logo
#

أحدث الأخبار مع #إليزابيثفرانيه،

مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه

مصراوي

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه

كرم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته التاسعة التي تقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري، المخرجة الهولندية، إليزابيث فرانيه، ونظم ندوة، أمس الأحد، تحدثت فيها المخرجة عن صناعة الأفلام الوثائقية وكيف أنها تعبر عن حياة الناس وتفاصيلهم البسيطة من خلال القصص اليومية. قالت إليزابيث إنها بدأت بالصدفة وهي أصلا هولندية، بدأت عملها بالمسرح، وتوجهت إلى فرنسا للتدريب وصناعة الأفلام، وبدأت تنبهر بقصص الناس اليومية وقررت معالجتها في أفلامها. وأضافت إليزابيث أنها بدأت تنتبه لكل التفاصيل حولها وبدأت تنبه المخرج الذي كانت تعمل معه للتفاصيل البسيطة ودورها في صناعة القصص، ودرست السينما وتعمقت في الصناعة، لتقدم بصمتها الخاصة في الأفلام. وأشارت إلى أن الطابع الإنساني هو أكثر شئ يمكن أن يكون جاذبا في القصص، وسؤالي الأساسي هل تراني إنسانا أم لا تراني؟ وتم عرض فيلم "تشيك" قبل اللقاء الذي جسدت فيه إليزابيث جزءاً من أفكارها وقالت إن هذا ليس أسلوبها تماما لأنها في النهاية حولت الحياة الواقعة إلى فانتازيا ولكنها في هذا العمل حاولت تقديم بعض الخيال. وقالت إليزابيث لتبتعد عن الأسلوب الخطابي الإخباري في الأفلام الوثائقية تحاول أن تسلط الضوء على ما لا يقال، تختار اللحظة فيما بين الكلام والحدث، وأشارت إلى أنها تعتمد على الطابع الشخصي للأحداث، بمعنى أن تفاصيل الشخصيات هي البطل الحقيقي للفيلم. وحول استعانتها بطفل كبطل في فيلم وثائقي وصعوبة ذلك، أوضحت أنها لم توجهه إلا قليلا، وأن التصوير كان يتم بشكل سلس، وكأنه لعبة، والطفل كان يشير إلى أشياء معينة ولم تر أن في هذا مشكلة أن تعيد استخدامها في الفيلم بالأسلوب الذي قاله الطفل. وتساءل بعض الحضور عن التعامل النفسي في الفيلم خصوصا مع النشاط الزائد للطفل وما يمكن أن يشكله ذلك من صعوبة، وردت المخرجة الهولندية بأنها اعتمدت على التحرك الإيجابي للطفل، والبيئة المحيطة به، وأنه كانت قريبة من الأم أكثر من الأب، والفيلم الذي تمتدمدته لنحو 15 دقيقة، واعتبرته رحلة علاجية للأم من خلال هذا الفيلم. وقالت إنها أخذت وقتا للبحث عن طفل يبدو منبوذا أو شقيا، لمدة 4 شهور بحثت ولم تجد إلى أن وجدت صديقة لديها حالة مشابة، وذهبت للتعرف عليهم في الهالوين، وقالت عادة الأشخاص يلهمونني بالأفكار لكن في هذا الفيلم الفكرة جاءت وبدأت أبحث عن الشخص المناسب لتجسيدها. وتحدث عن تمويل الفيلم وكيف أن مسألة التحضير والبحث عن وسيلة للإنتاج أو تمويل التنفيذ أخذت وقتا منها لكن في النهاية خرجت النتيجة مرضية بالنسبة لها، بعد عامين من التحضير والتقديم على المنح الداعمة، واضطرت لإعادة السيناريو أكثر من مرة. وتحدث أحد الحضور عن استخدام المخرجة لأسلوب كوانتين ترانتينو في الأفلام الوثائقية وهو ما اعترفت به المخرجة مؤكدة أنها فعلا اختارت طريقة ترانتينو للتعبير عن قسوة المشاعر التي يشعر بها الطفل والتعبير عنها بطريقة صادمة.

