذي أكد للصحافيين في جنيف أن الشيء الوحيد الذي يدخل غزة الآن "هو القنابل". وقال إن هذا الوضع يمثل "انهياراً أخلاقياً عميقاً، ولن ينجو أحد من ثمن هذه اللامبالاة". وأفاد إلدر بأن الخطة التي عرضتها إسرائيل على مجتمع العمل الإنساني تحرم الفئات الأضعف التي لا تستطيع الوصول إلى المناطق العسكرية المقترحة من المساعدات، وتُعرّض أفراد عائلاتهم لخطر الاستهداف أو الوقوع في مرمى النيران المتبادلة في أثناء انتقالهم من هذه المناطق وإليها. وأضاف: "استخدام المساعدات الإنسانية طُعماً لإجبار السكان على النزوح، وخصوصاً من الشمال إلى الجنوب، سيخلق خياراً مستحيلاً بين النزوح والموت". تقارير عربية التحديثات الحية في ذكرى النكبة برام الله... اللاجئون الفلسطينيون يؤكدون قرب العودة ويواجه الفلسطينيون في قطاع غزة أطول فترة انقطاع للمساعدات والإمدادات التجارية منذ بداية الحرب. ومنذ 2 مارس يمنع الجيش الإسرائيلي دخول الإمدادات الأساسية من غذاء ومياه إلى قطاع غزة عقب إغلاقه المعابر، ما تسبب بكارثة إنسانية وتفاقم للمجاعة والعطش. وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاماً، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالى 2.4 مليون بالقطاع بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع المجاعة جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية. (أسوشييتد برس، الأناضول، العربي الجديد)


سواليف احمد الزعبي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الأمم المتحدة تحذّر من استخدام المساعدات في غزة كـ'طُعم' لتهجير السكان
#سواليف حذّرت هيئات الأمم المتحدة من مخاطر استخدام #المساعدات_الإنسانية في قطاع #غزة كوسيلة للضغط على السكان ودفعهم قسرًا للنزوح، مع استمرار #الحصار و #الإبادة_الجماعية التي يشنها #الاحتلال_الإسرائيلي وتصاعد الأزمة الإنسانية. وقال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جيمس إلدر، الجمعة: إن الخطة التي طرحتها إسرائيل للمجتمع الإنساني 'مصممة بطريقة ستزيد معاناة الأطفال والأسر'، واصفًا الخطة بأنها 'تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية'، خاصة في ما يتعلق باستخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات. وأشار إلدر إلى أن ما يدخل غزة حاليًا 'هو القنابل فقط'، بينما 'تم حظر كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة'، مشددا على أن هذا الوضع يعكس 'انهيارًا أخلاقيًا عميقًا'، وأن الجميع 'سيدفع ثمن هذه اللامبالاة'. وحذّر من أن الخطة الإسرائيلية تقصي الفئات الأضعف غير القادرة على الوصول إلى المناطق العسكرية المقترحة، وتُعرضهم وعائلاتهم لمخاطر الاستهداف والنيران المتبادلة. وقال إن استخدام المساعدات كوسيلة للضغط على السكان للنزوح، لا سيما من شمال القطاع إلى جنوبه، يخلق 'خيارًا مستحيلاً بين النزوح والموت'. وبحسب إلدر، فإن الخطة لا تتيح سوى دخول 60 شاحنة مساعدات يوميًا إلى غزة، أي نحو 10% فقط مما كان يُسمح به خلال وقف إطلاق النار، وهي كمية 'غير كافية على الإطلاق لتلبية احتياجات أكثر من مليوني نسمة، نصفهم من الأطفال'. كما أعرب عن بالغ القلق من اشتراط استخدام تقنية التعرف على الوجه للحصول على المساعدات، مؤكدًا أن استخدام هذا النوع من الرقابة 'لأغراض استخباراتية وعسكرية' يتعارض مع كافة المبادئ الإنسانية. وأشار إلى أن بديلًا بسيطًا وعمليًا هو 'رفع الإغلاق، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وإنقاذ الأرواح'. لا مكان آمن من جانبها، قالت مديرة الإعلام والتواصل في وكالة 'أونروا'، جولييت توما، إن 'الموت يلاحق سكان غزة أينما ذهبوا، فلا مكان آمن هناك'، ووصفت الوضع الحالي بأنه 'تجريد ممنهج للناس من إنسانيتهم، وتغاضٍ عن جرائم تُبث على الهواء مباشرة أمام العالم'. وأضافت أن الجوع بات ينتشر في القطاع، وأن الطوابير الطويلة للحصول على الغذاء اختفت بعد نفاده. وأكدت أن موظفي الأمم المتحدة داخل غزة باتوا 'يفقدون