أحدث الأخبار مع #إلفوليو


صيدا أون لاين
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صيدا أون لاين
جديد الـAI... مليارات السنوات في دقائق
إصدار أول صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي، من دون أي تدخل بشري. هذا ما كشفت عنه صحيفة "إل فوليو" اليومية الإيطالية. "إل فوليو أيه. آي"، كما أُطلق عليها، تتولى فيها أنظمة الذكاء الاصطناعي مسؤولية كتابة المقالات، ووضع العناوين، واختيار أهم الاقتباسات، وحتى تلخيص المحتوى، ما أحدث صدمة عالمية في قطاع الإعلام، وأعاد إشعال الجدل حول تأثيرات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل. في هذا السياق، أكّد الخبير في التحوّل الرقمي وأمن المعلومات رولان أبي نجم، لموقع mtv، أنّ "إصدار هذه الصحيفة أثار خضة عالمية إلا أنّ الذكاء الاصطناعي بات قادراً على القيام بالكثير من المهام المتقدّمة والمتطورة، كما أنّه قادر على التحليل. وبالتالي فإنّ حصول ذلك هو أمر طبيعي مع التطوّر الذي يشهده هذا المجال، وليس بأمر غريب أو جديد". وأضاف: "ذاهبون إلى مرحلة سيتم فيها استبدال معظم الوظائف بالذكاء الاصطناعي، ولذلك دائماً ما نتحدّث عن الـ upskilling أي تطوير المهارات وreskilling أي العمل على اكتساب مهارات جديدة. فالكثير من الوظائف إمّا اختفت أو ستختفي كليًّا، كالترجمة مثلاً". سرعة تطوّر الذكاء الاصطناعي تجعل من الصعب على الكثيرين مواكبتها والبقاء على إطلاع بكافة المستجدّات. وفي هذا الإطار، يقول أبي نجم: "سرعة تطوّر الذكاء الاصطناعي التي نشهدها حاليًّا لا تعتبر شيئاً مقارنة بما سنشهده في الفترة المقبلة. فإنّنا مقبلون على الـquantum computing القادر على القيام بمهمة في 5 دقائق كانت تحتاج إلى 100000000000000000000000000 سنة للقيام بها باستخدام أسرع جهاز موجود حاليًّا". أما عن المخاوف من أن يصبح الذكاء الاصطناعي خارج السيطرة، فأشار إلى أنّ خطورة الذكاء الاصطناعي تكمن في استخدامات البشر له، قائلاً: "الـAI كما قال إيلون ماسك، أخطر من السلاح النووي إذ لا ضوابط له ويمكن لأيٍّ كان استخدامه". إذاً، نحن أمام مشهد تقني متسارع يُعيد رسم معالم سوق العمل، ويطرح تساؤلات مصيرية حول مستقبل وظائف كثيرة، وحتّى مصير البشر. فهل يُصبح سكان الأرض روبوتات؟


MTV
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- MTV
جديد الـAI... مليارات السنوات في دقائق
إصدار أول صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي، من دون أي تدخل بشري. هذا ما كشفت عنه صحيفة "إل فوليو" اليومية الإيطالية. "إل فوليو أيه. آي"، كما أُطلق عليها، تتولى فيها أنظمة الذكاء الاصطناعي مسؤولية كتابة المقالات، ووضع العناوين، واختيار أهم الاقتباسات، وحتى تلخيص المحتوى، ما أحدث صدمة عالمية في قطاع الإعلام، وأعاد إشعال الجدل حول تأثيرات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل. في هذا السياق، أكّد الخبير في التحوّل الرقمي وأمن المعلومات رولان أبي نجم، لموقع mtv، أنّ "إصدار هذه الصحيفة أثار خضة عالمية إلا أنّ الذكاء الاصطناعي بات قادراً على القيام بالكثير من المهام المتقدّمة والمتطورة، كما أنّه قادر على التحليل. وبالتالي فإنّ حصول ذلك هو أمر طبيعي مع التطوّر الذي يشهده هذا المجال، وليس بأمر غريب أو جديد". وأضاف: "ذاهبون إلى مرحلة سيتم فيها استبدال معظم الوظائف بالذكاء الاصطناعي، ولذلك دائماً ما نتحدّث عن الـ upskilling أي تطوير المهارات وreskilling أي العمل على اكتساب مهارات جديدة. فالكثير من الوظائف إمّا اختفت أو ستختفي كليًّا، كالترجمة مثلاً". سرعة تطوّر الذكاء الاصطناعي