logo
#

أحدث الأخبار مع #إنتويتيفماشينز

نوكيا تنجح في إرسال شبكة 4G .. هل اقترب عصر الإنترنت والمكالمات على القمر؟
نوكيا تنجح في إرسال شبكة 4G .. هل اقترب عصر الإنترنت والمكالمات على القمر؟

البيان

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

نوكيا تنجح في إرسال شبكة 4G .. هل اقترب عصر الإنترنت والمكالمات على القمر؟

إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، كان من المفترض أن تكون هناك الآن شبكة 4G LTE صغيرة تعمل على جزء محدود من سطح القمر. هذه الشبكة، التي طورتها نوكيا، كانت جزءًا من مهمة "IM-2" وتهدف إلى توفير اتصال لعدة مركبات قمرية. وكان من المقرر أن تمهد هذه الخطوة الطريق لمهمة "Artemis III" التابعة لوكالة ناسا والمخطط لها في عام 2027، والتي ستكون أول مهمة مأهولة إلى القمر منذ عام 1972. في هذه المهمة، كانت نوكيا وشركة "أكسيوم سبيس" تخططان لدمج تقنيات اتصالات 4G LTE في بدلات رواد الفضاء. لكن الأمور لم تسر كما هو متوقع. مركبة الهبوط "أثينا" التابعة لشركة "إنتويتيف ماشينز" هبطت على جانبها، وهي نفس المشكلة التي واجهتها مركبة "IM-1" السابقة. وهبطت المركبة على بعد 250 مترًا من موقع الهبوط المخطط له بالقرب من القطب الجنوبي للقمر. وقد أدى اتجاه الألواح الشمسية ودرجات الحرارة المنخفضة في الحفرة التي هبطت فيها المركبة إلى عدم قدرتها على إعادة الشحن. وأعلنت الشركة أمس أن المهمة انتهت بشكل مفاجئ. (لم تكن "IM-2" المركبة الوحيدة التي هبطت على القمر مؤخرًا، حيث نجحت مركبة "بلو جوست ميشن 1" التابعة لشركة "فايرفلاي إيروسبيس" في الهبوط قبل أيام). على الرغم من أن شبكة 4G الخاصة بنوكيا لم يتم نشرها بالكامل كما كان مخططًا، إلا أن الشركة تؤكد أنها نجحت في "تسليم أول شبكة خلوية إلى القمر"، حيث أثبتت صحة الجوانب الرئيسية لتشغيل الشبكة. داخل مركبة "أثينا"، كانت هناك عدة أدوات ومركبات جوالة بالإضافة إلى شبكة نوكيا المدمجة في صندوق يُعرف باسم (NIB). في مقابلة خلال مؤتمر "Mobile World Congress 2025"، أوضح جون دو، المدير العام لأنظمة الاتصالات الفضائية في "Nokia Bell Labs"، أن هذا الصندوق يحتوي على الراديو ومحطة القاعدة والتوجيه والنواة، وجميعها مدمجة في نظام مضغوط. وأكدت نوكيا أنها نجحت في تشغيل جهاز NIB، الذي تلقى الأوامر وأرسل البيانات إلى محطة "إنتويتيف ماشينز" الأرضية. كانت جميع مكونات النظام تعمل بكفاءة، على الرغم من أنها بقيت متصلة بالإنترنت لمدة 25 دقيقة فقط قبل انقطاع التيار الكهربائي. وكان من المخطط إجراء أول مكالمة خلوية على القمر باستخدام المركبات الجوالة، لكن هذه المركبات لم يتم نشرها بسبب المشاكل الفنية. بعد ساعات من الهبوط، كان من المفترض أن تفتح مركبة "أثينا" باب مرآبها وتطلق المركبات الجوالة. بعد ذلك، كان من المقرر أن تمدد هذه المركبات هوائياتها وتتصل بشبكة 4G. وفقًا لدو، كانت هذه المركبات مجهزة بمعدات اتصال 4G تسمح لها بالتواصل مع الشبكة الموجودة داخل صندوق NIB على متن "أثينا". إحدى هذه المركبات كانت "Micro Nova Hopper"، التي أُطلق عليها اسم "Grace"، وهي مصممة للقفز إلى فوهات قمرية مظللة بشكل دائم لالتقاط صور وقراءات بحثًا عن علامات جليد الماء. كان من المقرر نقل البيانات التي يتم جمعها إلى قاعدة البيانات على متن "أثينا"، والتي بدورها كانت ستنقلها إلى الأرض عبر اتصال طويل المدى عبر الأقمار الصناعية. تم تحسين نظام اتصالات نوكيا ليعمل في بيئة الفضاء القاسية، مع إضافة تكرارات للتعامل مع الأعطال المحتملة في الأجهزة أو الإلكترونيات. كما تم استبدال بعض المكونات بمواد أخف وزنًا، مثل استخدام مرشحات سيراميك بدلًا من المرشحات الثقيلة لتقليل الوزن. بالإضافة إلى ذلك، تم تصميم نظام إدارة حرارة يتعامل مع الحرارة الزائدة من خلال التوصيل والإشعاع، نظرًا لعدم وجود غلاف جوي على القمر. مستقبل الاتصالات على القمر على الرغم من أن عمر بطارية NIB كان قصيرًا، إلا أن الهدف على المدى الطويل هو إنشاء محطات اتصال دائمة على القمر. يقول دو: "بمجرد أن يكون لديك اتصال قوي، يمكنك بناء بنية تحتية تدعم جميع الرؤى المستقبلية". ويضيف أن التوسع في السفر إلى القمر سيؤدي إلى وجود سكان دائمين، مما يعني أن الشبكات ستكون متاحة بالفعل دون الحاجة إلى نقلها مع كل مهمة. لماذا 4G وليس 5G؟ على الرغم من أن تقنية 5G توفر تحسينات كبيرة مقارنة بـ 4G، إلا أن تطويرها للفضاء يستغرق وقتًا طويلاً. اختارت نوكيا البدء بتقنية 4G التي تم اختبارها بشكل جيد، مع العمل على التطور نحو 5G في المستقبل. يقول مايكل لوبيز أليجريا، رائد الفضاء الرئيسي في "أكسيوم سبيس"، إن القدرة على إرسال فيديو عالي الدقة من القمر إلى الأرض ستغير قواعد اللعبة، حيث سيتمكن رواد الفضاء من استشارة خبراء على الأرض في الوقت الفعلي. في النهاية، على الرغم من أن مهمة "IM-2" لم تكن ناجحة بالكامل، إلا أنها خطوة مهمة نحو تحقيق اتصال مستدام على القمر، تمهيدًا للمهام المأهولة المستقبلية.