إليزابيث فرانيه بمهرجان أسوان: أفلامي تعتمد على قسوة التفاصيل اليومية للمشاعر الإنسانية
إليزابيث فرانيه بمهرجان أسوان: أفلامي تعتمد على قسوة التفاصيل اليومية للمشاعر الإنسانية

الدولة الاخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

إليزابيث فرانيه بمهرجان أسوان: أفلامي تعتمد على قسوة التفاصيل اليومية للمشاعر الإنسانية

الأحد، 4 مايو 2025 07:23 مـ بتوقيت القاهرة كرم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته التاسعة التي تقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري، المخرجة الهولندية، إليزابيث فرانيه، ونظم ندوة، اليوم الأحد، تحدثت فيها المخرجة عن صناعة الأفلام الوثائقية وكيف أنها تعبر عن حياة الناس وتفاصيلهم البسيطة من خلال القصص اليومية.قالت إليزابيث إنها بدأت بالصدفة وهي أصلا هولندية، بدأت عملها بالمسرح، وتوجهت إلى فرنسا للتدريب وصناعة الأفلام، وبدأت تنبهر بقصص الناس اليومية وقررت معالجتها في أفلامها. وأضافت إليزابيث أنها بدأت تنتبه لكل التفاصيل حولها وبدأت تنبه المخرج الذي كانت تعمل معه للتفاصيل البسيطة ودورها في صناعة القصص. ودرست السينما وتعمقت في الصناعة، لتقدم بصمتها الخاصة في الأفلام. وأشارت إلى أن الطابع الإنساني هو أكثر شئ يمكن أن يكون جاذبا في القصص، وسؤالي الأساسي هل تراني إنسانا أم لا تراني؟ وتم عرض فيلم "تشيك" قبل اللقاء الذي جسدت فيه إليزابيث جزءاً من أفكارها وقالت ظغن هذا ليس أسلوبها تماما لأنها في النهاية حولت الحياة الواقعة إلى فانتازيا ولكنها في هذا العمل حاولت تقديم بعض الخيال. وقالت إليزابيث لتبتعد عن الأسلوب الخطابي الإخباري في الأفلام الوثائقية تحاول أن تسلط الضوء على ما لا يقال، تختار اللحظة فيما بين الكلام والحدث، وأشارت إلى أنها تعتمد على الطابع الشخصي للأحداث، بمعنى أن تفاصيل الشخصيات هي البطل الحقيقي للفيلم. وحول استعانتها بطفل كبطل في فيلم وثائقي وصعوبة ذلك، أوضحت أنها لم توجهه إلا قليلا، وأن التصوير كان يتم بشكل سلس، وكأنه لعبة، والطفل كان يشير إلى أشياء معينة ولم تر أن في هذا مشكلة أن تعيد استخدامها في الفيلم بالأسلوب الذي قاله الطفل. وتساءل بعض الحضور عن التعامل النفسي في الفيلم خصوصا مع النشاط الزائد للطفل وما يمكن أن يشكله ذلك من صعوبة، وردت المخرجة الهولندية بأنها اعتمدت على التحرك الإيجابي للطفل، والبيئة المحيطة به، وأنه كانت قريبة من الأم أكثر من الأب، والفيلم الذي تمتد مدته لنحو 15 دقيقة، واعتبرته رحلة علاجية للأم من خلال هذا الفيلم. وقالت إنها أخذت وقتا للبحث عن طفل يبدو منبوذا أو شقيا، لمدة 4 شهور بحثت ولم تجد إلى أن وجدت صديقة لديها حالة مشابة، وذهبت للتعرف عليهم في الهالوين، وقالت عادة الأشخاص يلهمونني بالأفكار لكن في هذا الفيلم الفكرة جاءت وبدأت أبحث عن الشخص المناسب لتجسيدها. وتحدث عن تمويل الفيلم وكيف أن مسألة التحضير والبحث عن وسيلة للإنتاج أو تمويل التنفيذ أخذت وقتا منها لكن في النهاية خرجت النتيجة مرضية بالنسبة لها، بعد عامين من التحضير والتقديم على المنح الداعمة، واضطرت لإعادة السيناريو أكثر من مرة. وتحدث أحد الحضور عن استخدام المخرجة لأسلوب كوانتين ترانتينو في الأفلام الوثائقية وهو ما اعترفت به المخرجة مؤكدة أنها فعلا اختارت طريقة ترانتينو للتعبير عن قسوة المشاعر التي يشعر بها الطفل والتعبير عنها بطريقة صادمة.

