أحدث الأخبار مع #إلياسرودريغيز،


الدولة الاخبارية
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الدولة الاخبارية
وسائل إعلام أمريكية: إطلاق نار بالقرب من مقر وكالة الاستخبارات المركزية CIA
الخميس، 22 مايو 2025 06:57 مـ بتوقيت القاهرة أفاد مسؤولون أمريكيون لـCBS NEWS، بإطلاق نار بالقرب من مقر وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) فى ولاية فيرجينيا وكانت العاصمة الأمريكية واشنطن شهدت فى وقت سابق إطلاق نار قرب المعبد اليهودى والذى أسفر عن مقتل 2 من موظفى السفارة الإسرائيلية فى انعكاس صريح لتمدد حالة الغضب الشعبى تجاه الانتهاكات التى يرتكبها الاحتلال الاسرائيلى فى الأراضى الفلسطينية لتتجاوز شعوب المنطقة العربية والإسلامية. ويأتى الحادث بالتزامن مع فعالية أقيمت في المتحف اليهودي بواشنطن، وذكرت الشرطة الأمريكية أنها تمكنت من تحديد هوية المشتبه به، وهو إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا، والذي تم اعتقاله بعد وقت قصير من وقوع الحادث.


الصباح العربي
منذ 4 ساعات
- الصباح العربي
إلياس رودريغيز.. باحث في التاريخ يتحول إلى مشتبه به في هجوم السفارة الإسرائيلية
تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول المشتبه به في الهجوم الذي استهدف السفارة الإسرائيلية وأسفر عن مقتل اثنين من موظفيها خلال حضورهم فعالية في المتحف اليهودي بواشنطن. يدعي المهاجم إلياس رودريغيز، الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، يعرف بعمله كباحث في التاريخ الشفوي لدى The HistoryMakers، حيث يساهم في إعداد دراسات بحثية متعمقة وسير ذاتية لشخصيات بارزة في المجتمع الأميركي. ولد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو، وهذا قبل انضمامه إلى The HistoryMakers في عام 2023، عمل رودريغيز ككاتب محتوى في شركات متخصصة في التكنولوجيا على المستويين المحلي والوطني. إضافة إلى خلفيته المهنية، تشير المعلومات إلى أنه مهتم بالقراءة وكتابة القصص الخيالية، إلى جانب حضور الفعاليات الموسيقية الحية ومشاهدة الأفلام، كما يحب استكشاف أماكن جديدة ويقيم حاليًا في حي أفونديل بمدينة شيكاغو.


كش 24
منذ 5 ساعات
- سياسة
- كش 24
من هو 'إلياس' منفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الاسرائيلية بواشنطن؟
كشفت التحقيقات الجارية حول حادث إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن عن هوية المشتبه به، ويتعلق الأمر بالباحث إلياس رودريغيز، البالغ من العمر ثلاثين عاما، والمنحدر من مدينة شيكاغو، والذي ألقي القبض عليه بعدما تسبب في مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية أثناء مشاركتهما في فعالية ثقافية بالمتحف. وقد أكدت شرطة العاصمة الأميركية أن المشتبه به صرخ أثناء توقيفه قائلا: "الحرية لفلسطين"، في إشارة سياسية واضحة ربطها مراقبون بالسياق المتوتر إقليميا. وأفادت رئيسة الشرطة، باميلا سميث، خلال ندوة صحافية، بأن المتهم لم يكن معروفا سابقا لدى الأجهزة الأمنية، وأنه سلم سلاحه طواعية بعد لحظات من احتجازه. ويجري حاليا استجواب رودريغيز من طرف شرطة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي، في وقت تداولت فيه وسائل الإعلام مقطعا مصورا للحظة توقيفه، ظهر فيه وهو يتمتم بكلمات متقطعة ويبدو عليه الارتباك، حسب رواية شهود عيان. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن رودريغيز حاصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي بشيكاغو، وكان يشتغل باحثاً في التاريخ الشفوي ضمن منظمة "The HistoryMakers"، المتخصصة في توثيق السير الذاتية لقادة المجتمع الأميركي من أصول إفريقية، كما سبق له أن عمل كاتب محتوى في مؤسسات تقنية وطنية ومحلية. ويعرف عن الموقوف انخراطه في نشاطات سياسية واجتماعية مثيرة، من أبرزها مشاركته سنة 2017 في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو السابق، رام إيمانويل، ضمن حركة "حياة السود مهمة"، حيث عبر حينها عن مواقف حادة ضد العنصرية المنهجية والتمييز الاقتصادي في المدينة. وبحسب موقع منظمة "صناع التاريخ"، فإن رودريغيز شخص شغوف بالأدب، ويميل إلى كتابة القصص الخيالية وحضور الحفلات الموسيقية الحية، كما يهوى استكشاف أماكن جديدة ويقيم في حي أفونديل ذي الطابع المتعدد الثقافات في شيكاغو. من جهتها، أعلنت السفارة الإسرائيلية في واشنطن مقتل اثنين من موظفيها خلال الهجوم، معبرة عن ثقتها في قدرة السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية، فيما أشار مسؤولون من اللجنة اليهودية الأميركية إلى أن الضحيتين كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة داخل المتحف لحظة إطلاق النار.