مركبة قمرية أميركية تنهي مهمتها بعد انقلابها على سطح القمر
مركبة قمرية أميركية تنهي مهمتها بعد انقلابها على سطح القمر

الرأي

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرأي

مركبة قمرية أميركية تنهي مهمتها بعد انقلابها على سطح القمر

انتهت مهمة مركبة الهبوط القمرية «أثينا» التابعة لشركة «إنتويتيف ماشينز» الأميركية مبكرا بعدما انقلبت المركبة أثناء هبوطها على سطح القمر، ما أدى إلى نفاد بطاريتها بسرعة، وفقا لما ذكرته الشركة يوم الجمعة. وأشارت وكالة ناسا إلى أن المركبة غير المأهولة هبطت في منطقة قريبة من القطب الجنوبي للقمر في نحو الساعة الـ1230 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (17:30 بتوقيت غرينتش) يوم الخميس. هبطت «أثينا» على بعد 250 مترا من موقع الهبوط المحدد لها في منطقة مونس موتون بالقطب الجنوبي للقمر، داخل حفرة. وكان هذا الهبوط هو الأقصى جنوبا في تاريخ الهبوط على القمر والعمليات السطحية التي تم إنجازها على الإطلاق، وفقا لما ذكرته شركة ((إنتويتيف ماشينز)). وأشارت الشركة إلى أن الصور التي تم إرسالها من «أثينا» بعد هبوطها على سطح القمر أظهرت أن «أثينا» كانت مائلة على جانبها. وبعد الهبوط، تمكن مشغلو المهمة من تسريع تنفيذ العديد من العمليات العلمية والبرامجية، بما في ذلك «برايم-1» التابعة لناسا، قبل أن تنفد بطاريات المركبة. وبسبب اتجاه الشمس وزاوية الألواح الشمسية ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية في الحفرة، لم تتمكن «أثينا» من إعادة شحن بطاريتها، حسبما أوضحت الشركة. وقالت الشركة إن المهمة قد انتهت، وأن الفرق ما زالت تواصل تقييم البيانات التي تم جمعها خلال المهمة.

