أحدث الأخبار مع #إمكيهإسبامب


فيتو
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
سعر الذهب ينخفض من أعلى مستوياته بنسبة 1.5% وسط عمليات جني الأرباح
تراجع سعر الذهب بعد بلوغه مستوى 3500 دولار للأونصة للمرة الأولى على الإطلاق، وسط توجه التجار لجني الأرباح بعد ارتفاعه بنسبة 10% تقريبا هذا الشهر. وانخفض سعر الذهب، بحوالي 1.5% خلال ساعات التداول في الولايات المتحدة بعد ارتفاعه في وقت سابق إلى مستوى قياسي جديد مع تحسن شهية المخاطرة في ظل انتعاش الأسهم واستقرار السندات والدولار، بحسب وكالة بلومبرج. كما وصل سعر الذهب إلى منطقة ذروة الشراء، ما يشير إلى أن الصعود السعري الأحدث قد يكون مبالغا فيه، تجاوز مؤشر القوة النسبية لـ14 يوما -الذي يقيس سرعة وشدة التحركات- مستوى 78 نقطة، متجاوزا مستوى 70 نقطة والذي يشير إلى ذروة شراء الأصل. شراء مفرط للذهب وقال نيكي شيلز، رئيس قسم الأبحاث واستراتيجية المعادن في شركة "إم كيه إس بامب": "الذهب في حالة شراء مفرطة من الناحية التكتيكية، كما يبدو مجهدا- فقد ارتفع بأكثر من 500 دولار في 8 أيام تداول، لذا فمن الطبيعي أن يكون هناك مزيج من توقف المشترين عن زيادة مراكزهم، وبعض خفض المخاطر". مخاوف إقالة رئيس الفيدرالي الأمريكي وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، ارتفع سعر الذهب بنحو 2.2% متجاوزا مستوى 3500 دولار لفترة وجيزة، إذ أدت المخاوف من ضغوط ترامب لإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى فرار المستثمرين من الأسهم والسندات الأمريكية والدولار. وارتفعت أسعار الملاذات الآمنة مثل الين الياباني والفرنك السويسري والذهب في الجلسات الأخيرة عقب دعوات ترامب المتكررة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة على الفور، وهي الخطوة التي اعتبرت تهديدا لاستقلال البنك المركزي والتي دفعت الدولار إلى أدنى مستوى له منذ 2023. ترامب قال على وسائل التواصل الاجتماعي، أمس الاثنين، في إشارة إلى باول: "لكن يمكن أن يكون هناك تباطؤ في الاقتصاد ما لم يخفض السيد (المتأخر للغاية)، الخاسر الرئيسي، أسعار الفائدة الآن". سعر الذهب يقفز 29% في 2025 ارتفع سعر سبائك الذهب بنحو 29% هذا العام، متفوقا على جميع فئات الأصول الرئيسية الأخرى تقريبا، مع هروب المستثمرين من الأسهم المعرضة للحرب التجارية المتصاعدة، وعادة ما يلجأ المتداولون إلى سندات الحكومة الأمريكية في أوقات العزوف عن المخاطرة، ولكن في ظل موجة البيع الأخيرة لسندات الخزانة والوضع المالي الأمريكي بشكل عام، أصبح الذهب الآن الملاذ الآمن الحقيقي الوحيد المتبقي. بدأت مسيرة الصعود الحاد لسعر المعدن النفيس في أوائل 2024، مع سعي البنوك المركزية إلى تنويع احتياطياتها من العملات الأجنبية بعيدًا عن الدولار وحماية نفسها من خطر العقوبات، فأصبحت من كبار المشترين، وفي الآونة الأخيرة، ازدادت التدفقات إلى صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب. كما أصبحت البنوك أكثر تفاؤلا تجاه الذهب مع ازدياد قوة صعوده هذا العام، ومن بين هذه البنوك، توقع مصرف "جولدمان ساكس" أن يصل سعر المعدن الأصفر إلى 4000 دولار للأونصة منتصف العام المقبل. وقال كاماكشيا تريفيدي، رئيس قسم العملات الأجنبية العالمية والأسعار واستراتيجية الأسواق الناشئة في "جولدمان ساكس"، لتلفزيون بلومبرج، إن ارتفاع أسعار المعدن النفيس يظهر أن هناك رغبة في تنويع الأصول الدولارية إلى مجموعة أوسع من الملاذات الآمنة. وانخفض سعر الذهب للتسليم الفوري بنسبة 1.5% ليصل إلى 3,373.19 دولار للأونصة الساعة 12:41 ظهرا بتوقيت نيويورك، متراجعا من أعلى مستوى تاريخي له، وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 0.2%، وصعدت أسعار الفضة والبلاديوم، بينما انخفض البلاتين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبار مصر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