تجعل من الصعب على الكثيرين مواكبتها والبقاء على إطلاع بكافة المستجدّات. وفي هذا الإطار، يقول أبي نجم: "سرعة تطوّر الذكاء الاصطناعي التي نشهدها حاليًّا لا تعتبر شيئاً مقارنة بما سنشهده في الفترة المقبلة. فإنّنا مقبلون على الـquantum computing القادر على القيام بمهمة في 5 دقائق كانت تحتاج إلى 100000000000000000000000000 سنة للقيام بها باستخدام أسرع جهاز موجود حاليًّا". أما عن المخاوف من أن يصبح الذكاء الاصطناعي خارج السيطرة، فأشار إلى أنّ خطورة الذكاء الاصطناعي تكمن في استخدامات البشر له، قائلاً: "الـAI كما قال إيلون ماسك، أخطر من السلاح النووي إذ لا ضوابط له ويمكن لأيٍّ كان استخدامه". إذاً، نحن أمام مشهد تقني متسارع يُعيد رسم معالم سوق العمل، ويطرح تساؤلات مصيرية حول مستقبل وظائف كثيرة، وحتّى مصير البشر. فهل يُصبح سكان الأرض روبوتات؟


النهار
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
حين تولّى الذكاء الاصطناعي إدارة صحيفة: تجربة إيطالية تثير الجدل
لندن - "النهار" نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريراً تناول تجربة فريدة من نوعها تخوضها صحيفة إيطالية صغيرة تُدعى "إل فوليو"، قررت فيها تسليم زمام إنتاج محتواها التحريري إلى الذكاء الاصطناعي، من ضمن مشروع اختباري يحمل اسم "فوليو AI". ووصفت الصحيفة هذه التجربة بأنها محاولة "لإطلاق جرس إنذار" حيال التحديات التي قد تواجهها الصحافة التقليدية في المستقبل القريب. تعود فكرة "فوليو AI" إلى كلاوديو تشيرازا، رئيس تحرير الصحيفة اليومية ذات التوجه اليميني المعتدل، الذي قال إنه أطلق هذا المشروع لاختبار إمكانات الذكاء الاصطناعي وحدوده، وكذلك كنوع من "الدعوة إلى السلاح" للصحافيين، لحثّهم على التميز في عملهم أمام اجتياح الأدوات التقنية المتقدمة. يقول تشيرازا: "إنها أشبه باختبار ضغط ضخم لفهم ليس ما يمكن للذكاء الاصطناعي فعله فحسب، بل ما يجب على الصحافيين فعله في المستقبل ليكونوا أفضل من الآلات". تجربة تثير الإعجاب... والقلق ورغم النيات المُعلنة، أثارت التجربة الكثير من الجدل. فقد شكك بعض النقّاد في دوافع المشروع، معتبرين إياه حيلة دعائية. واعتبروا أن تجربة من هذا النوع، تأتي في وقت تواجه فيه المؤسسات الإعلامية حول العالم أسئلة صعبة بشأن كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية وشفافية، وقد تُربك القرّاء وتُعرضهم لمحتوى مخفوض الجودة، مما يُساهم في تآكل الثقة بالصحافة. وفي عمود ساخر نُشر في صحيفة "بوليتيكو يوروب" Politico Europe، كتبت جوليا بولوني أن "إل فوليو" "تلعب بالنار الأخلاقية في أسوأ لحظة في التاريخ". من مقالة أسبوعية إلى عدد كامل من إنتاج الآلة قال تشيرازا إن فكرة إدماج الذكاء الاصطناعي في الصحيفة بدأت قبل قرابة عام عندما بدأت "إل فوليو" بنشر مقال أسبوعياً من إنتاج الذكاء الاصطناعي، من دون إبلاغ القرّاء، وطلبت منهم تخمين المقال، مع وعد بجائزة لمن يُصيب: اشتراك مجاني وزجاجة شمبانيا. وأوضح أن معظم القرّاء تمكنوا من التخمين الصحيح، وكانوا "متحمسين" للتجربة. أما أولئك الذين أخطأوا، فقد كشفوا له أن بعض مقالات فريق التحرير كانت تقليدية جداً وتفتقر إلى الابتكار، مما دفعه للقول إن الصحيفة بحاجة إلى "تحسين صحافتها". قبل شهرين، قرر تشيرازا إطلاق عدد محدود مكتوب بالكامل باستخدام ChatGPT Pro، وبدأ بإعطاءه مواضيع يومية ليكتب عنها، شريطة التزام الخط التحريري للصحيفة، الذي وصفه بأنه "مؤيد لأوروبا، داعم للعولمة، ومعادٍ للشعبوية". لكن النتائج لم ترقَ إلى مستوى التوقعات. فوفقاً لتشيرازا، أنتج الذكاء الاصطناعي مقالات مليئة