أحدث الأخبار مع #إمدادات_النفط
روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
نوفاك: روسيا مستعدة لزيادة إمدادات النفط إلى الصين
وقال نوفاك: "هذا الاقتراح من الجانب الصيني، ونحن مستعدون لتوفير هذه الإمدادات. ولكن لتحقيق ذلك، سيتطلب الأمر تطبيق حلول تكنولوجية معينة". وأضاف أن الحديث يدور حول عمليات الإمداد عبر كازاخستان. وأشار إلى أنه "يجب اتخاذ تدابير محددة في مجال النقل عبر الأنابيب. وأعتقد أن شركة "ترانسنفط" ستضطر إلى صياغة قائمة دقيقة من التدابير. ونحن نعمل على ذلك حاليا". وبحسب أمر حكومي روسي نُشر في أوائل مايو، فإن الحد الأقصى لمستوى إمدادات النفط لتزويد مصافي النفط في غرب الصين قد يرتفع من 10 إلى 12.5 مليون طن. وتم تمديد فترة التوريد حتى عام 2034 على أقصى تقدير. وحول ما إذا كان هناك تقدم في المفاوضات بشأن دخول الشركات الصينية في مشاريع إنتاج النفط والغاز في روسيا، قال نوفاك: "عقدنا اجتماعا مؤخرا، وناقشنا هذا الأمر. والمفاوضات مستمرة". وأضاف نائب رئيس الوزراء: "هناك اتصالات مستمرة بين شركاتنا في جميع العلاقات التجارية. وآمل أن يتم التوصل إلى اتفاقيات إضافية". المصدر: "نوفوستي" أفادت وكالة "رويترز" بأن الاتحاد الأوروبي من المرجح أن يقترح على مجموعة السبع فرض سقف لأسعار النفط الروسي المنقول بحرًا عند مستوى 50 دولارا للبرميل. تراجعت أسعار النفط، اليوم الاثنين، بعدما قامت وكالة "موديز" بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ وتيرة الناتج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين.
الرياض
منذ 3 أيام
- أعمال
- الرياض
ويظل تحت ضغط مخاوف زيادة المعروضالنفط يتجه لثاني أسبوع من المكاسب
ارتفعت أسعار النفط عند التسوية اليوم الجمعة متجهة صوب تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مع انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، لكن التفاؤل تضاءل إلى حد ما بفعل توقعات بزيادة الإمدادات من إيران وتحالف أوبك+. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 88 سنتا، أو 1.4 بالمئة، إلى 65.41 دولار للبرميل عند التسوية. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنتا، أو 1.4 بالمئة، إلى 62.49 دولار. وسجل كلا الخامين مكاسب أسبوعية بلغت واحدا بالمئة و2.4 بالمئة على الترتيب. وتراجعت عقود الخامين بأكثر من اثنين بالمئة في الجلسة السابقة بعد عمليات بيع ناجمة عن احتمال التوصل لاتفاق نووي مع إيران، ما قد يعني تخفيف العقوبات الذي من شأنه أن يؤدي إلى عودة الإمدادات الإيرانية للسوق العالمية.