أكادير 24
منذ 7 ساعات
- سياسة
- أكادير 24
كواليس حادث المتحف اليهودي: باحث 'الحرية لفلسطين' يثير تساؤلات الأمن والمجتمع
في حادث هزّ العاصمة الأمريكية واشنطن، كشفت التحقيقات الجارية حول إطلاق النار قرب المتحف اليهودي عن هوية المشتبه به: إلياس رودريغيز، باحث ثلاثيني من شيكاغو. تم القبض على رودريغيز بعد أن أودى بحياة موظفين من السفارة الإسرائيلية كانا يشاركان في فعالية ثقافية بالمتحف. 'الحرية لفلسطين': صرخة تزيد الغموض أكدت شرطة العاصمة الأمريكية أن رودريغيز صرخ 'الحرية لفلسطين' لحظة توقيفه، وهي عبارة سياسية واضحة ربطها مراقبون بالتوترات الإقليمية الراهنة. ورغم أن رئيسة الشرطة، باميلا سميث، أفادت بأن المتهم لم يكن معروفًا لدى الأجهزة الأمنية وسلم سلاحه طواعية، إلا أن هذه الصرخة أثارت العديد من التساؤلات حول دوافعه الحقيقية. ويجري حاليًا استجواب رودريغيز من قبل شرطة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بينما تداولت وسائل الإعلام مقطع فيديو يظهر فيه مرتبكًا ويتمتم بكلمات غير مفهومة أثناء توقيفه. من باحث في التاريخ الشفوي إلى مشتبه به في جريمة قتل تُظهر المعلومات المتوفرة أن رودريغيز حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي بشيكاغو، وعمل باحثًا في التاريخ الشفوي بمنظمة 'The HistoryMakers' المتخصصة في توثيق سير قادة المجتمع الأمريكي من أصول إفريقية. كما شغل منصب كاتب محتوى في مؤسسات تقنية. نشاط سياسي مثير للجدل لم يكن إلياس رودريغيز بعيدًا عن الأضواء، فقد عُرف بانخراطه في نشاطات سياسية واجتماعية مثيرة للجدل. ففي عام 2017، شارك في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو السابق، رام إيمانويل، ضمن حركة 'حياة السود مهمة' (Black Lives Matter)، حيث عبر عن مواقف حادة ضد العنصرية والتمييز الاقتصادي. وبحسب موقع 'صناع التاريخ'، يُعرف رودريغيز بشغفه بالأدب وكتابة القصص الخيالية وحبه للموسيقى الحية واستكشاف الأماكن الجديدة. صدمة في السفارة الإسرائيلية والمجتمع اليهودي أعلنت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن مقتل اثنين من موظفيها، معربة عن ثقتها في قدرة السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية. وأشار مسؤولون من اللجنة اليهودية الأمريكية إلى أن الضحيتين كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة داخل المتحف لحظة إطلاق النار، مما يضيف بعدًا مأساويًا آخر لهذه الفاجعة. تستمر التحقيقات للكشف عن جميع ملابسات الحادث ودوافع رودريغيز، ويبقى السؤال الأهم: هل يمثل هذا الحادث تصعيدًا جديدًا في الصراعات السياسية والإقليمية، أم أنه مجرد فعل فردي؟


