أحدث الأخبار مع #إميدوات


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مقتنيات توت عنخ آمون.. "درة التاج" في معروضات المتحف المصري الكبير
ينتظر العالم افتتاح المتحف المصري الكبير في 3 يوليو المقبل، لتتاح للجمهور فرصة مشاهدة الكنوز والمقتنيات الكاملة للفرعون الذهبي توت عنخ آمون. وتحظى مقتنيات الملك الشاب بقاعة كاملة في المتحف المصري الكبير، ورغم التشغيل التجريبي لبعض قاعات المتحف إلا أن وزارة السياحة والآثار قررت تأجيل افتتاح تلك القاعة حتى الافتتاح الرسمي الذي سيحضره الرئيس عبدالفتاح السيسي وعدد من ملوك ورؤساء دول العالم، باعتبارها "درة التاج" في المعروضات التي يضمها المتحف. واكتسبت مقبرة الملك توت عنخ آمون المنتمي للأسرة الثامنة عشر والذي يعني اسمه "الصورة الحية للإله آمون"، شهرة عالمية لأنها المقبرة الملكية الوحيدة بوادي الملوك التي تم اكتشاف محتوياتها سليمة وكاملة نسبيًا بما في ذلك التحف الذهبية وغيرها من القطع الفاخرة التي اكتشفت بالمقبرة وفي مقدمتها القناع الذهبي لتوت عنخ آمون، مما جعلها الاكتشاف الأثري الأهم حتى الآن. الفرعون الذهبي وأثارت مقبرة توت عنخ آمون في بداية اكتشافها الدهشة بسبب حجمها الصغير، مقارنة بالمقابر الملكية الأخرى، لكن التفسير هو أن مقبرة الملك في الأسر الفرعونية كانت يتم البدء في بنائها مع توليه الحكم وقد يستغرق العمل فيها لسنوات، لكن بما أن الفرعون الذهبي توفى شابا بعد فترة حكم دامت نحو 9 سنوات فقط، فربما يكون قد دفن في مقبرة كانت معدة سلفا. حجرة الدفن تعكس جدران حجرة الدفن التي تحمل مناظر على عكس معظم المقابر الملكية السابقة واللاحقة والتي تم تزيينها بشكل ثري بنصوص جنائزية مثل كتاب إمي دوات أو كتاب البوابات والتي كان الغرض منها مساعدة الملك المتوفى في الوصول إلى العالم الآخر، فقد تم رسم منظر واحد فقط من كتاب إمي دوات في مقبرة توت عنخ آمون، أما بقية المناظر في المقبرة فتصور فهي مناظر جنائزية أو توت عنخ آمون بصحبة العديد من المعبودات. وضمت المقبرة نحو 5000 قطعة أثرية تم اكتشافها التي كانت مكدسة بإحكام شديد، وتعكس نمط الحياة في القصر الملكي، وتشمل الأشياء التي كان توت عنخ آمون يستخدمها في حياته اليومية مثل الملابس والمجوهرات ومستحضرات التجميل والبخور والأثاث والكراسي والألعاب والأواني المصنوعة من مجموعة متنوعة من المواد والمركبات والأسلحة وغيرها. ومن المفارقات العظيمة في التاريخ أن الملك الصغير توت عنخ آمون تم محو اسمه من تاريخ مصر القديمة؛ لأنه مرتبط بالملك إخناتون الذي لم يحظ بشعبية بسبب انقلابه الديني، قد تخطت شهرته حاليًا العديد من أعظم ملوك مصر القديمة. وكانت مقتنيات توت عنخ آمون موزعة بين عدة متاحف من بينها المتحف المصري بالتحرير ومتحف القلعة ومتحف الأقصر قبل أن يتم جمعها في المتحف المصري الكبير. ومن أبرز