تكريم إليزابيث فرانيه في مهرجان أسوان لتجديدها أسلوب الفيلم الوثائقي
تكريم إليزابيث فرانيه في مهرجان أسوان لتجديدها أسلوب الفيلم الوثائقي

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تكريم إليزابيث فرانيه في مهرجان أسوان لتجديدها أسلوب الفيلم الوثائقي

كرم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته التاسعة التي تقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري، المخرجة الهولندية، إليزابيث فرانيه، ونظم ندوة، اليوم الأحد، تحدثت فيها المخرجة عن صناعة الأفلام الوثائقية وكيف أنها تعبر عن حياة الناس وتفاصيلهم البسيطة من خلال القصص اليومية. قالت إليزابيث في تصريحات صحفية بعد تكريمها إنها بدأت بالصدفةعملها بالمسرح،وتوجهت إلى فرنسا للتدريب وصناعة الأفلام، وبدأت تنبهر بقصص الناس اليومية وقررت معالجتها في أفلامها. وأضافت إليزابيث أنها بدأت تنتبه لكل التفاصيل حولها، وبدأت تنبه المخرج الذي كانت تعمل معه للتفاصيل البسيطة ودورها في صناعة القصص. ودرست السينما وتعمقت في الصناعة، لتقدم بصمتها الخاصة في الأفلام. وأشارت إلى أن الطابع الإنساني هو أكثر شئ يمكن أن يكون جاذبا في القصص، وسؤالي الأساسي هل تراني إنسانا أم لا تراني؟ وتم عرض فيلم "تشيك" قبل اللقاء الذي جسدت فيه إليزابيث جزءًا من أفكارها وقالت ظغن هذا ليس أسلوبها تماما لأنها في النهاية حولت الحياة الواقعة إلى فانتازيا ولكنها في هذا العمل حاولت تقديم بعض الخيال. وقالت إليزابيث لتبتعد عن الأسلوب الخطابي الإخباري في الأفلام الوثائقية تحاول أن تسلط الضوء على ما لا يقال، تختار اللحظة فيما بين الكلام والحدث، وأشارت إلى أنها تعتمد على الطابع الشخصي للأحداث، بمعنى أن تفاصيل الشخصيات هي البطل الحقيقي للفيلم. وحول استعانتها بطفل كبطل في فيلم وثائقي وصعوبة ذلك، أوضحت أنها لم توجهه إلا قليلا، وأن التصوير كان يتم بشكل سلس، وكأنه لعبة، والطفل كان يشير إلى أشياء معينة ولم تر أن في هذا مشكلة أن تعيد استخدامها في الفيلم بالأسلوب الذي قاله الطفل. وتساءل بعض الحضور عن التعامل النفسي في الفيلم خصوصا مع النشاط الزائد للطفل وما يمكن أن يشكله ذلك من صعوبة، وردت المخرجة الهولندية بأنها اعتمدت على التحرك الإيجابي للطفل، والبيئة المحيطة به، وأنه كانت قريبة من الأم أكثر من الأب، والفيلم الذي تمتدمدته لنحو 15 دقيقة، واعتبرته رحلة علاجية للأم من خلال هذا الفيلم. وقالت إنها أخذت وقتا للبحث عن طفل يبدو منبوذا أو شقيا، لمدة 4 شهور بحثت ولم تجد إلى أن وجدت صديقة لديها حالة مشابة، وذهبت للتعرف عليهم في الهالوين، وقالت عادة الأشخاص يلهمونني بالأفكار لكن في هذا الفيلم الفكرة جاءت وبدأت أبحث عن الشخص المناسب لتجسيدها. وتحدث عن تمويل الفيلم وكيف أن مسألة التحضير والبحث عن وسيلة للإنتاج أو تمويل التنفيذ أخذت وقتا منها لكن في النهاية خرجت النتيجة مرضية بالنسبة لها، بعد عامين من التحضير والتقديم على المنح الداعمة، واضطرت لإعادة السيناريو أكثر من مرة. وتحدث أحد الحضور عن استخدام المخرجة لأسلوب كوانتين ترانتينو في الأفلام الوثائقية وهو ما اعترفت به المخرجة مؤكدة أنها فعلا اختارت طريقة ترانتينو للتعبير عن قسوة المشاعر التي يشعر بها الطفل والتعبير عنها بطريقة صادمة.