بالأخطاء الواقعية والإملائية، وتضمنت أحداثاً مختلقة، فضلًا عن أسلوب ممل وباهت. وكان الحل الذي اعتمده يتمثل بتكليف صحافيَين اثنين للتحقق من دقة المقالات قبل نشرها في "فوليو AI". أما الأخبار الكاذبة فتم حذفها، في حين تُركت الأخطاء الطفيفة والأسلوب الركيك على حاله، لأن تشيرازا يرى فيها تجسيداً لحدود الذكاء الاصطناعي. غياب تحذيرات بشأن دقة المحتوى رغم أن النسخة تشير بوضوح إلى أن النصوص مكتوبة بواسطة الذكاء الاصطناعي – كاستخدام عبارة "نص مكتوب بواسطة الذكاء الاصطناعي" بدلًا من توقيع الكاتب – فإنها لا تُحذّر القرّاء من احتمال أن يكون المحتوى غير دقيق أو غير أصلي. على سبيل المثال، تضمن مقال نُشر في عدد 17 آذار /مارس عن "العلاقات غير المُعرّفة" (situationships) فقرات منسوخة من مقال سبق أن نُشر في مجلة The Atlantic بتاريخ 10 آذارمارس. وقال تشيرازا إنه طلب من "تشات جي بي تي" أن يستند إلى مقال المجلة، وأن "يضيف شيئاً جديداً" حول موضوع العلاقات الشبابية، لكن الذكاء الاصطناعي "لم يستطع فعل ذلك، وقام ببساطة بالنسخ واللصق. وهذه من الحالات التي يسيء فيها الذكاء الاصطناعي الأداء"، على حد قوله. وأضاف أنه ينوي كشف هذه الحالة وغيرها من الأخطاء عند انتهاء التجربة في 11 نيسان /أبريل، ودعوة القرّاء الى تحليل أخطاء الذكاء الاصطناعي بأنفسهم. إشادة حذرة وتحذيرات متكررة الصحافي الإيطالي جياني ريوتا أشاد بالتجربة، واصفاً إياها بـأنها "جريئة" في بلد لم يكن دائماً منفتحاً على الابتكارات التكنولوجية. وأشار إلى أن وكالة حماية البيانات الإيطالية كانت أول جهة في الغرب تحظر استخدام "تشات جي بي تي" عند إطلاقه لأسباب تتعلق بالخصوصية – قبل أن تتراجع لاحقاً عن القرار. وأوضح أن بعض المقالات كانت ضعيفة الصياغة، لكنه رأى أن المشكلة تكمن في أن "التوجيهات التي قُدمت للآلة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية". وأضاف: "إذا أحسنت توجيه الآلة، فستكتب مثل البشر، بل ربما أفضل". أما تشارلي بيكيت، الخبير في الذكاء الاصطناعي والصحافة في كلية لندن للاقتصاد، فقد حذّر من استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج محتوى تحريري من دون ضوابط، لما قد يحمله ذلك من خطر نشر معلومات خاطئة أو مثيرة بشكل مبالغ فيه. وأكد أن العديد من غرف الأخبار بدأت بالفعل باستخدام الذكاء الاصطناعي لأداء مهمات روتينية مثل نسخ المقابلات أو فرز البيانات الصحافية، لكنه حذّر من أن فكرة "إنتاج محتوى أصلي بالكامل، خصوصاً من مصادر مفتوحة... أمر خطير للغاية". ولهذا السبب، لا يرى بيكيت أن مشروع "فوليو AI" يُجسّد "مستقبل الصحافة"، بل يعتبر أن المستقبل سيكون في "صحافة مدعومة بالذكاء الاصطناعي"، تُستخدم فيها الأدوات التقنية في خدمات محددة كروبوتات المحادثة الإخبارية، ولكن دائماً تحت إشراف تحريري بشري، ما يُتيح للصحافيين التفرغ للتقارير الأصلية والتحقيقات. الذكاء الاصطناعي يقوّم نفسه في نهاية الأسبوع الأول من التجربة، طلب تشيرازا من "تشات جي بي تي" أن يُقيّم إنتاجه. فجاء في المقال الذي كتبه النموذج: "الذكاء الاصطناعي يستطيع أن يكتب بشكل جيد، لكن الكتابة الجيدة ليست صحافة بعد". وأضاف: "نجحت التجربة لأنها تجربة. إنها ليست لعبة، ولا تسويقاً (أو ليست كذلك فقط)، بل سؤال موجه إلى القراء، الصحافيين، الناشرين، وصنّاع القرار في الثقافة الإيطالية: ماذا يتبقى من الصحافة إذا أزلنا توقيع الكاتب؟ ماذا تصبح الصحيفة إن كانت بالكامل من إنتاج آلة لغوية مدرّبة، مع إشراف بشري؟". ختم بيكيت بالقول إن هذه التجربة تُبرز ضرورة أن يلتزم الصحافيون معايير عالية من الدقة والأصالة. وأضاف: "من السهل السخرية من الذكاء الاصطناعي بسبب بعض الأخطاء، لكن، كما تعلمون، أستطيع أن أجد تشويهات وأخطاء في الإعلام التقليدي كل يوم". واختتم قائلاً: "آمل أن تكون تجربة فوليو AI بمثابة جرس إنذار لتحسين الأداء الصحافي"


