أحدث الأخبار مع #إلهان_عمر


BBC عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- BBC عربية
"حلفاء رئيسيون لإسرائيل يهددون بالتحرك بشأن كارثة غزة، فلماذا لا تتحرك واشنطن؟"
في جولة الصحافة اليوم، نستعرض ثلاثة مقالات من صحف عالمية تناولت الحرب في غزة، واقتصاد سوريا في مرحلتها الانتقالية، والمفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لوقف الحرب بوساطة أمريكية. نبدأ جولتنا الصحفية من صحيفة الغارديان البريطانية، ومقال للكاتب جوزيف جيديون الذي يبدأه مستنكراً عدم تحرك واشنطن إزاء إعلان إسرائيل شن "هجوم غير مسبوق" على خان يونس جنوبي قطاع غزة، في الوقت الذي تهدد فيه كندا ودول أوروبية باتخاذ "إجراءات ملموسة" إذا لم تخفف إسرائيل من هجومها. ويرى الكاتب أن الولايات المتحدة تواصل دعم إسرائيل علناً، رغم كل الضغوط التي يمارسها الرئيس دونالد ترامب لإدخال المساعدات إلى القطاع. ويقول الكاتب إن "المعارضة الأمريكية خافتة إلى حد كبير إزاء وعود إسرائيل بتدمير غزة، في وقت تواجه فيه الأراضي المحتلة واحدة من أسوأ أزمات الجوع في العالم"، مستنداً إلى بيانات منظمة الصحة العالمية بهذا الشأن. في المقابل، يُدرج كاتب المقال موقفاً آخر للأمريكيين من خلال مؤشرات استطلاع رأي أجرته مؤسسة غالوب في مارس/آذار الماضي، تُظهر أن التعاطف مع الفلسطينيين ارتفع إلى 33 بالمئة، وهو "مستوى قياسي"، مقارنة بالأرقام السابقة. وفي هذا الإطار، يستعرض الكاتب مواقف مشرعين تقدميين قال إنهم يعارضون الخطاب العام في واشنطن، من بينهم النائبتان ديليا راميريز، التي اعتبرت ترامب ونتنياهو "ثنائي متطرف وغير مسؤول"، وإلهان عمر، التي رأت أن الفصل الأخير من حرب غزة "وصمة عار أخلاقية أخرى غير مقبولة"، بحسب تصريحات أدلت بها النائبتان للصحيفة. ويرى الكاتب أن قرارات الكونغرس لا تعدو كونها إشارات رمزية تهدف إلى التعبير عن الرأي العام، لكنها تفتقر لأي قوة قانونية فعلية. وفي هذا السياق، يقول الكاتب إن ثأثير المشرعين على مسار السياسات يبقى محدوداً، وهو ما يعكس الهوّة المتزايدة بين النخب السياسية والرأي العام الأميركي. ويقول: "خفوت الحركة الشعبية الداعمة لحقوق الفلسطينيين – نتيجة الحملة القمعية التي شنّتها إدارة ترامب على الجامعات بعد احتجاجات العام الماضي – قد خفف من الضغط الشعبي الذي كان من الممكن أن يُرغم السياسيين على التحرك". وعلى الجانب الإسرائيلي، يستعرض الكاتب محاولة من نتنياهو لتخفيف الضغط الدولي بإعلانه استئناف إدخال كميات "محدودة" من المساعدات لغزة – وهي الخطوة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها لا تتجاوز "قطرة في محيط" المأساة الإنسانية. ويختتم الكاتب بالسؤال: هل ستتحول الأصوات الأمريكية المطالبة بتغيير السياسة وإنهاء الحرب إلى واقع فعلي؟ هل نحتاج معجزة اقتصادية في سوريا؟ يرى الكاتب عصام شحادات أن سوريا، بعد سقوط حكم بشار الأسد قبل خمسة أشهر، تقف أمام تحدٍ بحجم معجزة. فالبلاد، كما يصوّر، خرجت من حكم استبدادي دام لعقود بـ "كومة من الحطام الاقتصادي" تتطلب جهوداً شبه خارقة لإزالتها، ويقارن البعض حجم الدمار بما واجهته ألمانيا واليابان عقب الحرب العالمية الثانية، في إشارة إلى ضخامة المهمة المنتظرة. ويشير الكاتب في مقاله بصحيفة "ديلي صباح" التركية، إلى أن أكثر كلمة تتردد في سوريا اليوم هي "إعادة الإعمار"، وهي ليست فقط عملية عمرانية، بل مشروع متكامل لإعادة بناء الدولة والمواطن. ويقول: "إنه مشروع شاق يبدأ من الصفر، وسط اقتصاد منهار، وفقر يكاد يصل إلى المجاعة، ودولة عاجزة عن تقديم خدماتها الأساسية". ويؤكد الكاتب أن النظام السابق لم يكن لديه أي نية للإصلاح، بل