أحدث الأخبار مع #إمبرايرليجاسي600


وكالة الصحافة اليمنية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
الإمارات تكثف رحلاتها العسكرية إلى المخا وميون غرب اليمن
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // وصلت عدد من الرحلات العسكرية الإماراتية إلى مطار المخا وجزيرة ميون الواقعة في مضيق باب المندب غرب محافظة تعز خلال الأيام الماضية في تحركات عدائية مشبوهة ضد قوات صنعاء. ورصد رصد موقع 'فلاي رادار24' المتخصص بتتبع حركة الطيران حول العالم، خلال الأيام الماضية وصول طائرة 'إمبراير ليجاسي 600″، المسجلة في غامبيا C5-SKY، الخميس الماضي إلى مطار المخا قادمة من الشارقة بدولة الامارات، بالتزامن مع رحلات عسكرية شبه يومية إلى بوصاصو الصومالية المطلة على خليح عدن. وأشار الموقع إلى أن الطائرة عادت ادراجها إلى مطار 'أوكلاند' في ولاية كاليفورنيا الأمريكية عبر مطار العاصمة السعودية الرياض، دون معرفة الأسباب. ومنذ مطلع أبريل رصد الموقع رحلات متكررة لسلاح الجو الإماراتي منها طائرة 'لوكهيد سي-130إتش' الإماراتية المسجلة برقم '1211' إلى جزيرة ميون في مضيق باب المندب ومطار المخا. كما رصد الموقع طائرة إيرباص C-295W تابعة لسلاح الجو الإماراتي برقم تسجيل '822' خلال الأيام الماضية في مضيق باب المندب، القريب من مطار المخا، بالإضافة إلى مهبط جديد للطائرات، بالقرب من منطقة كهبوب الساحلية.


النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
أموال الأسد مهرّبة على متن طائرة يملكها لبناني... هل من مسؤولية على صاحب الطائرة؟
بعد مرور أكثر من 4 أشهر على سقوط نظام الأسد في سوريا لا تزال الأخبار والمعطيات تتوالى وتنكشف عن حقيقة ما جرى في ساعات النظام الأخيرة من إخراج للأموال والذهب والمقتنيات الثمينة والأوراق والمستندات السرية. آخر ما نشر في هذا الإطار كان من قبل وكالة "رويترز" البريطانية التي كشفت النقاب عن تحقيق كانت قد أعدته ويتناول تفاصيل متعلقة بتهريب ثروة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قبل 48 ساعة من سقوط نظامه وفراره إلى روسيا. جاء في التحقيق الذي استند إلى 10 مصادر أن أحد مستشاري الأسد البارزين استأجر طائرة من طراز "إمبراير ليجاسي 600" يملكها رجل أعمال لبناني يدعى محمد وهبي ومسجلة في دولة غامبيا الأفريقية، ليرصد بعد ذلك 4 رحلات جوية لهذه الطائرة في غضون 48 ساعة جميعها انطلقت من قاعدة حميميم العسكرية الروسية التي تقع قرب مدينة اللاذقية على الساحل السوري. وكان لافتاً أنه في كل خبر ينتشر عن تهريب أموال أو مقتنيات أو حتى أشخاص من سوريا يكون للبناني يد فيها، فهل من مسؤولية تقع على صاحب الطائرة في هذه العملية التي تحدثت فيها "رويترز" عن نقل ملايين الدولارات ومستندات؟ طائرة في قاعدة حميميم (رويترز). الخبير القانون عادل يمين أكد لـ"النهار" أنه ما دامت الطائرة بعهدة المستأجر وبحراسته فلا تقع مسؤولية على المالك الأساسي. أما الأستاذ في القانون الجنائي محمد حبحب فيرى أنه "بناءً على المعطيات المتوافرة لا نية جرمية لدى صاحب الطائرة، فهو أجّر هذه الطائرة قبل سقوط النظام لرئيس جمهورية دولة ولا أرى أن ثمة دليلاً جرمياً في كل المعطيات التي نُشرت خصوصاً أن مبلغ 500 ألف دولار المحكي عنه ليس مبلغا ضخما". أما أستاذ القانون الدولي حسن جوني فيشير إلى أنه "لا يمكن إبداء الرأي القانوني في هذه المسألة قبل الاطلاع على العقد الموقع بين المؤجر والمستأجر، ولكن في مطلق الأحوال المؤجر ليس مسؤولاً عن استعمالات المستأجر فإذا أجّر أحدهم منزلاً لأي شخص ثم عمد الأخير إلى المتاجرة في المخدرات داخل المنزل، فهل يجوز مقاضاة صاحب الملك؟"، مضيفاً "هذا عدا عن أن غالبية الأخبار التي وصلت من سوريا بعد سقوط النظام ليست دقيقة ومتناقضة في الكثير من الأحيان". الجدير بالذكر أن "رويترز" لفتت في تحقيقها إلى أنها حاولت التواصل مع وهبي صاحب الطائرة الذي نفى أيّ علاقة له برحلات (سي5-إس.كيه.واي) من سوريا وإليها، وقال إنه لا يملك الطائرة، ولكنّه يستأجرها أحياناً من وسيط رفض الكشف عن اسمه.