المقتنيات تمثالان خشبيان بالحجم الطبيعي للملك توت عنخ آمون يحرسان غرفة الدفن التي قبعت فيها مومياء الملك داخل 4 توابيت جنائزية مذهبة، وكان يرتدي قناع الموت الذهبي على وجهه، والذي يزن 10 كيلوجرامات ويصور الملك توت عنخ آمون كإله يحمل العصا والمذبة وتم صقله من الذهب واللازورد والأحجار الكريمة بشكل مذهل من حيث دقة التصميم وبهائه، حتى ليظن أن من قام بصقله بهذا الشكل استخدم آلات حديثة وليست بالأيادي المجردة قبل أكثر من 3 آلاف عام. والقناع مصنوع من الذهب الخالص ويصل إرتفاعه إلى ٥٤ سم ويحتوي على أكثر من 9 كيلوجرامات من الذهب الخالص، وهو توت مكون من مرحلتين أو طبقتين من الذهب تم الربط بينهما عن طريق الدق وهو منقوش ومصقول ومُرصع بعدد من الأحجار الكريمة. وتولى الملك توت الحكم بعد أبيه وهو في سن التاسعة، ومات في ريعان شبابه عن عمر ناهز 18 عاما، ومازال لغز موته غامضا.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
مكتبة الإسكندرية تطلق تطبيقًا لترجمة نصوص بردية "إمي-دوات" بتقنية الواقع المعزز
أعلنت مكتبة الإسكندرية إطلاق مشروع حائط معرفة "نحو النهار"، الذي يعتمد على تطبيق بردية "إمي-دوات" الموجود بقاعة الحياة في العالم الآخر داخل متحف الآثار بالمكتبة. وأوضحت مكتبة الإسكندرية في بيان صحفي؛ اليوم الأحد، أن المشروع يهدف لنشر التراث المصري بطرق حديثة وجذابة، وجاء نتاج تعاون بين متحف الآثار ومركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي التابعين لقطاع التواصل الثقافي بالمكتبة.ويهدف المشروع إلى تقديم تجربة فريدة لزوار المتحف من خلال تقنية الواقع المعزز، حيث يمكن للزوار استخدام تطبيق تفاعلي على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية لترجمة النقوش الموجودة على البردية.ويعتمد التطبيق على توجيه كاميرا الهاتف نحو مشاهد ورسومات البردية، ليحصل المستخدم على شرح صوتي لأحداث المشهد المختار، متاح باللغتين العربية والإنجليزية.وأوضح القائمون على المشروع أن تقنية الواقع المعزز المستخدمة في "حائط المعرفة" تتميز بإمكانية دمج المعلومات الرقمية مع الواقع المادي، مما يميزها عن التقنيات التقليدية التي تعرض المعلومات على شاشات منفصلة؛ لتجعل هذه التقنية نشر الوعي بالتراث المصري بين الشباب والنشء ومختلف الفئات العمرية بطريقة سهلة وجذابةوتعتبر بردية "إمي-دوات" ذات قيمة أثرية كبيرة، حيث تُعد من أبرز الكتب التي تصف رحلة إله الشمس خلال الساعات الليلية الاثني عشر، وتتمحور حول فكرة تجدد إله الشمس؛ ويتكون الكتاب من اثني عشر قسمًا، يمثل كل منها ساعة من الساعات الممتدة من غروب الشمس إلى شروقها.وأوضحت مكتبة الإسكندرية أنه يمكن للزوار تحميل التطبيق قبل أو خلال زيارتهم لقاعة الحياة في العالم الآخر بالمكتبة، عبر حساب مكتبة الإسكندرية على متجري أبل ستور وجوجل بلاي.