استخدم موارد الدولة لخدمة آلة الحرب والقمع. ويضيف: "ما تبقى من الثروة الوطنية تم تسخيره لعسكرة الاقتصاد، وتحولت القيمة المضافة إلى محرّك للتدمير والانهيار". ويتساءل شحادات: "كم من الوقت تحتاج سوريا لتنهض من ركامها؟" ويرى أن العودة إلى مستوى ما قبل الحرب قد يستغرق عقداً من الزمن – هذا في حال توفر الاستقرار السياسي والدعم الدولي. ومع أن رفع العقوبات الغربية، خاصة الأمريكية، أتاح بعض الانفراج في حركة الأموال والاستثمارات، إلا أن إعادة بناء اقتصاد بهذا الحجم تحتاج ما هو أكثر من مجرد رفع القيود، بحسب شحادات. ويستحضر الكاتب التجربة الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية كنموذج يمكن التعلم منه، مشيراً إلى أن "المعجزة الألمانية" لم تكن عشوائية، بل نتاج تخطيط اقتصادي محكم، ودعم مالي عبر "خطة مارشال"، واستثمار في التعليم والبنية التحتية. ويتساءل شحادات: "هل يمكن أن تحقق سوريا معجزة اقتصادية؟" ثم يجيب: "ولِمَ لا؟" إذا توفرت الشروط المناسبة. فبحسب رأيه، تمتلك سوريا مقومات حقيقية: رأس مال بشري متعلم، كفاءات صناعية، مغتربون متفوقون في الخارج، وموقع استراتيجي، إضافة إلى ثروات طبيعية وزراعية وفيرة. ويحذر الكاتب من التفاؤل المفرط، لافتاً إلى أن الواقع الجيوسياسي لسوريا أكثر تعقيداً مما واجهته ألمانيا. ويضيف: "سوريا جارة لإسرائيل، التي لا تريد نهوضها، ولم تُحاسب ألمانيا على خلفية دينية أو أيديولوجية كما تُحاسب سوريا اليوم"، في إشارة من الكاتب إلى المعايير المزدوجة في التعامل الدولي. ويشير شحادات إلى أنه لا يدعو إلى "مدينة فاضلة"، بل إلى "أمل واعٍ". ويرى في الختام أنه إذا توفر الالتزام الصادق بالعمل وإعادة البناء، فإن ثمار هذه الجهود سوف تظهر حتماً. جهود ترامب لتحقيق السلام في أوكرانيا مبنية على ثلاثة أوهام وفي صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، يرى الكاتب ديفيد إغناطيوس أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتعامل مع ملف الحرب الروسية الأوكرانية بعقلية الشعارات، وليس من خلال استراتيجية مدروسة جيدا. فتصريحه المتفائل "دعوا العملية تبدأ!"، عقب مكالمته الهاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد يبدو واعداً للوهلة الأولى، لكن الكاتب يُشكّك في جدية الأسس التي تُبنى عليها هذه "العملية". ويشير إغناطيوس إلى أن حديث ترامب عن إمكانية التفاوض بين الطرفين مباشرة، دون تدخلات أو شروط مسبقة، يُعد نوعاً من "التفكير السحري". ويضيف: "بوتين، في الواقع، يرفض حتى الآن فكرة وقف إطلاق النار، ومع ذلك يوافقه ترامب ضمنياً بأن "الشروط يجب أن يتفاوض عليها الطرفان فقط لأنهما يعلمان التفاصيل"، وكأن تعقيد الصراع يُحل بالإيماءات الدبلوماسية لا بالخطط المدروسة"، بحسب الكاتب. ويرى الكاتب أنه يتعين على ترامب أن يكون أكثر تماسكاً في تنظيم عملية التفاوض، وإلا ستفشل، بحسب تعبيره. ويشرح: "المبادرات الأمريكية بدأت باقتراحات لهدن محدودة تخص البنى التحتية ومناطق الملاحة، لكنها فشلت. ثم طُلب من الطرفين صياغة "مسودات تفاهم" – لكنها كانت متناقضة تماماً. انتقل الفريق بعدها إلى محادثات مباشرة، والتي تعطلت في إسطنبول، ثم تحوّلت أخيراً إلى ما يمكن وصفه بـ "عملية ترامب-بوتين". ويقول إغناطيوس بلهجة ناقدة: "يبدو أن ترامب يريد من الأطراف أن يحلّوا الأمر بأنفسهم". ويصف هذه المقاربة بأنها "عشوائية ومتغيرة باستمرار"، وهو ما يجعل فرص النجاح ضئيلة للغاية. ويرى الكاتب أن المشكلة الأكبر تكمن في عدم تقديم بوتن أي دليل على رغبته بالسلام، بينما يعزز ترامب قناعاته بأن أوكرانيا لا يمكن أن تكون دولة أوروبية، كما تريد، بل يجب أن