سيريا ستار تايمز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سيريا ستار تايمز
تفاصيل جديدة عن تهريب ثروة بشار الأسد قبل فراره
كشف تحقيق نشرته وكالة رويترز تفاصيل تتعلق بتهريب ثروة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد خلال الأيام الأخيرة قبل فراره من العاصمة دمشق. وأظهر التحقيق أن الرئيس السوري المخلوع استخدم طائرة خاصة لتهريب الأموال والمقتنيات الثمينة والوثائق إلى أبو ظبي في الإمارات، انطلقت بعض رحلاتها من قاعدة عسكرية روسية في سوريا. وأفادت الوكالة بأنه بينما كانت فصائل المعارضة تقترب من دمشق، استخدم بشار الأسد الذي حكم سوريا بقبضة من حديد لمدة 24 عاما طائرة خاصة لتهريب الأموال والمقتنيات الثمينة والوثائق السرية التي تخص شبكة الأعمال التي مكنته من جمع ثروته. ووفق تحقيق الوكالة الذي استند إلى 10 مصادر، فقد قام يسار إبراهيم، المستشار الاقتصادي الأبرز للأسد، بترتيب استئجار الطائرة لنقل مقتنيات الأسد الثمينة وأقاربه ومساعديه وموظفين من القصر الرئاسي إلى الإمارات على متن 4 رحلات. وقالت رويترز إن مراجعة أجرتها لسجلات تتبع الرحلات الجوية توضح أن الطائرة "إمبراير ليجاسي 600" قامت بأربع رحلات متتالية إلى سوريا خلال 48 ساعة قبل سقوط نظام الأسد. كما أوضحت أن الطائرة تحمل الرقم التعريفي "سي5-إس.كيه.واي" وهي مسجلة في دولة غامبيا. الرحلة الأخيرة ووفق رويترز، فقد غادرت الرحلة الرابعة في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 من قاعدة حميميم الجوية العسكرية التي تشغلها روسيا قرب اللاذقية على الساحل السوري على البحر المتوسط، حسب ما أظهرت سجلات تتبع الرحلات الجوية وصورة للأقمار الصناعية ومصدر سابق في المخابرات الجوية كان على اطلاع مباشر على العملية. وأكدت الوكالة أن الأسد فرّ إلى روسيا في اليوم نفسه من القاعدة نفسها. وقالت إن الطائرة نقلت حقائب سوداء لا توجد عليها علامات وبها مبلغ نقدي لا يقل عن 500 ألف دولار، بالإضافة إلى وثائق وأجهزة كمبيوتر محمولة ومحركات أقراص صلبة تحتوي على معلومات مخابراتية مهمة تتعلق بشبكة معقدة من الأنشطة للكيانات الممتدة في قطاعات الاتصالات والخدمات المصرفية والعقارات والطاقة وغيرها من الأنشطة، وفقا للوكالة. وأكدت رويترز أن بيانات فلايت رادار 24 أظهرت أن الطائرة الخاصة التي هربت مقتنيات الأسد كانت تتجه في كل مرة إلى مطار البطين في أبو ظبي الذي يستخدمه كبار الشخصيات والمعروف بالحفاظ الصارم على الخصوصية، وفق قولها. ونقلت الوكالة عن مسؤول كبير في حكومة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع لرويترز أن الحكومة عازمة على "استعادة أموال الشعب التي نُقلت إلى الخارج قبل سقوط الأسد، وذلك من أجل دعم الاقتصاد السوري الذي يعاني تحت وطأة العقوبات ونقص العملة". وأكد المسؤول لرويترز أنه جرى تهريب أموال إلى خارج البلاد قبل سقوط نظام الأسد، لكنه لم يوضح كيف حدث ذلك، وقال إن السلطات تواصل العمل لتحديد وجهة هذه الأموال. وظل مكان وجود بشار الأسد خلال الأيام الأخيرة المضطربة لنظامه سرا حتى عن أقرب أفراد عائلته، وحصل لاحقا على لجوء سياسي لدى حليفته روسيا. وقالت رويترز إنها لم تتمكن من الوصول إليه أو إلى إبراهيم للحصول على تعليق. ولم ترد وزارتا الخارجية الروسية والإماراتية على أسئلة حول العملية، وفقا للوكالة.