مصراوي
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
مكتبة الإسكندرية تطلق تطبيقًا لترجمة نصوص بردية "إمي-دوات" بتقنية الواقع المعزز
الإسكندرية - محمد البدري: أعلنت مكتبة الإسكندرية إطلاق مشروع حائط معرفة "نحو النهار"، الذي يعتمد على تطبيق بردية "إمي-دوات" الموجود بقاعة الحياة في العالم الآخر داخل متحف الآثار بالمكتبة. وأوضحت مكتبة الإسكندرية في بيان صحفي؛ اليوم الأحد، أن المشروع يهدف لنشر التراث المصري بطرق حديثة وجذابة، وجاء نتاج تعاون بين متحف الآثار ومركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي التابعين لقطاع التواصل الثقافي بالمكتبة. ويهدف المشروع إلى تقديم تجربة فريدة لزوار المتحف من خلال تقنية الواقع المعزز، حيث يمكن للزوار استخدام تطبيق تفاعلي على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية لترجمة النقوش الموجودة على البردية. ويعتمد التطبيق على توجيه كاميرا الهاتف نحو مشاهد ورسومات البردية، ليحصل المستخدم على شرح صوتي لأحداث المشهد المختار، متاح باللغتين العربية والإنجليزية. وأوضح القائمون على المشروع أن تقنية الواقع المعزز المستخدمة في "حائط المعرفة" تتميز بإمكانية دمج المعلومات الرقمية مع الواقع المادي، مما يميزها عن التقنيات التقليدية التي تعرض المعلومات على شاشات منفصلة؛ لتجعل هذه التقنية نشر الوعي بالتراث المصري بين الشباب والنشء ومختلف الفئات العمرية بطريقة سهلة وجذابة وتعتبر بردية "إمي-دوات" ذات قيمة أثرية كبيرة، حيث تُعد من أبرز الكتب التي تصف رحلة إله الشمس خلال الساعات الليلية الاثني عشر، وتتمحور حول فكرة تجدد إله الشمس؛ ويتكون الكتاب من اثني عشر قسمًا، يمثل كل منها ساعة من الساعات الممتدة من غروب الشمس إلى شروقها.


بوابة ماسبيرو
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
مكتبة الإسكندرية تطلق حائط معرفة بردية كتاب (إمي- دوات)
أطلقت مكتبة الإسكندرية مشروع حائط معرفة بردية (إمي- دوات)، المعروضة بقاعة الحياة في العالم الآخر داخل متحف الآثار، وذلك من خلال تعاون مشترك بين متحف الآثار ومركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، التابعين لقطاع التواصل الثقافي بالمكتبة. يأتي ذلك في إطار الدور الذي تقوم به مكتبة الإسكندرية في نشر التراث المصري باستخدام التقنيات الحديثة، وإتاحته بما يناسب النشئ والشباب وجميع الفئات العمرية من الجمهور. ويهدف المشروع إلى تقديم تجربة فريدة لزائري المتحف باستخدام تقنية الواقع المعزز; حيث تترجم النقوش الموجودة بالبردية من خلال تطبيق تفاعلي على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية من خلال توجيه كاميرا الهاتف تجاه مشاهد ورسومات البردية مدعوم بشرح صوتي لأحداث المشهد المختار مع إمكانية الاستماع إلى الشرح باللغتين العربية أو الإنجليزية. جدير بالذكر أن حائط المعرفة فكرة مطورة بواسطة مكتبة الإسكندرية تعتمد على تقنيات الواقع المعزز ، والتي تتميز بإمكانية إظهار معلومات رقمية بشكل مدمج مع الواقع المادي، وذلك على خلاف التقنيات التقليدية، مثل: شاشات الهواتف والكمبيوتر التي تقوم بعرض المعلومات الرقمية على شاشات مسطحة منفصلة عن الواقع; مما يجعلها وسيلة جذابة وسهلة ومختلفة لنشر الوعي بالتراث المصري بين الشباب والنشئ ومختلف الفئات العمرية. وتعد البردية ذات قيمة أثرية عظيمة، حيث يعد (إمي- دوات) الكتاب الأكثر وضوحا في وصفه لرحلة إله الشمس خلال الـ12 ساعة الليلية من بين جميع كتب المصريين القدماء عن العالم الآخر، ويتمركز المحور الرئيس للكتاب حول فكرة تجدد إله الشمس.


