أحدث الأخبار مع #إلغرانديطوطو،
مراكش الإخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الإخبارية
تطورات جديدة في قضية المغني « طوطو »
قضت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء صباح الاثنين 21، بتأييد الحكم الابتدائي الصادر في حق مغني الراب المغربي 'إلغراندي طوطو'، القاضي بثمانية أشهر حبسا موقوف التنفيذ، وذلك في حكم غيابي جاء عقب تخلف المعني بالأمر عن حضور جميع جلسات محاكمته. وألزمت المحكمة المتهم أيضا بتحمل الصائر، مع الإكراه في الأدنى لتسدل بذلك الستار على الملف الذي تابع فيه القضاء فنان الراب بمجموعة من التهم الثقيلة، من بينها السب والقذف، التهديد و التشهير والإخلال العلني بالحياء بالإضافة لاستهلاك المخدرات والتحريض عليه، إضافة إلى توثيق ونشر محتويات مخلة بالحياء عبر وسائل إلكترونية. وكانت الغرفة الجنحية التلبسية الابتدائية قد أصدرت في يناير الماضي حكماً مماثلا في حق المتهم، تضمن نفس العقوبة الحبسية موقوفة التنفيذ، إلى جانب غرامة مالية حددت في 10 آلاف درهم وتعويض مدني لفائدة الطرفين المشتكيين. ويشار أن طوطو يتابع على خلفية شكايتين تقدم بهما كل من الصحافي محمد التيجيني ورجل أمن، وذلك عقب بثه مقاطع مصورة تضم إساءات مباشرة في حقهم، في وقت تنازل فيه أربعة فنانين آخرين عن شكاياتهم ضد المعني بالأمر، بعد أن كانوا بدورهم قد اتهموه بالتهجم عليهم عبر تسجيلات فيديو منشورة على منصات التواصل الاجتماعي.
أكادير 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أكادير 24
تطور جديد في قضية 'طوطو' أمام استئنافية الدار البيضاء
أكادير24 | Agadir24 أيّدت الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الإثنين 21 أبريل 2025، الحكم الابتدائي الصادر في حق مغني الراب المغربي طه فحصي، المعروف بلقبه الفني 'إلغراندي طوطو'، وذلك في سياق القضية التي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الفنية والإعلامية. وقضت المحكمة بتحميل المتهم مصاريف الدعوى مع تطبيق الإكراه البدني في حده الأدنى، معتبرةً تغيّبه المتكرر عن جلسات المحاكمة سبباً كافياً للنطق بالحكم غيابياً. وترتبط القضية بشكايتين تقدم بهما كل من الصحافي محمد التيجيني وموظف أمن، بينما تنازل أربعة فنانين آخرين عن دعاواهم ضد المتهم. وتعود تفاصيل الملف إلى انتشار مقطع فيديو منسوب لطوطو، تضمّن عبارات وُصفت بكونها 'مسيئة' و'خارجة عن الآداب العامة'، ما أدى إلى متابعته بتهم متعددة من بينها: السب والقذف، التشهير، التهديد، الإخلال العلني بالحياء، استهلاك المخدرات، التحريض على تعاطيها، ونشر محتوى غير أخلاقي عبر المنصات الرقمية. القضية، التي استقطبت اهتماماً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، أعادت النقاش حول حدود حرية التعبير في الأعمال الفنية، ودور الفنانين في التأثير على فئات واسعة من الجمهور، لاسيما الشباب.