الوطن الخليجية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن الخليجية
تحقيق: تهريب ثروة بشار الأسد إلى أبوظبي في الساعات الأخيرة قبل هروبه
كشفت وكالة 'رويترز' في تقرير استقصائي حديث، استنادًا إلى وثائق مسربة وشهادات مصادر مطلعة، أن النظام السوري بقيادة بشار الأسد قام بتهريب مبالغ مالية ضخمة ووثائق سرية إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي، قبيل انهيار سيطرته على الأرض. وتضمن التحقيق تفاصيل دقيقة حول الطائرة التي استخدمت، والشخصيات المتورطة، والدور الذي لعبته بعض الدول في تسهيل العملية. الطائرة الخاصة والرحلات السرية وفقًا للتقرير، فقد استخدم النظام السوري طائرة خاصة من طراز 'إمبراير ليجاسي 600″، قامت بأربع رحلات سرية بين دمشق وأبوظبي خلال 48 ساعة فقط. وبحسب سجلات الرحلات الجوية التي اطلعت عليها 'رويترز'، فقد حملت الطائرة كميات ضخمة من الأموال النقدية، إضافة إلى وثائق حساسة وأقراص صلبة تحتوي على بيانات متعلقة بشبكات مالية واقتصادية يديرها النظام في قطاعات البنوك، والعقارات، والطاقة. وأظهرت الوثائق أن آخر رحلة للطائرة انطلقت من قاعدة 'حميميم' العسكرية الروسية في سوريا، مما يشير إلى احتمال تورط مباشر من قبل موسكو في تسهيل عملية التهريب. ولم يقف الأمر عند ذلك، بل تم رصد سيارات تابعة للسفارة الإماراتية في مطار دمشق خلال عمليات التحميل، وهو ما أثار تساؤلات حول حجم التسهيلات التي قُدمت من الجانب الإماراتي. المهندس الاقتصادي للعملية المصدر ذاته أفاد بأن المهندس الرئيسي للعملية هو يسار إبراهيم، المستشار الاقتصادي المقرب من الأسد، والذي يخضع لعقوبات غربية بسبب تورطه في إدارة شبكة من الشركات الوهمية التي استخدمها النظام السوري في نهب موارد البلاد. إبراهيم كلّف مساعده الشخصي، أحمد خليل، بتنفيذ جزء من العملية، حيث غادر الأخير إلى أبوظبي وبحوزته حقيبة تحتوي على 500 ألف دولار نقداً، تم سحبها مباشرة من بنك سوري. وبحسب تسريبات من محادثات 'واتساب' بين المتورطين، فإن بشار الأسد كان على علم تام بمجريات التهريب، بل أصدر توجيهات مباشرة بخصوص بعض التفاصيل، مما ينسف أي رواية تنفي علمه أو موافقته على تلك العملية. شركاء دوليون ودلالات أمنية التحقيق يشير إلى أن روسيا وفّرت غطاءً لوجستياً من خلال سماحها للطائرة بالإقلاع من قاعدة حميميم، في حين أن اختيار مطار 'البطين' في أبوظبي، المعروف بإجراءاته الأمنية الصارمة، يعزز الفرضية التي تشير إلى دور إماراتي مباشر في استقبال الأموال والوثائق المهربة. ورغم عدم صدور أي تعليق رسمي من روسيا أو الإمارات على ما ورد في التقرير، إلا أن تزامن ظهور سيارات دبلوماسية إماراتية في مواقع حرجة مع توقيت تنفيذ العملية يدعم مزاعم التواطؤ. تشير المصادر المطلعة إلى أن مثل هذه العملية ما كان لها أن تتم دون تنسيق عالٍ بين أجهزة أمنية ودبلوماسية من مختلف الأطراف، ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل العلاقات الإقليمية بعد هذه التسريبات.


