logo
#

أحدث الأخبار مع #إلياسإسطفان

غارة إسرائيلية تصيب جنديين لبنانيين في الحدود الجنوبية
غارة إسرائيلية تصيب جنديين لبنانيين في الحدود الجنوبية

أخبار قطر

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • أخبار قطر

غارة إسرائيلية تصيب جنديين لبنانيين في الحدود الجنوبية

فشلت المعركة الانتخابية في البقاع، شرق لبنان، في التركيز على العناصر العائلية والمحلية، وانتقلت لتكون محط اهتمام سياسي، حيث كانت تُعتبر اختباراً لشعبية 'حزب الله' في البقاع الشمالي بعد الحرب الأخيرة مع إسرائيل. وكانت الأحزاب المسيحية تخوض تجارب تحالفاتها السياسية في مدينة زحلة. الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاع انطلقت صباح الأحد بإجراءات أمنية مشددة وتواجد كثيف للقوى الأمنية حول مراكز الاقتراع، بالإضافة إلى تواجد الجيش اللبناني استعداداً لزيارة وزير الداخلية والبلديات. وكانت المعركة الأهم في مدينة زحلة حيث كانت المنافسة تركز على المجلس البلدي المؤلف من 21 عضواً. في زحلة، اشتدت المنافسة بين لائحة 'قلب زحلة' المدعومة من 'القوات اللبنانية' ولائحة 'رؤية وقرار' المدعومة من ائتلاف سياسي وحزبي كبير. ورغم الطابع السياسي للمعركة، لم تخلو من بعض الحسابات العائلية والمناطقية التي قد تلعب دوراً مهماً في نتائج الانتخابات. في هذا السياق، قال النائب إلياس إسطفان إن 'حزب القوات' لا يستفرد بقرار زحلة، في حين أكد النائب سليم عون ضرورة وجود مجلس بلدي يعمل لصالح مصلحة زحلة. من ناحية أخرى، في محافظة بعلبك – الهرمل، كان 'حزب الله' يواجه صعوبات في فرض سيطرته على العملية الانتخابية في مدينتي بعلبك والهرمل. وكانت القوى المعارضة تسعى لمنع 'حزب الله' من السيطرة الكاملة على البلديات والحصول على اختراقات في بعض البلدات. وقد أكد النائب إبراهيم الموسوي على أهمية العمل في إطار الخدمة بعد الإدلاء بصوته، بينما أشار النائب إيهاب حمادة إلى دور 'حزب الله' في رعاية التوافق. باختصار، كانت المعركة الانتخابية في البقاع تعكس تنافساً سياسياً حاداً بين الأحزاب والتكتلات المختلفة، مع تأثيرات عائلية ومحلية تلعب دوراً مهماً في توجيه الأصوات وتحديد نتائج الانتخابات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store