logo
#

أحدث الأخبار مع #إنجيعهدي،

إنتر ميلان في مواجهة حاسمة ضد روما.. هل يواصل السيطرة على قمة الدوري الإيطالي؟
إنتر ميلان في مواجهة حاسمة ضد روما.. هل يواصل السيطرة على قمة الدوري الإيطالي؟

مستقبل وطن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مستقبل وطن

إنتر ميلان في مواجهة حاسمة ضد روما.. هل يواصل السيطرة على قمة الدوري الإيطالي؟

تتوجه الأنظار إلى ملعب "جوزيبي مياتزا" حيث يلتقي إنتر ميلان مع غريمه التقليدي روما في مباراة حاسمة ضمن منافسات الجولة 34 من الدوري الإيطالي. يدخل فريق "الأفاعي" اللقاء بطموح كبير لمواصلة التربع على صدارة الدوري، حيث يقترب من التتويج بلقب "الكلاتشيو" للمرة الثانية على التوالي بعد موسم استثنائي قدموا خلاله مستويات قوية وثابتة. عرضت النشرة الإخبارية، التي قدمتها الإعلامية إنجي عهدي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "إنتر ميلان في مواجهة حاسمة ضد روما.. هل يواصل السيطرة على قمة الدوري الإيطالي؟". ويعول جمهور إنتر على تألق مهاجمهم الأرجنتيني لوتارو مارتينيز، الذي سجل 21 هدفًا وصنع 3 أهداف في جميع المسابقات هذا الموسم، ليقود فريقه نحو انتصار جديد في سباق اللقب. من جهة أخرى، يسعى فريق روما بقيادة المدرب المخضرم كلاوديو رانييري لتحقيق فوز ثمين يبقي على آماله في حجز مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. المباراة تحمل طابعًا تنافسيًا خاصًا بين الفريقين، حيث دائمًا ما كانت مواجهاتهما التاريخية حافلة بالإثارة والندية، ويستعد كل فريق للدخول في صراع قوي على أرض الملعب. مع اقتراب نهاية الموسم وضغط المنافسات، لا مجال للفريقين للتنازل عن النقاط، سواء في صراع اللقب أو في سباق التأهل لدوري الأبطال. فهل يواصل إنتر تأكيد تفوقه ويخطو خطوة جديدة نحو اللقب؟ أم أن لذئاب العاصمة سيكون لهم كلمة أخرى أمام جماهيرهم؟ الإجابة ستكون حاضرة في هذه المواجهة النارية.

أزمة سياحية في الطريق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار
أزمة سياحية في الطريق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار

البشاير

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

أزمة سياحية في الطريق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار

تشهد صناعة السياحة في الولايات المتحدة حالة من القلق المتزايد في ظل تصاعد الرياح التجارية المعاكسة والسياسات الحمائية التي تنتهجها الإدارة الأمريكية. ويُقدَّر حجم هذا القطاع بنحو 2.36 تريليون دولار، ما يجعله أحد أقوى أسواق السفر والسياحة في العالم. غير أن الحرب التجارية المحتدمة، خاصة مع شركاء تجاريين كبار، بدأت تلقي بظلالها على هذا القطاع الحيوي، في وقت تتزايد فيه المخاوف من دخول الولايات المتحدة في مرحلة 'ركود سياحي'، قد تكلف الاقتصاد نحو 90 مليار دولار. وعرضت النشرة الاقتصادية التي تقدمها الإعلامية إنجي عهدي، عبر قناة 'القاهرة الإخبارية'، تقريرا بعنوان 'أزمة سياحية في الأفق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار'. وفي تقرير حديث، أعلن المكتب الوطني للسفر والسياحة في الحكومة الفيدرالية عن تراجع كبير في عدد الزوار الأجانب إلى الولايات المتحدة، بنسبة 11.6% خلال مارس الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، مع انخفاض خاص في أعداد السياح القادمين من الصين، كندا، والمملكة المتحدة. ويُعزى هذا التراجع إلى الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب، والتي أثارت ردود فعل سلبية في عدة دول، حيث سجلت كندا مثلاً انخفاضًا في حجوزات السفر إلى الولايات المتحدة بنسبة وصلت إلى 70%. وتشير تقديرات 'بلومبرغ إنتليجنس' إلى أن إنفاق السياح الدوليين في متاجر التجزئة الأمريكية، والذي يقترب من 20 مليار دولار، بات مهدداً أيضاً، فقد لوحظ في مارس انخفاض حاد في الطلب، انعكس في تراجع أسعار تذاكر الطيران، وحجوزات الفنادق، وتكاليف تأجير السيارات، وفقاً لتقرير شهري صادر عن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي. ولم تقتصر تداعيات السياسات التجارية الأخيرة على الجوانب الاقتصادية فقط، بل امتدت لتؤثر على صورة الولايات المتحدة كوجهة سياحية عالمية. وقد أدى ذلك إلى انخفاض في الإنفاق السياحي الدولي يقدَّر بنحو 22 مليار دولار. وتسعى بعض المدن الأمريكية، مثل بالم سبرينغز، إلى استعادة ثقة الزوار من خلال حملات ترحيبية وإعلانية، إلا أن التأثيرات السلبية لا تزال مهيمنة على المشهد. من ناحية أخرى، يرى بعض الخبراء بارقة أمل قد تتمثل في ضعف الدولار الأمريكي مقابل عملات كبرى مثل الجنيه الإسترليني واليورو والين الياباني والفرنك السويسري، ما قد يجعل السفر إلى الولايات المتحدة أكثر جاذبية للزوار الأجانب. ومع ذلك، فإن استمرار السياسات التجارية الحالية قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة، الأمر الذي يفرض ضرورة عاجلة لإعادة تقييم هذه السياسات ومدى تأثيرها على مستقبل السياحة والاقتصاد الأمريكي بشكل عام. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟.. فيديو
الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟.. فيديو