فرانس 24
منذ 8 ساعات
- سياسة
- فرانس 24
ما الذي نعرفه عن المشتبه به في تنفيذ هجوم واشنطن أمام المتحف اليهودي؟
يدعى إلياس رودريغيز، ثلاثيني أمريكي يشتبه في أنه منفذ هجوم بإطلاق نار مساء الأربعاء أسفر عن مقتل موظفين اثنين في السفارة الأمريكية بالعاصمة الأمريكية واشنطن. في مقطع فيديو متداول على شبكات التواصل الاجتماعي تعذّر التحقّق من مدى دقّته، يظهر رجل ملتحٍ يضع نظّارتين ويرتدي سترة وقميصا أبيض يتعرّض للتوقيف ويُقتاد من عدّة أشخاص، بدون أيّ مقاومة. وقبل الخروج من الباب، ينظر إلى الكاميرا والحضور ويهتف مرّتين "حرّروا فلسطين. وأخبر شهود على غرار كايتي كاليشير أن منفذ الهجوم في واشنطن دخل بعد العملية إلى المتحف اليهودي إذ ظنّ الحرس أنه من الضحايا قبل أن يكشِف هو عن فعلته. "فعلتها من أجل غزة" وأوضحت كاليشير لوسائل إعلام أمريكية قائلة: "كانت الساعة حوالي 21,07 عندما سمعنا طلقات نارية. ثم دخل رجل بدا أنه فعلا في حالة صدمة. وكان الناس يتكلّمون معه ويحاولون تهدئته. وأتى للجلوس إلى جانبي فسألته إن كان بخير وإن كان يريد شرب الماء". وبدوره، قال شاهد عيان آخر يدعى يوني كالين "حرّاس الأمن سمحوا بدخول الرجل، ظنّا منهم، في اعتقادي، أنه ضحية. وقد بلّله المطر وكان بكلّ وضوح في حالة صدمة... وجاءه البعض بالماء وساعدوه على الجلوس... فطلب منهم الاتّصال بالشرطة". ثمّ أخرج كوفية وأعلن مسؤوليته عن الهجوم قبل أن يُقتاد من دون أيّ مقاومة، قائلا وفق كاليشير "أنا فعلتها، فعلتها من أجل غزة". كما أنه بقي يردّد "ما من حلّ سوى الانتفاضة"، بحسب كالين قبل إخراجه من المبنى وهو يهتف "حرّروا فلسطين!". "حزب الاشتراكية والتحرير" وكان إلياس رودريغيز من بين أعضاء "حزب الاشتراكية والتحرير" اليساري الراديكالي في الولايات المتحدة، لكن لـ"لفترة وجيزة في العام 2017 " وفق الحزب الذي أكّد على منصة إكس أنه لم يعد ينتمي المشتبه به إلى صفوفه وألا صلة للحزب بالهجوم المنفذ. ويشار إلى أن "حزب الاشتراكية والتحرير" الأمريكي كان قد حشد صفوفه تأييدا للفلسطينيين في وجه الحملة العسكرية الإسرائيلية التي تصاعدت وتيرتها في الأيّام الأخيرة في غزة. ويذكر أنه، منذ هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 الذي أدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة ومقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وفق حصيلة السلطات المحلية والتي تعدّها الأمم المتحدة موثوقة، تشهد الولايات المتحدة، كغيرها من البلدان، موجة من الحراك المؤيّد للفلسطينيين، لا سيّما في الجامعات، إضافة إلى تنامي الأفعال المعادية للسامية.