ماذا تحمل الدورة الـ 9 من مهرجان "أسوان لسينما المرأة"؟
ماذا تحمل الدورة الـ 9 من مهرجان "أسوان لسينما المرأة"؟

CNN عربية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

ماذا تحمل الدورة الـ 9 من مهرجان "أسوان لسينما المرأة"؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تنطلق فعاليات الدورة الـ 9 من مهرجان "أسوانلسينما المرأة" في 2 مايو/ أيار المقبل، وتحمل دورة هذا العام اسم "السِّت: كوكب الشرق" أم كلثوم، الفنّانة المصرية الأيقونية، التي مرّ خمسون عامًا على رحيلها في فبرار/ شباط الماضي. ويمنح المهرجان هذا العام الفنّانة المصرية القديرة لبلبة "جائزة إيزيس" للإنجاز، "تقديرًا لمشوارها السينمائي بالغ الثراء والخصوصية"، بحسب القائمين على المهرجان الذي يكرّم أيضًا الفنّانة السورية كندة علوش "لإسهاماتها المتميزة في السينما العربية"، والمخرجة إليزابيث فرانيه، بوصفها "من أبرز مخرجات الأفلام الوثائقية في أوروبا". وأعلن المهرجان عن قائمة من 10 أفلام، ستتنافس على جوائز مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وهي: "أسطورة ملكة لاجوس التائهة"، "الأشجار الصامتة"، "العصفور في المدخنة"، "أفضل ما لدي أقل ما لديك "، "الفراشات"، "تواصل"، "قمر"، "سودان يا غالي"، "مونولوج جماعي"، و"ميلانو". واستحدث المهرجان في دورته الـ 9، مسابقة "أفلام الجنوب" للأفلام القصيرة، الروائية والوثائقية، التي "تتناول هوية، وإشكاليات المجتمعات في جنوب مصر، وخاصة قضايا المرأة". وكانت وزارة الثقافة المصرية، قد أعلنت العام الجاري 2025، عام "أم كلثوم"، وأطلقت احتفالية كبرى تستمر طوال السنة بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيلها. جوائز الدورة الـ 11 من مهرجان "أفلام السعودية".. القائمة الكاملة

مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه

بوابة ماسبيرو

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه

كشفت إدارة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة عن تكريم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه، في افتتاح الدورة التاسعة التي تعقد في الفترة من 2 إلى 7 مايو المقبل، والتي تحمل اسم كوكب الشرق أم كلثوم بمناسبة ذكرى مرور 50 عاما على رحيلها. وتعد إليزابيث فرانيه من أبرز مخرجات الأفلام الوثائقية في أوروبا، وهي من من مواليد 1979. وعرضت أفلامها ونالت جوائز في مهرجانات سينمائية دولية مثل مهرجان أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية، ومهرجان هوت دوكس الدولي للأفلام الوثائقية، ومهرجان كوبنهاجن السينما الوثائقي الدولي، ومهرجان سالونيك الدولي للفيلم الوثائقي، ومهرجان سلام دانس السينمائي، ومهرجان ؤحغ للأفلام الوثائقية، ومهرجان كراكوف، وقد حاز فيلمها الوثائقي "العلاج الحميمي" (2022) على العديد من الجوائز، من بينها جائزة الجمهور في مهرجان هوت دوكس الدولي للأفلام الوثائقية.. كما حصل فيلمها "اعترافات الطريق السريع" (2017) على جائزة الأكاديمية الهولندية. وتعمل فرانيه أيضا كمنسقة لبرامج التأثير، ومستشارة، ومدربة لصناع الأفلام، وهي خريجة ورشة ةؤئء ثىلs & ؤكs وأكاديمية ةؤئء، وبرنامج جمs خuىts مn د التابع لأكاديمية سيزار. وتتميز أفلام فرانيه بالطابع الشخصي، حيث تسرد قصصا مؤثرة لأشخاص "عاديين" تعكس واقع المجتمع اليومي، ومن خلال أسلوبها الرقيق والمائل إلى الكوميديا الخفيفة، تطرح أسئلة جدية حول الصراعات التي نواجهها جميعا في حياتنا. يذكر أن مهرجان أسوان يكرم أيضا في حفل الافتتاح النجمة السورية كندة علوش، وتعقد الدورة التاسعة برعاية، وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة العامة للتنشيط السياحي، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ونقابة السينمائيين، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان، وشركة ريد ستار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store