الوزن' بسبب الأزمة. وشددت توما على أنه 'من المستحيل استبدال الأونروا في غزة'، حيث تضم أكثر من 10 آلاف موظف يواصلون العمل رغم المخاطر، لإيصال ما تبقى من المساعدات وإدارة مراكز الإيواء. وأوضحت أن الأونروا وحدها لديها أكثر من 3000 شاحنة مساعدات عالقة خارج غزة، محذرة من ضياع هذه الإمدادات إذا لم يتم فتح المعابر ورفع الحصار بشكل عاجل. الصحة العالمية تحدد المشكلة من جهتها، أكدت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، الدكتورة مارغريت هاريس، أن المنظمة لم تسجّل أي حالات تحويل للمساعدات داخل غزة، وأن المشكلة الأساسية تكمن في 'منع إدخالها من الأصل'. وقالت إن الإمدادات الطبية تنفد بسرعة مع تزايد الإصابات وتدهور الأوضاع المعيشية، مشيرة إلى أن أكثر من 10,500 مريض في غزة، بينهم 4000 طفل، بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل، إلا أنه لم يُسمح سوى بإجلاء 122 مريضًا فقط منذ 18 مارس/آذار.


شفق نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
تقرير أممي.. "اغتصاب" طفل كل نصف ساعة في هذه الدولة
شفق نيوز/ كشف تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، عن تعرض آلاف الأطفال في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية لـ"الاغتصاب والعنف الجنسي"، خلال شهرين فقط من تاريخ النزاع. واعتمد التقرير الأممي على معلومات الجهات العاملة في مجال حماية الطفل على الأرض، ويفيد التقرير بأن الأطفال يُشكّلون ما نسبته بين 35 و45% من حوالي عشرة آلاف حالة اغتصاب وعنف جنسي تم الإبلاغ عنها خلال شهري كانون الثاني/ يناير وشباط/ فبراير فقط من هذا العام. واستناداً إلى هذه البيانات الأولية، قال المتحدث باسم "اليونيسف"، جيمس إلدر، إن "طفلاً يُغتصب كل نصف ساعة"، في شرق الكونغو، لما أشار إليه بأنه أشد مرحلة من الصراع في المنطقة هذا العام. وفي منشور على موقع "اليونيسف" الرسمي على منصة "أكس"، ظهر إلدر في مقطع مصور وهو يتحدث عن "أزمة منهجية" يعاني منها الأطفال في شرق الكونغو. ويضيف إلدر بالقول "تعرض آلاف الأطفال للاغتصاب والعنف الجنسي خلال شهرين فقط في جمهورية الكونغو الديمقراطية". وفي مؤتمر صحفي من العاصمة الكونغولية غوما، قال إلدر: "لا نتحدث عن حوادث معزولة، نحن نتحدث عن أزمة منهجية. نرى ناجين في سن الطفولة. إنه سلاح حرب وتكتيك متعمد للإرهاب. وهو يدمر الأسر والمجتمعات. إن حقيقة أن هذا قد يكون مجرد غيض من فيض.. يجب أن تهزنا في الصميم. وبالتأكيد، يجب أن يفرض علينا اتخاذ إجراءات عاجلة وجماعية". وأضاف المسؤول الأممي إلدر أن هناك حاجة فعلية إلى بذل جهود وقائية إضافية وخدمات تركز على الناجين من حوادث الاغتصاب، تشمل وسائل سهلة وآمنة يلجأ إليها الناجون للتبليغ عن الإساءة دون خوف. وتابع إدلر بالقول "يجب أن يرى الناجون العالم يقف معهم لا أن يتجاهلهم، ويجب أن يواجه الجناة العدالة". وأشار إلدر إلى مخاطر مترتبة على أعمال العنف هذه، والتي قد تؤثر على خفض التمويل بشكل مباشر لجهود الاستجابة. وشدد المتحدث باسم اليونيسف على أن الأطفال الكونغوليين لم يسلموا من عواقب أزمة التمويل الإنساني العالمية. وأكد أنه إذا لم تتمكن المنظمة من سد الفجوة التمويلية المتبقية بعد إنهاء برامج الخدمات الإنسانية الرئيسية، فسيُحرم 250 ألف طفل من الخدمات الحيوية للعنف القائم على النوع الاجتماعي والحماية. يأتي هذا التقرير الأممي في سياق الصراع الذي تشهده البلاد منذ نحو شهرين بين طرفين متصارعين هما القوات الكونغولية والقوات الموالية لرواندا في الجبهة الشرقية لجمهورية الكونغو الديمقراطية، بينما حثت القوى الإقليمية على إنهاء الصراع الدموي مخافة توسعه إلى حرب أوسع وامتداده إلى الدول المجاورة. وأسفر القتال حتى الآن عن مقتل الآلاف وإجبار أعداد كبيرة على الفرار من منازلهم بينما تدق المنظمات الصحية ناقوس الخطر في ظل خطر تفشي الأمراض والأوبئة نتيجة القتال العنيف الدائر في المنطقة، وصعوبة الوصول على الخدمات الصحية.