ديوان
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ديوان
"إل فوليو".. أول صحيفة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي بالكامل
وتقول "إل فوليو" الإيطالية، التي تأسست عام 1996، إنها أول صحيفة في العالم تصدر أعدادًا أعدت بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي، وهي تقنية ناشئة تغير بسرعة طريقة عمل فرق التحرير. وأفادت الصحيفة في بيان لها، بأنها بدأت تجربة تستمر شهرًا لإصدار عدد يومي يتكون من 4 صفحات ويعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي وسيتم توزيعه مجانًا مع العدد التقليدي المكون من 10 صفحات. وتستخدم الصحيفة "تشات جي بي تي"، التابع لشركة أوبن إيه آي، في إعداد المقالات، العناوين، والملخصات، واختيار أبرز الاقتباسات، إذ يكتب النظام الذكي المحتوى، بناء على استفسارات الصحفيين. وقال كلاوديو سيرازا، رئيس تحرير الصحيفة في تعليق له: "إن هذه الصحيفة المطبوعة تأتي ضمن تجربة تستمر شهرًا، وتهدف إلى إبراز تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على أسلوب العمل وصناعة الأخبار وكذلك الحياة اليومية". وأضاف "سيرازا": "سيكون هذا أول عدد يومي بالعالم يطرح في أكشاك الصحف تم إعداده بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي، من الكتابة والعناوين والاقتباسات، وكذلك الملخصات، مشيرًا إلى أن دور الصحفيين اقتصر على "طرح الأسئلة على أداة ذكاء اصطناعي وقراءة الإجابات".


٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
صحيفة إيطالية تنشر أول عدد في العالم مولد بالذكاء الاصطناعي
نشرت صحيفة 'إل فوليو' الإيطالية اليومية أول عدد في العالم مولّد بالكامل باستخدام مولد ب الذكاء الاصطناعي باسم (Il Foglio AI). وقال رئيس تحرير الصحيفة، كلاوديو سيرازا، إن مبادرة 'إل فوليو'، اليومية ذات التوجه الليبرالي المحافظ، تأتي ضمن تجربة صحافية تستمر شهراً، وتهدف إلى إبراز تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي 'على أسلوب العمل والحياة اليومية'. وتم تضمين العدد المُعد بالذكاء الاصطناعي من 'إل فوليو'، المؤلف من أربع صفحات، في النسخة الورقية للصحيفة، وأُتيح في أكشاك بيع الصحف وعبر الإنترنت اعتباراً من الثلاثاء الماضي. وأضاف سيرازا: 'سيكون هذا أول عدد يومي في العالم يُطرح في أكشاك الصحف تم إعداده بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي. في كل شيء: الكتابة، العناوين، الاقتباسات، الملخصات، وأحياناً حتى السخرية'. وأشار رئيس تحرير الصحيفة إلى أن دور الصحافيين اقتصر على 'طرح الأسئلة (على أداة ذكاء اصطناعي) وقراءة الإجابات'. وتأتي هذه التجربة في وقت تحاول فيه المؤسسات الإعلامية حول العالم تحديد كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي. وفي وقت سابق هذا الشهر، ذكرت صحيفة 'الجارديان' أن هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم محتوى أكثر تخصيصاً للجمهور. ونوّه سيرازا إلى أن 'إل فوليو AI' تُمثّل 'صحيفة حقيقية'، وهي نتاج 'أخبار ونقاشات'، لكنه أوضح أيضاً أنها بمثابة 'حقل اختبار' لكيفية عمل الذكاء الاصطناعي 'على أرض الواقع'، ومعرفة تأثيره على إنتاج صحيفة يومية باستخدام هذه التقنية. وأردف بالقول: 'إنه مجرد إصدار آخر من (إل) فوليو صُنع بذكاء… لا تطلقوا عليه صفة الاصطناعي'.