سعر الذهب يتراجع من أعلى مستوياته وسط جني الأرباح
سعر الذهب يتراجع من أعلى مستوياته وسط جني الأرباح تراجع سعر الذهب بعد بلوغه مستوى 3500 دولار للأونصة للمرة الأولى على الإطلاق، وسط توجه التجار لجني الأرباح بعد ارتفاعه 10% تقريباً هذا الشهر.سعر الذهب انخفض بحوالي 1.5% خلال ساعات التداول في الولايات المتحدة بعد ارتفاعه في وقت سابق إلى مستوى قياسي جديد مع تحسن شهية المخاطرة في ظل انتعاش الأسهم واستقرار السندات والدولار. كما وصل سعر الذهب إلى منطقة ذروة الشراء، مما يشير إلى أن الصعود السعري الأحدث قد يكون مبالغاً فيه. تجاوز مؤشر القوة النسبية لـ14 يوماً -الذي يقيس سرعة وشدة التحركات- مستوى 78 نقطة، متجاوزاً مستوى 70 نقطة والذي يشير إلى ذروة شراء الأصل. شراء مفرط للذهبوقال نيكي شيلز، رئيس قسم الأبحاث واستراتيجية المعادن في شركة 'إم كيه إس بامب' (MKS Pamp): 'الذهب في حالة شراء مفرطة من الناحية التكتيكية، كما يبدو مجهداً- فقد ارتفع بأكثر من 500 دولار في 8 أيام تداول، لذا فمن الطبيعي أن يكون هناك مزيج من توقف المشترين عن زيادة مراكزهم، وبعض خفض المخاطر'.مخاوف إقالة رئيس الفيدرالي الأميركيوفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، ارتفع سعر الذهب بنحو 2.2% متجاوزاً مستوى 3500 دولار لفترة وجيزة، إذ أدت المخاوف من ضغوط ترمب لإقالة الرئيس دونالد ترمب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى فرار المستثمرين من الأسهم والسندات الأميركية والدولار.وارتفعت أسعار الملاذات الآمنة مثل الين الياباني والفرنك السويسري والذهب في الجلسات الأخيرة عقب دعوات ترمب المتكررة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة على الفور، وهي الخطوة التي اعتبرت تهديدا لاستقلال البنك المركزي والتي دفعت الدولار إلى أدنى مستوى له منذ 2023.ترمب قال على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، في إشارة إلى باول: 'لكن يمكن أن يكون هناك تباطؤ في الاقتصاد ما لم يخفض السيد (المتأخر للغاية)، الخاسر الرئيسي، أسعار الفائدة الآن'.سعر الذهب يقفز 29% العام الحاليارتفع سعر سبائك الذهب بنحو 29% هذا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


البيان
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الذهب يتصدر مشهد الأسواق وسط التهديدات الجمركية
ليسلي هوك - إيان سميث أصبح الذهب الأفضل أداء في الأسابيع الأخيرة، فقد فاق بريقه بقية فئات الأصول الأخرى منذ تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، وازدياد المخاوف بشأن نشوب حرب تجارية. كما أن احتمالية تأثر النمو العالمي تدفع الطلب كثيراً على معدن الملاذ الآمن. وارتفعت أسعار السبائك بشكل مستمر أسبوعياً منذ بداية العام الجاري، بالتزامن مع فرض ترامب تعريفات جمركية واسعة النطاق. وبلغت الأسعار مستوى قياسياً جديداً عند 2942.70 دولاراً للأوقية، محققة مكاسب تجاوزت 7% منذ ما قبل حفل تنصيب ترامب في 20 يناير الماضي. وفي المقابل، ارتفع مؤشر «إس آند بي 500» الأمريكي للأسهم بما يقل عن 2%، في حين أخفقت تداولات أخرى مرتبطة بترامب وتحظى بشعبية، مثل ارتفاع الدولار، وتصاعد عوائد سندات الخزانة، أو عملة البيتكوين. وقال جيمس ستيل، محلل المعادن النفيسة لدى «إتش إس بي سي»: «يرتفع الذهب حينما تتقلص التجارة»، مشيراً إلى أمثلة سابقة