مصرس

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟.. فيديو

قدمت الإعلامية إنجي عهدي، مقدمة «النشرة الاقتصادية»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، عرضًا تفصيليًا بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجاء بعنوان: «الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟». وأوضحت «عهدي»، أنه مع دخول قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيّز التنفيذ، بدأت أولى فصول ما يمكن وصفه ب«الحرب التجارية العالمية»، بعد فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات من عشرات الدول، تمهيدًا لزيادة الرسوم على سلع من 57 شريكًا تجاريًا خلال الأيام المقبلة.وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي وصف هذه الخطوة ب «الثورة الاقتصادية» التي ستقود إلى خلق وظائف، وجذب الشركات، وتحقيق مكاسب تاريخية للولايات المتحدة، رغم التحذيرات الدولية والضربات التي تلقّتها الأسواق.ونوهت بأن رد الأسواق جاء قاسيًا، إذ سجّلت الأسهم الأمريكية خسائر تجاوزت 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية، بعد أن ردّت الصين بإجراءات مماثلة شملت فرض رسوم بنسبة 34% على المنتجات الأمريكية، ما أثار قلقًا عالميًا من تصعيد لا يمكن التنبؤ بعواقبه، مؤكدة أن بنك الاستثمار J.P. Morgan» رفع احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي إلى 60%، بينما رفعت وكالة ستاندرد آند بورز توقعاتها لركود الاقتصاد الأمريكي إلى 35%، مقارنة ب25% سابقًا.وشددت على أن جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عرض صورة قاتمة لآفاق الاقتصاد، متوقعًا ارتفاع التضخم، وتراجع النمو، وزيادة البطالة في البلاد، إذا استمرت هذه السياسات.

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟
الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟

مصرس

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟

قدمت الإعلامية إنجي عهدي، مقدمة «النشرة الاقتصادية»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، عرضًا تفصيليًا بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجاء بعنوان: «الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟». وأوضحت «عهدي»، أنه مع دخول قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيّز التنفيذ، بدأت أول فصول ما يمكن وصفه ب«الحرب التجارية العالمية»، بعد فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات من عشرات الدول، تمهيدًا لزيادة الرسوم على سلع من 57 شريكًا تجاريًّا خلال الأيام المقبلة.وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي وصف هذه الخطوة ب «الثورة الاقتصادية» التي ستقود إلى خلق وظائف، وجذب الشركات، وتحقيق مكاسب تاريخية للولايات المتحدة، رغم التحذيرات الدولية والضربات التي تلقّتها الأسواق.ونوهت بأن رد الأسواق جاء قاسيًا، إذ سجّلت الأسهم الأمريكية خسائر تجاوزت 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية، بعد أن ردّت الصين بإجراءات مماثلة شملت فرض رسوم بنسبة 34% على المنتجات الأمريكية، ما أثار قلقًا عالميًا من تصعيد لا يمكن التنبؤ بعواقبه، مؤكدة أن بنك الاستثمار J.P. Morgan» رفع احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي إلى 60%، بينما رفعت وكالة ستاندرد آند بورز توقعاتها لركود الاقتصاد الأمريكي إلى 35%، مقارنة ب25% سابقًا.وشددت على أن جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عرض صورة قاتمة لآفاق الاقتصاد، متوقعًا ارتفاع التضخم، وتراجع النمو، وزيادة البطالة في البلاد، إذا استمرت هذه السياسات.

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟
الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟

البوابة

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟

قدمت الإعلامية إنجي عهدي، مقدمة «النشرة الاقتصادية»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، عرضًا تفصيليًا بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجاء بعنوان: «الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟». وأوضحت «عهدي»، أنه مع دخول قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيّز التنفيذ، بدأت أول فصول ما يمكن وصفه بـ«الحرب التجارية العالمية»، بعد فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات من عشرات الدول، تمهيدًا لزيادة الرسوم على سلع من 57 شريكًا تجاريًّا خلال الأيام المقبلة. وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي وصف هذه الخطوة بـ «الثورة الاقتصادية» التي ستقود إلى خلق وظائف، وجذب الشركات، وتحقيق مكاسب تاريخية للولايات المتحدة، رغم التحذيرات الدولية والضربات التي تلقّتها الأسواق. ونوهت بأن رد الأسواق جاء قاسيًا، إذ سجّلت الأسهم الأمريكية خسائر تجاوزت 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية، بعد أن ردّت الصين بإجراءات مماثلة شملت فرض رسوم بنسبة 34% على المنتجات الأمريكية، ما أثار قلقًا عالميًا من تصعيد لا يمكن التنبؤ بعواقبه، مؤكدة أن بنك الاستثمار J.P. Morgan» رفع احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي إلى 60%، بينما رفعت وكالة ستاندرد آند بورز توقعاتها لركود الاقتصاد الأمريكي إلى 35%، مقارنة بـ25% سابقًا. وشددت على أن جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عرض صورة قاتمة لآفاق الاقتصاد، متوقعًا ارتفاع التضخم، وتراجع النمو، وزيادة البطالة في البلاد، إذا استمرت هذه السياسات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store