تبقى تحت الهيمنة الروسية. أما المشكلة الثانية بحسب الكاتب، فهي فكرة ترامب بأن روسيا تمثل منجم ذهب اقتصادي محتمل للولايات المتحدة. ويرى الكاتب أنه لو كان لدى ترامب تقييم اقتصادي أكثر واقعية، لكان رأى رهاناً اقتصادياً أفضل في أوكرانيا. ويضيف: "خلفت الحرب، رغم قسوتها، بيئة ابتكار في كييف قد تكون الأكثر إنتاجية في أوروبا. فبدلاً من شراء طائرات بدون طيار من إيران، تُصنّع أوكرانيا طائراتها الخاصة بشكل أكثر تطوراً". والمشكلة الثالثة تتمثل في إمكانية إجبار أوكرانيا المتعثرة على الاستسلام، لكن اتضح أن لدى أوكرانيا ورقة ضغط قوية للغاية، وهي الدعم القوي من أوروبا، بحسب الكاتب. ويضيف: "لن يتمكن ترامب من إجبار زيلينسكي على إبرام صفقة سيئة لأن حلفاءه الأوروبيين مستعدون للمقاومة". ويرى أن لدى أوكرانيا فرصة مميزة في المفاوضات المقبلة، إذ لمس بوتن أن كييف مستعدة لمواصلة القتال بدعم من أوروبا. ويقول إن كبار حكومة زيلنسكي يريدون نجاح مبادرة ترامب للسلام، لكنهم يستعدون لاحتمال فشلها.


الميادين
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"ذا إنترسبت": واشنطن تخفي خسائرها البشرية الناتجة عن الحرب في الشرق الأوسط
موقع "ذا إنترسبت" الأميركي ينشر تقريراً يتناول حادثة سقوط طائرة عسكرية أميركية في البحر الأحمر، والتعتيم الحكومي على الخسائر البشرية الأميركية المرتبطة بعمليات واشنطن العسكرية في الخارج وتحديداً في الشرق الأوسط. كما يسلّط الضوء على الانتقادات الموجّهة لإدارة ترامب والبنتاغون بسبب غياب الشفافية، وتصاعد الهجمات على القوات الأميركية في المنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرّف: في اليوم نفسه الذي أعلن فيه الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة واليمن، تحطّمت طائرة من طراز "أف/إيه-18 سوبر هورنت" من على سطح حاملة طائرات. كانت المقاتلة تهبط على متن حاملة الطائرات الأميركية هاري أس ترومان عندما فشلت عملية الهبوط، مما تسبّب في سقوط الطائرة في البحر، حسبما ذكرت القيادة المركزية الأميركية لموقع "ذا إنترسبت" عبر البريد الإلكتروني. بعد أن فشل خطاف ذيل الطائرة، التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار، في الإمساك بالسلك الذي يُبطئ الطائرة، سقطت في البحر الأحمر. قفز طياران من الطائرة، وتمّ انتشالهما من الماء بواسطة مروحية بحث وإنقاذ. أصيب كلاهما، وفقاً لمسؤول في القيادة المركزية الأميركية لم يُكشف عن هويته. يُعدّ الطياران المصابان أحدث حلقة في سلسلة متزايدة من الخسائر البشرية في الشرق الأوسط التي يُفضّل البيت الأبيض بقيادة ترامب تجاهلها. وكما ذكرت "ذا إنترسبت" الأسبوع الماضي، فإن القيادة المركزية الأميركية ومكتب وزير الدفاع والبيت الأبيض يُحافظون على سرية العدد الإجمالي للخسائر البشرية الأميركية في الحرب. 8 أيار 12:38 7 أيار 10:11 قالت النائبة إلهان عمر، عن الحزب الديمقراطي في مينيسوتا، لموقع "ذا إنترسبت": "إن رفض تقديم بيانات الخسائر في صفوف القوات الأميركية في الشرق الأوسط مثال آخر على عدم كفاءة هذه الإدارة الفادح". وأضافت: "يجب أن تكون الشفافية في الخسائر التي تكبّدتها كلّ عملية عسكرية حجر الزاوية في كلّ إدارة. إنّ رفض تزويد الجمهور بالمعلومات الأساسية يجب أن يكون مثيراً للقلق البالغ لدى كلّ أميركي". عمر هي ثالث مشرّعة خلال الأسبوع الماضي تدعو إلى محاسبة البيت الأبيض والبنتاغون، لتنضمّ إلى النائبين رو خانا، عن الحزب الديمقراطي في كاليفورنيا، وبراميلا جايابال، عن الحزب الديمقراطي في واشنطن. يُحجب العدد الإجمالي للعسكريين الذين قُتلوا أو جُرحوا في الحملة الأميركية الأوسع ضد