على ذلك في خضم جائحة فيروس كورونا والأزمة المالية العالمية. وتابع: «كلما فرضت المزيد من التعريفات الجمركية، أضر ذلك بالتجارة العالمية بصورة أكبر، وكان ذلك إيجابياً للذهب». وعزز ارتفاع أسعار الذهب بفضل تزايد مخزون المعدن في نيويورك، الذي ارتفع بنسبة 116% منذ الانتخابات الأمريكية، حيث سارع المتداولون والمصارف إلى نقل الذهب خارج لندن، وهي أكبر مركز لتداول الذهب الفعلي، إلى أمريكا، ما أسفر عن فترات انتظار طويلة تستغرق أسابيع لسحب الذهب من أقبية مصرف إنجلترا. وتمثلت آخر رصاصات ترامب في معركة التعريفات الجمركية في إعلانه خطة لفرض تعريفات «متبادلة» على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، سواء الحلفاء أو الخصوم، كما فرض الرئيس الأمريكي تعريفات جمركية إضافية قدرها 10% على البضائع المستوردة من الصين. وقال محللون إن الحرب التجارية العالمية تثبط النمو الاقتصادي وتعزز التضخم، وهي عوامل عادة ما تكون إيجابية للذهب. وقالت نيكي شيلز، المحللة لدى شركة إم كيه إس بامب لتكرير الذهب: «يعد الذهب أحد التداولات المعتمدة على تعريفات ترامب التجارية»، وأضافت: «هناك ارتباط بين الأنباء المتعلقة بالتعريفات الجمركية وارتفاع أسعار الذهب». وفي حين واصل الذهب ارتفاعه المستمر منذ مدة طويلة، كانت هناك تداولات أخرى ترتبط بسياسات ترامب إلا أنها أخفقت في تحقيق مكاسب. وتراجعت العملة الخضراء بمقدار 2.4% هذا العام أمام سلة من العملات، وانخفض الدولار على نحو حاد منذ تنصيب ترامب. وبالنسبة لعوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 أعوام، التي ارتفعت لأعلى من 4.8% بقليل خلال الشهر الماضي، فقد عاودت الانزلاق إلى 4.48% مع تعافي أسعار الديون الأمريكية. وأفاد متداولون ومستثمرون بأن النهج الأكثر تدريجاً للتعريفات مقارنة بما كان يخشى سابقاً أدى لارتفاع عملات الدول أو المناطق التي تصدر بأحجام كبيرة، مثل اليورو. في الوقت نفسه، دفع التحول في تركيز السوق على مخاطر النمو بسبب الحرب التجارية، المستثمرين إلى شراء السندات الحكومية. وقال تريفور غريثام، رئيس قسم الأصول المتعددة لدى «رويال لندن أسيت مانجمنت»: «يمكن للذهب أن يكون بمثابة تحوط ضد العوامل الجيوسياسية، وأن يكون تحوطاً ضد التضخم. وكذلك ضد الدولار. وهذان العاملان تسببا في أن يكون الذهب استثماراً قوياً على مدار العام الماضي، وأدى إقبال المصارف المركزية والأفراد على شراء المعدن إلى رفع أسعاره». وتسبب الانخفاض الأخير في قيمة الدولار في زيادة الضغط على أسعار الذهب، فعندما تنخفض قيمة الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى، يصبح شراء الذهب أرخص بالنسبة لحاملي تلك العملات. واضطرت بعض المصارف لتحديث توقعاتها لأسعار الذهب التي أعلنتها في ديسمبر الماضي بعد تسجيله مجموعة مستويات قياسية. وفي الأسبوع الماضي، رفع بنكا «يو بي إس» و«سيتي جروب» توقعاتهما للسعر المستهدف إلى 3000 دولار للأوقية. ومن المرجح أن تكون قوة مشتريات المصارف المركزية هذا العام من المعدن محركاً رئيساً للطلب على الذهب، مع سعيها إلى تنويع احتياطاتها، بحيث تضم أصولاً أخرى بجانب الدولار. واشترت المصارف المركزية أكثر من 1000 طن من الذهب في العام الماضي، وذلك للعام الثالث على التوالي، بحسب البيانات الصادرة عن مجلس الذهب العالمي. وذكر مارك بريستو، الرئيس التنفيذي لدى شركة باريك غولد للتعدين، أن «الفوضى التي تعم العالم» أسهمت في تعزيز طلب المستثمرين على الذهب باعتباره ملاذاً آمناً. وأضاف: «من الواضح بجلاء أن السوق تعلمك بوجود عملة احتياطي واحدة في العالم، وليس بإمكان الساسة طباعتها، ألا وهي الذهب».