كورد ستريت
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كورد ستريت
رويترز تكشف: الأسد هرّب أمواله ووثائقه إلى أبوظبي عبر طائرة خاصة قبل سقوط نظامه
كوردستريت|| #وكالات كشفت وكالة 'رويترز' في تقرير استقصائي نُشر اليوم، عن عملية تهريب منظمة نفّذها الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قبيل انهيار نظامه، نقل خلالها أصولاً مالية ووثائق سرية ومساعدين مقربين إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي، في خطوة اعتبرها مراقبون محاولة استباقية لحماية إمبراطوريته المالية من الانهيار. أربع رحلات سرية… ومسار محكم وفق التحقيق، استخدمت الطائرة الخاصة، وهي من طراز 'إمبراير ليجاسي 600' وتحمل رقم التسجيل C5-SKY، في أربع رحلات منفصلة انطلقت من دمشق إلى مطار البطين في أبوظبي، كان آخرها من قاعدة حميميم العسكرية الخاضعة للسيطرة الروسية. الرحلات حملت مبالغ نقدية ضخمة، وثائق رسمية حساسة، وأقراصاً صلبة تتضمن تفاصيل دقيقة عن الشبكة التجارية التي يديرها الأسد. اللاعب الرئيسي في العملية أدار يسار إبراهيم، المستشار الاقتصادي للأسد، العملية كاملة، حيث أشرف على ترتيبات استئجار الطائرة وتأمين انتقال أقارب الأسد، مساعديه المقربين، وموظفين رفيعي المستوى في القصر الرئاسي إلى الإمارات. الطائرة كانت تحظى بمستوى عالٍ من الحماية والتكتم، وسط غياب أي تصريح رسمي من الجانب الإماراتي بشأن طبيعة المهام التي كانت تنفذها. خريطة إمبراطورية الأسد المالية التقرير أشار إلى أن الأقراص الصلبة المنقولة تحتوي على وثائق تفضح البنية المعقدة لـ'إمبراطورية الأسد التجارية'، التي تشمل استثمارات ضخمة في قطاعات الاتصالات، المصارف، الطاقة والعقارات، موزعة عبر كيانات وهمية وواجهات قانونية يصعب تتبعها. رد فعل الحكومة السورية الجديدة الحكومة السورية المؤقتة، التي تسلمت السلطة بعد فرار الأسد إلى روسيا نهاية العام الماضي، بدأت بالفعل خطوات قانونية ودبلوماسية لاستعادة الأصول المهربة، بالتعاون مع دول أوروبية ومنظمات رقابية دولية. ووصفت العملية بأنها 'نهب منظم لمقدّرات الدولة'، وتعهدت بملاحقة المسؤولين عنها. ماذا بعد؟ تثير هذه المعلومات تساؤلات جديدة حول حجم التواطؤ الإقليمي والدولي في حماية أموال النخبة الحاكمة بسوريا، وتفتح الباب أمام معركة سياسية وقضائية لاستعادة ما تم تهريبه من ثروات خلال سنوات الحرب. معجب بهذه: إعجاب تحميل...