وكالة نيوز
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
'تم اغتصاب الطفل كل نصف ساعة' في شهرين في شرق الكونغو: الأمم المتحدة
ما يصل إلى 45 في المائة من ما يقرب من 10،000 قضية عنف جنسي تم الإبلاغ عنها في منطقة الصراع في DRC في يناير وفبراير ، شملت الأطفال ، وفقًا لليونيسيف. أدانت الأمم المتحدة الاغتصاب على نطاق واسع والعنف الجنسي ضد الأطفال في جمهورية الكونغو الديمقراطية الشرقية (DRC) في الشهرين الأولين من هذا العام وسط التوترات المتزايدة بين المجموعة المسلحة M23 والقوات الحكومية. حذر جيمس إلدر ، المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للأطفال يونيسيف ، يوم الجمعة من أن معدل العنف الجنسي في جمهورية الكونغو الديمقراطية ضد الأطفال 'لم يكن أعلى'. وقال للصحفيين في جنيف 'التقارير المبكرة تشير إلى أن الأطفال يشكلون ما بين 35 إلى 45 في المائة من ما يقرب من 10،000 حالة من حالات الاغتصاب والعنف الجنسي … في يناير وفبراير فقط من هذا العام'. 'باختصار ، استنادًا إلى البيانات الأولية … خلال المرحلة الأكثر كثافة في صراع هذا العام في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ، تم اغتصاب طفل كل نصف ساعة'. بعد تداعيات الإبادة الجماعية الرواندية في عام 1994 ، ابتليت جمهورية الكونغو الديمقراطية بالعنف بينما كانت مجموعات المتمردين والقوات الحكومية تقاتل من أجل السيطرة. ومع ذلك ، تصاعد الصراع في يناير بعد تقدم مقاتلو M23 بسرعة ، واستولوا على مدينة غوما الشرقية ومدينة بوكافو في فبراير. قُتل ما لا يقل عن 3000 شخص ، وتم تهجير المزيد من الأراضي الشرقية ، مما دفع مخاوف من حرب إقليمية أوسع. علاوة على ذلك ، اتهمت الحكومات الأمم المتحدة والغربية رواندا بدعم M23 وتزويد المجموعة بالأسلحة ، التي نفىها كيغالي. 'أزمة النظامية' حذر إلدر من أن الارتفاع الأخير في عنف ضد الأطفال ليس حادثًا معزولًا بسبب الصراع ولكنه 'أزمة منهجية'. وقال 'إنه سلاح الحرب وتكتيك الإرهاب المتعمد. ويدمر العائلات والمجتمعات' ، مؤكدًا أن الشخصيات يمكن أن تكون 'مجرد طرف من الجبل الجليدي ، مخبأة تحت طبقات من الخوف ، وصمة العار ، وانعدام الأمن'. قال هذا 'يجب أن يهزنا إلى جوهرنا. بالتأكيد ، ينبغي أن يجبر العمل العاجل والجماعي.' دعا مسؤول الأمم المتحدة إلى المزيد من جهود الوقاية و 'الخدمات التي تركز على الناجين' والتي تسمح بطريقة آمنة ويمكن الوصول إليها 'للإبلاغ عن سوء المعاملة دون خوف'. 'يجب على الناجين رؤية العالم يقف معهم ، وليس الابتعاد. ويجب على الجناة مواجهة العدالة' ، وحث.