شركة أميركية خاصة تنجح في تنفيذ هبوط لمركبة غير مأهولة على سطح القمر
شركة أميركية خاصة تنجح في تنفيذ هبوط لمركبة غير مأهولة على سطح القمر

الشرق السعودية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

شركة أميركية خاصة تنجح في تنفيذ هبوط لمركبة غير مأهولة على سطح القمر

أصبحت "فايرفلاي إيروسبيس"، الأحد، ثاني شركة أميركية تنفذ هبوطاً على سطح القمر بمركبة "بلو جوست" غير المأهولة؛ التي بدأت مهمة بحثية تستمر أسبوعين. والشركة واحدة من عدد محدود من الشركات الخاصة التي وصلت إلى صدارة السباق العالمي نحو القمر، وتلك هي أول مرة تهبط مركبة منها عليه. وهبطت "بلو جوست"، وهي بحجم سيارة صغيرة، في الساعة 3:35 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (08:35 بتوقيت جرينتش)، قرب فتحة بركانية قديمة عند الزاوية الشمالية الشرقية من جانب القمر المواجه للأرض. وشاهد مراقبون في مقر "فايرفلاي" في أوستن بولاية تكساس اقتراب المركبة الفضائية بروية من سطح القمر بسرعة ميلين في الساعة، مؤكدين في بث مباشر أنها دخلت إلى مجال جاذبية القمر. وأعلن ويل كوجان، كبير مهندسي "بلو جوست" من مركز التحكم في المهمة، "نحن على القمر". وأصبحت "فايرفلاي" ثاني شركة خاصة تتمكن من تنفيذ هبوط سلس دون مشكلات على سطح القمر. وفي العام الماضي، هبطت المركبة "أوديسيوس" التابعة لشركة "إنتويتيف ماشينز" ومقرها هيوستن، على سطح القمر بشكل مائل، لكن دون مشكلات. ونجحت خمس دول في تنفيذ هبوط سلس من قبل على القمر وهي الاتحاد السوفيتي السابق، والولايات المتحدة، والصين، والهند، وفي العام الماضي، اليابان. نقطة هبوط مثالية ووصلت "بلو جوست" إلى القمر بعد شهر ونصف من انطلاقها من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا، على متن صاروخ لـ"سبيس إكس". وجرى استخدام كاميرتين ملاحيتين على متن "بلو جوست" لرصد المخاطر على سطح القمر أثناء المراحل النهائية من هبوطها، مما ساعد المركبة على التوجه نحو نقطة هبوط مثالية. وستشغل لوحتان شمسيتان مثبتتان على السقف والجانب، المركبة والأدوات البحثية الخاصة بها في مهمة مدتها 14 يوماً على القمر، قبل أن يجلب ليل القمر البارد درجات حرارة تصل إلى 173 درجة مئوية تحت الصفر. وبدعم من وكالة "ناسا" وبرنامجها الرائد أرتميس لرحلات القمر، تلعب الشركات الخاصة دوراً كبيراً في سباق الوصول للقمر على أمل تحفيز سوق السفر إلى هناك. وتصنع شركتا "سبيس إكس" التابعة لإيلون ماسك، وشركة "بلو أوريجن" التابعة لجيف بيزوس، مركبات لوضع رواد فضاء أميركيين على القمر لأول مرة منذ 1972؛ في وقت قريب قد يكون عام 2027.

ثاني شركة خاصة بالعالم تنجح في الهبوط على سطح القمر
ثاني شركة خاصة بالعالم تنجح في الهبوط على سطح القمر

