أحدث الأخبار مع #إنجاب


البوابة
منذ 4 ساعات
- أعمال
- البوابة
إيران: صرف قروض للزواج ودعم الإنجاب
أعلن البنك المركزي الإيراني عن نمو كبير في التقديم على قروض الزواج والإنجاب، حيث زادت قروض الزواج بنسبة 63% وقروض الإنجاب بنسبة 36% حتى 17 مايو 2025، وبلغ مجموع القروض المقدمة أكثر من 21,400 مليار تومان استفاد منها نحو 100 ألف شخص. يأتي هذا في ظل انخفاض مستمر في معدلات الخصوبة والمواليد بإيران، حيث سجل عام 2024 أقل من مليون ولادة، بانخفاض 7.3% عن العام السابق، ومعدل خصوبة يقارب 1.6 طفل لكل امرأة، وهو ما يهدد بدخول البلاد مرحلة النمو السكاني السلبي خلال 10-15 عامًا. اذ تُعزى هذه الأزمة إلى عوامل اقتصادية واجتماعية مثل ارتفاع تكاليف المعيشة، البطالة، انخفاض معدلات الزواج، وارتفاع الطلاق والهجرة، خصوصًا بين الشباب. فيما يُحذر الخبراء من أن الحوافز المالية وحدها لن تكفي، ويطالبون بإصلاحات شاملة في الاقتصاد، التعليم، الصحة، والبنية التحتية الاجتماعية.


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي
واستندت الدراسة، التي قادها فريق من الباحثين في جامعة مانشستر، إلى بيانات أكثر من 48 ألف امرأة بمتوسط عمر 57 عاما، وكن يعانين من زيادة الوزن (وليس السمنة). وركز الباحثون على تحليل العلاقة بين سنّ إنجاب الطفل الأول ومقدار زيادة الوزن منذ سن العشرين، واحتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ولأغراض التحليل، قُسمت المشاركات إلى 3 مجموعات: نساء أنجبن قبل سن الثلاثين، وأخريات بعد سن الثلاثين، ونساء لم يُنجبن أبدا. كما قارن الباحثون بين أوزانهن في سن العشرين وأوزانهن الحالية، لرصد مدى التغيّر في كتلة الجسم بمرور الوقت. وخلال فترة متابعة استمرت في المتوسط 6.4 سنوات، تم تسجيل 1702 إصابة بسرطان الثدي. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي زاد وزنهن بنسبة تفوق 30% في مرحلة البلوغ، وأنجبن بعد سن الثلاثين أو لم ينجبن مطلقا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنحو 2.7 مرة مقارنة بمن أنجبن في وقت مبكر وحافظن على وزن مستقر. وأوضح الدكتور لي مالكومسون، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن النتائج تشير إلى تفاعل محتمل بين توقيت الإنجاب وزيادة الوزن في التأثير على خطر سرطان الثدي، داعيا إلى عدم اعتبار الإنجاب المبكر وحده عاملا وقائيا إذا ترافق مع اكتساب مفرط للوزن. وأضاف أن هذه النتائج تمثل خطوة نحو فهم أدق للعوامل المشتركة المؤثرة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، ما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية للفئات المعرضة للخطر. الجدير بالذكر أن العلاقة بين الحمل وسرطان الثدي معقدة، حيث يزيد الحمل (بغض النظر عن العمر) من خطر الإصابة بسرطان الثدي على المدى القصير، وذلك بسبب النمو والتوسع السريع في أنسجة الثدي أثناء فترة الحمل. ويصل هذا الخطر إلى ذروته بعد حوالي 5 سنوات من الولادة، قبل أن يبدأ في التناقص تدريجيا على مدار 24 عاما. ولكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن إنجاب طفل قبل سن الثلاثين يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر بشكل كبير. كما تلعب الرضاعة الطبيعية دورا مهما في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ومن جهة أخرى، تبين الأبحاث أن العلاقة بين السمنة وسرطان الثدي أكثر وضوحا. إذ إن زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون في الجسم يرتبطان بزيادة إنتاج الهرمونات مثل الإستروجين، ما قد يغذي نمو الأورام في أنسجة الثدي. عرضت نتائج الدراسة ضمن المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي عُقد في مدينة ملقة الإسبانية. المصدر: ذا صن أظهرت دراسة جديدة، أجريت في الدنمارك على مجموعة من الناجيات من سرطان الثدي، أهمية العوامل الصحية المختلفة في تأثيرها على فرص الشفاء والبقاء على قيد الحياة. ابتكر علماء أمريكيون نسخة معدلة من عقار ErSO التجريبي لعلاج سرطان الثدي، لا آثار جانبية خطيرة له، مثل العقار السابق، ومع ذلك يدمر الأورام المقاومة للعلاج الكيميائي في جرعة واحدة. تميل بعض أنواع سرطان الثدي إلى التكرار، حيث أن 5-10 بالمئة من النساء اللاتي أصبن به قبل 2-5 وحتى 10 سنوات يتعرضن لتكرر الإصابة بالمرض.


الإمارات اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
الانتقال إلى سكن جديد «أكثر إجهاداً» من خلع ضرس أو إنجاب طفل
أظهر استطلاع جديد للرأي أن الانتقال إلى منزل جديد ينظر إليه بوصفه «أكثر إجهاداً» من إنجاب طفل، أو خلع ضرس، أو الخضوع لمقابلة عمل. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا)، اليوم (الاثنين)، بأن فقدان أحد أفراد الأسرة تم تصنيفه بأنه «أكثر حدث إجهاداً في الحياة»، حيث اختاره ثلثا المشاركين (بنسبة 65% من المشاركين). وتبع ذلك بشكل مشترك رعاية فرد مسن أو مريض من أفراد الأسرة، أو المرور بالطلاق أو الانفصال، إذ اختار 39% من المشاركين في الاستطلاع هذين الخيارين، بحسب الاستطلاع الذي أجرته شركة «كومبير ماي موف». ثم تم فيما بعد اختيار الانتقال إلى منزل جديد، ضمن قائمة «أكثر الأحداث إجهاداً في الحياة»، إذ اختاره ثلث المشاركين (بنسبة 33%). واختار ما يقرب من خمس المشاركين في الاستطلاع (بنسبة 19%) إنجاب طفل وفقدان صديق كأحد أكثر الأحداث إجهاداً في الحياة.