كش 24
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- كش 24
الأهم منذ مقبرة توت عنخ آمون.. مصر تعلن عن اكتشاف أثري كبير
تمكنت بعثة أثرية مصرية إنجليزية مشتركة من اكتشاف مقبرة الملك تحُتمس الثاني آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الثامنة عشرة في مصر بجبل طيبة غرب الأقصر. ويُعد اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني الاكتشاف الأول من نوعه منذ العثور على مقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922 وعثر عليه في أثناء أعمال الحفائر والدراسات الأثرية في مقبرة تحمل الرمز C4 بمنطقة وادي C في جبل طيبة غرب الأقصر على بعد حوالي 2.4 كيلومتر غرب وادي الملوك. وأكد وزارة السياحة والآثار المصرية أن البعثة الأثرية التي عثرت على المقبرة "وجدت أدلة أثرية تشير بوضوح إلى أن المقبرة تخص الملك تحتمس الثاني". وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور محمد إسماعيل خالد أن البعثة عثرت على مدخل المقبرة وممرها الرئيسي في أكتوبر 2022، وكان يُعتقد في البداية أنها مقبرة لزوجة أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة بسبب قربها من مقبرة زوجات الملك تحتمس الثالث ومقبرة الملكة حتشبسوت. وأوضح أنه مع استكمال أعمال الحفائر كشف عن أدلة جديدة تؤكد أن المقبرة تخص الملك تحتمس الثاني، وأن الملكة حتشبسوت زوجته وأخته غير الشقيقة هي من تولى إجراءات دفنه. ومن بين الأدلة الأثرية التي تم العثور عليها أوانٍ من الألبستر تحمل نقوشًا تشير إلى اسم الملك تحتمس الثاني بصفته "الملك المتوفي" بالإضافة إلى اسم الملكة حتشبسوت. ووصف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر هذا الاكتشاف بأنه أحد أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة، حيث يُعد الأثاث الجنائزي المكتشف إضافةً هامة لتاريخ المنطقة الأثرية وفترة حكم الملك تحتمس الثاني خاصةً أنه لم يتم العثور على أي أثاث جنائزي لهذا الملك في المتاحف العالمية من قبل. وكشفت البعثة الأثرية أن مقبرة الملك المصري كانت في حالة سيئة من الحفظ بسبب تعرضها للسيول بعد وفاة الملك بفترة قصيرة، مما أدى إلى غمرها بالمياه، وفق ما أكده رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار محمد عبد البديع. تدهور الحالة الإنشائية لمقبرة الملك المصري تحتمس الثاني ورمم الفريق الأثري القطع المتساقطة كما تشير الدراسات الأولية إلى أن محتويات المقبرة الأساسية نُقلت إلى مكان آخر بعد تعرضها للسيول في العصور القديمة. ومن بين الاكتشافات المهمة أجزاء من "الملاط" تحمل بقايا نقوش باللون الأزرق ونجوم صفراء، بالإضافة إلى زخارف وفقرات من كتاب "إمي دوات" أحد أهم الكتب الدينية التي ارتبطت بمقابر الملوك في مصر القديمة. وقال بيرز ليزرلاند رئيس البعثة الأثرية من الجانب الإنجليزي، أن المقبرة تتميز بتصميم معماري بسيط كان نواة لمقابر من تواتر على حكم مصر بعد تحتمس الثاني خلال الأسرة الثامنة عشرة، وتضم المقبرة ممراً غطيت أرضيته بطبقة من الجص الأبيض، يؤدي إلى حجرة الدفن بالممر الرئيسي للمقبرة، حيث يرتفع مستوى ارضيته بنحو 1.4 متر عن أرضية الحجرة ذاتها.