الجزيرة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

ثاني شركة خاصة بالعالم تنجح في الهبوط على سطح القمر

​حققت مركبة الهبوط القمرية "بلو غوست" التابعة لشركة "فايرفلاي إيروسبيس" -وهي شركة طيران خاصة مقرها تكساس- إنجازا مهما بالهبوط بنجاح على سطح القمر، مما يمثل لحظة محورية في استكشاف الفضاء. وهذا يجعلها ثاني شركة خاصة تحقق هبوطا قمريا متحكما فيه، فقد كانت الأولى هي شركة "إنتويتيف ماشينز" التي تتخذ من هيوستن مقرا لها، والتي هبطت مركبة الهبوط "أوديسيوس" الخاصة بها العام الماضي، وكان الهبوط مصحوبا ببعض التحديات.​ هبوط سلس وقد بدأت رحلة "بلو غوست" الاستكشافية -التي تستمر 45 يوما- بإطلاقه في 15 يناير/كانون الثاني قاطعا مسافة هائلة تجاوزت 3.5 ملايين كيلومتر قبل دخوله مدار القمر في 13 فبراير/شباط. وخلال هذه الفترة نفّذ المسبار سلسلة من المناورات الدقيقة للاقتراب من سطح القمر، وأكمل بنجاح تعديل مساره الأخير، ثم أصبح في وضع مثالي للهبوط بالقرب من "مونز لاتريل"، وهو تكوين بركاني يقع ضمن بحر الشدائد أحد الأحواض القمرية القديمة التي غمرتها الحمم البركانية قبل أكثر من 3 مليارات عام، وبعد ذلك نزلت مركبة الهبوط التابعة من مدارها القمري على وضع الطيار الآلي. مركبة الهبوط القمرية "بلو غوست" مصممة لتوصيل الحمولات العلمية والتكنولوجية إلى سطح القمر، ويبلغ ارتفاع المركبة نحو مترين وعرضها قرابة 4 أمتار، وهي مجهزة بـ4 أرجل هبوط، مما يوفر الاستقرار عند الهبوط. وفي مهمتها الأولى حملت المركبة 10 تجارب برعاية وكالة ناسا كجزء من مبادرة خدمات الحمولة القمرية التجارية (كليبس)، وهدفت هذه التجارب إلى دراسة جوانب مختلفة من البيئة القمرية، بما في ذلك خصائص التربة القمرية، والحقل المغناطيسي للقمر، وسلوك الغبار القمري. كما تضمنت المركبة الهبوطية أدوات مثل المثقاب المصمم لقياس درجات الحرارة تحت السطح وجهاز يهدف إلى جمع عينات من تربة القمر للتحليل. السفر الخاص للفضاء ويؤكد هذا الإنجاز على الدور المتزايد الذي تلعبه الشركات الخاصة في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تهيمن عليه الوكالات الحكومية تقليديا. ويوضح نجاح "فايرفلاي" جدوى البعثات القمرية التجارية، ويسلط الضوء على مرونة هذا النوع من الشركات، خاصة بالنظر إلى تعرّض "فايرفلاي إيروسبيس" قبل 8 سنوات لخطر الإفلاس. وغالبا ما تقدم الشركات الخاصة نهجا مبتكرا وحلولا فعالة من حيث التكلفة لمهام الفضاء المعقدة، لأن طبيعتها التنافسية تدفع التقدم التكنولوجي والكفاءة التشغيلية. أضف إلى ذلك أن سوق المهام الفضائية يتوسع بشكل كبير، بداية من نشر الأقمار الصناعية -وهو نطاق تهتم به كل دول العالم حاليا- ووصولا إلى السياحة الفضائية، وهو نطاق واعد مستقبلا. كما أن الشراكات بين الشركات الخاصة والوكالات الحكومية -مثل برنامج "كليبس" التابع لوكالة ناسا- تمكن من تقاسم الموارد والخبرات وتسريع الجداول الزمنية للمهمة وتوسيع البحث العلمي.

شركات الفضاء تبدأ الهبوط على القمر بتمويل من وكالات الفضاء
شركات الفضاء تبدأ الهبوط على القمر بتمويل من وكالات الفضاء

النهار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

شركات الفضاء تبدأ الهبوط على القمر بتمويل من وكالات الفضاء

تشهد صناعة الفضاء مرحلة جديدة مع نجاح شركة "فايرفلاي إيروسبيس" Firefly Aerospace في الهبوط على سطح القمر، في خطوة ستتبعها قريباً شركتا "إنتويتيف ماشينز" Intuitive Machines و"آي سبيس" ispace . هذا النشاط التجاري المكثف يأتي بينما تواجه خطط "ناسا" لإرسال رواد فضاء إلى القمر عبر برنامج "أرتميس" Artemis حالة من عدم اليقين. خلال الأسابيع الأخيرة، أطلقت ثلاث شركات مركبات متجهة للقمر. هبطت مركبة "بلو غوست" Blue Ghost التابعة لفايرفلاي يوم الأحد، فيما ينتظر هبوط مركبة "آي سبيس" اليابانية في أيار (مايو)، أما مركبة "إنتويتيف ماشينز" Intuitive Machines فقد انطلقت الأربعاء لتصل الخميس إلى هضبة "مونز ماؤتون" Mons Mouton قرب القطب الجنوبي للقمر. تحصل "فايرفلاي" و"إنتويتيف ماشينز" على تمويل من برنامج "الحمولات القمرية التجارية" التابع لناسا، بينما تتعاون "آي سبيس" مع وكالة الفضاء في لوكسمبورغ. هذه المهام غير المأهولة تهدف لتنفيذ تجارب علمية واختبار تقنيات لدعم مستقبل الرحلات البشرية. في الوقت نفسه، يواجه برنامج "أرتميس" Artemis تحديات سياسية ومالية، مع دعوات من ترامب للتركيز على المريخ بدلاً من القمر، بينما يرى الكونغرس ضرورة مواصلة استكشاف القمر لمنافسة الصين، التي تخطط لهبوط بشري بحلول 2030. برنامج "أرتميس" يعاني أيضاً من تأخيرات، خاصة بسبب مشكلات تقنية في مركبة "أوريون" Orion ، ما أرجأ أول هبوط مأهول إلى 2027. في ظل ذلك، باتت الشركات الخاصة مثل "فايرفلاي" و"إنتويتيف ماشينز" تلعب دوراً أساسياً في دفع الأبحاث القمرية إلى الأمام، مع تركيز على دراسات جيولوجية وتجارب مثل التعدين واختبار تقنيات تنظيف الغبار القمري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store