الحوثيين، والتي بدأت في عهد إدارة بايدن، عن الشعب الأميركي. ولكن منذ يوم الاثنين الماضي، سقط ما لا يقل عن ثلاث ضحايا. في ذلك اليوم، أُصيب بحّارٌ عندما فُقدت طائرةٌ أخرى من طراز "F/A-18" سوبر هورنت في البحر، وسقطت من حاملة الطائرات ترومان بعد أن انعطفت السفينة بشكل حادّ لتفادي هجومٍ حوثي. عندما سأل موقع "ذا إنترسبت" مكتب وزير الدفاع الأسبوع الماضي عن عدد الضحايا الذين تكبّدتهم القوات الأميركية في الحملة ضد الحوثيين، امتنع البنتاغون عن تقديم رقم وأحال الأسئلة إلى القيادة المركزية، التي أحالت الأسئلة بدورها إلى البيت الأبيض. ولم يُجب على الطلبات المتكرّرة الموجّهة إلى مساعد السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، تايلور روجرز، لأكثر من أسبوع. وجد موقع "ذا إنترسبت" أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط تعرّضت لهجمات ما يقرب من 400 مرة، على الأقلّ، منذ اندلاع الحرب بين "إسرائيل" وحماس. وكانت سفن البحرية الأميركية في المنطقة هي الهدف الأكثر تكراراً، حيث تعرّضت للهجوم 174 مرة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، وفقاً للقيادة المركزية. كما شُنّت "نحو 200" هجمة على قواعد أميركية في المنطقة منذ بدء حرب غزة، وفقاً للمتحدّثة باسم البنتاغون، باتريشيا كروزبرغر. ويعادل هذا هجمة واحدة كلّ يوم ونصف يوم تقريباً في المتوسط. وتشمل هذه الهجمات مزيجاً من طائرات مسيّرة هجومية أحادية الاتجاه، وصواريخ، وقذائف هاون، وصواريخ باليستية. وقد تصاعدت الهجمات على أهداف أميركية في تشرين الأول/أكتوبر 2023، رداً على الحرب الإسرائيلية على غزة التي تدعمها الولايات المتحدة. وعلى الرغم من ادعاءات ترامب بأنّ الحوثيين "استسلموا" و"لا يريدون القتال بعد الآن"، فإنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت حملة الضربات الجوية الأميركية التي استمرت سبعة أسابيع بتكلفة مليار دولار واستهدفت البنية التحتية المدنية، وأسفرت، وفقاً لتقارير محلية، عن مقتل العشرات من الأبرياء، قد حقّقت هدفها المتمثّل في منع الحوثيين من إعاقة الشحن الدولي. نقلته إلى العربية: بتول دياب.


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
غزة و"خطر الرجال البيض".. جدل حامي الوطيس بين فانس وإلهان عمر
جاء ذلك وسط جدل أثاره مقطع من مقابلة مع عمر ترجع للعام 2018 وأعيد نشره مؤخرا، حيث قالت في معرض توضيح موقفها من قضية الأمن القومي: "يجب على بلدنا أن يكون أكثر خوفا من الرجال البيض لأنهم يتسببون في معظم الوفيات في هذا البلد" . وأضافت: "لذا، إذا كان الخوف هو القوة الدافعة للسياسات الرامية إلى الحفاظ على أمن أمريكا، وسلامة الأمريكيين داخل هذا البلد، فيجب علينا تحديد هوياتهم ومراقبتهم ووضع سياسات لمحاربة تطرف الرجال البيض". وكتب فانس في تعليق عبر منصة "إكس": "هذا ليس مجرد شيء مرضي، بل هو في الحقيقة لغة إبادة جماعية. يا لهذه الشخصية من عار!". This isn't just sick; it's actually genocidal language. What a disgrace this person is. — JD Vance (@JDVance) May 5, 2025 إقرأ المزيد فضيحة مدوية تطال النائبة الديمقراطية الأمريكية إلهان عمر! ردا على ذلك دافعت عمر عن تصريحاتها وكتبت في منشور عبر "إكس": "في هذا المقطع الذي يعود إلى ما قبل 8 سنوات تقريبا، كنت أشير إلى صعود تيار القومية البيضاء (حسبما ورد) في تقرير سنوي صادر عن رابطة مكافحة التشهير والذي ذكر أن العنصريين البيض مسؤولون عن 78% من "جرائم القتل المرتبطة بالتطرف". وأضافت: "ربما عليك أن تتحقق من المعنى الحقيقي لكلمة "إبادة جماعية" بينما تدعم بشكل نشط إبادة جماعية تحصل حاليا في غزة". المصدر: RT